الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالامير الركابي : رؤيتان ابراهيميتان: بدئية وختامية راهنه؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي رؤيتان إبراهيميتان: بدئية وختاميه راهنه؟عبدالاميرالركابي اطلقت المجتمعية العليا التحولية الرافدينيه الرؤية الأولى، الرؤية الكونية "الابراهيميه النبوية" ضمن سياق الصراعية الازدواجية الكيانيه، بين المجتمعية السومرية، التي لاتتجسد ارضويا، والمكون الكياني الثاني الأحادي، وتوقف الصراع دون تحقق التحول المجتمعي، لتعذره في حينه، ماقد أحال المعركة التحولية الى زمن قادم اخر، يسد فيه النقص المانع للتحول، فتنقلب اشتراطات التحولية البنيوية الكينونية الأولى، الى مادية، وهو ماكان وظل يحكم تاريخ وسيرورة البنية الازدواجية الرافدينيه، ويطبعها عبر دوراتها التاريخيه الثلاث: السومرية البابلية، والعباسية القرمطية، والدورة الثالثة الراهنه، كما يميز تاريخ المجتمعية على مستوى المعمورة، ويحكم إيقاع تفاعليتها، ويرهنها لهدف التحول. الفرضية أعلاه تعني تغييرا انقلابيا في الرؤية بماخص افتتاح السردية التاريخيه التصيرية البشرية، اول مرتكزاته نفي المنظور والتقدير الأحادي للظاهرة المجتمعية، ومسارات تشكلها بصيغتها الاكمل، واعتبارها ظاهرة تحولية، وليست "حضارية" كما يحلو للعقل الأحادي ان يتصور لقصوره، وعجزه عن استكناه ديناميات المجتمعية وبنيتها، والمضمر الكامن المودع فيها ابتداء، ف"الحضارة" لم تبدا في سومر كما يقرر العقل الأحادي في اعلى تجلياته، مصادرا على البنية التحولية الازدواجيه، خاصيتها الدالة على، والمتضمنه حقيقة المجتمعات، فما كان بدأ في هذا الموضع، ووقتها، هو الخطوة الأولى الناقصة، غير المكتملة من مسار المجتمعية على مستوى المعمورة، عندما رست الدورة الأولى الرافدينيه على تعذر التحول في حينه، ماوفر الأسباب لغلبة الأحادية رؤية وحضورا، واوجب ضرورة، وحفز اليات التعبيرية الكونية المعاكسة للاحادية، ففرض لزوم تبلور المجتمعية السماوية تعبيرا، هيكلية مفارقة، مميزة، دالة على، ومطابقة للمجتمعية غير القابلة مؤقتا للتجسد ارضويا احاديا. ان تاريخ المجتمعات البشرية، هو تاريخ التحولية الرافدينيه، بانتكاسه وعدم تحققه الأول، ومساره الخاضع لغلبة الأحادية نموذجا ورؤية، مع المسار التفاعلي ضمن اشتراطات الانتكاس، وتعذر التحول الطويل، واستمرار ظاهرة التصيّر العقلي ضمن القصور والعجز عن الارتفاع لمستوى الظاهرة المجتمعية، ومضمرها، وغرضيتها التي وجدت بالاصل لكي تؤديها، ومثل هذا الحكم اللااحادي الازدواجي التحولي، ينفي أولا ماهو متداول بخصوص انقطاعية وتوقف الدور التاسيسي الرافديني، بعد ابتداء يوسم خطئا ب"حضاري"، اعقبته مسيرة تاريخية تصوّر على انها "صعودية" تقدما نحو ماهو ارقى واكمل، فبناء الحضارة، والموجودات، وتعظيم أوجه الحياتيه اليومية المتصلة بالحاجات الحيوية، ومايعرف بالتاريخ، هي سيرورة تفاعل، يكمن وراءها غرض مرسوم ومقرر، وهي خاضعه لمتطلب محرك مرهون بالتحولية المجتمعية وتحققها، مع توفر الأسباب المادية الناقصة، التي ظلت تحول دون انتقالها الى ماهي ميسرة له بالاصل، أي ان تاريخ المجتمعات، ومايحكم تاريخها، واليات تفاعلها، وهدف وجودها، ليس بناء مايسمى "الحضارة"، بل استكمال أسباب التحولية المنتكسة، بسد نقصها التحولي المادي. بناء لهذا لن تكون الابراهيميه "رؤية دينيه"، الا بحسب المنطوق الأحادي، بل تحولية شاملة، توصل المجتمعية بالاكوان العليا، بدل الارضوية الأحادية التي توقف الوجود البشري المجتمعي داخل نطاق الكوكب الأرضي، مع مايترتب على ذلك من انتقاص يصيب غايات الوجود الحي، والكوكب الأرضي بالذات، باعتباره موضعا زائلا بعد تاديته الدور المناط به ضمن المجموعة الشمسية، كمستضيف للحياة ا ......
