الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي عرمش شوكت : صلاحيات السيد الكاظمي .. رغيف لا تثلم ولكن امضغ حتى تشبع
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت يبدو ان هذا السيناريو هو الذي وضعته الكتل المتنفذة لتصرّف السيد الكاظمي. هكذا يُفهم من خلال تعاطي هذه الاوساط ازاء اية خطوة تبدر من رئيس الوزراء. ومن الملموس تماماً انهم يتكلمون شكلاً ويختلفون مضموناً حيث يطلبون منه حفظ هيبة الدولة علناً. وهم في ذات الوقت يكرسون دولتهم العميقة التي لم تبق للدولة الرسمية شيئاً حيث يُطاح بقدرها للحضيض صبحاً ومساءً، ويتم تجاوز صلاحيات سلطات الحكومة دون اي وجل. وينصب ذلك على تقيّد ملاحقة مطلقي الصواريخ والاغتيالات. كما تعرقل فتح ملفات الفساد الذي يجري على اشده في مختلف الدوائر الرسمية.. وغالباً ما يداهنون ويطرحون مطلب الانتخابات المبكرة وفي الوقت ذاته يغلقون منافذ السبل امام مسعى توفير مستلزمات اجراءها، واسطع دليل على ذلك هو التعويق والتعطيل الذي ينتاب قانون الانتخابات، وقانون المحكمة الاتحادية وقانون الاحزاب، وحتى المفوضية لم تسلم منه بنمط تشكيلها المريب. زد على ذلك تهبيط دور البرلمان الذي يغط بغفوة عميقة. ولم تتوان الكتل المتنفذة عن تصعيد سعيها لـ " فرملة " عمل رئيس الوزراء، مستغلة رخاوة اجراءاته للاسف، اذ انه يفتقر للحزم ومواصلة معالجاته وفق سياق منهجي في المواقع المهمة كالاقتصادية والامنية والخدمية على وجه الخصوص. والتي تعتبر مكمن عوامل انهيار الدولة. فلا اصلاح ولا تغيير ولم ولن تقوم لها قائمة، باجراءات سطحية. حيث ان الفساد والخراب قد تجذرة في عمقها. كما ان بعض خطواته التي لها صبغة اصلاحية يأخذ نمط يقترب من المقايضة بينه وبين معترضيه من الكتل. فحينما يقدم على اصلاح معين لا يهمل البديل بان يكون او يقترب من الذين يمتّون بصلة الى الطرف المعترض على التغيير الحاصل ، او يسرع لخلق توازن بتكليف لاحد شخوصهم بمهمة تحسب تقديراً و اعتبار سياسي موزون. ويأتي هذا التجلي في عمل السيد الكاظمي ليس ببعيد عن تأثير طوق "الحصار" غير المجاهر به من قبل الكتل المتنفذة ، ما خلا احياناً طفوحه للسطح من خلال تصريحات تظهر بصيّغ انذارات مبطنة. او التأكيد حصرياً على مطلب انهاء الوجود الامريكي الذي يشكل غصة ليست سهلة في جهاز هضم الكاظمي غير ان من الملاحظ لردود الفعل على اثر ذلك من قبل السيد الكاظمي انها تتسم بمراوغة " لاعب كرة قدم " يبغي الوصول الى الهدف بالافلات من مدافعي الفريق الخصم نحو غايته. ويمكن ان تدفعه هذه المنهجية خطوات معينة ولكن لن تكون سالكة في مطلق الاحوال سيما اذا ما ادرك خصومه اسلوبه في التعامل.. لنرى غداً والغد لناظره قريب. ......
