حسين عجيب : النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث مع التملة وبقية الفصول
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، القسم الثالث مع التكملةملاحظة أولية عدم التناظر بين الماضي والمستقبل ، الفكرة السائدة والمتكررة في الفيزياء الحديثة إلى درجة الابتذال . مثلا ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير _ في كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن _ يكرر عدة مرات السؤال نفسه " لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل " ؟ببساطة السؤال غير منطقي .المستقبل لم يحدث بعد ، فكيف نتذكره !كيف يتذكر طفل _ة أو مراهق _ ة شيخوختهما وهما ما يزالان في العشرينات مثلا .....يخلط كثير من الفيزيائيين النظريين ، والفلاسفة أكثر ، بين الأسئلة الجديدة والضرورية وبين الأسئلة غير المنطقية " التافهة بالفعل " .الوجود ثلاثي الأبعاد ، ولا يمكن اختزاله إلى بعد أحادي أو ثنائي .فكرة عدم التناظر بين الماضي والمستقبل مثلا ، فكرة ساذجة مصدرها عدم معرفة الزمن ( حركته واتجاهه خاصة ) ، مع مراحله الثلاثة المستقبل والحاضر والماضي . ....ملاحظة أخيرة في هذه العجالة ، تنطوي على أهمية بالغة لفهم الواقع المباشر ( الحاضر ) ، وهي بمثابة حل صحيح ومناسب للمشكلة اللغوية والمغالطة اللغوية معا . مصطلح الحاضر كحالة متوسطة بين الماضي والمستقبل خطأ ، أو غير كاف ، وينبغي استبداله بكلمة أو مصطلح مناسب " الواقع المباشر " مثلا ، وهو ما سأعتمده في تكملة الكتابة والحوار .....مقدمة عامة ما تزال بعض الأسئلة الأولية في الفلسفة والثقافة العامة بلا أجوبة ، ولعل أهمها :ما هو الزمن ( طبيعته ، واتجاهه ، ومصدره ، وماهيته ) ؟ما هي الحياة ( ماهيتها ، ومصدرها ، واتجاهها ) ؟ما هو الواقع ( هل يتوسع ويتمدد أم يتقلص وينكمش ) ؟المشكلة في الجواب الخطأ ، أنه أسوأ من عدم الإجابة بأضعاف .مثالها المباشر ، الموقف التقليدي والمشترك بين الفيزياء والفلسفة حول الزمن ، وخاصة فرضية اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل !جميع المشاهدات تؤكد النقيض تماما ، اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل ...لماذا وكيف ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، لا أعرف .فكرة ثانية ، اعتبار العلاقة الأساسية للزمن مع المكان أو الزمكان .ربما تكون الحياة نشأت بعد الزمن ، وهذا لا يغير من أهمية الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وعلى العكس من التصور السائد .أيضا التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ، ربما يصلح كبداية لتشكيل تصور جديد للواقع كما هو عليه .هذه الأفكار وغيرها أيضا ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول اللاحقة ..... النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 1 1مشكلة الماضي والمستقبل ليست فكرية فقط، بل موضوعية ، والحاضر أكثر بوصفه مشكلة عاجلة أولا ، وما تزال بدون حل حتى اليوم ، ...وربما لزمن يطول !يخطئ الجميع في التعامل مع الماضي والحاضر بوضوح ، ومع المستقبل أكثر _ كما نختبره بشكل مستمر ، نحن الأحياء الآن وهنا _ بصرف النظر عن الزمن والمكان .....الماضي موجود بالأثر فقط ، هو حدث سابقا ويبتعد كل لحظة ، ربما يتلاشى .المستقبل موجود بالقوة ، لكنه يصل لاحقا .والحاضر بينهما ، شبه مجهول ، هذا هو الواقع الموضوعي منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس أيضا بدلالة الزمن ، منذ الأبد إلى الأزل .....الكلام أعلاه مكثف بشكل يقارب الرمز ، وسأعمل على مناقشته وتحليله إلى أبسط الصيغ التي يمكنني الوصول إليها .2الواقع الموضوعي _ خلاصة1 _ هل يمكن معرفة الواقع ، بشكل موضوعي ومحدد ؟لمعرفة الواقع الموضوعي يلزم معرفة الزمن أولا ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#الجزء
#الثالث
#التملة
#وبقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712577
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، القسم الثالث مع التكملةملاحظة أولية عدم التناظر بين الماضي والمستقبل ، الفكرة السائدة والمتكررة في الفيزياء الحديثة إلى درجة الابتذال . مثلا ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير _ في كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن _ يكرر عدة مرات السؤال نفسه " لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل " ؟ببساطة السؤال غير منطقي .المستقبل لم يحدث بعد ، فكيف نتذكره !كيف يتذكر طفل _ة أو مراهق _ ة شيخوختهما وهما ما يزالان في العشرينات مثلا .....يخلط كثير من الفيزيائيين النظريين ، والفلاسفة أكثر ، بين الأسئلة الجديدة والضرورية وبين الأسئلة غير المنطقية " التافهة بالفعل " .الوجود ثلاثي الأبعاد ، ولا يمكن اختزاله إلى بعد أحادي أو ثنائي .فكرة عدم التناظر بين الماضي والمستقبل مثلا ، فكرة ساذجة مصدرها عدم معرفة الزمن ( حركته واتجاهه خاصة ) ، مع مراحله الثلاثة المستقبل والحاضر والماضي . ....ملاحظة أخيرة في هذه العجالة ، تنطوي على أهمية بالغة لفهم الواقع المباشر ( الحاضر ) ، وهي بمثابة حل صحيح ومناسب للمشكلة اللغوية والمغالطة اللغوية معا . مصطلح الحاضر كحالة متوسطة بين الماضي والمستقبل خطأ ، أو غير كاف ، وينبغي استبداله بكلمة أو مصطلح مناسب " الواقع المباشر " مثلا ، وهو ما سأعتمده في تكملة الكتابة والحوار .....مقدمة عامة ما تزال بعض الأسئلة الأولية في الفلسفة والثقافة العامة بلا أجوبة ، ولعل أهمها :ما هو الزمن ( طبيعته ، واتجاهه ، ومصدره ، وماهيته ) ؟ما هي الحياة ( ماهيتها ، ومصدرها ، واتجاهها ) ؟ما هو الواقع ( هل يتوسع ويتمدد أم يتقلص وينكمش ) ؟المشكلة في الجواب الخطأ ، أنه أسوأ من عدم الإجابة بأضعاف .مثالها المباشر ، الموقف التقليدي والمشترك بين الفيزياء والفلسفة حول الزمن ، وخاصة فرضية اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل !جميع المشاهدات تؤكد النقيض تماما ، اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل ...لماذا وكيف ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، لا أعرف .فكرة ثانية ، اعتبار العلاقة الأساسية للزمن مع المكان أو الزمكان .ربما تكون الحياة نشأت بعد الزمن ، وهذا لا يغير من أهمية الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وعلى العكس من التصور السائد .أيضا التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ، ربما يصلح كبداية لتشكيل تصور جديد للواقع كما هو عليه .هذه الأفكار وغيرها أيضا ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول اللاحقة ..... النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 1 1مشكلة الماضي والمستقبل ليست فكرية فقط، بل موضوعية ، والحاضر أكثر بوصفه مشكلة عاجلة أولا ، وما تزال بدون حل حتى اليوم ، ...وربما لزمن يطول !يخطئ الجميع في التعامل مع الماضي والحاضر بوضوح ، ومع المستقبل أكثر _ كما نختبره بشكل مستمر ، نحن الأحياء الآن وهنا _ بصرف النظر عن الزمن والمكان .....الماضي موجود بالأثر فقط ، هو حدث سابقا ويبتعد كل لحظة ، ربما يتلاشى .المستقبل موجود بالقوة ، لكنه يصل لاحقا .والحاضر بينهما ، شبه مجهول ، هذا هو الواقع الموضوعي منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس أيضا بدلالة الزمن ، منذ الأبد إلى الأزل .....الكلام أعلاه مكثف بشكل يقارب الرمز ، وسأعمل على مناقشته وتحليله إلى أبسط الصيغ التي يمكنني الوصول إليها .2الواقع الموضوعي _ خلاصة1 _ هل يمكن معرفة الواقع ، بشكل موضوعي ومحدد ؟لمعرفة الواقع الموضوعي يلزم معرفة الزمن أولا ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#الجزء
#الثالث
#التملة
#وبقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712577
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث مع التملة وبقية الفصول
حسين عجيب : النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث _ استمرارية الزمن
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب وحدة الوجود ظاهرة ، تتمحور حول استمرارية الزمن ، واستمرارية الحياة بالدرجة الثانية .هذه الفكرة الجديدة أيضا ، سوف أتوسع بمناقشتها خلال الفصول القادمة .مقدمة غير مباشرة اللطف والتهذيب ( الاحترام _ المتبادل _ الذاتي والموضوعي أو الفردي والاجتماعي ) مهارة إنسانية مشتركة ، وتمثل ذروة القيم الأخلاقية في مختلف الثقافات والمجتمعات الحديثة .مرحلة الاحترام ، تتمثل بنجاح الانسان على المستويين الفردي أو الاجتماعي ، بالانتقال من العيش على مستوى الغرائز والانفعالات إلى العيش على مستوى العقل والضمير .وهي نفس الفكرة عند أريك فروم ، حيث تتحقق الصحة القلية الفردية أو المجتمع السليم ، وعند ستيفن ر كوفي ، فكرة تحقيق الانتصار الذاتي ، في كتاب المهارات السبع خاصة . وهي فكرة أولية ومشتركة ، عند سبينوزا وفيكتور فرانكل وغيرهم كثر . والاختلاف في الصيغ وطرق التعبير بينما جوهر الفكرة ( الخبرة ) يتشابه بشكل يثير الدهشة .....يشعر الانسان ويعتقد أن الحق معه .بعبارة ثانية ،الرضا الذاتي حاجة ضرورية للإنسان ، مثل الهواء والماء . ويعمل كل فرد على تحقيقها بمختلف السبل والوسائل ، سواء منها المشروعة والإنسانية أو المرفوضة وغير العقلانية .تبدأ الخطوة الغلط ( في اتجاه القاع ، أو النكوص إلى مرحلة تطورية سابقة ) بالخداع الذاتي : غدا سأعيش بالشكل الصحيح والملائم ، وأما اليوم فهو استثناء ، ...توجد عبارة قرأتها في رواية نسيت عنوانها ومؤلفها _ ت ، بما معناه : أن من ينتظرن _و اليوم المناسب للبدء بالحياة الصحيحة واللائقة ، يشبهون الشخص الذي يقف على ضفة النهر ، ينتظر أن يجف حتى يعبر إلى الجهة الثانية . لا أحد يجهل الخداع ، المتبادل أو الذاتي .....يوجد اتفاق حول المستويات الثلاثة ، المراحل ، للحياة الفردية : الطفولة والمراهقة والنضج .1 _ تتميز الطفولة والمراهقة بالزمن والخبرة العقلية ، دون العشرين بالتلازم مع الشخصية الانفعالية .2 _ يتميز النضج أيضا بالزمن والخبرة العقلية _ بالإضافة إلى النمو والبلوغ الجسدي _ بدرجة تحمل المسؤولية الشخصية والانضباط الذاتي . أيضا فكرة مشتركة ومتفق عليها ، تقوم على تقسيم الموقف الإنساني بدلالة النضج والتطور إلى ثلاثة مراحل ومستويات :1_ مرحلة أو موقف الانكار .الابتعاد عن الواقع أو التناقض معه ، أو الانفصال في حالة المرض القصوى .2 _ مرحلة أو موقف الضحية .الحاجة إلى عدو ، أو الحاجة إلى موضوع للوم والندب أو الشتم والعداء .3 _ مرحلة أو موقف المسؤولية المتكاملة ، تتلخص بعبارة : مشاعري مسؤوليتي .مواقف أبو العلاء المعري وابن عربي وسبينوزا وتشيخوف وتشيمبورسكا ورياض الصالح الحسين وأنسي الحاج وأدونيس ، وغيرهم كثيرون _ ات لحسن الحظ .....هوامش وملحقات الحياة شكل والزمن مضمون .التفريق بينهما صحيح ، أو مبرر ، فقط لأسباب دراسية وتوضيحية شبه علاقة الذات والموضوع . يكرر معلمو التنوير الروحي منذ عدة آلاف سنة وأكثر .وها أنا ذا ، أتعثر بها اليوم بالصدفة ، وتعيدني إلى أيام الشعر والحب ....ألا ليت الشباب يعود يوما .....الانسان وبقية الكائنات الحية ، ثلاثي البعد : زمن وحياة ومكان . وهي متلازمة يتعذر فصلها ، أو إخترالها أو عزل أحد عناصرها وخاصة متلازمة الحياة والزمن . والتصور السائد في الثقافة العالمية العلمية والفلسفية يعتبر أن الانسان يجسد الحياة بينما الزمن والمكان خارجه _ هناك . وهذا أحد مصادر الخلل الثابتة في عدم فهم الزمن أو الحياة ( طبيعتهما وحدودهما و ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#الجزء
#الثالث
#استمرارية
#الزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712707
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب وحدة الوجود ظاهرة ، تتمحور حول استمرارية الزمن ، واستمرارية الحياة بالدرجة الثانية .هذه الفكرة الجديدة أيضا ، سوف أتوسع بمناقشتها خلال الفصول القادمة .مقدمة غير مباشرة اللطف والتهذيب ( الاحترام _ المتبادل _ الذاتي والموضوعي أو الفردي والاجتماعي ) مهارة إنسانية مشتركة ، وتمثل ذروة القيم الأخلاقية في مختلف الثقافات والمجتمعات الحديثة .مرحلة الاحترام ، تتمثل بنجاح الانسان على المستويين الفردي أو الاجتماعي ، بالانتقال من العيش على مستوى الغرائز والانفعالات إلى العيش على مستوى العقل والضمير .وهي نفس الفكرة عند أريك فروم ، حيث تتحقق الصحة القلية الفردية أو المجتمع السليم ، وعند ستيفن ر كوفي ، فكرة تحقيق الانتصار الذاتي ، في كتاب المهارات السبع خاصة . وهي فكرة أولية ومشتركة ، عند سبينوزا وفيكتور فرانكل وغيرهم كثر . والاختلاف في الصيغ وطرق التعبير بينما جوهر الفكرة ( الخبرة ) يتشابه بشكل يثير الدهشة .....يشعر الانسان ويعتقد أن الحق معه .بعبارة ثانية ،الرضا الذاتي حاجة ضرورية للإنسان ، مثل الهواء والماء . ويعمل كل فرد على تحقيقها بمختلف السبل والوسائل ، سواء منها المشروعة والإنسانية أو المرفوضة وغير العقلانية .تبدأ الخطوة الغلط ( في اتجاه القاع ، أو النكوص إلى مرحلة تطورية سابقة ) بالخداع الذاتي : غدا سأعيش بالشكل الصحيح والملائم ، وأما اليوم فهو استثناء ، ...توجد عبارة قرأتها في رواية نسيت عنوانها ومؤلفها _ ت ، بما معناه : أن من ينتظرن _و اليوم المناسب للبدء بالحياة الصحيحة واللائقة ، يشبهون الشخص الذي يقف على ضفة النهر ، ينتظر أن يجف حتى يعبر إلى الجهة الثانية . لا أحد يجهل الخداع ، المتبادل أو الذاتي .....يوجد اتفاق حول المستويات الثلاثة ، المراحل ، للحياة الفردية : الطفولة والمراهقة والنضج .1 _ تتميز الطفولة والمراهقة بالزمن والخبرة العقلية ، دون العشرين بالتلازم مع الشخصية الانفعالية .2 _ يتميز النضج أيضا بالزمن والخبرة العقلية _ بالإضافة إلى النمو والبلوغ الجسدي _ بدرجة تحمل المسؤولية الشخصية والانضباط الذاتي . أيضا فكرة مشتركة ومتفق عليها ، تقوم على تقسيم الموقف الإنساني بدلالة النضج والتطور إلى ثلاثة مراحل ومستويات :1_ مرحلة أو موقف الانكار .الابتعاد عن الواقع أو التناقض معه ، أو الانفصال في حالة المرض القصوى .2 _ مرحلة أو موقف الضحية .الحاجة إلى عدو ، أو الحاجة إلى موضوع للوم والندب أو الشتم والعداء .3 _ مرحلة أو موقف المسؤولية المتكاملة ، تتلخص بعبارة : مشاعري مسؤوليتي .مواقف أبو العلاء المعري وابن عربي وسبينوزا وتشيخوف وتشيمبورسكا ورياض الصالح الحسين وأنسي الحاج وأدونيس ، وغيرهم كثيرون _ ات لحسن الحظ .....هوامش وملحقات الحياة شكل والزمن مضمون .التفريق بينهما صحيح ، أو مبرر ، فقط لأسباب دراسية وتوضيحية شبه علاقة الذات والموضوع . يكرر معلمو التنوير الروحي منذ عدة آلاف سنة وأكثر .وها أنا ذا ، أتعثر بها اليوم بالصدفة ، وتعيدني إلى أيام الشعر والحب ....ألا ليت الشباب يعود يوما .....الانسان وبقية الكائنات الحية ، ثلاثي البعد : زمن وحياة ومكان . وهي متلازمة يتعذر فصلها ، أو إخترالها أو عزل أحد عناصرها وخاصة متلازمة الحياة والزمن . والتصور السائد في الثقافة العالمية العلمية والفلسفية يعتبر أن الانسان يجسد الحياة بينما الزمن والمكان خارجه _ هناك . وهذا أحد مصادر الخلل الثابتة في عدم فهم الزمن أو الحياة ( طبيعتهما وحدودهما و ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#الجزء