#رؤيتان
#ابراهيميتان:
#بدئية
#وختامية
#راهنه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704503
عبدالامير الركابي : رؤيتان ابراهيميتان: بدئية وختاميه راهنه؟ 2
#الحوار_المتمدن
#عبدالامير_الركابي عبدالاميرالركابي كتب على العراق/ ارض الرافدين، بعد الدورتين التاريخيتين اللتين مرتا عليه، ان يعيش الدورة الثالثة الراهنه من نشوئه، باعتبارها دورة كوكبيه، ولايتعلق الامر لهذه الجهة بما قد يخطر على البال بخصوص الكيانات الأحادية المختلفة، وتشكلها في دول ضمن اشتراطات بذاتها، فالذي نتحدث عنه كيان ازدواج امبراطوري تحولي بنية وكينونة، وهو المجتمعية الأولى الافتتاحية التي بها يؤرخ للظاهرة المجتمعية، باعتبارها ظاهرة ايله الى مابعدها، منطوية على أسباب تحولها، وتحول مادتها الكائن البشري الى "عقل". ابتداء يتشكل الكيان الازدواجي ذاتيا من داخله، ويكون وقتها معبرا عن مكنونات المجتمعية الأرضية في الجوهر، مع اسبقيته التكوينيه، وتبلوره الاستباقي الابتدائي، فلا تنتهي دورته الأولى، الا بعد ان يكون قد رسم الملامح التفاعليه المجتمعية، الامر الذي يحصل عمليا وواقعا ضمن وداخل حدوده، أولا بتبلور المجتمعية التي لاتتجسد ارضويا، ولاتنتج سلطات منفصلة من داخلها، ومن ثم بهبوط اشكال المجتمعيات الأحادية النازلة من الشمال وهي مكونه ضمن اشتراطات الاحادية المجتمعية، الامر الذي يعود هنا تاريخيا الى الإمبراطورية الاكدية، التي معها وعندها تبدا اليات الصراعية بين المستويين المجتمعيين، ليتحوران عبرمعا، ومن خلال الصراع الذي تفرضة استحالة الأحادية، وعدم امكانيه هيمنه الاطار الأعلى، يقابله في الوقت ذاته عدم انطواء المستوى الأسفل على الأسباب اللازمة للتجسد الارضوي الكياني المستقل للتعذر كينونة، مايولد من وقتها قانون "الاستبدال" و "الانتقاص"، حيث المستوى الأسفل مضطر للتعبير عن نفسه من خلال اطر ليست هي الحاكمه، بل باعتبارها ضرورة صورية لما لايمكن تجسده، مقابل التكوين الأعلى الذي يميل الى التشكل الامبراطوري من دون حلم السيطرة الأحادية، فيتخذ صيغة "الإمبراطورية / المدينه العظمى" المحصنه اشد تحصين والمعسكرة من داخلها، المكتفية بذاتها، والتي تمارس حلب الريع اذا اضطرت، بالغزو الداخلي، والهرب الى خلف اسوارها وقلاعها، بينما تذهب للبحث مضطرة لاحتلاب الريع من خارج الحدود، تخفيفا ل، وتحاشيا للاصدام مع عالم المنتجين الأسفل غير القابل للاخضاع، وهو مايكرس آليات الكيانيه الإمبراطورية ويحعلها شرطا. بدلا عن التغلغل المجتمعي عبر السيطرة والاخضاع، تميل الدولة الإمبراطورية/ المدينه الاحادية الأعلى، الى محاولة التلاؤم والتاقلم مع القيم المجتمعية السفلى، وتملقها، وحتى لمصادرتها ان امكن، وصولا لصيغة ما من صيغ التوحيد المفهومي، وبالاجمال المقاربة المفهومية التي تفقدها خاصيتها الأحادية الأصل، كما الحال الشرائعي البابلي الحامورابي، او بغداد الكوسموبوليته اقواميا ومذاهبيا، وكل ذلك من ديناميات الكيانيه الازدواجية يجعلها بالاجمال، وبما هي نموذج كيانيه فريد مغاير تكوينا وطبيعة للكيانيه الأحادية، واقل صلادة منها، ومتميزا بالهشاشة والدقة والحساسية البنائية، الأقرب للهشاشة غير القابلة لتحمل أي ضغط مضاف من خارجها، خصوصا حين يأتي من قوى وجهات وامبراطوريات أحادية اصلد بنية وتكوينا، بمايجعل كيانيه الازدواج عرضة للفناء، او للغياب والانقطاع الذي حل على البلاد لمرتين، هذا ويتوافق مع دقة البنيه الكيانية الرخوة، طبيعتها الانتاجوية البنائية ضمن اشتراطات مجافية بيئيا كليا، لدرجة العيش على حافة الفناء، مايجعل البناء هنا بغاية الحساسية والرفعة التكنولوجية، وماتتطلبة من خاصيات غير عادية من توزعات الشبكة الاورائية والنواظم والسواقي، عدا عن حالة الاستنفار الدائم، واليقظة فوق العادة، والتوزع السكاني الضامن للمراقبة الا ......
#رؤيتان
#ابراهيميتان:
#بدئية
#وختاميه
#راهنه؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704748