الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
راوند دلعو : لماذا نرسل أبناءنا إلى المدرسة ؟
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو ( لماذا نرسل أبناءنا إلى المدرسة ؟ )قلم #راوند_دلعونعم ... إن قيمة الإنسان في طريقة تفكيره ....و طريقة تفكيره ... نتاج مباشر للمخزون التراكمي من علم و ثقافة و تربية .....فبتربيتك و تعليمك لابنك تصقل عقله جيداً ليصبح مستعداً علمياً و سلوكياً لاقتحام سوق العمل ...أما سوق العمل فكفيل بإكمال المسيرة و من ثم شحذ خبرات و مهارات ابنك و بالتالي تطويرها ... و بذلك تحدد سعر ابنك في عالم الإنسان .... !فكلما ارتقى ابنك في هذا الخط العلمي المقدس ، ارتفعت قيمته الإنسانية المنوطة بتوسيع مساحة تلافيف دماغه ( Iq ).فالإنسان الحديث فِكر و فقط فِكر !!فِكرٌ يبدأ بالتربية و التعليم ثم يتنامى بشحذ و صقل الخبرات و المهارات ...فنحن نرسل أبناءنا إلى المدرسة منذ نعومة أظفارهم لنرفع من جوهر قِيَمِهم في عالم الإنسان ... في عالم البناء و التطوير و الاكتشاف و الاختراع و التأليف و الإبداع ... و بذلك يحصلون على مداخيل و رواتب أعلى ... و هذا يكفل لهم رفاهيات و خدمات أرقى !!و من هنا أقول ....أتدرون ما هي أم الكبائر ... ليست الخمر و لا الشرك و لا نكران الغيبيات و لا الانقلاب على الموروثات و الأديان ...بل أكبرُ الكبائر طفلٌ بلا تعليم ... لماذا قتلتموه ؟؟؟ لماذا حرمتموه ؟ لماذا دمرتم مسيرته ؟و الأكبر منها ... طفل بتعليم ديني يشوه صفحة عقله البيضاء ... بخرافات و سخافات و ضوضاء !!#الحق_الحق_أقول_لكم ... إن المجتمعات التي تعجز عن إيصال التعليم بكل مراحله إلى جميع أطفالها ... لا تستحق الاستمرار و لا تستأهل الحياه.إن المجتمعات التي تحقن عقول أجيالها بخرافات الأديان و هلاوس الله و الشيطان لَمُجرمة بحق أبنائها ...بل سأذهب أبعد من ذلك و أقول : يجب معاقبة هذه الشعوب بِحَلّ عَقْدِها الاجتماعي ... و تفكيك دُوَلِها الظالمة ... و سحب أوطانها منها ... و نفيها إلى كوكب آخر !!إذ يجب على كل دولة أن تضمن مجانية التعليم العِلماني التجريبي الصحيح و أن تقوم بتوفيره في كل مراحله للجميع ... للجميع ...للجميع ...للجميع ...و أن تجرم التلقين الديني و جميع مؤسساته الكهنوتية ( معاهد و مدارس شرعية ، أديرة كنسية ... الخ ) ... و أن تحاكم من يشرفون على ممارسة التلقين الديني بتهمة الخيانة العظمى و نشر الأوهام و المخدرات ... فيجب أن تستنفر الدولة و تقتحم بجيوشها أوكارهم لتحرير الأطفال من براثنهم ... فتشويه عقلية الطفل جريمة ... بل خيانة عظمى للبشرية ! ......