#الثالث
#استمرارية
#الزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712707
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث _ استمرارية الزمن
حسين عجيب : النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ، مع فصل جديد
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النص الكامل 2 ( الكتاب الثالث ) _ النظرية الجديدة للزمن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، القسم الثالث ملاحظة أولية عدم التناظر بين الماضي والمستقبل ، الفكرة السائدة والمتكررة في الفيزياء الحديثة إلى درجة الابتذال . مثلا ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير _ في كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن _ يكرر عدة مرات السؤال نفسه " لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل " ؟ببساطة السؤال غير منطقي .المستقبل لم يحدث بعد ، فكيف نتذكره !كيف يتذكر طفل _ة أو مراهق _ ة شيخوختهما وهما ما يزالان في العشرينات مثلا .....يخلط كثير من الفيزيائيين النظريين ، والفلاسفة أكثر ، بين الأسئلة الجديدة والضرورية وبين الأسئلة غير المنطقية " التافهة بالفعل " .الوجود ثلاثي الأبعاد ، ولا يمكن اختزاله إلى بعد أحادي أو ثنائي .فكرة عدم التناظر بين الماضي والمستقبل مثلا ، فكرة ساذجة مصدرها عدم معرفة الزمن ( حركته واتجاهه خاصة ) ، مع مراحله الثلاثة المستقبل والحاضر والماضي . ....ملاحظة أخيرة في هذه العجالة ، تنطوي على أهمية بالغة لفهم الواقع المباشر ( الحاضر ) ، وهي بمثابة حل صحيح ومناسب للمشكلة اللغوية والمغالطة اللغوية معا . مصطلح الحاضر كحالة متوسطة بين الماضي والمستقبل خطأ ، أو غير كاف ، وينبغي استبداله بكلمة أو مصطلح مناسب " الواقع المباشر " مثلا ، وهو ما سأعتمده في تكملة الكتابة والحوار .....مقدمة عامة ما تزال بعض الأسئلة الأولية في الفلسفة والثقافة العامة بلا أجوبة ، ولعل أهمها :ما هو الزمن ( طبيعته ، واتجاهه ، ومصدره ، وماهيته ) ؟ما هي الحياة ( ماهيتها ، ومصدرها ، واتجاهها ) ؟ما هو الواقع ( هل يتوسع ويتمدد أم يتقلص وينكمش ) ؟المشكلة في الجواب الخطأ ، أنه أسوأ من عدم الإجابة بأضعاف .مثالها المباشر ، الموقف التقليدي والمشترك بين الفيزياء والفلسفة حول الزمن ، وخاصة فرضية اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل !جميع المشاهدات تؤكد النقيض تماما ، اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل ...لماذا وكيف ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، لا أعرف .فكرة ثانية ، اعتبار العلاقة الأساسية للزمن مع المكان أو الزمكان .ربما تكون الحياة نشأت بعد الزمن ، وهذا لا يغير من أهمية الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وعلى العكس من التصور السائد .أيضا التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ، ربما يصلح كبداية لتشكيل تصور جديد للواقع كما هو عليه .هذه الأفكار وغيرها أيضا ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول اللاحقة ..... النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 1 1مشكلة الماضي والمستقبل ليست فكرية فقط، بل موضوعية ، والحاضر أكثر بوصفه مشكلة عاجلة أولا ، وما تزال بدون حل حتى اليوم ، ...وربما لزمن يطول !يخطئ الجميع في التعامل مع الماضي والحاضر بوضوح ، ومع المستقبل أكثر _ كما نختبره بشكل مستمر ، نحن الأحياء الآن وهنا _ بصرف النظر عن الزمن والمكان .....الماضي موجود بالأثر فقط ، هو حدث سابقا ويبتعد كل لحظة ، ربما يتلاشى .المستقبل موجود بالقوة ، لكنه يصل لاحقا .والحاضر بينهما ، شبه مجهول ، هذا هو الواقع الموضوعي منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس أيضا بدلالة الزمن ، منذ الأبد إلى الأزل .....الكلام أعلاه مكثف بشكل يقارب الرمز ، وسأعمل على مناقشته وتحليله إلى أبسط الصيغ التي يمكنني الوصول إليها .2الواقع الموضوعي _ خلاصة1 _ هل يمكن معرفة الواقع ، بشكل موضوعي وم ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713649
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النص الكامل 2 ( الكتاب الثالث ) _ النظرية الجديدة للزمن النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، القسم الثالث ملاحظة أولية عدم التناظر بين الماضي والمستقبل ، الفكرة السائدة والمتكررة في الفيزياء الحديثة إلى درجة الابتذال . مثلا ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير _ في كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن _ يكرر عدة مرات السؤال نفسه " لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل " ؟ببساطة السؤال غير منطقي .المستقبل لم يحدث بعد ، فكيف نتذكره !كيف يتذكر طفل _ة أو مراهق _ ة شيخوختهما وهما ما يزالان في العشرينات مثلا .....يخلط كثير من الفيزيائيين النظريين ، والفلاسفة أكثر ، بين الأسئلة الجديدة والضرورية وبين الأسئلة غير المنطقية " التافهة بالفعل " .الوجود ثلاثي الأبعاد ، ولا يمكن اختزاله إلى بعد أحادي أو ثنائي .فكرة عدم التناظر بين الماضي والمستقبل مثلا ، فكرة ساذجة مصدرها عدم معرفة الزمن ( حركته واتجاهه خاصة ) ، مع مراحله الثلاثة المستقبل والحاضر والماضي . ....ملاحظة أخيرة في هذه العجالة ، تنطوي على أهمية بالغة لفهم الواقع المباشر ( الحاضر ) ، وهي بمثابة حل صحيح ومناسب للمشكلة اللغوية والمغالطة اللغوية معا . مصطلح الحاضر كحالة متوسطة بين الماضي والمستقبل خطأ ، أو غير كاف ، وينبغي استبداله بكلمة أو مصطلح مناسب " الواقع المباشر " مثلا ، وهو ما سأعتمده في تكملة الكتابة والحوار .....مقدمة عامة ما تزال بعض الأسئلة الأولية في الفلسفة والثقافة العامة بلا أجوبة ، ولعل أهمها :ما هو الزمن ( طبيعته ، واتجاهه ، ومصدره ، وماهيته ) ؟ما هي الحياة ( ماهيتها ، ومصدرها ، واتجاهها ) ؟ما هو الواقع ( هل يتوسع ويتمدد أم يتقلص وينكمش ) ؟المشكلة في الجواب الخطأ ، أنه أسوأ من عدم الإجابة بأضعاف .مثالها المباشر ، الموقف التقليدي والمشترك بين الفيزياء والفلسفة حول الزمن ، وخاصة فرضية اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل !جميع المشاهدات تؤكد النقيض تماما ، اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل ...لماذا وكيف ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، لا أعرف .فكرة ثانية ، اعتبار العلاقة الأساسية للزمن مع المكان أو الزمكان .ربما تكون الحياة نشأت بعد الزمن ، وهذا لا يغير من أهمية الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وعلى العكس من التصور السائد .أيضا التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ، ربما يصلح كبداية لتشكيل تصور جديد للواقع كما هو عليه .هذه الأفكار وغيرها أيضا ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول اللاحقة ..... النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 1 1مشكلة الماضي والمستقبل ليست فكرية فقط، بل موضوعية ، والحاضر أكثر بوصفه مشكلة عاجلة أولا ، وما تزال بدون حل حتى اليوم ، ...وربما لزمن يطول !يخطئ الجميع في التعامل مع الماضي والحاضر بوضوح ، ومع المستقبل أكثر _ كما نختبره بشكل مستمر ، نحن الأحياء الآن وهنا _ بصرف النظر عن الزمن والمكان .....الماضي موجود بالأثر فقط ، هو حدث سابقا ويبتعد كل لحظة ، ربما يتلاشى .المستقبل موجود بالقوة ، لكنه يصل لاحقا .والحاضر بينهما ، شبه مجهول ، هذا هو الواقع الموضوعي منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس أيضا بدلالة الزمن ، منذ الأبد إلى الأزل .....الكلام أعلاه مكثف بشكل يقارب الرمز ، وسأعمل على مناقشته وتحليله إلى أبسط الصيغ التي يمكنني الوصول إليها .2الواقع الموضوعي _ خلاصة1 _ هل يمكن معرفة الواقع ، بشكل موضوعي وم ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#الجزء
#الثالث
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713649
الحوار المتمدن
حسين عجيب - النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ، مع فصل جديد
حسين عجيب : الكتاب الثالث _ النظرية الجديدة للزمن ، الملف الأول
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النص الكامل 2 ( الكتاب الثالث )النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، القسم الثالثالملف الأول ملاحظة أولية عدم التناظر بين الماضي والمستقبل ، الفكرة السائدة والمتكررة في الفيزياء الحديثة إلى درجة الابتذال . مثلا ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير _ في كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن _ يكرر عدة مرات السؤال نفسه " لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل " ؟ببساطة السؤال غير منطقي .المستقبل لم يحدث بعد ، فكيف نتذكره !كيف يتذكر طفل _ة أو مراهق _ ة شيخوختهما وهما ما يزالان في العشرينات مثلا .....يخلط كثير من الفيزيائيين النظريين ، والفلاسفة أكثر ، بين الأسئلة الجديدة والضرورية وبين الأسئلة غير المنطقية " التافهة بالفعل " .الوجود ثلاثي الأبعاد ، ولا يمكن اختزاله إلى بعد أحادي أو ثنائي .فكرة عدم التناظر بين الماضي والمستقبل مثلا ، فكرة ساذجة مصدرها عدم معرفة الزمن ( حركته واتجاهه خاصة ) ، مع مراحله الثلاثة المستقبل والحاضر والماضي . ....ملاحظة أخيرة في هذه العجالة ، تنطوي على أهمية بالغة لفهم الواقع المباشر ( الحاضر ) ، وهي بمثابة حل صحيح ومناسب للمشكلة اللغوية والمغالطة اللغوية معا . مصطلح الحاضر كحالة متوسطة بين الماضي والمستقبل خطأ ، أو غير كاف ، وينبغي استبداله بكلمة أو مصطلح مناسب " الواقع المباشر " مثلا ، وهو ما سأعتمده في تكملة الكتابة والحوار .....مقدمة عامة ما تزال بعض الأسئلة الأولية في الفلسفة والثقافة العامة بلا أجوبة ، ولعل أهمها :ما هو الزمن ( طبيعته ، واتجاهه ، ومصدره ، وماهيته ) ؟ما هي الحياة ( ماهيتها ، ومصدرها ، واتجاهها ) ؟ما هو الواقع ( هل يتوسع ويتمدد أم يتقلص وينكمش ) ؟المشكلة في الجواب الخطأ ، أنه أسوأ من عدم الإجابة بأضعاف .مثالها المباشر ، الموقف التقليدي والمشترك بين الفيزياء والفلسفة حول الزمن ، وخاصة فرضية اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل !جميع المشاهدات تؤكد النقيض تماما ، اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل ...لماذا وكيف ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، لا أعرف .فكرة ثانية ، اعتبار العلاقة الأساسية للزمن مع المكان أو الزمكان .ربما تكون الحياة نشأت بعد الزمن ، وهذا لا يغير من أهمية الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وعلى العكس من التصور السائد .أيضا التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ، ربما يصلح كبداية لتشكيل تصور جديد للواقع كما هو عليه .هذه الأفكار وغيرها أيضا ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول اللاحقة ..... النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 1 1مشكلة الماضي والمستقبل ليست فكرية فقط، بل موضوعية ، والحاضر أكثر بوصفه مشكلة عاجلة أولا ، وما تزال بدون حل حتى اليوم ، ...وربما لزمن يطول !يخطئ الجميع في التعامل مع الماضي والحاضر بوضوح ، ومع المستقبل أكثر _ كما نختبره بشكل مستمر ، نحن الأحياء الآن وهنا _ بصرف النظر عن الزمن والمكان .....الماضي موجود بالأثر فقط ، هو حدث سابقا ويبتعد كل لحظة ، ربما يتلاشى .المستقبل موجود بالقوة ، لكنه يصل لاحقا .والحاضر بينهما ، شبه مجهول ، هذا هو الواقع الموضوعي منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس أيضا بدلالة الزمن ، منذ الأبد إلى الأزل .....الكلام أعلاه مكثف بشكل يقارب الرمز ، وسأعمل على مناقشته وتحليله إلى أبسط الصيغ التي يمكنني الوصول إليها .2الواقع الموضوعي _ خلاصة1 _ هل يمكن معرفة الواقع ، بشكل موضوعي ومحدد ؟ل ......