#صلاحيات
#السيد
#الكاظمي
#رغيف
#تثلم
#ولكن
#امضغ
#تشبع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690625
علي عرمش شوكت : لاتثلم الرغيف و كل حتى تشبع
#الحوار_المتمدن
#علي_عرمش_شوكت لا تثلم الرغيف و كل حتى تشبع !! اردنا ان نشير هنا الى مقاربة بين هذا العنوان وبين الدعوة التي يطلقها البعض الى الذين قاطعوا الانتخابات بالعودة عن مواقفهم، دون ان تؤخذ بنظر الاعتبار الاسباب التي دعت للمقاطعة. والتي مازالت قائمة. مشددون على بديهية لا ينكرها احد المتمثلة في ان تغيير خراب العراق يمر عبر بوابة الانتخابات. الامر الذي يكشف عن مغالطة وقحة، عندما يصورون المقاطعين بفحوى دعوتهم هذه وكأنهم لا يؤمنون بالانتخابات كطريق للتغيير. او انهم يتبنون وسائل اخرى لمعالجة الازمة التي حلت بالبلاد. مما يفسر ان الغاية من حملة { عشاق الديمقراطية المختصرة بالانتخابات } هي طلاق اتهامات مبطنة للمقاطعين، بانهم ضد الديمقراطية، ومن جانب اخر يقومون بدعاية انتخابية تمنحهم صفة المؤمنين بها دون غيرهم. الامر الذي لم ينطل على فاهم. ان العملية الانتخابية مفردة من منظومة الديمقراطية. وهي حق من حقوق الانسان ، كما انها بالذات لها قواعدها وسياقاتها الخاصة. فلا يجوز ان يسلخ عنها درعاها الحامي " قوانينها الاجرائية العادلة ". حيث انها قد تعرضت للانتهاك كلما تم اجراؤها. ومن الجلي تماماً قد ازدهرت عمليات التزوير التي لم تطرق انماطها ومستوياتها في مختلف البلدان التي تتبنى الديمقراطية. فاذا كان المطالبون بعودة المقاطعين يدفعهم الحرص على ضرورة مشاركة الجميع بالانتخابات، كان الاولى بهم ان يستجيبوا للمطالبة بتحقيق الاجواء الامنة والاجراءات العادلة وتطبيق ارادة قوى الانتفاضة باقامة انتخابات مبكرة، لا تشوبها ارادات المتنفذين. وان تكون بوابة حقيقية للتغيير. تحت خيمة المواطنة وقانون عادل. وليست مبرقعة بعباءة المكونات الممزقة لوحدة شعبنا المتماسك اجتماعياً عبر التاريخ، بصرف النظر عن نزعات الحكام المتسلطين. اما ما يتعلق بالالحاح على اجرائها في العاشر من اكتوبر القادم، فله حيثيات ودوافع اخرى. وبخاصة لدى الكتل المتنفذة التي تتبع سياسة { التقية } فهي تظهر متحمسة لاجراء الانتخابات بدعوى الاصلاح والتغيير ولكنها تتجاهل رفضها القاطع لمطالب انتفاضة تشرين وقواها المدني الديمقراطية، التي قدمت قوافل الشهداء من شبابها ومئات الاف الجرحى في سبيل ازالة النهج السياسي القائم الذي مازالت ذات الاوساط متمسكة به. بيد ان هنالك امراً يُعتمل دون الافصاح عنه ويراد به التخلص من شخص الكاظمي والذي كما يبدو لا يتلاءم وجوده مع المخططات المستقبلية التي ترمي اليها الطغمة الحاكمة. رغم مهادنته معها وخطاه الوجلة، ومن ثم اخذ رئاسة الوزراء منه. لكي لا يبان ذلك الفرز بين الدولة وقوى اللادولة. الذي تجلى في اكثر من موقف. ومن هذا المستقرأ في اللوحة السياسية العراقية، ونحن في عشية الانتخابات نعلم ان القوى المستنفرة " الكتل المتنفذة " والتي تزيد من الحاحها على الذهاب الى صناديق الاقتراع، قد وجدت الفرصة الذهبية باخلاء الميدان امامها من خلال الانسحابات، مما يجعل الطريق سالكة للوصول الى رئاسة الوزراء دون منازع. كما تصل بين الفينة والاخرى الى مسامع المتابعين، بانه قد رشحت حتى شخصيات بعينها للرئاسة الثلاث. وعلى وجه التعيين من سيكون رئيساً لمجلس الوزراء بعد الانتخابات. ولهذا تتصاعد دعواتهم الى المقاطعين ان يخوضون الانتخابات ويشبعوا من وليمتها دون ان يثلمون رغيفها، كما يقول المثل الشعبي العراقي، حيث تم عجن وخبز هذا الرغيف المر في افرانهم التي يلتهم سعيرها الاخضر واليابس بلا واعز من ضمير ولا رادع من قانون. ......