#لماذا
#نرسل
#أبناءنا
#المدرسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690420
محمود سلامة محمود الهايشة : حتى ننقذ أبناءنا من سلبيات المشاهدة التليفزيونية
#الحوار_المتمدن
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة تعظيم استفادة أفراد الأسرة من مشاهدة التلفاز! ما دام الأبناء سيجلسون أمام التلفاز وبصحبتهم الزوجة لساعات طويلة لمشاهدة المسلسلات والأفلام الدرامية: العربية منها والأجنبية؛ سواء لانجذابهم لها، أو لأنهم في الإجازة الصيفية من الدراسة، أو لعدم وجود متنزهات أو أنشطة يمارسونها، مما يؤدي إلى الكثير من التأثيرات السلبية عليهم، سواء العضوية أو النفسية أو الاجتماعية، قد يصل الأمر لإدمان مشاهدة التلفاز، التوحُّد مع برنامج أو مسلسل بعينه، تقمُّص دور إحدى الشخصيات، اتخاذ أحد الأبطال أو البطلات قدوة يتم تقليده في كل شيء، اكتساب عادات وسلوكيَّات اجتماعية غير سليمة، وقد تتعارض مع العادات والتقاليد والأعراف التي تسود المجتمع الذي نعيش فيه، خاصة تلك المسلسلات المدبلجة القادمة من دولة تختلف وتبعد عنا في كل شيء جغرافيًّا وثقافيًّا، مما يُهدِّد الأمن والسلام الاجتماعي لأفراد المجتمع، ويُحدث التفكُّكات الأسرية والمجتمعية. وهناك الكثير من المشاهد والجمل الحوارية التي تقال داخل تلك الأعمال الدرامية ويشاهدها المتلقِّي بعينه وتسمعها أُذنَاه بكل سهولة ويسر، وتمرُّ ولا يُلقي لها بالًا؛ ولكنَّها ذات وقْع كبير جدًّا، بل كارثي وتُخزَّن في العقل الباطن، ويتم تراكم تلك الأفكار السلبية، ويتمُّ استدعاؤها عندما يمرُّ هذا الإنسان بموقف مشابه للمُخزَّن داخل مخزن البرامج العقلية، فلكلِّعمل درامي معالجات؛ معالجة في السيناريو من الكاتب، ثم من المُخرِج، وأحيانًا من المُنتِج أو الجهة القائمة على الإنتاج؛ لفرض أيديولوجية معيَّنة يريدون بثَّها؛ لبرمجة المستهدَفين من المشاهِدين عليها! وبناءً على ما سبق، فماذا يفعل الأب ووليُّ أمر أسرته الصغيرة؟ فهو الراعي والمسؤول عنها، ولا بدَّ أن يكون له دور ومسؤوليَّة في ظل هذه السماوات المفتوحة، وتنافس كل قناة فضائية ومشاركتها في تربية أبنائه معه؛ فلم يعد لأبنائنا اليوم في القرن الحادي والعشرين والدان فقط (أب وأم)!، بل أصبح لكل ولد وبنت مئات الآباء والأمهات تشاركهم التربية والتوجيه والنصح والإرشاد، وذلك عبر كل وسائل التكنولوجيا والاتصالات الحديثة التي تتطور بشكل مُذهِل كان في الماضي القريب شيئًا من الخيال العلمي المستحيل تحقيقُه على أرض الواقع. وبما أن المجتمعات العربية لا تقرأ؛ حيث أصبح يُطلق عليها "أمة اقرأ لا تقرأ!"، وأن المواطن العربيَّ هو أقل إنسان حول العالم في معدَّل ساعات القراءة في العام، والتي لا تتخطَّى عدة دقائق لا تتجاوز اليد الواحدة، ومعنى ذلك أن من لا يقرأ لا يكتب، وإذا كتب يكتب ما ليس له قيمة، وتلقَّى المعلومات بسهولة ويسر عن طريق تقديم وجبات معرفية وفكرية جاهزة "معرفة تيك أواي!"؛ مما يعني إدخال ملوثات وسموم معرفية داخل عقول الصِّبية والمراهقين من الجنسين، حتى نصل إلى تنشئة وإخراج أجيال مدمَّرة في صحَّتها الفكرية والمعرفية، شباب غير قادر على التفكير السويِّ السليم؛ لعدم تربيته على إنتاج الفكر بل استهلاكه فقط، وعدم الاستفادة واستغلال العقل بتشغيل الأجزاء الخاصة بالنقد والتحليل وعملها، بتنمية وتطوير التفكير الناقد؛ وذلك بسبب عدم استخدام المستويات العليا من التفكير، لا في التعليم ولا في التربية، بل استخدام المستويات الدنيا فقط التي تتركَّز على الحفظ والاستظهار والتلقين والاسترجاع دون فهْم أو تحليل أو تركيب؛ لذا يستطيع مذيع إحدى برامج "التوك شو" مدرَّب جيدًا ودرس علوم الصحة النفسية والبرمجة اللغوية العصبية أن يُؤثِّر ويُقنع ويبرمج عشرات الملايين من المشاهدين خلال سويعات قليلة يجلسها أمامهم في الصباح أو المساء! ......
#ننقذ
#أبناءنا
#سلبيات
#المشاهدة
#التليفزيونية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749840