#الكتاب
#الثالث
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الملف
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714788
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب النص الكامل 2 ( الكتاب الثالث )النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، القسم الثالثالملف الأول ملاحظة أولية عدم التناظر بين الماضي والمستقبل ، الفكرة السائدة والمتكررة في الفيزياء الحديثة إلى درجة الابتذال . مثلا ستيفن هوكينغ الفيزيائي الشهير _ في كتابه الشهير تاريخ موجز للزمن _ يكرر عدة مرات السؤال نفسه " لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل " ؟ببساطة السؤال غير منطقي .المستقبل لم يحدث بعد ، فكيف نتذكره !كيف يتذكر طفل _ة أو مراهق _ ة شيخوختهما وهما ما يزالان في العشرينات مثلا .....يخلط كثير من الفيزيائيين النظريين ، والفلاسفة أكثر ، بين الأسئلة الجديدة والضرورية وبين الأسئلة غير المنطقية " التافهة بالفعل " .الوجود ثلاثي الأبعاد ، ولا يمكن اختزاله إلى بعد أحادي أو ثنائي .فكرة عدم التناظر بين الماضي والمستقبل مثلا ، فكرة ساذجة مصدرها عدم معرفة الزمن ( حركته واتجاهه خاصة ) ، مع مراحله الثلاثة المستقبل والحاضر والماضي . ....ملاحظة أخيرة في هذه العجالة ، تنطوي على أهمية بالغة لفهم الواقع المباشر ( الحاضر ) ، وهي بمثابة حل صحيح ومناسب للمشكلة اللغوية والمغالطة اللغوية معا . مصطلح الحاضر كحالة متوسطة بين الماضي والمستقبل خطأ ، أو غير كاف ، وينبغي استبداله بكلمة أو مصطلح مناسب " الواقع المباشر " مثلا ، وهو ما سأعتمده في تكملة الكتابة والحوار .....مقدمة عامة ما تزال بعض الأسئلة الأولية في الفلسفة والثقافة العامة بلا أجوبة ، ولعل أهمها :ما هو الزمن ( طبيعته ، واتجاهه ، ومصدره ، وماهيته ) ؟ما هي الحياة ( ماهيتها ، ومصدرها ، واتجاهها ) ؟ما هو الواقع ( هل يتوسع ويتمدد أم يتقلص وينكمش ) ؟المشكلة في الجواب الخطأ ، أنه أسوأ من عدم الإجابة بأضعاف .مثالها المباشر ، الموقف التقليدي والمشترك بين الفيزياء والفلسفة حول الزمن ، وخاصة فرضية اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل !جميع المشاهدات تؤكد النقيض تماما ، اتجاه حركة الزمن تبدأ من المستقبل ...لماذا وكيف ، وغيرها من الأسئلة الجديدة ، لا أعرف .فكرة ثانية ، اعتبار العلاقة الأساسية للزمن مع المكان أو الزمكان .ربما تكون الحياة نشأت بعد الزمن ، وهذا لا يغير من أهمية الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، وعلى العكس من التصور السائد .أيضا التمييز بين الواقع المباشر والواقع الموضوعي ، ربما يصلح كبداية لتشكيل تصور جديد للواقع كما هو عليه .هذه الأفكار وغيرها أيضا ، سوف أتوسع في مناقشتها عبر الفصول اللاحقة ..... النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، الجزء الثالث ف 1 1مشكلة الماضي والمستقبل ليست فكرية فقط، بل موضوعية ، والحاضر أكثر بوصفه مشكلة عاجلة أولا ، وما تزال بدون حل حتى اليوم ، ...وربما لزمن يطول !يخطئ الجميع في التعامل مع الماضي والحاضر بوضوح ، ومع المستقبل أكثر _ كما نختبره بشكل مستمر ، نحن الأحياء الآن وهنا _ بصرف النظر عن الزمن والمكان .....الماضي موجود بالأثر فقط ، هو حدث سابقا ويبتعد كل لحظة ، ربما يتلاشى .المستقبل موجود بالقوة ، لكنه يصل لاحقا .والحاضر بينهما ، شبه مجهول ، هذا هو الواقع الموضوعي منذ الأزل وإلى الأبد ، والعكس أيضا بدلالة الزمن ، منذ الأبد إلى الأزل .....الكلام أعلاه مكثف بشكل يقارب الرمز ، وسأعمل على مناقشته وتحليله إلى أبسط الصيغ التي يمكنني الوصول إليها .2الواقع الموضوعي _ خلاصة1 _ هل يمكن معرفة الواقع ، بشكل موضوعي ومحدد ؟ل ......
#الكتاب
#الثالث
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الملف
#الأول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714788
الحوار المتمدن
حسين عجيب - الكتاب الثالث _ النظرية الجديدة للزمن ، الملف الأول
حسين عجيب : ملحق النظرية الجددسة للزمن _ تكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملخص النظرية _ تكملةالحياة والزمنالحياة تأتي من الحياة والماضي ، والزمن يأتي من الزمن والمستقبل .الحياة والزمن اثنان ، ولا يمكن ردهما إلى الواحد .الحياة والزمن _ الحاضر والحضور _ يوجدان معا ، عبر الكائن الحي ، لكن بشكل متعاكس دوما ، وينتهيان بموته .1الحياة تأتي من الحياة ، من الأمس والماضي ، من الماضي الأبعد والمطلق ، حيث لا يمكن الوصول إلى هناك الماضية ( حين حدثت القفزة _ المعجزة ، المجهولة إلى اليوم ، من العدم إلى الحياة الأولى ) .الزمن يأتي من الزمن ، من الغد والمستقبل ، من المستقبل الأبعد والمطلق ، حيث لا يمكن الوصول إلى هناك القادمة ( حدثت القفزة المقابلة ، المجهولة أيضا إلى اليوم ، من العدم إلى الزمن الأول ) .هذه الظاهرة ( الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ) تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبلا استثناء .....يخلط الناس إلى اليوم ، وبشكل عشوائي بين الحياة والزمن ، علماء وفلاسفة وغيرهم .يخلطون أكثر بين الماضي والمستقبل .وصار سؤال ستيفن هوكينغ الساذج ، وغير المنطقي ، شعارا عالميا لدى الكثير من الكتاب ( لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ) .خلال قراءتك الآن ، ...لا يمكنك محو حدث القراءة ، فهو حدث بالفعل وتحول إلى حقيقة موضوعية بالنسبة لك على الأقل .ولنحاول مع السؤال السابق : لماذا لا تتذكر _ ي الغد ؟لم يحدث الغد ، ومحاولة تخيله شيء طبيعي وجميل ، لكن تذكره ليس سوى وهم طفولي وغير منطقي ، ولا يحمل أي دلالة أو معنى آخر .واقترح عليك ، خاصة إن كنت ممن يعتقدون أنه سؤال عميق وغني بالمعاني لأن ستيفن هوكينغ من طرحه ، تكرار المحاولة بشكل متسلسل لثلاثة أيام فقط . فيتكشف حجم الهراء في هذا النوع من الثرثرة ، وهي سائدة في الفيزياء الحديثة ، واكثر من ساهم في هذا النوع من الثرثرة العشوائية اينشتاين ، صاحب فكرة السفر في الزمن .هل للزمن وجوده الموضوعي ، حتى يتسنى للناس أو غيرهم السفر فيه ؟لا يمكن الإجابة على هكذا سؤال ، ولو بشكل افتراضي ، بدون تحديد الزمن ومعرفة طبيعته أولا .2لماذا يعتقد غالبية البشر ، أن اتجاه حركة الزمن بعكس ما هي عليه ؟السبب الأول ، العادة والسهولة .السبب الثاني ، لأنهم يخلطون بين حركة الحياة ( وهي بالفعل من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ) وبين حركة الزمن المعاكسة بطبيعتها .يمكنك ملاحظة أي حدث في الوجود ، وبلا استثناء ، يحدث في الحاضر ثم يتحول مباشرة إلى الماضي وقبل أن تلاحظ _ي ذلك .نفس المثال ، حدث قراءتك لهذه الكتابة ، صار في الماضي _ لكن أنت في الحاضر منذ ولادتك وحتى لحظة موتك ، وهذه المفارقة التي أحاول فهمها وتفسيرها وشرحها بالتزامن _ الذي يبتعد عن الحاضر ( عنك ) بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( وتمثل الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ) .3اتجاه حركة مرور الزمن أو سهم الزمن بدلالة الحياة الواقع الموضوعي ثلاثي البعد : زمن وحياة ومكان .الزمن يجسد الحاضر والحياة تجسد الحضور والمكان يجسد المحضر .لكن الماضي والمستقبل يمثلان المشكلة في اللغة ، حيث أنهما أحاديان فقط ، لا يوجد سوى كلمة الماضي للدلالة على ما حدث سابقا ( الوجود بالأثر فقط ) ، ولا يوجد سوى كلمة المستقبل للدلالة على ما سوف يحدث لاحقا ( الوجود بالقوة فقط ) ، بينما للتعبير عن الواقع المباشر لدينا ثلاث كلمات للدلالة على الأبعاد الثلاثة : حاضر وحضور ومحضر .أيضا للدلالة على المستقبل ثلاثي البعد ، لا توجد كلمات ( مصطلحات ) سوى التعبير بالجملة : المستق ......
#ملحق
#النظرية
#الجددسة
#للزمن
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716620
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملخص النظرية _ تكملةالحياة والزمنالحياة تأتي من الحياة والماضي ، والزمن يأتي من الزمن والمستقبل .الحياة والزمن اثنان ، ولا يمكن ردهما إلى الواحد .الحياة والزمن _ الحاضر والحضور _ يوجدان معا ، عبر الكائن الحي ، لكن بشكل متعاكس دوما ، وينتهيان بموته .1الحياة تأتي من الحياة ، من الأمس والماضي ، من الماضي الأبعد والمطلق ، حيث لا يمكن الوصول إلى هناك الماضية ( حين حدثت القفزة _ المعجزة ، المجهولة إلى اليوم ، من العدم إلى الحياة الأولى ) .الزمن يأتي من الزمن ، من الغد والمستقبل ، من المستقبل الأبعد والمطلق ، حيث لا يمكن الوصول إلى هناك القادمة ( حدثت القفزة المقابلة ، المجهولة أيضا إلى اليوم ، من العدم إلى الزمن الأول ) .هذه الظاهرة ( الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ) تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم وبلا استثناء .....يخلط الناس إلى اليوم ، وبشكل عشوائي بين الحياة والزمن ، علماء وفلاسفة وغيرهم .يخلطون أكثر بين الماضي والمستقبل .وصار سؤال ستيفن هوكينغ الساذج ، وغير المنطقي ، شعارا عالميا لدى الكثير من الكتاب ( لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ) .خلال قراءتك الآن ، ...لا يمكنك محو حدث القراءة ، فهو حدث بالفعل وتحول إلى حقيقة موضوعية بالنسبة لك على الأقل .ولنحاول مع السؤال السابق : لماذا لا تتذكر _ ي الغد ؟لم يحدث الغد ، ومحاولة تخيله شيء طبيعي وجميل ، لكن تذكره ليس سوى وهم طفولي وغير منطقي ، ولا يحمل أي دلالة أو معنى آخر .واقترح عليك ، خاصة إن كنت ممن يعتقدون أنه سؤال عميق وغني بالمعاني لأن ستيفن هوكينغ من طرحه ، تكرار المحاولة بشكل متسلسل لثلاثة أيام فقط . فيتكشف حجم الهراء في هذا النوع من الثرثرة ، وهي سائدة في الفيزياء الحديثة ، واكثر من ساهم في هذا النوع من الثرثرة العشوائية اينشتاين ، صاحب فكرة السفر في الزمن .هل للزمن وجوده الموضوعي ، حتى يتسنى للناس أو غيرهم السفر فيه ؟لا يمكن الإجابة على هكذا سؤال ، ولو بشكل افتراضي ، بدون تحديد الزمن ومعرفة طبيعته أولا .2لماذا يعتقد غالبية البشر ، أن اتجاه حركة الزمن بعكس ما هي عليه ؟السبب الأول ، العادة والسهولة .السبب الثاني ، لأنهم يخلطون بين حركة الحياة ( وهي بالفعل من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ) وبين حركة الزمن المعاكسة بطبيعتها .يمكنك ملاحظة أي حدث في الوجود ، وبلا استثناء ، يحدث في الحاضر ثم يتحول مباشرة إلى الماضي وقبل أن تلاحظ _ي ذلك .نفس المثال ، حدث قراءتك لهذه الكتابة ، صار في الماضي _ لكن أنت في الحاضر منذ ولادتك وحتى لحظة موتك ، وهذه المفارقة التي أحاول فهمها وتفسيرها وشرحها بالتزامن _ الذي يبتعد عن الحاضر ( عنك ) بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( وتمثل الحركة التعاقبية للزمن أو الوقت ) .3اتجاه حركة مرور الزمن أو سهم الزمن بدلالة الحياة الواقع الموضوعي ثلاثي البعد : زمن وحياة ومكان .الزمن يجسد الحاضر والحياة تجسد الحضور والمكان يجسد المحضر .لكن الماضي والمستقبل يمثلان المشكلة في اللغة ، حيث أنهما أحاديان فقط ، لا يوجد سوى كلمة الماضي للدلالة على ما حدث سابقا ( الوجود بالأثر فقط ) ، ولا يوجد سوى كلمة المستقبل للدلالة على ما سوف يحدث لاحقا ( الوجود بالقوة فقط ) ، بينما للتعبير عن الواقع المباشر لدينا ثلاث كلمات للدلالة على الأبعاد الثلاثة : حاضر وحضور ومحضر .أيضا للدلالة على المستقبل ثلاثي البعد ، لا توجد كلمات ( مصطلحات ) سوى التعبير بالجملة : المستق ......
#ملحق
#النظرية
#الجددسة
#للزمن
#تكملة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716620
الحوار المتمدن
حسين عجيب - ملحق النظرية الجددسة للزمن _ تكملة
حسين عجيب : ملحق النظرية الجددسة للزمن _ الخلاصة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب " لا أنت ولا أنا...لا أحد يعرف حدود جهله "....تتمحور النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، حول الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، المتعاكستين بطبيعتهما . ولا أحد يعرف كيف ولماذا ، إلى اليوم ، وربما لزمن يطول ...فكرة الجدلية العكسية بين الزمن والحياة اكتشاف أو حقيقة موضوعية ، وهي ظاهرة أدركها بعض الشعراء والفلاسفة سابقا ، مثل رياض الصالح الحسين أو أنسي الحاج على سبيل المثال .تناقش النظرية فكرة الزمن أو الوقت ( طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ، وسرعته ) .....ثلاثة أسئلة ، توضح الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة بشكل منطقي ، على أمل أن يصل العلم الحديث قريبا وخاصة الفيزياء ، إلى إمكانية اختبار ذلك بالفعل .1 _ هذا اليوم ( أو اللحظة أو السنة ) ينقص من عمرك أم يضاف إليه ؟2 _ هذا اليوم ( وأي فترة زمنية أخرى ) ، يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟3 _قبل ولادتك أنت ( أو أي انسان آخر ) أين كنت بالنسبة للزمن والحياة ؟بحسب طريقة التفكير الحالية ، السائدة في الثقافة العالمية والعربية خاصة ، لا يمكن التوصل إلى الأجوبة الصحيحة ( التجريبية أو المنطقية ) .لكن بعد فهم الجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( حيث اتجاه حركة الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ، بينما اتجاه حركة مرور الزمن بالعكس ، من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر ) يمكن وبسهولة ، نسبيا ، معرفة الأجوبة الصحيحة الثلاثة .1_ العمر الفردي ، يتزايد كل يوم بدلالة الحياة ، بينما تتناقص بقية العمر بنفس المقدار ، أو العمر يتناقص بدلالة الزمن . والسبب أنهما متعاكسان ، حيث أن العمر يمثل الحياة وبقية العمر تمثل الزمن . لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، بينما يكون العمر في بدايته ويساوي الصفر . ولحظة الموت يصير العكس تماما ، يكون العمر قد اكتمل بالفعل ، بينما بقية العمر تناقصت إلى الصفر .التفسير الصحيح ( المنطقي والتجريبي ) لهذه الظاهرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، يكون باعتبار أن الحياة موجبة والزمن سالب ، وعلاقتهما تتحدد بالمعادلة الصفرية :الحياة ( س ) + الزمن ( ع ) = الصفر .العمر الحالي لكل فرد ، يمثل نقطة أو مرحلة بين الولادة والموت ( تتحرك من الولادة إلى الموت بشكل موجب بالنسبة للحياة ، وبشكل سالب بالنسبة للزمن ، من الاكتمال أو بقية العمر الكاملة ، يبدأ التناقص حتى الصفر ) .وهذه المعادلة " معادلة كل شيء " أعتقد ...كانت حلم ستيفن هوكينغ ، وهو يؤكد أنها سوف تكتشف في المستقبل القريب ، وأنها ستكون سهلة وبسيطة معا ( كتاب تاريخ موجز للزمن ) .س + ع = الصفر . الحياة + الزمن = الصفر . هل يوجد أبسط من ذلك !هذه المعادلة البسيطة ، تفسر الكثير من المشاكل المزمنة في الفلسفة ، والمعلقة منذ قرون . أهمها مشكلة الصدفة ، حيث الوجود الموضوعي والواقعي ، يتضمن الصدفة والسبب معا .النتيجة أو الواقع = السبب + الصدفة .الحياة تمثل السبب والسلاسل السببية ، بينما يمثل الزمن الصدفة والاحتمالات المفتوحة ، والمجهولة بطبيعتها . أيضا في الفيزياء ، حيث تتمثل المشكلة بين فيزياء الكم وفيزياء الفلك أو الفيزياء الكلاسيكية ، بوجود نوعين مختلفين من القوانين .تتمحور فيزياء الفلك ومعها الفيزياء الكلاسيكية حول تكرار نتيجة التجربة وقابلية الاختبار بلا نهاية نظريا ، بيقين ، وبصرف النظر عن المجرب . بينما فيزياء الكم احتمالية بطبيعتها ، والنتيجة تتغير مع كل تجربة .وما يزال تفسير هذه الظاهرة ، أو ......
