أسامة هوادف : حوار مع الكاتبة تركية لوصيف
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف الكاتبة تركية لوصيف في حديث الوسيط المغاربيفن الكوميكس غريب في بلاد المغرب العربيضيفتنا اليوم ناشطة في مجال الإعلام ثقافي وقلم سطر أروع القصص أنها صاحبة "أسطورة سنجابي" الأستاذة تركية لوصيف ألتقت بها جريدة الوسيط المغاربي فكشفت لنا سر روايتها وطموحها في مجال الإبداع عبر هذا الحوار الممتع .حاورها : أسامة هوادفالوسيط المغاربي: بداية كيف تعرفين نفسك للقراء؟ قلم ناشىء ، مابين الصحافة الثقافية وكل ما سطر من قبل دار الثقافة حسن الحسنى لعدة مواسم إلى جانب تجربتى فى الكتابة التى كللت بالروايتين القصيرتين أسطورة سنجابى الخيالية ومنتزه فرجينيا ،كتابان صدرا عن دار النشر الجزائرية تيديكلت، اقتحمت مجال الكتابة منذ خمس سنوات ،قمت بتوظيف تقنية جديدة فى الكتابة فيما يخص القصة المصورة التى تعتمد على السيناريو ،تقنية تسمى فن الكوميكس لهوارد هيوز فى ثلاثينيات القرن الماضى ،وأضيف شيئا للداعى الذى دفعنى لإستخدام هذه التقنية كونى ملمة بهذا المجال فيما يخص الفيلم الطويلالوسيط المغاربي: حدثينا عن تورطك الأول في الكتابة متى وكيف كان عناقك للأدب؟ سأرد على هذا السؤال الذى سرنى كثيرا، أردت أن أكون مختلفة وابحث عن بصمتى فى الكتابة ، استفزنى حجم السنجاب وصراعاته فى البرية ومجهوده الكبير فى جمع حبات الجوز ، اخترته حتى يكون بطل روايتى الخيالية ، اعتمدت على جنس الأسطورة حتى افسح متسعا يكون فيه الخيال ذلك الفضاء الإفتراضى لأحداث قصتى المصورة ،فى البداية وجدت الأمر صعبا فى توظيف حيوان السنجاب ولكن اهتديت للشخصية المزدوجة بينه وبين مقاتل شاب...استغرق منى عدة شهور فى البحث عن مايدور فى عالم هذا الحيوان ،كيف يعيش وعلى ماذا يقتات ومانوع المرض الذى يصيبه وكيف ،جمعت معلومات اعتبرتها كافية ،،احببت هذا المخلوق حتى صار عشقى من خلال القصة السردية..راهنت على سنجابى وماخذلنى ،وجدت اهتمام القراء به فى اولى مشاركاتى فى سيلا ،ثم لاقى الإهتمام فى محطتين هما معرضين للكتاب نظمته دار القدس الذهبية وتلقيت دعوة المشاركة فى بيعه بالتوقيع فى مدينة شلالة العذاورة ومدينة قصر البخارى...ذاع صيت السنجاب بين من حالفهم الحظ فى الظفر بنسخة حتى صرت أعرف بإسم السنجابة...وواصلت تجربة الكتابة بعدها وكان منتزه فرجينيا ،كتاباتى لاقت اهتمام النقاد وسال الحبر من قلمى الناقدين علاوة وهبى وجايلى العياشىالوسيط المغاربي:من هم الكتاب الجزائريين أو العرب تأثرت بهم تركية لوصيف؟ عملت فى مكتبة لمدة فاقت سبع سنوات ،كنت أقرأ لكثير من الكتاب المصريين ،امثال نجيب محفوظ ومحمود تيمور ، مواضيع الحارة والراقصة والبلطجية ولكن لم أجد نفسى فيها ،ثم قرات لغابريال غارسيا ،وبعض القصص من الأدب الروسى ،قرات رواية اللاز للطاهر وطار ،،كنت اخشى الولوج لعالم الكتابة حتى أنه لم يكن حلما يسعى للتحقيق،كنت اهتم بمجال السيناريو فقط ،لم يستهوينى أدب المعنى بقدر مااستهوانى الأدب الغربى المترجم للعربية...قرات الرواية القصيرة للكاتب همنغواى ،العجوز والبحر ،هذا العجوز دفعنى للكتابة فكتبت....الوسيط المغاربي:ماهي أهم أعمالك الأدبية ؟ كتب الناقد جايلى وقال ان العمل إذا لم ينقد من طرف ناقد متمرس فكشف علة النص المريض او ابان فيه مكامن الإبداع لا يعتبر العمل ابنا شرعيا.. وقع الناقد شرعية كتاباتى من خلال مقالات نقدية نشرت على صفحات الصحف، فأعمالى هى السنجاب وتلاه منتزه فرجينيا ومؤخرا قصة الأراجوزاتى موسى والأخريات والتى تم نقدها ايضا...الوسيط المغاربي: حدث ......
