الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سمير حنا خمورو : بمناسبة الذكرى المئوية الثانية لوفاة نابليون، فيلم المخرج أيبل گانس عنه، يستعيد شكله الأصلي
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو يصادف عام 2021 الذكرى المئوية الثانية لوفاة نابليون بونابارت . ومن ضمن الاحتفالات بهذه الذكرى ، قامت السينماتيك الفرنسية، وبدعم المركز الوطني للسينما، ومؤسسة نابليون، ونيتفليكس ، بوضع اللمسات الأخيرة على ترميم وإعادة إنشاء وتركيب نسخة من فيلم نابليون للمخرج الفرنسي أبيل گانس Abel Gance تحت إشراف المخرج والباحث "جورج مورييه"* تقترب من تلك التي شاهدها المتفرجون عام 1927، احد الافلام الصامتة الأخيرة ، والذي عرض قبل أشهر قليلة من ظهور السينما "الناطقة" في باريس. قدم المخرج فيه رؤية ملحمية وحتى اسطورية للاحداث التاريخية من وجهة نظره ، لتسليط الضوء على مآثر هذه الشخصية الفرنسية وتمجيدها لا سيما عن المعارك التي خاضها. ولكن هناك جانب تقني غاية في الاهمية استخدمها المخرج في هذا الفيلم، ويعتبر الفيلم تحفة كبيرة من روائع السينما العالمية الصامتة، تم الاشادة به حال عرضه من قبل العاملين في السينما العالمية والنقاد وايضا الجمهور عام 1927. يشتهر بشكل خاص بالعديد من الابتكارات التي وضعها المخرج للفيلم ، من بينها الكاميرات المثبتة على الخيول ، والسيارات على قاعدة هزازة ، وكذلك عرض الفيلم على الشاشة الثلاثية، وقد سعى المخرج إلى إضفاء ديناميكية على فيلمه لم يسبق له مثيل في ذلك الوقت. وكان قد خطط لسبعة فصول من حياة نابليون في الاصل، لكن الصعوبات الفنية والمالية لم تسمح بتحقيقها كلها. ومع هذا فيلم نابليون يعتبر عنوان مرجعي تاريخي فرنسي تمت الإشارة إلى الفيلم أيضًا في العديد من المصادر والكتابات السينمائية. وكان عنوان الفيلم على الشاشة هو (نابليون كما رَآه أبيل گانس).يقع الفيلم في خمسة اجزاء، وصور بسعة ثلاثة أضعاف من سعة شاشة العرض المعتادة عن طريقة التجاور بين للقطات والمشاهد، اي تكرار اللقطة على شاشات ثلاث مرات؛ إسقاط ثلاث وجهات نظر لنفس المشهد، قال گانس عن هذه التقنية ، التي يسميها تعدد الرؤية "Polyvision": في بعض لقطات نابليون ، قمت بتركيب ما يصل إلى ستة عشر صورة ، قاموا بدورهم" المتوقع "مثل خمسين آلة تعزف في حفل موسيقي. قادني هذا إلى عرض (متعدد الرؤية) أو شاشة ثلاثية تقدم عشرات من اللقطات في نفس الوقت. الجزء المركزي من الثلاثية هو النثر والجزءان الجانبيان هما الشعر ، وكل هذا نسميها سينما ". في نهاية تصوير الفيلم في اب / أغسطس 1926 ، صور المصور السينمائي "سيكوندو دي شومون" الذي كان يعمل معه بعض من مشاهد رحيل جيش نابليون من إيطاليا بفيلم ملون ، باستخدام كاميرا مجهزة بجهاز من انتاج شركة كيلر - دوريان التي تاسست عام 1924. ولكن لم يكن بالامكان أستخدام الفيلم الملون بشكل عام لأسباب فنية في ذَلِك الوقت . گانس تخلى في النهاية عن الألوان لأن الجانب المثير للعملية أللونية كان سيضر بالدراما وجماليات فيلمه، كما كان يعتقد.أقيم العرض الأول الكبير لفيلم نابليون في 7 نيسان / أبريل 1927 في أوبرا گارنييه Opéra Garnier في باريس بنسختين: واحدة مدتها 4 ساعات ( بطول 5,200 متر ) ، قدم على ثلاثة شاشات متجاورة ، مع الاوركسترا التي عزفت مقطوعات موسيقية تناسب الأحداث من تأليف الموسيقار الفرنسي "ارتور هونيكير" في عشرة عروض وهذه هي النسخة القصيرة ، المسماة "أوبرا" نسبة الى مكان العرض، والأخرى بمدة 9 ساعات و 30 دقيقة ( بطول 12,800 متر ) قدمت في مسرح أبولو الذي كان يسمى سابقا بمسرح المعبد، وعلى شاشة واحدة ويطلق عليها نسخة "أبولو"، نسبة الى المسرح وعرض للصحافة والموزعين في هذا المسرح. وفي تشرين الثاني / نوفمبر 1927 ، أعيد عرض نسخة أوبرا مع الأوركسترا وعلى ثلاثة ش ......