#ملحق
#النظرية
#الجددسة
#للزمن
#الخلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716858
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب " لا أنت ولا أنا...لا أحد يعرف حدود جهله "....تتمحور النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، حول الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، المتعاكستين بطبيعتهما . ولا أحد يعرف كيف ولماذا ، إلى اليوم ، وربما لزمن يطول ...فكرة الجدلية العكسية بين الزمن والحياة اكتشاف أو حقيقة موضوعية ، وهي ظاهرة أدركها بعض الشعراء والفلاسفة سابقا ، مثل رياض الصالح الحسين أو أنسي الحاج على سبيل المثال .تناقش النظرية فكرة الزمن أو الوقت ( طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ، وسرعته ) .....ثلاثة أسئلة ، توضح الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة بشكل منطقي ، على أمل أن يصل العلم الحديث قريبا وخاصة الفيزياء ، إلى إمكانية اختبار ذلك بالفعل .1 _ هذا اليوم ( أو اللحظة أو السنة ) ينقص من عمرك أم يضاف إليه ؟2 _ هذا اليوم ( وأي فترة زمنية أخرى ) ، يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟3 _قبل ولادتك أنت ( أو أي انسان آخر ) أين كنت بالنسبة للزمن والحياة ؟بحسب طريقة التفكير الحالية ، السائدة في الثقافة العالمية والعربية خاصة ، لا يمكن التوصل إلى الأجوبة الصحيحة ( التجريبية أو المنطقية ) .لكن بعد فهم الجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( حيث اتجاه حركة الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ومرورا بالحاضر ، بينما اتجاه حركة مرور الزمن بالعكس ، من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر ) يمكن وبسهولة ، نسبيا ، معرفة الأجوبة الصحيحة الثلاثة .1_ العمر الفردي ، يتزايد كل يوم بدلالة الحياة ، بينما تتناقص بقية العمر بنفس المقدار ، أو العمر يتناقص بدلالة الزمن . والسبب أنهما متعاكسان ، حيث أن العمر يمثل الحياة وبقية العمر تمثل الزمن . لحظة الولادة تكون بقية العمر كاملة ، بينما يكون العمر في بدايته ويساوي الصفر . ولحظة الموت يصير العكس تماما ، يكون العمر قد اكتمل بالفعل ، بينما بقية العمر تناقصت إلى الصفر .التفسير الصحيح ( المنطقي والتجريبي ) لهذه الظاهرة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ، يكون باعتبار أن الحياة موجبة والزمن سالب ، وعلاقتهما تتحدد بالمعادلة الصفرية :الحياة ( س ) + الزمن ( ع ) = الصفر .العمر الحالي لكل فرد ، يمثل نقطة أو مرحلة بين الولادة والموت ( تتحرك من الولادة إلى الموت بشكل موجب بالنسبة للحياة ، وبشكل سالب بالنسبة للزمن ، من الاكتمال أو بقية العمر الكاملة ، يبدأ التناقص حتى الصفر ) .وهذه المعادلة " معادلة كل شيء " أعتقد ...كانت حلم ستيفن هوكينغ ، وهو يؤكد أنها سوف تكتشف في المستقبل القريب ، وأنها ستكون سهلة وبسيطة معا ( كتاب تاريخ موجز للزمن ) .س + ع = الصفر . الحياة + الزمن = الصفر . هل يوجد أبسط من ذلك !هذه المعادلة البسيطة ، تفسر الكثير من المشاكل المزمنة في الفلسفة ، والمعلقة منذ قرون . أهمها مشكلة الصدفة ، حيث الوجود الموضوعي والواقعي ، يتضمن الصدفة والسبب معا .النتيجة أو الواقع = السبب + الصدفة .الحياة تمثل السبب والسلاسل السببية ، بينما يمثل الزمن الصدفة والاحتمالات المفتوحة ، والمجهولة بطبيعتها . أيضا في الفيزياء ، حيث تتمثل المشكلة بين فيزياء الكم وفيزياء الفلك أو الفيزياء الكلاسيكية ، بوجود نوعين مختلفين من القوانين .تتمحور فيزياء الفلك ومعها الفيزياء الكلاسيكية حول تكرار نتيجة التجربة وقابلية الاختبار بلا نهاية نظريا ، بيقين ، وبصرف النظر عن المجرب . بينما فيزياء الكم احتمالية بطبيعتها ، والنتيجة تتغير مع كل تجربة .وما يزال تفسير هذه الظاهرة ، أو ......
#ملحق
#النظرية
#الجددسة
#للزمن
#الخلاصة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716858
الحوار المتمدن
حسين عجيب - ملحق النظرية الجددسة للزمن _ الخلاصة
حسين عجيب : ملخص النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، جديد ومتكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملخص النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، جديد ، مع التكملةلا أنت ، ولا أنالا احد يعرف حدود جهله....كيف تحدث الأزمنة الثلاثة ، المستقبل والحاضر والماضي دفعة واحدة أو بالتزامن ، وهي منفصلة وحركتها خطية ، وخاصة الماضي والمستقبل ؟أعتقد أن هذه الفكرة تمثل العائق الأساسي ، والمشكلة المزمنة أمام فهم الواقع المباشر ، والموضوعي أكثر .نحن نعيش اليوم ، أو اللحظة أو السنة ، على شكل متلازمة ثلاثية وتكرار دوري ، وليس بشكل منفصل بين يوم وآخر . بعبارة ثانية ،يوجد فهم خطأ بالكامل لحياة الفرد الانسان بدلالة الزمن ، حيث يعتبر أن اللحظة الحالية _ او لحظة الحاضر _ جاءت من الماضي وتحدث لمرة واحدة ثم تتلاشى . وأفضل من عبر عن هذه الفكرة ( المشتركة والسائدة مع أنها خطأ صريح ) الروائي التشيكي _ الفرنسي ميلان كونديرا ، حيث كتب بما معناه " كيف يمكننا المعرفة والتأكد ، أن ما نقوم به اليوم والآن هو صح ، أو ليس خطأ ، طالما أنه يحدث معنا ومع غيرنا ، لمرة واحدة لا تتكرر . ولا يمكن محوها ولا استعادتها ، ولا توجد فرصة ثانية أيضا " نقلت الفكرة كما أتذكرها وأعتذر .بدون فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتعذر فهم الواقع المباشر ، والموضوعي أكثر . سواء بدلالة الزمن أو الحياة .توجد حركة ثلاثية للزمن ، نخبرها كحالة واحدة أو لحظة فقط :1 _ الماضي الجديد ، وهو يحدث أولا .ثم يتحول إلى الماضي الأبعد ، فالأبعد .مثال لحظة قراءتك لهذه الفكرة ، ( حدثت سابقا أو الماضي الجديد ) . 2 _ متلازمة الحاضر والحضور والمحضر ( الزمن والحياة والمكان ) ، وهي مصدر الماضي الجديد الدوري ، والمتكرر .3 _ المستقبل القديم ، وهو يجسد بداية الواقع المباشر .يمكن توضيح الفكرة ( اللحظة الثلاثية ) من خلال تذكر ، فترة التعلم على قيادة الدراجة الهوائية ، حيث كنا ننظر إلى أقدامنا ، ونغفل عن الطريق ونتعثر باستمرار . المتلازمة أو اللحظة الثلاثية ، تحدث خلال فترة قصيرة للغاية ولا تدركها الحواس عادة . لكن بعد التدرب والانتباه ، مع تراكم الخبرة تتوضح طبيعة الواقع المباشر ويمكن فهمها .الواقع الموضوعي يتضمن الواقع المباشر ( الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ) ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .....تتمحور النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، حول الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، المتعاكستين بطبيعتهما . ولا أحد يعرف كيف ولماذا ، إلى اليوم ، وربما لزمن يطول ...فكرة الجدلية العكسية بين الزمن والحياة اكتشاف أو حقيقة موضوعية ، وهي ظاهرة أدركها بعض الشعراء والفلاسفة سابقا ، مثل رياض الصالح الحسين أو أنسي الحاج على سبيل المثال .تناقش النظرية فكرة الزمن أو الوقت ( طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ، وسرعته ) .....ثلاثة أسئلة ، توضح الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة بشكل منطقي ، على أمل أن يصل العلم الحديث قريبا وخاصة الفيزياء ، إلى إمكانية اختبار ذلك بالفعل .1 _ هذا اليوم ( أو اللحظة أو السنة ) ينقص من عمرك أم يضاف إليه ؟2 _ هذا اليوم ( وأي فترة زمنية أخرى ) ، يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟3 _قبل ولادتك أنت ( أو أي انسان آخر ) أين كنت بالنسبة للزمن والحياة ؟بحسب طريقة التفكير الحالية ، السائدة في الثقافة العالمية والعربية خاصة ، لا يمكن التوصل إلى الأجوبة الصحيحة ( التجريبية أو المنطقية ) .لكن بعد فهم الجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( حيث اتجاه حركة الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ومرورا بال ......
#ملخص
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#جديد
#ومتكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717054
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ملخص النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، جديد ، مع التكملةلا أنت ، ولا أنالا احد يعرف حدود جهله....كيف تحدث الأزمنة الثلاثة ، المستقبل والحاضر والماضي دفعة واحدة أو بالتزامن ، وهي منفصلة وحركتها خطية ، وخاصة الماضي والمستقبل ؟أعتقد أن هذه الفكرة تمثل العائق الأساسي ، والمشكلة المزمنة أمام فهم الواقع المباشر ، والموضوعي أكثر .نحن نعيش اليوم ، أو اللحظة أو السنة ، على شكل متلازمة ثلاثية وتكرار دوري ، وليس بشكل منفصل بين يوم وآخر . بعبارة ثانية ،يوجد فهم خطأ بالكامل لحياة الفرد الانسان بدلالة الزمن ، حيث يعتبر أن اللحظة الحالية _ او لحظة الحاضر _ جاءت من الماضي وتحدث لمرة واحدة ثم تتلاشى . وأفضل من عبر عن هذه الفكرة ( المشتركة والسائدة مع أنها خطأ صريح ) الروائي التشيكي _ الفرنسي ميلان كونديرا ، حيث كتب بما معناه " كيف يمكننا المعرفة والتأكد ، أن ما نقوم به اليوم والآن هو صح ، أو ليس خطأ ، طالما أنه يحدث معنا ومع غيرنا ، لمرة واحدة لا تتكرر . ولا يمكن محوها ولا استعادتها ، ولا توجد فرصة ثانية أيضا " نقلت الفكرة كما أتذكرها وأعتذر .بدون فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتعذر فهم الواقع المباشر ، والموضوعي أكثر . سواء بدلالة الزمن أو الحياة .توجد حركة ثلاثية للزمن ، نخبرها كحالة واحدة أو لحظة فقط :1 _ الماضي الجديد ، وهو يحدث أولا .ثم يتحول إلى الماضي الأبعد ، فالأبعد .مثال لحظة قراءتك لهذه الفكرة ، ( حدثت سابقا أو الماضي الجديد ) . 2 _ متلازمة الحاضر والحضور والمحضر ( الزمن والحياة والمكان ) ، وهي مصدر الماضي الجديد الدوري ، والمتكرر .3 _ المستقبل القديم ، وهو يجسد بداية الواقع المباشر .يمكن توضيح الفكرة ( اللحظة الثلاثية ) من خلال تذكر ، فترة التعلم على قيادة الدراجة الهوائية ، حيث كنا ننظر إلى أقدامنا ، ونغفل عن الطريق ونتعثر باستمرار . المتلازمة أو اللحظة الثلاثية ، تحدث خلال فترة قصيرة للغاية ولا تدركها الحواس عادة . لكن بعد التدرب والانتباه ، مع تراكم الخبرة تتوضح طبيعة الواقع المباشر ويمكن فهمها .الواقع الموضوعي يتضمن الواقع المباشر ( الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ) ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل .....تتمحور النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، حول الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ، المتعاكستين بطبيعتهما . ولا أحد يعرف كيف ولماذا ، إلى اليوم ، وربما لزمن يطول ...فكرة الجدلية العكسية بين الزمن والحياة اكتشاف أو حقيقة موضوعية ، وهي ظاهرة أدركها بعض الشعراء والفلاسفة سابقا ، مثل رياض الصالح الحسين أو أنسي الحاج على سبيل المثال .تناقش النظرية فكرة الزمن أو الوقت ( طبيعته ، وحركته ، واتجاهه ، وسرعته ) .....ثلاثة أسئلة ، توضح الجدلية العكسية بين حركتي الزمن والحياة بشكل منطقي ، على أمل أن يصل العلم الحديث قريبا وخاصة الفيزياء ، إلى إمكانية اختبار ذلك بالفعل .1 _ هذا اليوم ( أو اللحظة أو السنة ) ينقص من عمرك أم يضاف إليه ؟2 _ هذا اليوم ( وأي فترة زمنية أخرى ) ، يوجد في الحاضر أم في الماضي أم في المستقبل ؟3 _قبل ولادتك أنت ( أو أي انسان آخر ) أين كنت بالنسبة للزمن والحياة ؟بحسب طريقة التفكير الحالية ، السائدة في الثقافة العالمية والعربية خاصة ، لا يمكن التوصل إلى الأجوبة الصحيحة ( التجريبية أو المنطقية ) .لكن بعد فهم الجدلية العكسية بين الزمن والحياة ( حيث اتجاه حركة الحياة يبدأ من الماضي إلى المستقبل ومرورا بال ......
#ملخص
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#الرابعة
#جديد
#ومتكامل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717054
الحوار المتمدن
حسين عجيب - ملخص النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، جديد ومتكامل
محمد فرج على : اعتذار متأخر للزمن
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرج_على آسفأقولها من كل قلبىآسفاقولها بكل جوارحىآسففهل تتقبل اعتذارى؟وتعفو عنىأم مضى زمن الاعتذارأخطات كثيراوكانت تملئنى الطيبةيا سيدى اجبلا تتركنى حائراهل تتقبل اعتذارى ؟سحقا للآه اللعينةالتى اخرست كل الالسنهو كتمت صوت الحقو رفعت صوت الباطلفى كل مكانسحقا لزمنيحكمه العهروتجلس الغانياتفوق هامته ......
#اعتذار
#متأخر
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718437
#الحوار_المتمدن
#محمد_فرج_على آسفأقولها من كل قلبىآسفاقولها بكل جوارحىآسففهل تتقبل اعتذارى؟وتعفو عنىأم مضى زمن الاعتذارأخطات كثيراوكانت تملئنى الطيبةيا سيدى اجبلا تتركنى حائراهل تتقبل اعتذارى ؟سحقا للآه اللعينةالتى اخرست كل الالسنهو كتمت صوت الحقو رفعت صوت الباطلفى كل مكانسحقا لزمنيحكمه العهروتجلس الغانياتفوق هامته ......
#اعتذار
#متأخر
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718437
الحوار المتمدن
محمد فرج على - اعتذار متأخر للزمن!
