الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ماهر الشريف : الفيلسوف إيتيين باليبار وعالم ما بعد كورونا
#الحوار_المتمدن
#ماهر_الشريف كان عمره 23 عاماً عندما ساهم في المؤلف الذي أشرف عليه الفيلسوف الماركسي الشهير لوي ألتوسير وصدر سنة 1965 في باريس بعنوان: "قراءة [مؤلف] رأس المال". وقد تعرفت إلى أفكاره، بعد وصولي إلى باريس بفترة قصيرة، من خلال كتابيه: "خمس دراسات في المادية التاريخية" (1974) و"حول ديكتاتورية البروليتاريا" (1976)، وذلك قبل أن تتاح لي فرصة التعرف إليه شخصياً. وهو اليوم أستاذ فخري في جامعة نانتير- باريس العاشرة وأستاذ زائر في عدد من الجامعات الأميركية والأوروبية. ومعروف أنه بين أبرز المثقفين الفرنسيين المدافعين عن المهاجرين الذين لا يحملون أوراق إقامة رسمية، وكان مؤخراً من الداعمين لتحرك "السترات الصفراء" الاحتجاجي ضد مشروع التقاعد الذي تقدمت به الحكومة الفرنسية.كما يعرف عنه أنه من مؤيدي القضية الفلسطينية، وكان قد نشر في مجلة "لوموند ديبلوماتيك" في أيار 2004 مقالاً مطولاً بعنوان: "كونية القضية الفلسطينية" قدّر فيه أن هذه القضية هي من القضايا التي تسمح للمرء بأن يقوّم كرامة ومسؤولية الخطاب السياسي، وأن الصراع الدائر حولها لا يتعلق، من منظور العدالة والحق، بحرب بين "أشرار" و"طيبين"، بل بصراع يعبر عن خلل في موازين القوى، صارخ ومستمر في التعاظم، بين إسرائيل، إحدى القوى العسكرية الكبرى في العالم المتحالفة مع القوة العظمى الأميركية والتي تمتلك جميع وسائل الحرب الحديثة، وبين الفلسطينيين الذين يناضلون اليوم من أجل بقائهم بوصفهم شعباً. كما شارك في 13 أيار 2015 في التوقيع على بيان أصدره عدد من المثقفين الفرنسيين يدعو إلى محاربة معاداة السامية وإلى إدانة سياسة الحكومة الإسرائيلية إزاء الفلسطينيين، ويطالب فرنسا، وجميع الدول الأوروبية، بممارسة الضغط عليها من خلال الاعتراف بدولة فلسطين، كما فعلت السويد، وضمان قبولها عضواً كامل العضوية في هيئة الأمم المتحدة، وأن تلتزم هذه الدول بوقف أي مبيعات أسلحة إلى إسرائيل، أو تعاون عسكري معها أو نقل أي تكنولوجيا إليها يمكن أن تستخدم لأغراض عسكرية، وتعليق اتفاق التعاون بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل.وكان قد قدّر أن أمرين يمكن أن يجعلا شرعية إسرائيل هشة بل يسمحا بالتشكيك بها في نظر قسم كبير من العالم؛ الأول يتمثل في تعريف إسرائيل لنفسها بوصفها "دولة يهودية"، لأن هذا سيكون على حساب الفلسطينيين، بمن فيهم أولئك الذين يعيشون داخل حدودها، لأنه سيفرض عليهم شرط أن يكونوا مواطنين من الدرجة الثانية، محرومين من عدد كبير من الحقوق ومستثنيين من المساواة الرمزية مع الإسرائيليينن "الحقيقيين" في امتلاك أرضهم المشتركة؛ والثاني يتمثل، على الصعيدين الحقوقي والأخلاقي، في أن شرعية إسرائيل كدولة حديثة لا يمكن أن تقوم على أسطورة من أصل مقدس، ولا على جعل الإبادة التي لحقت بآباء سكانها اليهود "حقاً سيادياً" يجعلهم فوق قانون الأمم، ولا على القوة المنتصرة، بل تتطلب شرعية إسرائيل اعتراف الشعوب المحيطة بها، وفوق ذلك كله اعتراف الشعب الذي "هُجّر" عبر سيرورة استعمار ذات طبيعة خاصة. وقد أصدر باليبار مؤخراً المجلدين الأول والثاني من أعماله الكاملة بعنوان: "تاريخ لا ينتهي" و"ولع المفهوم".ينطلق باليبار، في مقاربته عالم ما بعد كورونا، من أن التاريخ في حركة مستمرة، وأن الحاضر الذي نجد أنفسنا فيه ينطوي على مستقبل أكيد، يجب أن يكون موضوعاً للتحليل. ويقدّر أن الأزمة الصحية التي تسبب بها كوفيد 19 تنطوي على أزمة اقتصادية واجتماعية، هي قيد التطور وتداعياتها الخطيرة معلقة حالياً. كما تنطوي على أزمة ثالثة، هي أزمة قيم، أزمة أخلاقية عميقة، ......