#بمناسبة
#الذكرى
#المئوية
#الثانية
#لوفاة
#نابليون،
#فيلم
#المخرج
#أيبل
#گانس
#عنه،

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718548
سعود سالم : نابليون والخنزير
#الحوار_المتمدن
#سعود_سالم هناك العديد من القوانين المضحكة في العالم والتي من الصعب معرفة مبرراتها، مثل القانون الذي يمنع الفلاح الفرنسي أو أي مواطن آخر يعيش في فرنسا يمتلك خنزيرا بتسميتة بإسم "نابليون"، وذلك بطبيعة الحال ليس لحماية الخنزير من سوء سمعة نابليون، وإنما لأن المشرع كان يعتقد أن هذه التسمية ستجعل من نابليون خنزيرا أو ستجعله يتصف بصفة الخنزير المرتبطة بالقذارة مما يشكل إهانة عظيمة للإمبراطور الصغير. وكذلك القانون الذي يمنع المركبات الفضائية القادمة من خارج الأرض - ما يسمى بالأجسام الطائرة الغريبة أو الغامضة واللامحددة UNFO - بالنزول في بعض المدن الفرنسية أو منع سحب سيفون المرحاض بعد الساعة العاشرة ليلا في سويسرا، أو منع سياقة السيارات الغير نظيفة في موسكو .. إلخ. ولكن هناك قوانين أخرى غبية ولكنها لا تبعث على الضحك مثل منع النساء من سياقة السيارات أو منعهن من السفر بدون مرافق - محرم - غير أن هذا موضوع آخر لا نعالجه هنا. الذي يهمنا هو هذه القوانين الغريبة والتي تعبر عن رغبة الدولة والسلطة التدخل في كل شيء صغيرا كان أم كبيرا. ففي 24 يوليو من سنة 2004 أصدر عميد بلدية مونزا Monza في إيطاليا قانونا يمنع فيه وضع الأسمال الذهبية - الأسماك الصغيرة الحمراء - في أحواض زجاجية كروية الشكل. وفي 25 أكتوبر قامت بلدية روما هذه المرة بإصدار قانون مشابه. ويوجد هذا القانون أيضا في سويسرا وبعض الدول الأروبية الأخرى. وهناك عدة أسباب ذكرها القانون لتفسير هذا المنع، منها أن هذه الأحواض صغيرة الحجم وبذلك تمنع نمو السمكة نموا طبيعيا، فالسمكة الذهبية تحتاج في أقل تقدير إلى 70 لترا من الماء، بالإضافة إلى ضرورة وجود سمكة أخرى معها حتى تعيش حياة إجتماعية وألا تشعر بالوحدة وهذا يتطلب في أقل تقدير 150 لترا من الماء لسمكتين. بالإضافة إلى أن هذه الأحواض الصغيرة المدورة لا يوجد بها مكان للإختباء، حيث يمكن مراقبتها من الخارج من جميع الزوايا مما يجعل السمكة تعيش في حالة هلع ورعب مستمر مما ينتج حالة من التوتر تقود السمكة إلى الموت بعد عدة أيام أو عدة أسابيع. غير أن الحجة الرئيسية التي استندت عليها بلدية مونزا الإيطالية، هي أن هذه الأحواض الزجاجية، نظرا لشكلها الكروي تغير وتشوه المحيط الذي تعيشه السمكة، وتجعل "الواقع"غير ما هو عليه في الحقيقة نظرا للماء والزجاج المقعر بالنسبة للسمكة السجينة حيث أنه "من القسوة وضع السمكة في حوض ذو جوانب مقوسة لأن السمكة سيكون لديها فكرة مشوهة عن الواقع".. وهذا المبرر الأخير هو الذي يهمنا في هذا المقام لأنه يمس مباشرة القضية التي نريد معالجتها في الحلقات القادمة وهي قضية ما يسمى بالـ "واقع" وماهيته وخصائصه وإمكانية. وهذا القانون هو ما دفع الفيزيائى الإنجليزي المعروف ستيفين هاوكن على ما يبدو لتحرير أحد فصول كتابه الصادر سنة 2010 " التصميم العظيم " - stephen Hawking, the grand Design والذي يطرح فيه أسئلة أساسية في تاريخ الفكر عموما والأوروبي الفلسفي خصوصا مثل : متى وكيف بدأ العالم؟ لماذا نحن هنا؟ وما هي طبيعة الواقع؟ وهل هذا التصميم العظيم الذي يعبر عنه عالمنا يتطلب مهندسا عظيما بدوره لتصميمه وإخراجه للوجود وتحريكه؟ وهي أسئلة فلسفية عالجها اليونانيون منذ زمن طويل وحاول العديد من الفلاسفة إيجاد الفرضيات والحلول لمثل هده الإشكاليات دون جدوى. فهذه الأسئلة تعاود الظهور في كل عصر، رغم إختلاف الإهتمامات والدوافع والأغراض التي تؤدي إلى معاودة الظهور. فالواقع هو كل ما هو كائن، أي مجموع الكائنات التي يتألف منها ما يسمى بالعالم، ولكن كيف يرى كل إنسان هذه الكائنات؟ وهل هذا العالم ح ......