حسين عجيب : نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن( الوقت أو الزمن تسميتان لكلمة وفكرة واحدة )مقدمة عامة لماذا يتعذر على الكثيرين إلى اليوم ، 1 / 6 / 2021 ، التمييز بين الماضي والمستقبل وخاصة الفلاسفة والفيزيائيين ؟!بنفس الوقت ، ينجح طفل _ة متوسط _ة في العاشرة بالتمييز بين الغد والأمس بشكل صحيح دوما ، وفي مختلف الثقافات واللغات والمجتمعات ؟هذا السؤال ومعه الجواب أيضا مركب بطبيعته ، رغم بساطته الحقيقية ، وسأعمل خلال الفقرات القادمة على تفكيكه وحله بالطرق العلمية التجريبية والمنطقية بالحد الأدنى .غايتي أن يقترب الجواب من العلم ، الدقة والموضوعية ، قدر الإمكان .الفكرة الصحيحة ، أو التي تقارب الواقع بدلالة التجربة _ مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء _ هي الفكرة العلمية . تتميز الفكرة العلمية عن الفكرة الايدولوجية وغيرها ، بقابليتها للملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . عدا ذلك ، تبقى الفكرة في مستوى الفرضية النظرية ، بانتظار حكم المستقبل وحده ، على صحتها أو خطئها .لنتذكر تعريف غاستون باشلار للعلم :" العلم تاريخ الأخطاء المصححة " .....مستويات المعرفة الثلاثة من الأدنى :1 _ المعرفة الحدسية ، وهي مشتركة بين الأحياء .2 _ المعرفة القياسية ( الفلسفية أو المنطقية ) ، وهي خاصة بالبشر وتتضمن المعرفة الحدسية ، لكن العكس غير صحيح .3 _ المعرفة العلمية ، تتمحور حول الدليل والتجربة والبرهان ، وتتضمن مختلف مستويات المعرفة وانواعها والعكس غير صحيح . بالمثل كما تتضمن الكهولة الطفولة والشباب ، بينما العكس غير صحيح إلا كنوع من الوجود بالقوة وعلى سبيل الاحتمال فقط .....الواقعية الجديدة _ كلمة ناقصة ( التمييز بين الماضي والمستقبل مشكلتنا المشتركة ) .الصورة خاصة ، أو الكلمة وأي شيء آخر أو حدث ، يبدأ من الحاضر ويتحول إلى الماضي مباشرة ، عبر الأمس وبواسطته ( وليس إلى الغد أو المستقبل مطلقا ) .بينما أنت ( مع الأحياء جميعا ) خلال قراءتك لهذا الكلمات مثلا ، أو أي نشاط آخر طوال حياتك ، تبقى _ ين في الآن .وهذا الآن ، أو الحال أو الوضع ( الواقع المباشر ) ، يستمر من ولادتك وحتى لحظة موتك .هذا هو الواقع الموضوعي ، المباشر أولا ، الذي يفشل الانسان إلى اليوم في فهمه ، ومعرفته بشكل علمي ( تجريبي ومنطقي ) .أعتقد ان المشكلة لغوية بالمستوى الأول ، ومنطقية وفكرية تاليا .مثال التصوير ،أي صورة لك هي في الماضي ، مع أنها التقطت في الحاضر .وهذا المثال يقبل التعميم بلا استثناء .الغموض والتشويش مصدره الحركة الثنائية ، حركة الحياة وليست حركة الزمن ( أو حركة الأحداث ) .الحياة توجد في الحاضر دوما ، ومصدرها الماضي والأمس .بالتزامن ، الزمن يوجد في الحاضر دوما ، لكن مصدره المستقبل والغد .( الخلط بين حركة الحياة ، وبين حركة الزمن ، مصدر الخطأ العلمي والفلسفي السائد والمشترك ) .....ساعة الشطرنج _ يخسر من يستهلك أكثر من الوقت المشترك .الوقت أحد نوعين فقط ، شخصي أو مشترك ، وهو أحد المراحل الثلاثة حيث يبدأ بالغد أولا ثم اليوم الحالي ويوم الأمس في المرحلة الثالثة ( ومعه الماضي الشخصي ، والماضي الموضوعي قبل ذلك ) .الوقت الشخصي معروف ، فهو يتجسد في العمر الشخصي من الولادة إلى الموت ، ومحاولة شرحه بلا معنى . الوقت المشترك معروف أيضا ، لكنه غير واضح كالوقت الشخصي .الحالة الثالثة _ بينهما وفوقهما بالتزامن _ أو الثالث المرفوع ، عملية الكتابة / القراءة . وهي تشبه لعبة ا ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#مقدمة
#عامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720684
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن( الوقت أو الزمن تسميتان لكلمة وفكرة واحدة )مقدمة عامة لماذا يتعذر على الكثيرين إلى اليوم ، 1 / 6 / 2021 ، التمييز بين الماضي والمستقبل وخاصة الفلاسفة والفيزيائيين ؟!بنفس الوقت ، ينجح طفل _ة متوسط _ة في العاشرة بالتمييز بين الغد والأمس بشكل صحيح دوما ، وفي مختلف الثقافات واللغات والمجتمعات ؟هذا السؤال ومعه الجواب أيضا مركب بطبيعته ، رغم بساطته الحقيقية ، وسأعمل خلال الفقرات القادمة على تفكيكه وحله بالطرق العلمية التجريبية والمنطقية بالحد الأدنى .غايتي أن يقترب الجواب من العلم ، الدقة والموضوعية ، قدر الإمكان .الفكرة الصحيحة ، أو التي تقارب الواقع بدلالة التجربة _ مع قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء _ هي الفكرة العلمية . تتميز الفكرة العلمية عن الفكرة الايدولوجية وغيرها ، بقابليتها للملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . عدا ذلك ، تبقى الفكرة في مستوى الفرضية النظرية ، بانتظار حكم المستقبل وحده ، على صحتها أو خطئها .لنتذكر تعريف غاستون باشلار للعلم :" العلم تاريخ الأخطاء المصححة " .....مستويات المعرفة الثلاثة من الأدنى :1 _ المعرفة الحدسية ، وهي مشتركة بين الأحياء .2 _ المعرفة القياسية ( الفلسفية أو المنطقية ) ، وهي خاصة بالبشر وتتضمن المعرفة الحدسية ، لكن العكس غير صحيح .3 _ المعرفة العلمية ، تتمحور حول الدليل والتجربة والبرهان ، وتتضمن مختلف مستويات المعرفة وانواعها والعكس غير صحيح . بالمثل كما تتضمن الكهولة الطفولة والشباب ، بينما العكس غير صحيح إلا كنوع من الوجود بالقوة وعلى سبيل الاحتمال فقط .....الواقعية الجديدة _ كلمة ناقصة ( التمييز بين الماضي والمستقبل مشكلتنا المشتركة ) .الصورة خاصة ، أو الكلمة وأي شيء آخر أو حدث ، يبدأ من الحاضر ويتحول إلى الماضي مباشرة ، عبر الأمس وبواسطته ( وليس إلى الغد أو المستقبل مطلقا ) .بينما أنت ( مع الأحياء جميعا ) خلال قراءتك لهذا الكلمات مثلا ، أو أي نشاط آخر طوال حياتك ، تبقى _ ين في الآن .وهذا الآن ، أو الحال أو الوضع ( الواقع المباشر ) ، يستمر من ولادتك وحتى لحظة موتك .هذا هو الواقع الموضوعي ، المباشر أولا ، الذي يفشل الانسان إلى اليوم في فهمه ، ومعرفته بشكل علمي ( تجريبي ومنطقي ) .أعتقد ان المشكلة لغوية بالمستوى الأول ، ومنطقية وفكرية تاليا .مثال التصوير ،أي صورة لك هي في الماضي ، مع أنها التقطت في الحاضر .وهذا المثال يقبل التعميم بلا استثناء .الغموض والتشويش مصدره الحركة الثنائية ، حركة الحياة وليست حركة الزمن ( أو حركة الأحداث ) .الحياة توجد في الحاضر دوما ، ومصدرها الماضي والأمس .بالتزامن ، الزمن يوجد في الحاضر دوما ، لكن مصدره المستقبل والغد .( الخلط بين حركة الحياة ، وبين حركة الزمن ، مصدر الخطأ العلمي والفلسفي السائد والمشترك ) .....ساعة الشطرنج _ يخسر من يستهلك أكثر من الوقت المشترك .الوقت أحد نوعين فقط ، شخصي أو مشترك ، وهو أحد المراحل الثلاثة حيث يبدأ بالغد أولا ثم اليوم الحالي ويوم الأمس في المرحلة الثالثة ( ومعه الماضي الشخصي ، والماضي الموضوعي قبل ذلك ) .الوقت الشخصي معروف ، فهو يتجسد في العمر الشخصي من الولادة إلى الموت ، ومحاولة شرحه بلا معنى . الوقت المشترك معروف أيضا ، لكنه غير واضح كالوقت الشخصي .الحالة الثالثة _ بينهما وفوقهما بالتزامن _ أو الثالث المرفوع ، عملية الكتابة / القراءة . وهي تشبه لعبة ا ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#مقدمة
#عامة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720684
الحوار المتمدن
حسين عجيب - نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة عامة
حسين عجيب : نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة مع التتمة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( مشكلة الماضي والمستقبل ، وكيفية حلها بشكل منطقي أولا )الوقت والزمن واحد لا اثنين . هذه المشكلة الأولى لغوية ، وخاصة باللغة والثقافة العربيتين . بينما الوقت ( الزمن ) والحياة اثنان ، ولا يمكن اختزالهما إلى الواحد مطلقا .وهذه المشكلة عالمية في الثقافة أولا ، وفي العلم والفلسفة أيضا .1يمكن تشبيه مشكلة الوقت والزمن بطفل ، وليكن اسمه محمد أو أحمد أو محمود على سبيل المثال لا الحصر .الأم أجنبية ، وغير موافقة على اسم ابنها .فتقوم بتغيير اسمه إلى لقب دلع ( حمودة أو حمادة أو حمادو ...وغيرها ) .بالنسبة إلى الطفل ومحيطه لا مشكلة ، وخاصة بين الاسم وأحد مشتقاته .لكن في حالة أخرى ، الأب نفسه يغير رأيه بعد الانتقادات العديدة التي يسمعها ، أو تكون الأم صاحبة صوت وقرار أيضا ، فيصير للطفل اسمين أحدهما رسمي في المدرسة ، والثاني في البيت وبين الأسرة .يحدث الارتباك والتشويش في المعنى عندما يكون للفتى اسمين ، مثل عماد وياسر . أو للفتاة اسمين ، سلمى ونغم مثلا .بالنسبة لمشكلة الوقت والزمن ، هي نفسها بالمثالين أعلاه وإلى درجة تقارب المطابقة : تسميتان لشيء واحد ( كلمتان مترادفتان ) .وهذه النتيجة توصلت إليها ، عبر طريقتين ، الأولى منطقية بالمقارنة بين لغات متعددة وبمساعدة الأصدقاء خاصة . وكان الرأي أن المشكلة لغوية وهي غير موجودة في بقية اللغات الحديثة خاصة . والطريقة الثانية تجريبية ، عبر دراسة مكونات الوقت أو الزمن . مثلا ساعة الوقت هل تختلف عن ساعة الزمن ؟ أو السنة أو القرن أو الدقيقة وغيرها . بالتجربة يمكن التأكد من عدم وجود أي اختلاف بين ساعة الزمن وساعة الوقت ، وغيرها من تقسيماتهما أو مضاعفاتهما .بكل الأحوال ، هذا الموضوع ناقشته سابقا بشكل تفصيلي أكثر ، ومع الأدلة والبراهين المتنوعة ، عبر نصوص منشورة على الحوار المتمدن ، ويمكن الاطلاع عليه بسهولة لمن يرغب .....الزمن والحياة اثنان ، ولا يمكن ردهما إلى الواحد .ساعة الحياة مثلا ، تختلف بشكل نوعي عن ساعة الزمن .على سبيل المثال ، يمكنك مقارنة الساعة الحالية خلال قراءتك لهذه الكلمات مع ساعة ، مقابلة لها ، قبل عشرين سنة ( أو بعد عشرين سنة ) .ساعة الحياة تتدرج من الولادة إلى الموت ، بين الطفولة والكهولة . وهي تتجسد بمرحلة عمرية عند الفرد الإنساني وغيره .ساعة الزمن تتمثل بالتاريخ الموضوعي ، مثلا بعد عشرين سنة ربما يوجد قارئ _ة لهذا النص ، بينما نحن الآن ( الكاتب والقارئ _ة حاليا ) ربما نكون من بين المحظوظين بالبقاء على قيد الحياة ، أو نكون معا ، أو أحدنا قد انتقل إلى هناك ( في الماضي طبعا ) .2مشكلة الماضي والمستقبل مقارنة بالأمس والغد بحدود العاشرة يميز غالبية الأطفال بين الأمس والغد بدلالة اليوم الحالي بوضوح ، ودقة ، مع الفهم الصحيح لعلاقتهما واتجاههما بالتزامن .من خلال الملاحظة المباشرة ، يمكن التأكد أن الطفل _ة بعد العاشرة ، يفهم الأزمنة الثلاثة بشكل صحيح . والمفارقة ، أن غالبية المراهقين _ ات يفقدون هذه المهارة بعد العشرين غالبا .أكتب هنا من واقع تجربتي الشخصية ، وهي توصلني إلى اليأس أحيانا .أتحدث مع الشابات والشبان قبل العشرين عن علاقة الزمن والحياة ، وعلاقات الماضي والمستقبل ، واتجاهات حركة الحياة والزمن المتعاكسة يفهمونها بسهولة ووضوح . ولكن مع غالبية أبناء جيلي ومن تجاوزا الثلاثين ، توجد مقاومة لاشعورية ، عدوانية غالبا .....أعتقد أن فهم المشكلة سهل ، بين العاشرة والعشرين ، لا يكترث الشبان عادة سوى بالجانب ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#مقدمة
#التتمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720745