#الفيلسوف
#إيتيين
#باليبار
#وعالم
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679337
غازي الصوراني : إتيين باليبار 1942 -
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني فيلسوف فرنسي معاصر، وهو اليوم أستاذ فخري في جامعة نانتير- باريس العاشرة وأستاذ زائر في عدد من الجامعات الأميركية والأوروبية، "شارك مع لوي آلتوسير في تحرير كتاب قراءة الرأسمال (1965) الذي احدث تحولاً في تأويل الماركسية من وجهة نظر بنيوية، كما شارك في تحرير المعجم النقدي للماركسية بإشراف جورج لابيكا (1982) يدرس حالياً الفلسفة السياسية والأخلاقية في جامعة باريس العاشرة"([1]).كان عمره 23 عاماً عندما ساهم في المؤلف الذي أشرف عليه الفيلسوف الماركسي الشهير لوي ألتوسير وصدر سنة 1965 في باريس بعنوان: "قراءة [مؤلف] رأس المال"."إتيين باليبار (Etienne Balibar)، هو أستاذ فخري في جامعة باريس الغربية نانتير، وهو أستاذ متميّز في الإنسانيات في جامعة كاليفورنيا في إرفين. وكوجْهٍ رئيسي من وجوه الفلسفة المعاصرة، نشر باليبار عشرين كتاباً وعدداً لا بأس به من المقالات، مخصّصة في المقام الأول للفلسفة السياسية، وهو عضوٌ في رابطة حقوق الإنسان، وقد تدخّلَ مؤخّراً في منابر عمومية وفي مناسبات مختلفة للوقوف إلى صفّ المهاجرين وطالِبِي اللجوء «غير الشّرْعِيِّين» لنيْلِ حقُوقِهم"([2]). تميز الفيلسوف الماركسي باليبار، "بأنه كان من بين أبرز المثقفين الفرنسيين المدافعين عن المهاجرين الذين لا يحملون أوراق إقامة رسمية، وكان من الداعمين لتحرك "السترات الصفراء" الاحتجاجي ضد مشروع التقاعد الذي تقدمت به الحكومة الفرنسية، كما يُعرِفَ عنه أنه من مؤيدي القضية الفلسطينية، وكان قد نشر في مجلة "لوموند ديبلوماتيك" في أيار 2004 مقالاً مطولاً بعنوان: "كونية القضية الفلسطينية" قدّر فيه أن هذه القضية هي من القضايا التي تسمح للمرء بأن يقوّم كرامة ومسؤولية الخطاب السياسي، وأن الصراع الدائر حولها لا يتعلق، من منظور العدالة والحق، بحرب بين "أشرار" و"طيبين"، بل بصراع يعبر عن خلل في موازين القوى، صارخ ومستمر في التعاظم، بين إسرائيل، إحدى القوى العسكرية الكبرى في العالم المتحالفة مع القوة العظمى الأميركية والتي تمتلك جميع وسائل الحرب الحديثة، وبين الفلسطينيين الذين يناضلون اليوم من أجل بقائهم بوصفهم شعباً"([3]).كما "شارك في 13 أيار 2015 في التوقيع على بيان أصدره عدد من المثقفين الفرنسيين يدعو إلى محاربة معاداة السامية وإلى إدانة سياسة الحكومة الإسرائيلية إزاء الفلسطينيين، ويطالب فرنسا، وجميع الدول الأوروبية، بممارسة الضغط عليها من خلال الاعتراف بدولة فلسطين، كما فعلت السويد، وضمان قبولها عضواً كامل العضوية في هيئة الأمم المتحدة، وأن تلتزم هذه الدول بوقف أي مبيعات أسلحة إلى إسرائيل.وكان باليبار قد قدّر أن أمرين يمكن أن يجعلا شرعية إسرائيل هشة بل يسمحا بالتشكيك بها في نظر قسم كبير من العالم؛ الأول يتمثل في تعريف إسرائيل لنفسها بوصفها "دولة يهودية"، لأن هذا سيكون على حساب الفلسطينيين، بمن فيهم أولئك الذين يعيشون داخل حدودها، لأنه سيفرض عليهم شرط أن يكونوا مواطنين من الدرجة الثانية، محرومين من عدد كبير من الحقوق ومستثنيين من المساواة الرمزية مع الإسرائيليين "الحقيقيين" في امتلاك أرضهم المشتركة؛ والثاني يتمثل، على الصعيدين الحقوقي والأخلاقي، في أن شرعية إسرائيل كدولة حديثة لا يمكن أن تقوم على أسطورة من أصل مقدس، ولا على جعل الإبادة التي لحقت بآباء سكانها اليهود "حقاً سيادياً" يجعلهم فوق قانون الأمم، ولا على القوة المنتصرة، بل تتطلب شرعية إسرائيل اعتراف الشعوب المحيطة بها، وفوق ذلك كله اعتراف الشعب الذي "هُجّر" عبر سيرورة استعمار ذات طبيعة خاصة"([4])."ا ......
#إتيين
#باليبار
#1942

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717610