الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد رضا عباس : هل ان الموازنة بين الايرادات والمصاريف الحكومية امرا ضروريا؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_رضا_عباس على الرغم من أخطار استمرار الدولة بالاعتماد على تمويل العجز المالي من خلال القروض الداخلية او الخارجية، الا ان الاقتصاديون قد اختلفوا اختلافا بينا حول هذا الموضوع، وهناك ثلاث فلسفات لهذا التباين، وهي:1. لا حاجة للموازنة بين الإيرادات والمصروفات الحكومية. أصحاب هذا الرأي يقولون ان الهدف الأعلى والاسمي لجميع الحكومات هو رفع مستوى المعاشي للمواطنين ودعم الاقتصاد الوطني والازدهار الاقتصادي المستمر. وطالما وان المصاريف الحكومية المسؤولة تؤدي الى هذا الطريق، فلا ضير من ظهور العجز المالي المستمر. عبد الله يحتاج الى عمل من اجل توفير العيش الكريم لعائلته، وعليه ان ظهور العجز المالي في ميزانية الدولة لا يساوي معاناة عبد الله وعائلته، والاحسن بالحكومة الاهتمام بمواطنيها قبل الاهتمام والتفكير في قضية العجز المالي. العجز المالي سوف يؤدي الى افلاس مواطنين ان لم يستطيعوا الإيفاء بديونهم، فيما ان الدولة لا تفلس، لإن لديها الأدوات القانونية لحمايتها من الإفلاس، وهي وجود مطابع النقود. ففي أقسى الحالات تستطع الدولة التي تعاني من تراكم الديون تشغيل مكائن طبع النقود ودفع المستحقات عليها.هذا الرأي ربما ينطبق الى حد بعيد على الدول الصناعية الكبيرة والتي لا تعاني من التضخم المالي وان عملتها من العملات التي تستعمل في التجارة العالمية مثل الدولار واليورو والباوند والين الياباني. على سبيل المثال تستطع الولايات المتحدة الامريكية بتشغيل مكائن طباعة النقود للإيفاء بديونها الخارجية. الا ان دول مثل العراق، لا تستطع زيادة طبع عملتها الورقية من اجل دفع ديونها الخارجية لان عملتها لا تستعمل في التعاملات الخارجية. وعليه فان اقتراض العراق الخارجي من اجل تمويل العجز المالي في ميزانيته يجب ان تسترد بالعملات الأجنبية مثل الدولار او اليورو. يضاف الى ذلك ان معظم مصاريف ميزانية العراق هي على رواتب الموظفين (تشغيلية وليس رأسمالية)، وبذلك فان الاقتراض الخارجي من اجل هذا الهدف (دفع رواتب الموظفين)، يصبح عبء إضافي على العراق، لإنه لا فائدة مرجوة منه مثل فائدة بناء جسر على نهر الفرات او انشاء طريق عام حديث من أربع خطوط بين كربلاء والنجف الاشرف او سد مائي يحفظ مياه العراق من الهدر.2. الموازنة يجب ان توازن بين الإيرادات والمصاريف حتى لو ادعى الامر الى اصدار قانون او إضافة مادة في دستور الدولة. أصحاب هذا الرأي يقولون ان السياسيون بشر حالهم حال الاخرين يريدون المحافظة على وظيفتهم، وطالما ان المواطن أينما كان على الكرة الأرضية يرضى بالمزيد من الخدمات الحكومية ولا يرضى بزيادة الضرائب عليه، فان عدم وجود قانون يضبط المصاريف الحكومية سوف تشجع السياسيون في مجالس النواب من عدم الاكتراث بزيادة المصاريف الحكومية وربما يقومون بتشجيع الحكومة بصرف الكثير من اجل كسب مودة منتخبيهم. الا ان نتيجة هذه السياسة هو قيادة البلاد الى الإفلاس وعدم استطاعت الدولة من ايفاء قروضها، زيادة نسبة الفوائد على القروض، والتضخم المالي. رأي هذه المجموعة من الاقتصاديين يعد معقولا ويوافق تجارب الأمم مع العجز المالي المستمر، حيث انه بضغط العازة المالية تقوم الدولة بالاقتراض المباشر من البنوك التجارية مما يؤدي الى زيادة سعر الفائدة وعدم استطاعة القطاع الخاص من الاستثمار. كما وان طبع النقود المفرط من اجل تغذية ميزانية الدولة لا ينتج منه الا ارتفاع في الأسعار كما هو معروف. الا انه يؤخذ على أصحاب هذا الرأي هو ان اصرارهم على مساوات المصاريف الحكومية بإيراداتها قد يضر الاقتصاد الوطني في زمن الحالات الاقتصادية الصعبة. على سبيل ......
