الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديح الصادق : مقدمة كتابَين للدكتور كاظم حبيب صدرا مؤخراً، كتبها مديح الصادق
#الحوار_المتمدن
#مديح_الصادق (واقع واتجاهات تطور العنصرية والعداء للأجانب في بلدان الاتحاد الأوروبي) تأليف الدكتور كاظم حبيب.تقديم: مديح الصادق - كندا.العنوان هو البوابة التي من خلالها يلج القارئ كي يطوف في ثنايا ما يحيويه الكتاب من حقائق وما ضمَّنَ الكاتب فصوله من بنود وحقائق وأرقام وأسماء وعناوين تدعم ما أراد الوصول إليه؛ أما ونحن في حضرة عَلَم له يشار بالبنان في مجال اختصاصه، وفيما أنجز من مؤلفات كان منهجها الموضوعية والتجرد والحقائق العلمية الموثوق بمصادرها، وما تؤشر له نشاطاته الفكرية والثقافية في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، والدفاع عن حقوق الأقليات القومية والدينية بما كتب عنها من مؤلفات، وما مارس من نشاطات، ولعل الاطلاع على سيرته الذاتية يُغني عن الإسهاب؛ فلا بد أن يكون هاجسُنا، بما بين أيدينا منه؛ الثقة المطلقة والاطمئنان.بين أيدينا له كتابان؛ لقد تناول أستاذنا الباحث، الدكتور كاظم حبيب، المقيم في ألمانيا، في كتابه الأول موضوعة (النظريات العنصرية وممارساتها ضد الإنسانية) من خلال دراسته التحليلية النقدية؛ مبتداً من حيث كانت الضجة العالمية مؤخراً في أمريكا التي أشعلتها حادثة خنق المواطن الأسود (جورج فلوريد) على أيدي رجال الشرطة هناك؛ ما يسمى (العنصرية الجديدة القديمة) وعلاقتها بجذور التمييز العنصري في أمريكا، الذي سبق الحرب الأهلية، وكان المفروض إنهاؤه بإعلان الرئيس (لنكولن) تحرير العبيد، 1863، لكن العبودية حتى بعد اغتيال مارتن لوثر 1963 والفصل العنصري ضد السود، وتحدي (روزا باركس) للتمييز، وصدور قانون الحقوق المدنية 1964، ثم قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة 1969؛ لم ينته فعلياً، ومرجع ذلك، حسب الكاتب، سياسات النيوليبرالية، والعولمة الرأسمالية، والعسكرة المتفاقمة، وتفاقم الهوة بين الغنى والفقر، وأشار إلى أن البطالة، والفرق بين السود والبيض، التمييز في القطاع الصحي، وقطاع التعليم، التمييز في تعامل المحاكم والشرطة؛ هي أهم ما يعانيه السود في أمريكا، مع وجود عوامل إيجابية خلقت تغيرات في المجتمع الأمريكي.ينتقل الباحث إلى بلدان الاتحاد الأوربي ليقدم لنا دراسة عن (ماضي فكر وممارسة العنصرية في أوربا) التي كانت محصورة فيمن يجلبون أسرى في الحروب، أو يحكم عليهم بالديون، وتعتبر أفكار (أرسطو طاليس) التي تنص على أن الإنسان إما يولد سيداً أو عبداً؛ سنداً للفكر والممارسة العنصرية، كما ساهم بذلك اتهام المسيحيين لليهود بقتل السيد المسيح، وقد عمق ذلك ما جاء في العهد القديم بأن أحفاد يافث بن نوح، الآريين؛ هم في المرتبة العليا بين أحفاد سام، الآسويين، وأحفاد حام، الأفريقيين.بمنهجه العلمي التحليلي؛ يعرض العنصرية بنظرياتها وممارساتها ومواقفها الحديثة، من بروزها في عصر النهضة في أوربا، وجذورها في العهدين القديمين، الإغريقي والروماني، وهم يتفقون على أن البشر يولدون إما أحراراً أو عبيداً، دعمت ذلك نظرية (أرسطو طاليس)، وما قام به بعض رجال الكنيسة، خصوصا الكنيسة الإسبانية، وما قدم باحثون من دراسات في القرن السابع عشر، تُقسِّم البشر على أساس الأعراق، حسب ألوان البشرة، بيضاء، حمراء، صفراء، وسوداء، وأن غير البيض أقل درجة من البيض في الذكاء والحيوية والنشاط، وهناك آخرون قسَّموهم حسب شكل الوجه وتقاسيمه، وباقي أجزاء الجسم، وساهمت نظرية دارون في ذلك إلى حد كبير، وقد وظفت الدول الأوربية الكبرى هذه الدراسات في غزواتها الاستعمارية لشعوب أفريقيا وآسيا، وإخضاع شعوبها وثرواتها لسيطرتها، وجندت أبناءها في احتلال بلدان أخرى، أما الحزب النازي في ألمانيا بقيادة هتلر؛ فقد استند عليها في قتل ا ......