#نابليون
#والخنزير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734484
اسكندر أمبروز : نابليون بونابارت القذر.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز الحد الفاصل بين العصور الوسطى والعصور الحديثة كما يدعي الكثير من المؤرخين هو اكتشاف العالم الجديد أي قارة أميريكا بشقيها الشمالي والجنوبي , ولكن في رأيي المتواضع العصور الوسطى لم تنتهي الا بنجاح الثورة الفرنسية , واسقاط حكم الدين واستبداد الحاكم والحكم الديني...فبعد أن تم سحق الملكية وقتل الكهّان ورجال الدين في فرنسا , بدأ العالم يتأهب ليأخذ قفزة نوعية نحو الحداثة الفكرية , فالأفكار كحرية العقيدة والمواطنة والدولة المدنية والغاء الاستعباد والغاء الملكية والطبقية والعدالة والمساواة أمام القانون لجميع المواطنين...الخ. كلها كانت أفكار نابعة من وعي الشعب الفرنسي الذي كافح من أجلها والذي نزف الدم للوصول اليها.ففي رأيي العصور الوسطى لم تنتهي الا بالتطبيق العملي لفلسفات وأفكار عصر الأنوار الذي شهدته أوربا قبل الثورة المباركة تلك...ولكن وبعد نجاح الثورة الفرنسية ظهر نوع من الفوضى , والذي أدى الى ظهور شخصية يعتبرها البعض أحد أهم الشخصيات في التاريخ ألا وهي شخصية نابليون بونابارت. والذي ومع الأسف يعتبر عظيماً ورائعاً وموضوعاً الى جانب عظماء البشرية من قادة وفلاسفة وعلماء وغيرهم. ولكن هذا الرجل كان أبعد ما يكون عن العظمة , فهو وبعد الثورة الفرنسية , استغل انحلال المؤسسات الحكومية والفوضى التي حلّت بالبلاد للتربع على عرش السلطة , جاعلاً نفسه دكتاتوراً والحاكم بأمره كما فعل هتلر تماماً...ونعم في رأيي نابليون يقارن بهتلر , إن لم يكن بنفس الفظاعة والعقلية الحقيرة , وحتى تتضح الصورة اليكم بعض أوجه التشابه بين هذين المجرمين...- عشق لا يصدق للسلطة , مرفق بجنون العظمة وحب الذات والنرجسية.- تعظيم الأفكار الخبيثة والأيديولوجيات الباطلة , كاختراع هتلر للنازية , وإعجاب نابليون بالاسلام من ناحية سيطرته على الناس وإعطائه القوة المطلقة للحاكم. وهذا ما يتضح من خلال مقولات مختلفة له مادحاً فيها الاسلام وتحكمه بعقول الناس , جاعلاً اياهم راضخين للحاكم وأوامره.- كلاهما وصل الى السلطة عن طريق انقلاب , وتزوير للأصوات وقمع المعارضين وترهيبهم وإخراس أصواتهم.- استخدام الحروب وازهاق الارواح , لصناعة اسطورة شخصية.- تحقير المرأة وتحجيم دورها في المجتمع , المشابه لمنظور الدين تجاهها , والذي يتفوق فيه نابليون على هتلر.- كلاهما اعاد بلاده أشواطاً الى الوراء , من خلال التخريب الذي حل بها اقتصادياً وسياسياً وبشرياً بسبب الحروب التي شنوها على الاخرين.- قتل الاسرى.- انهاء حرية التعبير بعد أن حصل عليها الشعب الفرنسي بعد الثورة , والألماني بعد الحرب العالمية الأولى , ووضع الجرائد والطباعة تحت اشراف السلطات.- انشاء وحدات أمن (استخبارات) خاصة بهما شخصياً.- العنصرية الشديدة تجاه المختلفين عرقياً , وتعظيم العرق الأبيض , واستحقار السود وغيرهم من الناس.- استعباد الناس , كما فعل هتلر بمعسكرات الاعتقال واجباره الاسرى على القيام بالاعمال الشاقة , والذي يقابله اعادة نابليون الاستعباد الى المستعمرات الفرنسية بعد أن تم القضاء عليه سابقاً بفضل وعي الشعب الفرنسي وثورته الطاهرة.كلها أمور لا يمكن وصفها الا بالحيوانية والنرجسية والدكتاتورية , ومن خلال هذه المقارنة البسيطة يمكننا ملاحظة الشبه الكبير الى حد التطابق بين هتلر السفاح ونابليون , والذي أتمنى أن يكون درساً لكل من يظن أن هذا الرجل كان عظيماً أو جيّداً أو قام بالأمور الحميدة.وقد يرد البعض بالقول أنه اكتتب دستوراً راقياً يحترم حرية العقيدة واساسيات مبادئ الثورة ا ......
#نابليون
#بونابارت
#القذر.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737199