#الموازنة
#الايرادات
#والمصاريف
#الحكومية
#امرا
#ضروريا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713305
لؤي الشقاقي : سأخبركم امراً غريب
#الحوار_المتمدن
#لؤي_الشقاقي سأخبركم امراً غريب .. هناك عربي يحب زوجته في احدى البلدان العربية !! والاغرب انه لا يستحي ان يذكر زوجته او ان يفخر بها !!!اما الاكثر غرابة فـانه لايخشى ان تكون في منصب او وظيفة اعلى منه او ان تكون اغنى منه او اكثر مالاً !!!!زوجتي موظفة في احدى الوزارات وقبل فترة رُشحت لمنصب مهم جداً في الدولة ، والد زوجتي اخبرها سراً بهذا الترشيح ، وطلب منها ان تجس نبضي ان كنت اوافق على ترشيحها للمنصب ام لا ، وطلب منها ان تمهد لي الموضوع وتخبرني بهِ بالتدريج ، حرصاً منهُ على وضعنا العائلي وخوفاً من غضبي ورفضي لكون المنصب يتطلب تواصل مع الناس ومزاحمة مسؤولين في الدولة والخ .عندما اخبرتني وافقت مباشرة ، وقد تفاجأت زوجتي بموافقتي السريعة دون ان ابدي اي اعتراض او ممانعة ، واستغربت من دعمي وتشجيعي لها في ان تخوض هذه التجربة ، وقد دهش والدها جداً بموافقتي بل واندفاعي الكبير "لان غالبية الشرقيين يرفضون ان يكون لنسائهم دور او منصب اعلى من الرجال" ويستحي بعضهم حتى ان يظهرا في مكان عام معاً او يذكرها بخير امام احد اذا سألوه عنها .صحيح ان الموضوع قد الغي ولكنهم تيقنوا انني لا اخاف ان كبُرت زوجتي او صارت في منصب قد يكون اعلى من منصبي ، فقد لقد تربيت في بيت يقدس المرأة ويحترمها ، ووالدتي استاذة في وزارة التعليم لكن ابقى شرقي الطباع ، انا شديد الغيرة والحرص على بيتي وعلى عائلتي لكني مؤمن جداً بان للمرأة دور ووجود ، وانها تصنع الرجل وتُقيم البيت وبها تحلو الحياة ويستقيم الوجود .انا لا استحي ان اتباهى بزوجتي وبوالدتي واختي ، بل وافتخر بهم واعتز ، لان من يستند على امرأة قوية لايسقط ابداً ، وقدوتي في هذا نبينا الاكرم عليه الصلاة والسلام ، فقد كان يفاخر بنسائه ويعتز بهم ولا يخجل من ذكر احداهن امام الملأ وهو اشرف الخلق واعزهم واكرمهم واكثرهم غيرة وشرف ومعرفة بالدين والاصول والعادات والاعراف والتقاليد ، والشيوخ والملوك يكنون انفسهم بأسماء اخواتهم او كما يسمى بالعامية ينتخي باسم اخته "يعني يقرن اسمها بأسمه للتحفيز والتشجيع على صعاب الامور" فلا يدعي احد انه اكثر شرفاً من محمد او اكثر غيرة منه او اكثر حرصاً على اهله وبيته ......
#سأخبركم
#امراً
#غريب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733505