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب ( مشكلة الماضي والمستقبل ، وكيفية حلها بشكل منطقي أولا )الوقت والزمن واحد لا اثنين . هذه المشكلة الأولى لغوية ، وخاصة باللغة والثقافة العربيتين . بينما الوقت ( الزمن ) والحياة اثنان ، ولا يمكن اختزالهما إلى الواحد مطلقا .وهذه المشكلة عالمية في الثقافة أولا ، وفي العلم والفلسفة أيضا .1يمكن تشبيه مشكلة الوقت والزمن بطفل ، وليكن اسمه محمد أو أحمد أو محمود على سبيل المثال لا الحصر .الأم أجنبية ، وغير موافقة على اسم ابنها .فتقوم بتغيير اسمه إلى لقب دلع ( حمودة أو حمادة أو حمادو ...وغيرها ) .بالنسبة إلى الطفل ومحيطه لا مشكلة ، وخاصة بين الاسم وأحد مشتقاته .لكن في حالة أخرى ، الأب نفسه يغير رأيه بعد الانتقادات العديدة التي يسمعها ، أو تكون الأم صاحبة صوت وقرار أيضا ، فيصير للطفل اسمين أحدهما رسمي في المدرسة ، والثاني في البيت وبين الأسرة .يحدث الارتباك والتشويش في المعنى عندما يكون للفتى اسمين ، مثل عماد وياسر . أو للفتاة اسمين ، سلمى ونغم مثلا .بالنسبة لمشكلة الوقت والزمن ، هي نفسها بالمثالين أعلاه وإلى درجة تقارب المطابقة : تسميتان لشيء واحد ( كلمتان مترادفتان ) .وهذه النتيجة توصلت إليها ، عبر طريقتين ، الأولى منطقية بالمقارنة بين لغات متعددة وبمساعدة الأصدقاء خاصة . وكان الرأي أن المشكلة لغوية وهي غير موجودة في بقية اللغات الحديثة خاصة . والطريقة الثانية تجريبية ، عبر دراسة مكونات الوقت أو الزمن . مثلا ساعة الوقت هل تختلف عن ساعة الزمن ؟ أو السنة أو القرن أو الدقيقة وغيرها . بالتجربة يمكن التأكد من عدم وجود أي اختلاف بين ساعة الزمن وساعة الوقت ، وغيرها من تقسيماتهما أو مضاعفاتهما .بكل الأحوال ، هذا الموضوع ناقشته سابقا بشكل تفصيلي أكثر ، ومع الأدلة والبراهين المتنوعة ، عبر نصوص منشورة على الحوار المتمدن ، ويمكن الاطلاع عليه بسهولة لمن يرغب .....الزمن والحياة اثنان ، ولا يمكن ردهما إلى الواحد .ساعة الحياة مثلا ، تختلف بشكل نوعي عن ساعة الزمن .على سبيل المثال ، يمكنك مقارنة الساعة الحالية خلال قراءتك لهذه الكلمات مع ساعة ، مقابلة لها ، قبل عشرين سنة ( أو بعد عشرين سنة ) .ساعة الحياة تتدرج من الولادة إلى الموت ، بين الطفولة والكهولة . وهي تتجسد بمرحلة عمرية عند الفرد الإنساني وغيره .ساعة الزمن تتمثل بالتاريخ الموضوعي ، مثلا بعد عشرين سنة ربما يوجد قارئ _ة لهذا النص ، بينما نحن الآن ( الكاتب والقارئ _ة حاليا ) ربما نكون من بين المحظوظين بالبقاء على قيد الحياة ، أو نكون معا ، أو أحدنا قد انتقل إلى هناك ( في الماضي طبعا ) .2مشكلة الماضي والمستقبل مقارنة بالأمس والغد بحدود العاشرة يميز غالبية الأطفال بين الأمس والغد بدلالة اليوم الحالي بوضوح ، ودقة ، مع الفهم الصحيح لعلاقتهما واتجاههما بالتزامن .من خلال الملاحظة المباشرة ، يمكن التأكد أن الطفل _ة بعد العاشرة ، يفهم الأزمنة الثلاثة بشكل صحيح . والمفارقة ، أن غالبية المراهقين _ ات يفقدون هذه المهارة بعد العشرين غالبا .أكتب هنا من واقع تجربتي الشخصية ، وهي توصلني إلى اليأس أحيانا .أتحدث مع الشابات والشبان قبل العشرين عن علاقة الزمن والحياة ، وعلاقات الماضي والمستقبل ، واتجاهات حركة الحياة والزمن المتعاكسة يفهمونها بسهولة ووضوح . ولكن مع غالبية أبناء جيلي ومن تجاوزا الثلاثين ، توجد مقاومة لاشعورية ، عدوانية غالبا .....أعتقد أن فهم المشكلة سهل ، بين العاشرة والعشرين ، لا يكترث الشبان عادة سوى بالجانب ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
#مقدمة
#التتمة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720745
الحوار المتمدن
حسين عجيب - نقد النظرية الجديدة للزمن _ مقدمة مع التتمة
حسين عجيب : نقد النظرية الجديدة للزمن 1 _ س
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الخطأ الأول في الأسلوب ، بدل الحوار أو الجدل المنطقي ، تبدأ النظرية من العنوان " النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " بالتفاخر الصادم ، وغير المبرر . بالإضافة إلى ترويع المتلقي ( القارئ _ة أو المستمع ) بما يشبه إعلان حرب مفتوحة ، مع العلم والفلسفة والدين والثقافة العامة الموروثة والمشتركة ، واعتبار المستقبل مصدر الزمن وليس الماضي .كيف يكون المستقبل مصدرا لأي شيء ، لا الزمن وحده !ما هو المستقبل ؟ما هو الماضي ؟ما هي الحياة ؟بصراحة لا أعرف .أنا مثلك ، وأشبهك تماما ...أحاول التفكير من خارج الصندوق .....الخطأ الثاني والمتداخل مع الأول ، ويضاعف من شدة الصدمة ، البدء بالادعاء _ بالتزامن مع رفض _ ما هو متفق عليه في العلم والفلسفة وعلى مستوى الثقافة العالمية والمحلية بلا استثناء : اتجاه الزمن من الماضي إلى المستقبل ، وليس العكس .والنتيجة المباشرة ، يسارع المتلقي ( القارئ _ة أو المستمع ) إلى الموافقة أو الرفض للأفكار المطروحة ( الجديدة ) ، بشكل لاشعوري وقبل فهمها .2لو بدأت النظرية مثلا ، بمحاولة تحديد ما يجهله الانسان المعاصر ، والكاتب أولا ، حول الزمن أو الواقع أو الحياة والعلاقة المعقدة بينها .ربما كان الموقف الحالي منها ليختلف بالكامل !وعلى الأغلب لن يتغير في الأمر شيئا ، لا أعرف .....بعد وضع العلاقات الملتبسة أو شبه الغامضة بالتسلسل ، تتكشف صورة جديدة في بدايتها صحيح ، لكنها قد تكون كاشفة مع تقدم الحوار والفهم :1 _ العلاقة بين الأمس والماضي .أيضا العلاقة بين الأمس والغد ، وبين الأمس واليوم الحالي .2 _ العلاقة بين الغد والمستقبل .أيضا العلاقة بين الغد والأمس واليوم الحالي .3 _ العلاقة بين الماضي والمستقبل .4 _ العلاقة بين الحياة والزمن .5 _ العلاقة بين الواقع المباشر ، وبين الواقع الموضوعي .العلاقات أعلاه كلها ملتبسة ، تشبه علاقة الايمان الشخصي .( يخبرك جارك أو قريبك أو احد معارفك الجدد أنه لا يؤمن بالله ، او بالعكس أنه يؤمن ، تتشكل لديك صورة ملتبسة بالفعل ) ....الفكرة تقرب الموقف العالمي الحالي من مشكلة الواقع المباشر ، والموضوعي أكثر ، بدلالة الزمن والحياة .....يفهم طفل _ة في العاشرة الأزمنة الثلاثة ، وعلاقاتها التجريبية والمباشرة .1 _ الأمس ، حدث سابقا خلال 24 ساعة السابقة .2 _ اليوم الحالي ، وهو بؤرة الغموض والاختلاف .3 _ يوم الغد ، الذي سيحدث معنا أو بدوننا ، خلال 24 ساعة القادمة .لماذا إذن يتراجع الفهم الصحيح لها بعد العشرين ، ومع التقدم في العمر ، بينما المفترض ان يحدث العكس ؟مع أن العلاقة الثلاثية بين اليوم الحالي ، وبين الأمس والغد غامضة بما فيه الكفاية ، تتعقد كثيرا بعد إضافة الماضي والمستقبل أيضا .3العلاقة بين الماضي والأمس ، محاولة تحديد منطقية :الأمس هو الوقت أو الزمن المحدد ب 24 ساعة فقط .بينما الماضي هو الأمس بالإضافة إلى الزمن ( أو الوقت ) السابق كله ، ما حدث قبل الفرد وقبل الانسان أيضا .الأمس جزء من الماضي ، بينما الماضي يتضمن الأمس بالإضافة إلى كل ما حدث قبل ذلك .لكن الفكرة نفسها تنطوي على مفارقة ، وأنا لا افهمها :هل الماضي كله وهم باستثناء الأمس المحدد خلال 24 ساعة ؟!وإذا كان الجواب بالنفي ، هل يمكن أن يوجد بلا مكان !لا أعرف ، وهذه الفكرة سأعود إليها فقط عندما تتشكل لدي تصورات جديدة ، أو بعد قراءتي ( أو سماعي ) لأفكار جديدة منطقية أولا .....أعتقد أن للأمس أو ا ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720852
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1الخطأ الأول في الأسلوب ، بدل الحوار أو الجدل المنطقي ، تبدأ النظرية من العنوان " النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة " بالتفاخر الصادم ، وغير المبرر . بالإضافة إلى ترويع المتلقي ( القارئ _ة أو المستمع ) بما يشبه إعلان حرب مفتوحة ، مع العلم والفلسفة والدين والثقافة العامة الموروثة والمشتركة ، واعتبار المستقبل مصدر الزمن وليس الماضي .كيف يكون المستقبل مصدرا لأي شيء ، لا الزمن وحده !ما هو المستقبل ؟ما هو الماضي ؟ما هي الحياة ؟بصراحة لا أعرف .أنا مثلك ، وأشبهك تماما ...أحاول التفكير من خارج الصندوق .....الخطأ الثاني والمتداخل مع الأول ، ويضاعف من شدة الصدمة ، البدء بالادعاء _ بالتزامن مع رفض _ ما هو متفق عليه في العلم والفلسفة وعلى مستوى الثقافة العالمية والمحلية بلا استثناء : اتجاه الزمن من الماضي إلى المستقبل ، وليس العكس .والنتيجة المباشرة ، يسارع المتلقي ( القارئ _ة أو المستمع ) إلى الموافقة أو الرفض للأفكار المطروحة ( الجديدة ) ، بشكل لاشعوري وقبل فهمها .2لو بدأت النظرية مثلا ، بمحاولة تحديد ما يجهله الانسان المعاصر ، والكاتب أولا ، حول الزمن أو الواقع أو الحياة والعلاقة المعقدة بينها .ربما كان الموقف الحالي منها ليختلف بالكامل !وعلى الأغلب لن يتغير في الأمر شيئا ، لا أعرف .....بعد وضع العلاقات الملتبسة أو شبه الغامضة بالتسلسل ، تتكشف صورة جديدة في بدايتها صحيح ، لكنها قد تكون كاشفة مع تقدم الحوار والفهم :1 _ العلاقة بين الأمس والماضي .أيضا العلاقة بين الأمس والغد ، وبين الأمس واليوم الحالي .2 _ العلاقة بين الغد والمستقبل .أيضا العلاقة بين الغد والأمس واليوم الحالي .3 _ العلاقة بين الماضي والمستقبل .4 _ العلاقة بين الحياة والزمن .5 _ العلاقة بين الواقع المباشر ، وبين الواقع الموضوعي .العلاقات أعلاه كلها ملتبسة ، تشبه علاقة الايمان الشخصي .( يخبرك جارك أو قريبك أو احد معارفك الجدد أنه لا يؤمن بالله ، او بالعكس أنه يؤمن ، تتشكل لديك صورة ملتبسة بالفعل ) ....الفكرة تقرب الموقف العالمي الحالي من مشكلة الواقع المباشر ، والموضوعي أكثر ، بدلالة الزمن والحياة .....يفهم طفل _ة في العاشرة الأزمنة الثلاثة ، وعلاقاتها التجريبية والمباشرة .1 _ الأمس ، حدث سابقا خلال 24 ساعة السابقة .2 _ اليوم الحالي ، وهو بؤرة الغموض والاختلاف .3 _ يوم الغد ، الذي سيحدث معنا أو بدوننا ، خلال 24 ساعة القادمة .لماذا إذن يتراجع الفهم الصحيح لها بعد العشرين ، ومع التقدم في العمر ، بينما المفترض ان يحدث العكس ؟مع أن العلاقة الثلاثية بين اليوم الحالي ، وبين الأمس والغد غامضة بما فيه الكفاية ، تتعقد كثيرا بعد إضافة الماضي والمستقبل أيضا .3العلاقة بين الماضي والأمس ، محاولة تحديد منطقية :الأمس هو الوقت أو الزمن المحدد ب 24 ساعة فقط .بينما الماضي هو الأمس بالإضافة إلى الزمن ( أو الوقت ) السابق كله ، ما حدث قبل الفرد وقبل الانسان أيضا .الأمس جزء من الماضي ، بينما الماضي يتضمن الأمس بالإضافة إلى كل ما حدث قبل ذلك .لكن الفكرة نفسها تنطوي على مفارقة ، وأنا لا افهمها :هل الماضي كله وهم باستثناء الأمس المحدد خلال 24 ساعة ؟!وإذا كان الجواب بالنفي ، هل يمكن أن يوجد بلا مكان !لا أعرف ، وهذه الفكرة سأعود إليها فقط عندما تتشكل لدي تصورات جديدة ، أو بعد قراءتي ( أو سماعي ) لأفكار جديدة منطقية أولا .....أعتقد أن للأمس أو ا ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720852
الحوار المتمدن
حسين عجيب - نقد النظرية الجديدة للزمن ( 1 _ س )
حسين عجيب : نقد النظرية الجديدة للزمن 2 _ س
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( 2 _ س )جلس الشاب ( س ) لينسخ مقطوعة لبيتهوفن .بعد فترة ، صديقته التي كانت بزيارته في الشقة قامت ، وبدأت تمشي في الغرفة وصوت حذائها مسموع . صرخ الشاب غاضبا ، ألا يمكنك الانتظار لدقائق ، أقل من عشر دقائق .....بعد عشرين سنة .الشاب في الشقة ، ويستمع إلى صوت حذاء صديقته فقط .هذه القصة ل دينو بوتزاتي ، سمعتها من صديق قبل أكثر من عشرين سنة ولم أقرأها في أي مجموعة بعد ، للأسف . وأعتقد أنها من أجمل ما قرأت حتى اليوم .ربما أحد أسباب إعجابي الشديد جدا بالقصة ، أن عنصر البطولة فيها للزمن والوقت مناصفة مع الحياة والحدث .1القسمة الثنائية ( الكلاسيكية ) بين ذات وموضوع ، وحديثا بين الفعل والفاعل ، أساس مشترك بين مختلف الثقافات واللغات . وموقف الانكار من قبل التنوير الروحي خاصة ، للتقسيم بين ذات وموضوع وللزمن وللتمييز بين الصح والخطأ وغيرها ، يمثل الحلقة الأضعف في أدبيات التنوير الروحي ، وخطأ موقفه الفكري الصريح .الثقافة العالمية ومعها مختلف التيارات العلمية الحديثة ، نتيجة للتقسيم بين المجالات المتنوعة المتشابهة أو المتخالفة ، والتخصص العلمي مثل اللغة والرياضيات والكمبيوتر صار جزءا أساسيا من حياة الانسان ، ويتعذر الاستغناء عنه .....التمييز بين الفعل والفاعل ، عملية سهلة بمساعدة التكنولوجيا الحديثة .( الفعل أو الحدث يمثل حركة الزمن أو الوقت ، وعلى العكس الفاعل يمثل حركة الحياة والأحياء ) .مثلا لقطة تصوير فيديو لخمس دقائق ، صوت وصورة ...في اللحظة التي ينتهي بها التصوير ، تتكشف الحركة الثنائية بين الفعل والفاعل ( او الجدلية العكسية بين الحياة والوقت ) .لنفترض أنك من ت _ يقوم بعملية التصوير والتسجيل :أنت ما تزال في الحاضر ، وفعلك صار في الماضي .أكثر من ذلك ، أنت تبقى في الحاضر طوال حياتك ( وتجسده بالكامل ) ، بينما جميع افعالك تبتعد عنك في الماضي الأبعد ، ثم الأبعد ( وليس في اتجاه المستقبل بالطبع ) بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .2الفكرة أعلاه _ التي قرأتها بسهولة أو بصعوبة _ جديدة بالكامل على الثقافة العالمية ، العلمية والفلسفية أيضا .وتتطلب من القارئ المرونة العقلية ، بالإضافة إلى المقدرة على التركيز بالفعل ، ومهارة التفكير في ما هو خارج مجال العادة والمألوف . ....الاختلاف مثلا بين هذه الفكرة ونظرية الانفجار الكبير ( أو النسبية أو التمدد الكوني وغيرها ) ، يتركز حول التجربة ( قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) ، وهو الشرط العلمي المتكامل .كل نشاط تقوم _ين به ، وبلا استثناء ، ينقسم في نفس اللحظة إلى : 1 _ اتجاه أول ( اتجاه الأفعال والأحداث : من الحاضر حيث أنت إلى الماضي الأبعد ، فالأبعد ) 2 _ اتجاه آخر مخالف تماما ( يبدو معاكسا ، لنتذكر حركة الباص أو القطار المجاور ) ، أنت وأنا ومعنا جميع الأحياء نجسد الواقع المباشر ، أو متلازمة الحاضر والحضور والمحضر .تلك الحركة مزدوجة في الحد الأدنى ، حيث توجد حركة ثالثة تتمثل بالحركة الكونية ( هي ثابتة منطقيا ، أو منتظمة ) ، وهي مصدر تعقيد الواقع المباشر _ والواقع الموضوعي اكثر بالطبع ، فهو يتضمن الماضي والمستقبل بالإضافة إلى الواقع المباشر _ ومصدر غموض هذه الكتابة .3هل يوجد مكان خاص للماضي ؟ونفس السؤال بالنسبة للمستقبل ؟يوجد أحد الاحتمالين : 1 _ إذا كان للماضي ، وللمستقبل أيضا ، مكانه أو حيزه الخاص .يصعب علي تخيل ذلك .2 _ اذا كان الماضي والمستقبل والآن ( ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720934