#لاتثلم
#الرغيف
#تشبع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726914
علاء هادي الحطاب : دعاياتكم.. لا تُشبع ولا تؤمن
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب الانتخابات بمفهومها العام الوسيلة الديمقراطية الوحيدة والتي يُطلب فيها رأي ابناء الشعب وصوتهم وموافقتهم في سبيل الوصول الى السلطة، اذ ان الوسائل الاخرى (الوراثة - الانقلاب - الحكم نيابة عن الالهة) وغيرها كلها لا يؤخذ فيها رأي الشعب، لذا يسعى المرشحون للانتخابات الى اقناع الشعب من خلال طرح مجموعة من البرامج التفصيلية التي يبينون فيها برنامجهم الانتخابي الذي يسعون لتحقيقه في حال منحهم هذا الشعب موافقته، وهذا الامر يمثل الدعاية الانتخابية والتي ستمثل عقدا اخلاقيا بين الناخب والمرشح يلتزم فيه الطرفان، الاول بمنح صوته والثاني بتطبيق برنامجه لخدمة الاول، وهذه العملية باختصار هي "الدعاية الانتخابية"، فلم يرد في كل قواميس السياسة وتجارب الانتخابات الديمقراطية للامم التي تسعى لبناء بلدها ان يكون "تبليط شارع او نصب محولة كهرباء، او بطانية، او تنظيف محلة"، او غيرها من الامور الواجب تنفيذها على السلطة التنفيذية، ان تمثل مشاريع انتخابية من اجل الفوز واقناع الجمهور ببرنامج المرشح.هكذا نوع من الدعايات الانتخابية باتت لا تشبع من جوع ولا تؤمن من خوف، بل ولم تعد تنطلي على جمهور واسع من الشعب، لا سيما مع تعدد التجارب الانتخابية في البلاد وبيان كذب هذه الممارسات.وهنا المسؤولية تقع على طرفي المعادلة وهما الناخب والمنتخب، فعلى الاول "الناخب" ان يرتقي بوعيه السياسي وينتخب على اساس ما يطرحه المرشح من برامج واقعية تخدم ذلك المواطن مستقبلا، وعلى الثاني "المرشح ان لا يستمر في خداع بسطاء القوم من خلال قضاء حوائجهم الخدماتية التي هي واجب السلطة التنفيذية تقديمها من دون منة او تصفيق وتطبيل، لان الشعب بات مدركا اكثر من السابق فيما يريده من المرشح وارتقى بوعيه الى مستوى لا بأس به، لكن بالمقابل لا يزال المرشح يمارس ذات الدعاية الانتخابية المكشوفة بكذبها وضحكها على ذقون البسطاء.وهنا لا يمكن ان تنتج لنا الانتخابات مشاريع وافكارا وخططا وارادة لبناء دولة يُخَدم فيها المواطن وتتحقق له اماله وطموحاته بتوفير الخدمات التي يحتاجها، لان السلطة التنفيذية ما بعد الانتخابات ستكون نتاج السلطة التشريعية التي ننتخبها، لذا نأمل ان نجد برامج انتخابية واعية تسهم في بناء بلد لا تبليط ولا حركات بهلوانية. ......
#دعاياتكم..
ُشبع
#تؤمن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727037