الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فيصل الدابي : عملية إسرائيلية تقلب العجوز صبي والعجوز صبية
#الحوار_المتمدن
#فيصل_الدابي بتاريخ 21 نوفمبر 2020 م، وتحت عنوان دراسة فريدة من نوعها.. باحثون يكتشفون "علاجا جديدا للشيخوخة"، نشر موقع الحرة (ترجمات – دبي) مقالاً مترجماً عن الانجليزية جاء على النحو الآتي: كشفت دراسة فريدة من نوعها، أن العلاج بالأكسجين غير أجسام كبار السن على المستوى الخلوي إلى ما كانت عليه قبل 25 عامًا، وفقا لصحيفة ديلي ميل. وأكد الباحثون أن استخدم العلماء العلاج بالأكسجين ينجح في علاج مؤشرين رئيسيين للشيخوخة البيولوجية هما تقصير التيلومير وتراكم الخلايا الشائخة المعطوبة.وذكر الباحثون أنه مع تقدم البشر في العمر، تعاني أجسامهم من تقصير التيلوميرات، وهي أغطية واقية على الكروموسومات، مما يؤدي إلى الإصابة بأمراض تشمل السرطان والزهايمر وباركنسون، كما تمنع الخلايا الشائخة، أو ما يسمى بخلايا الزومبي، التجدد لأنها تتراكم في الجسم بمرور الوقت. وفي الدراسة، استخدم الباحثون طريقة تسمى العلاج بالأكسجين عالي الضغط في محاولة لمنع حدوث هذين الأمرين، حيث تم وضع 35 شخصا تتراوح أعمارهم بين 64 وما فوق في غرف الأكسجين المضغوط في إسرائيل، واستمرت الجلسات لمدة 90 دقيقة وعقدت خمسة أيام في الأسبوع لمدة ثلاثة أشهر.وتظهر النتائج أن التجربة مكّنت التيلوميرات من إعادة النمو بنسبة تزيد عن 20 في المائة، في حين تم تقليل خلاياها الشائخة بنسبة تصل إلى 37 في المائة، وقال العلماء إن هذا يعادل كيف كانت أجسامهم على المستوى الخلوي قبل 25 عامًا. وقال البروفيسور شاي إفراتي، الأستاذ في كلية الطب في جامعة تل أبيب: "سيساعدنا التحسن الملحوظ في طول التيلوميرات على تعديل مسار الشيخوخة في المستوى الخلوي البيولوجي".كانت دراسات سابقة كشفت أن الأكل الصحي والتمارين الرياضية المكثفة يمكن أن تحافظ أيضًا على طول التيلومير، لكن هذه التجربة كانت فريدة من نوعها لأنها تجاوزت التدخلات الطبيعية، كما قال الباحثون. انتهى المقال المترجمتعليق من عندنا:أولاً: إذا صح نجاح هذه العملية الثورية الرائدة في تخليص كبار السن من الأمراض وإحداث انقلابات شبابية في أجسادهم الشائخة بحيث يرتدون شباباً يافعين فسوف يكون هذا بمثابة تحقيق أكبر حلم بشري كان وما زال يركض خلفه أغلب البشر وسينسى الجميع بيت الشعر العربي الشهير الذي يصدم العين داخل أغلب الباصات القديمة المتهالكة والذي يقول: ألا ليت الشباب يعود يوماً فأخبره بما فعل المشيب!! لأن عكس أو قلب محفزات الشيخوخة واستبدالها بمحفزات شبابية قد أصبح أمراً واقعاً وسوف يكون متاحاً بالاحتباس في غرف مفعمة بالأكسجين المضغوط!!ثانياً: لا نظن أن اليهود سذج إلى درجة كشف سر مهنة قلب العجائز إلى شباب بهذه البساطة والوضوح (أي العودة للشباب عبر وضع العجائز في غرف الأكسجين المضغوط ، واستمرار الجلسات لمدة 90 دقيقة خلال خمسة أيام في الأسبوع لمدة ثلاثة أشهر) فلا بد أن تكون لديهم تقنيات خفية ومعلومات سرية لن يتم الكشف عنها للعالم ولا بد أن تكون تكلفة إجراء الانقلاب الشبابي باهظة الثمن حتى تتمكن إسرائيل وحدها من احتكار صناعة تحويل العجائز إلى شباب ومن ثم تمكين دولة إسرائيل من أن تصبح أغنى دولة في العالم بعد أن تتحول إلى عاصمة للسياحة الانقلابية الشبابية التي تقلب الشيخ صبي والعجوز صبية ولا شك أن مورد الانقلاب الشبابي سيكون مرغوباً أكثر من موارد النفط والغاز والكهرباء، فالشباب هو الطاقة الطبيعية الخلاقة المحركة لجميع الأشياء وتحويل طاقة الشباب من طاقة ناضبة إلى طاقة متجددة سوف يجعل من تقنية الانقلاب الشبابي أغلى وأنظف وأفضل طاقة محركة في العالم!!ثالثاً: سيكون بمقدور كل الحك ......