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( 2 _ س )جلس الشاب ( س ) لينسخ مقطوعة لبيتهوفن .بعد فترة ، صديقته التي كانت بزيارته في الشقة قامت ، وبدأت تمشي في الغرفة وصوت حذائها مسموع . صرخ الشاب غاضبا ، ألا يمكنك الانتظار لدقائق ، أقل من عشر دقائق .....بعد عشرين سنة .الشاب في الشقة ، ويستمع إلى صوت حذاء صديقته فقط .هذه القصة ل دينو بوتزاتي ، سمعتها من صديق قبل أكثر من عشرين سنة ولم أقرأها في أي مجموعة بعد ، للأسف . وأعتقد أنها من أجمل ما قرأت حتى اليوم .ربما أحد أسباب إعجابي الشديد جدا بالقصة ، أن عنصر البطولة فيها للزمن والوقت مناصفة مع الحياة والحدث .1القسمة الثنائية ( الكلاسيكية ) بين ذات وموضوع ، وحديثا بين الفعل والفاعل ، أساس مشترك بين مختلف الثقافات واللغات . وموقف الانكار من قبل التنوير الروحي خاصة ، للتقسيم بين ذات وموضوع وللزمن وللتمييز بين الصح والخطأ وغيرها ، يمثل الحلقة الأضعف في أدبيات التنوير الروحي ، وخطأ موقفه الفكري الصريح .الثقافة العالمية ومعها مختلف التيارات العلمية الحديثة ، نتيجة للتقسيم بين المجالات المتنوعة المتشابهة أو المتخالفة ، والتخصص العلمي مثل اللغة والرياضيات والكمبيوتر صار جزءا أساسيا من حياة الانسان ، ويتعذر الاستغناء عنه .....التمييز بين الفعل والفاعل ، عملية سهلة بمساعدة التكنولوجيا الحديثة .( الفعل أو الحدث يمثل حركة الزمن أو الوقت ، وعلى العكس الفاعل يمثل حركة الحياة والأحياء ) .مثلا لقطة تصوير فيديو لخمس دقائق ، صوت وصورة ...في اللحظة التي ينتهي بها التصوير ، تتكشف الحركة الثنائية بين الفعل والفاعل ( او الجدلية العكسية بين الحياة والوقت ) .لنفترض أنك من ت _ يقوم بعملية التصوير والتسجيل :أنت ما تزال في الحاضر ، وفعلك صار في الماضي .أكثر من ذلك ، أنت تبقى في الحاضر طوال حياتك ( وتجسده بالكامل ) ، بينما جميع افعالك تبتعد عنك في الماضي الأبعد ، ثم الأبعد ( وليس في اتجاه المستقبل بالطبع ) بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .2الفكرة أعلاه _ التي قرأتها بسهولة أو بصعوبة _ جديدة بالكامل على الثقافة العالمية ، العلمية والفلسفية أيضا .وتتطلب من القارئ المرونة العقلية ، بالإضافة إلى المقدرة على التركيز بالفعل ، ومهارة التفكير في ما هو خارج مجال العادة والمألوف . ....الاختلاف مثلا بين هذه الفكرة ونظرية الانفجار الكبير ( أو النسبية أو التمدد الكوني وغيرها ) ، يتركز حول التجربة ( قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) ، وهو الشرط العلمي المتكامل .كل نشاط تقوم _ين به ، وبلا استثناء ، ينقسم في نفس اللحظة إلى : 1 _ اتجاه أول ( اتجاه الأفعال والأحداث : من الحاضر حيث أنت إلى الماضي الأبعد ، فالأبعد ) 2 _ اتجاه آخر مخالف تماما ( يبدو معاكسا ، لنتذكر حركة الباص أو القطار المجاور ) ، أنت وأنا ومعنا جميع الأحياء نجسد الواقع المباشر ، أو متلازمة الحاضر والحضور والمحضر .تلك الحركة مزدوجة في الحد الأدنى ، حيث توجد حركة ثالثة تتمثل بالحركة الكونية ( هي ثابتة منطقيا ، أو منتظمة ) ، وهي مصدر تعقيد الواقع المباشر _ والواقع الموضوعي اكثر بالطبع ، فهو يتضمن الماضي والمستقبل بالإضافة إلى الواقع المباشر _ ومصدر غموض هذه الكتابة .3هل يوجد مكان خاص للماضي ؟ونفس السؤال بالنسبة للمستقبل ؟يوجد أحد الاحتمالين : 1 _ إذا كان للماضي ، وللمستقبل أيضا ، مكانه أو حيزه الخاص .يصعب علي تخيل ذلك .2 _ اذا كان الماضي والمستقبل والآن ( ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720934
الحوار المتمدن
حسين عجيب - نقد النظرية الجديدة للزمن (2 _ س )
حسين عجيب : نقد النظرية الجديدة للزمن 3_ س
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3 _ س ) جوهرتنا المشتركة ، والموروثة ...فن التركيز والتأمل ظاهرة الفكر والشعور الثنائية محور اليوغا ، ممارسة التركيز والتأمل .....لو سألت في سهرة ، أو في أي مكان عام : ما هو الفكر ؟يسارع الأغبياء ، المرضى العقليين فقط ، بتقديم الأجوبة .نفس السؤال ، ونفس الجواب لو وضعنا الزمن ( أو الوقت ) لكن درجة الغباء تتزايد وتتضاعف .هذا أكثر من رأي وموقف شخصي ، يمثل خبرة حياتي الاجتماعية والثقافية المتكاملة .....أشعر بالرهبة والخوف ، وثقل المسؤولية الحقيقية .أشعر بالقداسة أيضا ، مع أنني ما أزال أعارض كل أشكال القداسة ، خارج بيوت العبادة ، والعلاقة الخاصة مع المطلق والله . 1الوقت الفكر وجهان لعملة واحدة .بالمقابل ، الحياة والشعور وجهان لنفس العملة .هذه خلاصة فهمي لليوغا بعد أربعة عقود من الاهتمام ، ومحاولة الفهم .التركيز والتأمل ، التفكير والشعور ، العقل والجسد ، الوقت والحياة .هي ثنائيات لا تقبل الاختزال إلى واحد مطلقا ، مثل وجهي العملة .وما نزال ( مجتمع العلماء والفلاسفة والشعراء خاصة ) نفشل في محاولة الحل ، أو التوصل إلى حل صحيح ومناسب ( تجريبي أو منطقي ) .....الشعور ظاهرة أحادية ، بيولوجية أو فيزيولوجية ، مشتركة بين الأحياء .الفكر ظاهرة ثلاثية ، بيولوجية واجتماعية ولغوية وثقافية ، شديدة الغموض والتعقيد بطبيعتها .2مشكلة المعنى توجد أربع مستويات أو أنواع للمعنى :1 _ المستوى الأول ، التقليدي ، يتمحور حول المتكلم أو الكاتب .( المعنى في قلب الشاعر ، أو الحدث والمناسبة ) .2 _ المستوى الحديث ، نظريات التلقي والقراءة ، يتمحور حول فاعلية القراءة ، والكتابة تاليا .3 _ المستوى ما بعد الحداثي ، يتمحور حول اللغة .( اللغة بيت الكينونة ومسكن الوجود ، بترجمات هايدغر المتنوعة ) .4 _ المستوى الحالي ، بدلالة الفهم الجديد للواقع والزمن خاصة .هذه الفكرة ناقشتها سابقا ، وتوجد إضافة مهمة كما أعتقد ، سوف اناقشها عبر الفقرات القادمة ..... المعنى بدلالة اللغة ، يتضمن المعنى الحداثي والتقليدي معا ، لكن العكس غير صحيح .كل كلمة في اللغة ، أو رمز وإشارة في علاقة متصلة بالمعنى مباشرة ، أو بشكل غير مباشر كالمجهول مثلا .3 المعنى بدلالة النظرية الجديدة للوقت الواقع أحد مستويين أو نوعين :1 _ الواقع المباشر : هنا .2 _ الواقع الموضوعي ، ويتضمن هناك بالإضافة إلى هنا .....هناك نوعان : في الماضي أو في المستقبل .1 _ الماضي حدث سابقا ، وهو يبتعد بطبيعته عن هنا .2 _ المستقبل لم يحدث ( لم يصل ) بعد ، وهو يقترب بطبيعته .مع بساطة العبارتين ، لا أحد يعرف معناهما الحقيقي بعد .لن أعتذر عن الادعاء الكبير والصارخ :لا أحد يعرف أي شيء عن المستقبل ، وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد .بدل الاعتراف بالجهل ، لا نقص المعرفة العلمية فقط ، يسارع العلماء والفلاسفة إلى قذف الأجوبة الفانتازية في وجوهنا كل يوم . 4بسهولة يمكن التمييز بين الفعل والفاعل .خلال قراءتك الآن : أنت تمثل _ين الفاعل .بينما حدث القراءة نفسه يمثل الفعل .1 _ الفاعل ( أنت ) يبقى في الحاضر .هذه الحقيقة الأولى ، وهي ظاهرة مباشرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2 _ الفعل ( عملية القراءة ) تبتعد في الماضي ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .وهذه الحقيقة الثانية ، او المزدوجة ، وهي ظاهرة أيضا وتقبل ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721028
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3 _ س ) جوهرتنا المشتركة ، والموروثة ...فن التركيز والتأمل ظاهرة الفكر والشعور الثنائية محور اليوغا ، ممارسة التركيز والتأمل .....لو سألت في سهرة ، أو في أي مكان عام : ما هو الفكر ؟يسارع الأغبياء ، المرضى العقليين فقط ، بتقديم الأجوبة .نفس السؤال ، ونفس الجواب لو وضعنا الزمن ( أو الوقت ) لكن درجة الغباء تتزايد وتتضاعف .هذا أكثر من رأي وموقف شخصي ، يمثل خبرة حياتي الاجتماعية والثقافية المتكاملة .....أشعر بالرهبة والخوف ، وثقل المسؤولية الحقيقية .أشعر بالقداسة أيضا ، مع أنني ما أزال أعارض كل أشكال القداسة ، خارج بيوت العبادة ، والعلاقة الخاصة مع المطلق والله . 1الوقت الفكر وجهان لعملة واحدة .بالمقابل ، الحياة والشعور وجهان لنفس العملة .هذه خلاصة فهمي لليوغا بعد أربعة عقود من الاهتمام ، ومحاولة الفهم .التركيز والتأمل ، التفكير والشعور ، العقل والجسد ، الوقت والحياة .هي ثنائيات لا تقبل الاختزال إلى واحد مطلقا ، مثل وجهي العملة .وما نزال ( مجتمع العلماء والفلاسفة والشعراء خاصة ) نفشل في محاولة الحل ، أو التوصل إلى حل صحيح ومناسب ( تجريبي أو منطقي ) .....الشعور ظاهرة أحادية ، بيولوجية أو فيزيولوجية ، مشتركة بين الأحياء .الفكر ظاهرة ثلاثية ، بيولوجية واجتماعية ولغوية وثقافية ، شديدة الغموض والتعقيد بطبيعتها .2مشكلة المعنى توجد أربع مستويات أو أنواع للمعنى :1 _ المستوى الأول ، التقليدي ، يتمحور حول المتكلم أو الكاتب .( المعنى في قلب الشاعر ، أو الحدث والمناسبة ) .2 _ المستوى الحديث ، نظريات التلقي والقراءة ، يتمحور حول فاعلية القراءة ، والكتابة تاليا .3 _ المستوى ما بعد الحداثي ، يتمحور حول اللغة .( اللغة بيت الكينونة ومسكن الوجود ، بترجمات هايدغر المتنوعة ) .4 _ المستوى الحالي ، بدلالة الفهم الجديد للواقع والزمن خاصة .هذه الفكرة ناقشتها سابقا ، وتوجد إضافة مهمة كما أعتقد ، سوف اناقشها عبر الفقرات القادمة ..... المعنى بدلالة اللغة ، يتضمن المعنى الحداثي والتقليدي معا ، لكن العكس غير صحيح .كل كلمة في اللغة ، أو رمز وإشارة في علاقة متصلة بالمعنى مباشرة ، أو بشكل غير مباشر كالمجهول مثلا .3 المعنى بدلالة النظرية الجديدة للوقت الواقع أحد مستويين أو نوعين :1 _ الواقع المباشر : هنا .2 _ الواقع الموضوعي ، ويتضمن هناك بالإضافة إلى هنا .....هناك نوعان : في الماضي أو في المستقبل .1 _ الماضي حدث سابقا ، وهو يبتعد بطبيعته عن هنا .2 _ المستقبل لم يحدث ( لم يصل ) بعد ، وهو يقترب بطبيعته .مع بساطة العبارتين ، لا أحد يعرف معناهما الحقيقي بعد .لن أعتذر عن الادعاء الكبير والصارخ :لا أحد يعرف أي شيء عن المستقبل ، وليت الأمر يتوقف عند هذا الحد .بدل الاعتراف بالجهل ، لا نقص المعرفة العلمية فقط ، يسارع العلماء والفلاسفة إلى قذف الأجوبة الفانتازية في وجوهنا كل يوم . 4بسهولة يمكن التمييز بين الفعل والفاعل .خلال قراءتك الآن : أنت تمثل _ين الفاعل .بينما حدث القراءة نفسه يمثل الفعل .1 _ الفاعل ( أنت ) يبقى في الحاضر .هذه الحقيقة الأولى ، وهي ظاهرة مباشرة وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .2 _ الفعل ( عملية القراءة ) تبتعد في الماضي ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة .وهذه الحقيقة الثانية ، او المزدوجة ، وهي ظاهرة أيضا وتقبل ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721028
الحوار المتمدن
حسين عجيب - نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3_ س )
حسين عجيب : نقد النظرية الجديدة للزمن 4_ س