#حوار
#الكاتبة
#تركية
#لوصيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705166
#الحوار_المتمدن
#أسامة_هوادف الكاتبة تركية لوصيف في حديث الوسيط المغاربيفن الكوميكس غريب في بلاد المغرب العربيضيفتنا اليوم ناشطة في مجال الإعلام ثقافي وقلم سطر أروع القصص أنها صاحبة "أسطورة سنجابي" الأستاذة تركية لوصيف ألتقت بها جريدة الوسيط المغاربي فكشفت لنا سر روايتها وطموحها في مجال الإبداع عبر هذا الحوار الممتع .حاورها : أسامة هوادفالوسيط المغاربي: بداية كيف تعرفين نفسك للقراء؟ قلم ناشىء ، مابين الصحافة الثقافية وكل ما سطر من قبل دار الثقافة حسن الحسنى لعدة مواسم إلى جانب تجربتى فى الكتابة التى كللت بالروايتين القصيرتين أسطورة سنجابى الخيالية ومنتزه فرجينيا ،كتابان صدرا عن دار النشر الجزائرية تيديكلت، اقتحمت مجال الكتابة منذ خمس سنوات ،قمت بتوظيف تقنية جديدة فى الكتابة فيما يخص القصة المصورة التى تعتمد على السيناريو ،تقنية تسمى فن الكوميكس لهوارد هيوز فى ثلاثينيات القرن الماضى ،وأضيف شيئا للداعى الذى دفعنى لإستخدام هذه التقنية كونى ملمة بهذا المجال فيما يخص الفيلم الطويلالوسيط المغاربي: حدثينا عن تورطك الأول في الكتابة متى وكيف كان عناقك للأدب؟ سأرد على هذا السؤال الذى سرنى كثيرا، أردت أن أكون مختلفة وابحث عن بصمتى فى الكتابة ، استفزنى حجم السنجاب وصراعاته فى البرية ومجهوده الكبير فى جمع حبات الجوز ، اخترته حتى يكون بطل روايتى الخيالية ، اعتمدت على جنس الأسطورة حتى افسح متسعا يكون فيه الخيال ذلك الفضاء الإفتراضى لأحداث قصتى المصورة ،فى البداية وجدت الأمر صعبا فى توظيف حيوان السنجاب ولكن اهتديت للشخصية المزدوجة بينه وبين مقاتل شاب...استغرق منى عدة شهور فى البحث عن مايدور فى عالم هذا الحيوان ،كيف يعيش وعلى ماذا يقتات ومانوع المرض الذى يصيبه وكيف ،جمعت معلومات اعتبرتها كافية ،،احببت هذا المخلوق حتى صار عشقى من خلال القصة السردية..راهنت على سنجابى وماخذلنى ،وجدت اهتمام القراء به فى اولى مشاركاتى فى سيلا ،ثم لاقى الإهتمام فى محطتين هما معرضين للكتاب نظمته دار القدس الذهبية وتلقيت دعوة المشاركة فى بيعه بالتوقيع فى مدينة شلالة العذاورة ومدينة قصر البخارى...ذاع صيت السنجاب بين من حالفهم الحظ فى الظفر بنسخة حتى صرت أعرف بإسم السنجابة...وواصلت تجربة الكتابة بعدها وكان منتزه فرجينيا ،كتاباتى لاقت اهتمام النقاد وسال الحبر من قلمى الناقدين علاوة وهبى وجايلى العياشىالوسيط المغاربي:من هم الكتاب الجزائريين أو العرب تأثرت بهم تركية لوصيف؟ عملت فى مكتبة لمدة فاقت سبع سنوات ،كنت أقرأ لكثير من الكتاب المصريين ،امثال نجيب محفوظ ومحمود تيمور ، مواضيع الحارة والراقصة والبلطجية ولكن لم أجد نفسى فيها ،ثم قرات لغابريال غارسيا ،وبعض القصص من الأدب الروسى ،قرات رواية اللاز للطاهر وطار ،،كنت اخشى الولوج لعالم الكتابة حتى أنه لم يكن حلما يسعى للتحقيق،كنت اهتم بمجال السيناريو فقط ،لم يستهوينى أدب المعنى بقدر مااستهوانى الأدب الغربى المترجم للعربية...قرات الرواية القصيرة للكاتب همنغواى ،العجوز والبحر ،هذا العجوز دفعنى للكتابة فكتبت....الوسيط المغاربي:ماهي أهم أعمالك الأدبية ؟ كتب الناقد جايلى وقال ان العمل إذا لم ينقد من طرف ناقد متمرس فكشف علة النص المريض او ابان فيه مكامن الإبداع لا يعتبر العمل ابنا شرعيا.. وقع الناقد شرعية كتاباتى من خلال مقالات نقدية نشرت على صفحات الصحف، فأعمالى هى السنجاب وتلاه منتزه فرجينيا ومؤخرا قصة الأراجوزاتى موسى والأخريات والتى تم نقدها ايضا...الوسيط المغاربي: حدث ......
#حوار
#الكاتبة
#تركية
#لوصيف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705166
الحوار المتمدن
أسامة هوادف - حوار مع الكاتبة تركية لوصيف