#مقدمة
#كتابَين
#للدكتور
#كاظم
#حبيب
#صدرا
#مؤخراً،
#كتبها
#مديح
#الصادق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703270
روزا سيناترا : الحب يحتاج صدراً شامخاً لا عضلات
#الحوار_المتمدن
#روزا_سيناترا أحبُّني وأنا عائمة فوق ورقة وعاريةً بنوري واضحاً في عين العتمة، نهداي يلمعان وعقلي يفكر ..في الحقيقة لا أفكر جيداً وانا مرتدية لكل ملابسي ولا أكتب كل مائي فوق صفيح ساخن الا اذا خلعتُ ثيابي ولا اتذكر انني نمتُ الا عارية منذ سنوات والموضوع لا علاقة له لا بالحلال ولا الحرام ولا المسموح ولا الممنوع ولا العيب ، فأسخف شيء قد افكر فيه الآن هو ان انال الرضا او العفو او السماح من أحد فالموضوع أبسط بكثير من تعقيدات البشر..هي تجربة التوحد مع الطبيعة، هي ان تكون نقياً واضحاً وشفافا دون اقنعة والكتابة تحديدا فعل حب وممارسة شبق لا علاقة لها بالحفلات التنكرية في الفراش او حتى في خيالك ،ان تكتب يعني ان تتجرد من كل شيء حتى من الإيجو أو الخوف !الكتابة مسافة أمان وأوان ورد.وأن تكون بأقل قدر من الملابس بحسب فلسفة غاندي هو ان تكون شخصاً بسيطاً وعفوياً وليست مشكلتي ان تكون محروماً او مكبوتاً جنسياً لمجرد انك شاهدت جزء من جسد امرأة فثار غلّك وأوجعتك اعضاؤك، ببساطة اذهب وارتبط او تزوج أو ادخل في علاقة ،لكن لا ترمي علينا حرمانك الجنسي وحتى لو كنت محروماً فهذا لا يعطيك البطاقة الخضراء بأن تتجاوز حدودك فالمرأة مثلاً عندها رغبات وقد تتعجب فملايين النساء حول العالم لديها رغبات حميمية أكثر ضراوةً وحرارةً منك ولكننا لم نسمع عن الكثير من النساء اللاتي يغتصبن ذكوراً او حتى يتحرشن بهم لأن الموضوع لا علاقة له اصلاً بقطع القماش ولا بالحرمان ولا غيره، بل تتعلق بالضوابط الشخصية وأخلاق الفرد ذكراً كان ام انثى !أحبّ روحي قبل جسدي، روحي التي هي جزء من روح السماء الحرة المريحة الجميلة ،التي لا تحقد ولا تؤذي فأنا لا اسمح لشيء بالتغلغل الى قلبي وعروقي سوى الحب والموسيقى لذلك ستجدني في حالة رقص على الدوام .أما جسدي فهو ليس مجرد رسمة مزخرفة بل معجزة من معجزات الخلق مثلها مثل الفصول والكواكب !شاماتي أوسمة وأصابعي أهم من أي آلة موسيقية أما نهداي فهما حكاية فشلَ في فهمهما أبرع العرّافين وأنا كذلك ..فقط قمت بتجربة قبل اشهر وبدأت بلبس بعض الكنزات عالية القبة وبدأتُ أشعر بالاختناق حتى انني لم استطع اكمال ما بدأته بكتابي الثاني والبارحة فقط عدت للكتابة نصف عارية وعاد " الوحي اللذيذ "..قد يفسر البعض انها مجرد صدفة ولكنها ليست كذلك فقد قمت بعدة تجارب على نفسي وروحي وجسدي خلال السنوات الماضية كي أفهمني وفعلاً وجدت اننا كلما اقتربنا من الطبيعة اكثر كلما تحررنا، وكلّما قرأنا أكثر كلما ارتقينا، وكلّما كنا بأقل ما يمكن من الملابس عندها فقط سنبدع أكثر وربما هذا يفسر ايضا انتشار فن اللوحات العارية في عصر النهضة وصحيح انهم في البداية وبفعل السلطة السائدة قاموا بإعدام الكثير من النساء واعتبروهن ساحرات بإدعاء ان قوتهن الجنسية قد تسيطر على الذكور خاصة ان معظم الحاكمين في تلك الفترة كانوا مثليي الجنس لكنهم فهموا فيما بعد أن اجسادنا اناثاً ام ذكوراً بمثابة معجزات تستحق الرسم والحب والشعر. أقصى درجات الثقة وأبهج لحظات الحرية الجسدية هو العري وامرأة لا تعتز بنفسها وعقلها وثقافتها وجسدها هي امرأة تفتقر لأقل معايير الثقة بالنفس وهذه الثقة لا يمكن شراؤها لا بعمليات التجميل ولا بالشخصيات المزيفة بل بالوضوح الحقيقي، بالقناعة الذاتية والحب الحقيقي المدهش !هذه ليست دعوة للتعري ولا اثارة متعمدة فالجسد بالنسبة للفنانين بشكل عام جزء من الحالة ،من الوحي، من المادة الحية اي اننا حين نكتب تماما كما نكتب عن نجمة او عصفور او اي شيء آخر،فالوعي يتخطى عندنا حدود التكوين العضوي الى ما هو ا ......
#الحب
#يحتاج
#صدراً
#شامخاً
#عضلات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705826