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( 4 _ س ) السلوك الإنساني خاصة ، أحد نوعين :1 _ جديد ويحدث لأول مرة .أمثلته عديدة ومتنوعة ، ومحيرة بالفعل ، ولا أعتقد أن بالإمكان فهمها أو تفسيرها بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) ...المثال الذي يركز عليه برتراند رسل في كتاب تحليل الفكر ( المنشور منذ قرن بالتمام 1921 ) هو عصفور يبني عشه لأول مرة ، كيف ينجح بذلك ؟!ومن الملائم ، كما أعتقد ، تذكر بعض السلوكيات الإنسانية الجديدة بطبيعتها في مقدمتها القبلة الأولى ، وتعلم السباحة ، وقيادة الدراجة وغيرها .2 _ تكرار لمرة سابقة ، مع بعض التغيير ، بالإضافة أو الحذف .لا يوجد توسط بين هذين النوعين من السلوك ، كما أعتقد .أتذكر جيدا أول مرة أرى فيها البحر عن قرب ، ظننته جبلا . مع شعور بالصدمة كأنه حدث اليوم ، ...منذ ساعة .مصدر السلوك الجديد ثلاثي ، يتضمن التوقع أو المستقبل والمجهول . بينما مصدر النوع الثاني من السلوك يقتصر على خبرة الماضي والحاضر .1يشعر الانسان ويعتقد أن الزمن يتقدم : من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر .نفس الشعور ( والاعتقاد أكثر ) كان لأسلافنا جميعا ، قبل غليلي وكوبرنيكوس حول ثبات الأرض ودوران الشمس حولها ، مع القمر والنجوم .....من خلال التركيز والتبصر يمكن التأكد من العكس ، نحن في المكان نفسه بينما الزمن هو الذي يتحرك ولكن بعكس الاعتقاد السائد : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر .هذه الفكرة ( الخبرة ) المركزية ، وهي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ( الأمر الذي يرفعها إلى مستوى القانون العلمي ) .الفكرة أعلاه ما تزال ناقصة ، حيث أن مصدر الثبات الأساسي هو للحاضر أو الفترة الزمنية الحالية _ التي نسميها اصطلاحا بالحاضر ، وقد تتمثل بلحظة أو دقيقة أو سنة أو قرن أو أكثر _ بدوره الحاضر أو الآن يتحدد بالحضور والمحضر . بعبارة ثانية يتحدد الزمن ( أو الوقت ) بالحياة والمكان ، وهي متلازمة لا توجد أي من عناصرها بشكل مفرد ( الحياة والزمن والمكان ) .2كلنا نعرف أن اليوم سيمضي وأن الغد سوف يأتي .هذا هو الواقع المباشر ، الذي نخبره جميعا ( الكاتب والقارئ _ة ) وبصرف النظر عن زمن القراءة ، بعد يوم أو سنة أو مليون سنة...حركة مرور الوقت ( أو الزمن ) هي نفسها في الاتجاه والسرعة التي تقيسها الساعة ثابتة ، وموضوعية .المفارقة في الاتفاق على حركة مرور الوقت ( أو الزمن ) ، مع موقف سائد إلى اليوم يعتبر أن الوقت مجرد عداد لا أكثر .الحركة أيضا تنطوي على مغالطة ، بالإضافة إلى المفارقة .المغالطة مصدرها الشعور ، وتشبه حركة القطار المجاور أو الباص . بينما المفارقة تتمثل بمتلازمة الحركات الثلاثة : 1 _ حركة المكان 2 _ حركة الزمن 3 _ حركة الحياة .ما تدرسه الفيزياء خاصة ، يقتصر على حركة المكان الموضوعية .بينما حركة الزمن ، وحركة الحياة ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه .3أعتذر عن الاختزال الشديد ، لأن الأفكار نفسها ناقشاها مرارا ، وبشكل تفصيلي عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن .....يمكن لكل شخص ( عاقل _ة ) وبسهولة ، التأكد من ظاهرة مرور الوقت وهي حركة ثابتة في اتجاه واحد ، تبدأ من المستقبل لا من الماضي . بينما الحركة الثانية ، المعاكسة بطبيعتها ، حركة نمو الحياة وتطورها من الولادة والطفولة ، إلى مراحل النضج المتتابعة ، ثم الكهولة والشيخوخة والموت .مثال تطبيقي ومباشر :اليوم الذي تقرأ _ين فيه هذه الكلمات يجسد الحاضر ، كل ما سبقه في الماضي ، وكل ما سيأتي في الم ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721177
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( 4 _ س ) السلوك الإنساني خاصة ، أحد نوعين :1 _ جديد ويحدث لأول مرة .أمثلته عديدة ومتنوعة ، ومحيرة بالفعل ، ولا أعتقد أن بالإمكان فهمها أو تفسيرها بشكل علمي ( منطقي وتجريبي ) ...المثال الذي يركز عليه برتراند رسل في كتاب تحليل الفكر ( المنشور منذ قرن بالتمام 1921 ) هو عصفور يبني عشه لأول مرة ، كيف ينجح بذلك ؟!ومن الملائم ، كما أعتقد ، تذكر بعض السلوكيات الإنسانية الجديدة بطبيعتها في مقدمتها القبلة الأولى ، وتعلم السباحة ، وقيادة الدراجة وغيرها .2 _ تكرار لمرة سابقة ، مع بعض التغيير ، بالإضافة أو الحذف .لا يوجد توسط بين هذين النوعين من السلوك ، كما أعتقد .أتذكر جيدا أول مرة أرى فيها البحر عن قرب ، ظننته جبلا . مع شعور بالصدمة كأنه حدث اليوم ، ...منذ ساعة .مصدر السلوك الجديد ثلاثي ، يتضمن التوقع أو المستقبل والمجهول . بينما مصدر النوع الثاني من السلوك يقتصر على خبرة الماضي والحاضر .1يشعر الانسان ويعتقد أن الزمن يتقدم : من الماضي إلى المستقبل مرورا بالحاضر .نفس الشعور ( والاعتقاد أكثر ) كان لأسلافنا جميعا ، قبل غليلي وكوبرنيكوس حول ثبات الأرض ودوران الشمس حولها ، مع القمر والنجوم .....من خلال التركيز والتبصر يمكن التأكد من العكس ، نحن في المكان نفسه بينما الزمن هو الذي يتحرك ولكن بعكس الاعتقاد السائد : من المستقبل إلى الماضي ومرورا بالحاضر .هذه الفكرة ( الخبرة ) المركزية ، وهي ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ( الأمر الذي يرفعها إلى مستوى القانون العلمي ) .الفكرة أعلاه ما تزال ناقصة ، حيث أن مصدر الثبات الأساسي هو للحاضر أو الفترة الزمنية الحالية _ التي نسميها اصطلاحا بالحاضر ، وقد تتمثل بلحظة أو دقيقة أو سنة أو قرن أو أكثر _ بدوره الحاضر أو الآن يتحدد بالحضور والمحضر . بعبارة ثانية يتحدد الزمن ( أو الوقت ) بالحياة والمكان ، وهي متلازمة لا توجد أي من عناصرها بشكل مفرد ( الحياة والزمن والمكان ) .2كلنا نعرف أن اليوم سيمضي وأن الغد سوف يأتي .هذا هو الواقع المباشر ، الذي نخبره جميعا ( الكاتب والقارئ _ة ) وبصرف النظر عن زمن القراءة ، بعد يوم أو سنة أو مليون سنة...حركة مرور الوقت ( أو الزمن ) هي نفسها في الاتجاه والسرعة التي تقيسها الساعة ثابتة ، وموضوعية .المفارقة في الاتفاق على حركة مرور الوقت ( أو الزمن ) ، مع موقف سائد إلى اليوم يعتبر أن الوقت مجرد عداد لا أكثر .الحركة أيضا تنطوي على مغالطة ، بالإضافة إلى المفارقة .المغالطة مصدرها الشعور ، وتشبه حركة القطار المجاور أو الباص . بينما المفارقة تتمثل بمتلازمة الحركات الثلاثة : 1 _ حركة المكان 2 _ حركة الزمن 3 _ حركة الحياة .ما تدرسه الفيزياء خاصة ، يقتصر على حركة المكان الموضوعية .بينما حركة الزمن ، وحركة الحياة ، ما تزال في مجال غير المفكر فيه .3أعتذر عن الاختزال الشديد ، لأن الأفكار نفسها ناقشاها مرارا ، وبشكل تفصيلي عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن .....يمكن لكل شخص ( عاقل _ة ) وبسهولة ، التأكد من ظاهرة مرور الوقت وهي حركة ثابتة في اتجاه واحد ، تبدأ من المستقبل لا من الماضي . بينما الحركة الثانية ، المعاكسة بطبيعتها ، حركة نمو الحياة وتطورها من الولادة والطفولة ، إلى مراحل النضج المتتابعة ، ثم الكهولة والشيخوخة والموت .مثال تطبيقي ومباشر :اليوم الذي تقرأ _ين فيه هذه الكلمات يجسد الحاضر ، كل ما سبقه في الماضي ، وكل ما سيأتي في الم ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721177
الحوار المتمدن
حسين عجيب - نقد النظرية الجديدة للزمن ( 4_ س )
حسين عجيب : نقد النظرية الجديدة للزمن س_ س
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( س _ س )1من هو الأحمق ؟ليس الجواب سهلا ، سؤال الحماقة يشبه سؤال السعادة أو الحكمة أو التسامح ، ولا يقبل ثنائية الصح والخطأ .مع ذلك يمكن مقاربة الجواب الصحيح ، الموضوعي والمتكامل وبدرجة عالية من الدقة ، حول سلوك الحماقة وما تعنيه كصفة إنسانية مشتركة .يشعر ويعتقد أن الحق معه ، والمشكلة هناك .....لماذا تجادل أحمقا ؟الجدل يتمحور حول المنطق ، والحماقة بالتعريف تتمثل بفقدان المنطق .....ما هو المنطق ؟بعد أكثر من مئة ساعة قراءة حول المنطق ، بشكل خاص ومحدد ، لا أعرف كيف يمكن التعبير عن الفكرة أو الخبرة بوضوح وتكثيف .يعرفه بعض الفلاسفة أنه علم العلم .يمكن القول أن المنطق يمثل الحس المشترك ، أو القانون الإنساني ( الذي يتجاوز المستوى الذاتي والاجتماعي ) . 2علاقة التتام شبه المجهولة في الثقافة العربية ؟!بعد الخمسين ، لأول مرة أقرأ كلمة التتام .علاقة التتام محور الحياة الإنسانية ، الثقافية وغيرها .علاقة الجدل الوهمية بطبيعتها ، حلت محل علاقة التتام البسيطة والواضحة والمشتركة بين الحياة والزمن والوجود بصفة عامة .....الممثل السوري المعروف ياسر العظمة ، قدم حلقة كاملة من مسلسله الكوميدي ( مرايا ) توضح علاقة التتام لكن بشكل سلبي .طبيب سوري مغترب ، يعود بقصد المساعدة على تحسين الوضع الصحي في البلد ، بعدما تجاوز مرحلة الشباب .يطلب منه تقديم الأوراق الثبوتية لممارسة المهنة كالعادة ، وخاصة شهادة البكالوريا . مراحل التعليم متتامة ، كل مرحلة تتضمن ما سبقها والعكس غير صحيح طبعا . الجامعة تتضمن البكالوريا والعكس غير صحيح .....الخجل يتضمن الوقاحة ، والعكس غير صحيح .مع أنهما يشبهان مرحلة البكالوريا ، لكن في حياة الطفل _ة .الخجل ، موقف وسلوك نعرفه جميعا ، لكن بشكل منقوص دوما .تفسير ذلك ، أننا نمارسه بشكل لاشعوري غالبا .الوقاحة ، موقف وسلوك نكرره جميعا ، لكننا نجهله عادة .يتمثل الخجل بمحاولة تضييق المجال الحيوي في حضور غرباء ، أو في المواقف الجديدة والطارئة .تتمثل الوقاحة بالعكس ، المبالغة والتطرف بحضور الغرباء ، أو في المواقف الجديدة .....علاقة التتام تتصل مباشرة بنظرية التطور ، واعتقد أن اهمالها في الثقافة العربية لا يقتصر على الكسل والسهو . بل هو ضمن خطة التجهيل ، المقصودة ، التي تمارسها السلطات المتشابهة في العالمين العربي والإسلامي مثل قطع الصابون ، السياسية والدينية والاقتصادية وهي موحدة بشخص الزعيم ، حيث اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد ....آمل وأرجو أن أكون مخطئا في تقديري وفهمي لما نحن عليه ، في هذا الجزء التعيس من العالم .........نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3 _ س ) جوهرتنا المشتركة ، والموروثة ...فن التركيز والتأمل ظاهرة الفكر والشعور الثنائية محور اليوغا ، ممارسة التركيز والتأمل .....لو سألت في سهرة ، أو في أي مكان عام : ما هو الفكر ؟يسارع الأغبياء ، المرضى العقليين فقط ، بتقديم الأجوبة .نفس السؤال ، ونفس الجواب لو وضعنا الزمن ( أو الوقت ) لكن درجة الغباء تتزايد وتتضاعف .هذا أكثر من رأي وموقف شخصي ، يمثل خبرة حياتي الاجتماعية والثقافية المتكاملة .....أشعر بالرهبة والخوف ، وثقل المسؤولية الحقيقية .أشعر بالقداسة أيضا ، مع أنني ما أزال أعارض كل أشكال القداسة ، خارج بيوت العبادة ، والعلاقة الخاصة مع المطلق والله . 1الوقت الفكر وجهان لعملة ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721330
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب نقد النظرية الجديدة للزمن ( س _ س )1من هو الأحمق ؟ليس الجواب سهلا ، سؤال الحماقة يشبه سؤال السعادة أو الحكمة أو التسامح ، ولا يقبل ثنائية الصح والخطأ .مع ذلك يمكن مقاربة الجواب الصحيح ، الموضوعي والمتكامل وبدرجة عالية من الدقة ، حول سلوك الحماقة وما تعنيه كصفة إنسانية مشتركة .يشعر ويعتقد أن الحق معه ، والمشكلة هناك .....لماذا تجادل أحمقا ؟الجدل يتمحور حول المنطق ، والحماقة بالتعريف تتمثل بفقدان المنطق .....ما هو المنطق ؟بعد أكثر من مئة ساعة قراءة حول المنطق ، بشكل خاص ومحدد ، لا أعرف كيف يمكن التعبير عن الفكرة أو الخبرة بوضوح وتكثيف .يعرفه بعض الفلاسفة أنه علم العلم .يمكن القول أن المنطق يمثل الحس المشترك ، أو القانون الإنساني ( الذي يتجاوز المستوى الذاتي والاجتماعي ) . 2علاقة التتام شبه المجهولة في الثقافة العربية ؟!بعد الخمسين ، لأول مرة أقرأ كلمة التتام .علاقة التتام محور الحياة الإنسانية ، الثقافية وغيرها .علاقة الجدل الوهمية بطبيعتها ، حلت محل علاقة التتام البسيطة والواضحة والمشتركة بين الحياة والزمن والوجود بصفة عامة .....الممثل السوري المعروف ياسر العظمة ، قدم حلقة كاملة من مسلسله الكوميدي ( مرايا ) توضح علاقة التتام لكن بشكل سلبي .طبيب سوري مغترب ، يعود بقصد المساعدة على تحسين الوضع الصحي في البلد ، بعدما تجاوز مرحلة الشباب .يطلب منه تقديم الأوراق الثبوتية لممارسة المهنة كالعادة ، وخاصة شهادة البكالوريا . مراحل التعليم متتامة ، كل مرحلة تتضمن ما سبقها والعكس غير صحيح طبعا . الجامعة تتضمن البكالوريا والعكس غير صحيح .....الخجل يتضمن الوقاحة ، والعكس غير صحيح .مع أنهما يشبهان مرحلة البكالوريا ، لكن في حياة الطفل _ة .الخجل ، موقف وسلوك نعرفه جميعا ، لكن بشكل منقوص دوما .تفسير ذلك ، أننا نمارسه بشكل لاشعوري غالبا .الوقاحة ، موقف وسلوك نكرره جميعا ، لكننا نجهله عادة .يتمثل الخجل بمحاولة تضييق المجال الحيوي في حضور غرباء ، أو في المواقف الجديدة والطارئة .تتمثل الوقاحة بالعكس ، المبالغة والتطرف بحضور الغرباء ، أو في المواقف الجديدة .....علاقة التتام تتصل مباشرة بنظرية التطور ، واعتقد أن اهمالها في الثقافة العربية لا يقتصر على الكسل والسهو . بل هو ضمن خطة التجهيل ، المقصودة ، التي تمارسها السلطات المتشابهة في العالمين العربي والإسلامي مثل قطع الصابون ، السياسية والدينية والاقتصادية وهي موحدة بشخص الزعيم ، حيث اليوم أسوأ من الأمس وأفضل من الغد ....آمل وأرجو أن أكون مخطئا في تقديري وفهمي لما نحن عليه ، في هذا الجزء التعيس من العالم .........نقد النظرية الجديدة للزمن ( 3 _ س ) جوهرتنا المشتركة ، والموروثة ...فن التركيز والتأمل ظاهرة الفكر والشعور الثنائية محور اليوغا ، ممارسة التركيز والتأمل .....لو سألت في سهرة ، أو في أي مكان عام : ما هو الفكر ؟يسارع الأغبياء ، المرضى العقليين فقط ، بتقديم الأجوبة .نفس السؤال ، ونفس الجواب لو وضعنا الزمن ( أو الوقت ) لكن درجة الغباء تتزايد وتتضاعف .هذا أكثر من رأي وموقف شخصي ، يمثل خبرة حياتي الاجتماعية والثقافية المتكاملة .....أشعر بالرهبة والخوف ، وثقل المسؤولية الحقيقية .أشعر بالقداسة أيضا ، مع أنني ما أزال أعارض كل أشكال القداسة ، خارج بيوت العبادة ، والعلاقة الخاصة مع المطلق والله . 1الوقت الفكر وجهان لعملة ......
#النظرية
#الجديدة
#للزمن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721330
الحوار المتمدن
حسين عجيب - نقد النظرية الجديدة للزمن ( س_ س )