#عملية
#إسرائيلية
#تقلب
#العجوز
#والعجوز
#صبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700742
ماجد الحيدر : حكايات من الفولكلور الكردي-حكاية قاطع الطريق رزكين والشاب الجبان والعجوز الشهم
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحيدر قبل بضعة أعوام من يومنا هذا، وقريباً من ديار بكر، كان هناك قاطع طريق فاتك جريء يدعى رزكين. روى لنا أحد أفراد عصابته هذه الحكاية عن رئيسه، فقال:خرجناً يوماً لقطع الطريق، فسرقنا شاةً وجلسنا كي نشويها. كنا أربعين فرداً مع العم رزكو (رزكين). صعد العم رزكو إلى قمة تل وأخذ يراقب السهل بناظوره، فرأى شاباً يهم بعبوره وقد تدلت من كتفه الأيمن بندقية صيدٍ سوداء كعين الريم، وشد على جسمه حزامين من الإطلاقات، واحداً إلى ظهره والثاني إلى صدره، وفي كل منهما خمسون خرطوشة جديدة، وفي قدميه زوج من أحذية ديار بكر الثمينة، متبختراً في طاقمٍ من أفخر الثياب، وكوفية وعقال موصليين وقد وضع يده تحت أذنه وهو يغني بصوتٍ عال وكأنه ملك زمانه!قال العم رزكو:- أيها الأتباع. هذا الرجل إما أن يكون بطلاً مقداماً أو غبياً سفيهاً. فليذهب أحدكم لسلبه.كانت خطتنا تقتضي أن يتقدم فرد واحد نحو من نريد سلبه، على أن يكون خلفه فردٌ آخر لحمايته، وهكذا، مضى إليه واحد منا وصاح به:- هى هى .. أنت، يا من هناك.- نعم، ماذا هناك؟- ضع بندقيتك على الأرض. ضع حزامي الرصاص فوقها واخلع حذائيك وطاقمك وعقالك وكوفيتك. واذهب في أمان الله!- حسناً. وهل أخلع قميصي وسروالي أيضاً!؟- كلا، هذا يكفي. سنبقيهما عليك!حمل الرجلان كل ما سلباه من الشاب ووضعاه أمام العم رزكو. وبعد قليل عاد العم رزكو ليتطلع بمنظاره إلى السهل، فرأى رجلاً عجوزاً يسوق حماره على مهل وقد وضع على كتفيه عباءة رثّة وحمل سيفاً ودرعاً وهو يحث الحمار ليواصل السير. قال العم رزكو:- ليذهب أحدكم ويسلبه هو الأخر.تقدم واحد منا وصاح به:- هى هى .. أنت يا من هناك.- هى هى.. بالسم النقيع! عمَّ تبحثون هنا مثل الكلاب الشاردة؟!- لا تطل الكلام. ضع السيف والدرع أرضاً وانجُ بحياتك.- ومتى وهبتني حضن أمك كي أعطيك مهرها؟!ألقم رجلنا بندقيته ورفع ماسورتها كي يصوبها نحوه، لكن ذلك العجوز، نعم ذلك العم العجوز، كان أسرع منه، إذ استلَّ سيفه ووثب اليه قبل أن يطلق النار، ففرّ صاحبنا مذعوراً كالريح، والعجوز يجري وراءه، حتى اقتربا من طية في الأرض. ارتمى صاحبنا بيننا، أما العجوز فدنا من رأس التلة. هممنا بأن نهجم عليه فمنعنا العم رزكو وصاح به:- هى هى، أيها العم العجوز تفضل وشاركنا الشواء.لكن الأخير أجابه بشتيمةٍ مقذعة، فقلنا لرئيسنا:- يا سيدي دعنا نهاجمه ونقضي عليه فقد هتك أعراضنا. غير أن العم رزكو أجابنا:- كلا لن أسمح لكم بذلك.ثم صاح به ثانية:- تعال أيها العم العجوز. سألتك بالله وأنبيائه أن تأتي إلينا.- ها أنا قادم إليكم كي لا يُقال بأنني خفتُ منكم.وتقدم وفي يده سيفه المسلول، وجلس على ركبتيه قبالة العم رزكو وقال:- هيا أخبرني ماذا تريد؟ أنا في عجالة من أمري وأريد أن أواصل المسير.أجابه العم رزكو:- تناول الشواء ثم أخبرك.شرع العجوز بتناول الطعام، وعندما فرغ منه وهبه العم رزكو كل الحاجات التي سلبناها من ذلك الشاب الرعديد، وأضاف اليها خنجراً من عنده وقال له:- اذهب في طريق السلامة. قد حللت أهلاً. هذه الأشياء حلالٌ عليك. إنها تليق برجلٍ مثلك. مبارك لك! ......
#حكايات
#الفولكلور
#الكردي-حكاية
#قاطع
#الطريق
#رزكين
#والشاب
#الجبان
#والعجوز
#الشهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740728