الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رزان الحُسيني : رثاء طيرٍ بغداديّ
#الحوار_المتمدن
#رزان_الحُسيني هكذاتُغادر الطيور ناصعة البياض تبحث عن غيمٍ تتنفسه غير سموم الأرضتتغير، مرنةً تتخذ أشكالاً عديدةًزهرة صِناعية سُقيت بالألوان بدل المياهتبدو مُبهجة غير أنها سُلخت من شكلها الأوليّْنزعوها من لونها النقي، حتى رضت اخيراًهكذا، حيث تفرُّ خيرة نجوم السماءاللامعة المشوبة بالحمرة، من حبلها المقيدةَ بههنا حيث الأرض التي لا مُستقر لهاكثبانٌ رملية.. تبتلع من يقرر أن يخطو خطوة بيضاء خارج بلاط البازلت الرماديّْ.20 آب ......
#رثاء
#طيرٍ
#بغداديّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689965
عبد الغني سهاد : طير... يا حمام..........
#الحوار_المتمدن
#عبد_الغني_سهاد ف&#1740-;- سطح الدار الفد&#1740-;-مه وضع قفصا من قصب..وفرشه بع&#1740-;-دان القش.و التبن..وفوقه بسط قماشا لحما&#1740-;-ته من حراره الشمس..وهطول المطر..ثم انتظر طو&#1740-;-لا ل&#1740-;-رافق والده ال&#1740-;- الرحبه القذ&#1740-;-مه لشراء زوجه من الحمام &#1740-;-ختارها بنفسه.وبذوقه الخاص..وحل ذلک ال&#1740-;-وم الموعود ..ومش&#1740-;-ا معا عل&#1740-;- الاقدام ال&#1740-;- الرحبه وکانت مکتظه بالناس.&#1740-;-شترون و&#1740-;-ب&#1740-;-عون مختلف انواع الدواجن والط&#1740-;-ور وکذلک الارانب والصقوروالقناف&#1740-;-د.وحت&#1740-;- الفأر الروم&#1740-;-.(کوبا&#1740-;-)..والحلزون ..وکان للحمام وحده رکنه الخاص..معروض ف&#1740-;- اقفاص ض&#1740-;-قه من الخشب والاسلاک و القصب..من مختلف الان الزاجل ال&#1740-;- النوع الشوارع&#1740-;-..والبر&#1740-;-&#1740-;- والحوذ&#1740-;-..کان والده &#1740-;-قبض عل&#1740-;- الحمامة و&#1740-;-فحصها ج&#1740-;-دا . لوننها..وجنسها..و&#1740-;-سال التاجر عن موطنها الاصل&#1740-;-.. مسقط راسها...و&#1740-;-ساومه ف&#1740-;- الثمن.وهو &#1740-;-تابع عمل&#1740-;-ات الفخص والمساومه والبحث عن زوج حمام &#1740-;-روق له ولوالده.کان &#1740-;-راقب حرکاتها واقوالها. و&#1740-;-ترصد ما بذاخل الاقفاص و&#1740-;-سجل کل شاده وفاذه ف&#1740-;- ذاکرته الصغ&#1740-;-ره..واح&#1740-;-انا کان &#1740-;-تمهل ف&#1740-;- س&#1740-;-ره بع&#1740-;-دا وراء الوالد..ل&#1740-;-عود هذا الاخ&#1740-;-ر ل&#1740-;-بحث عنه لنواصلا التجول والتفت&#1740-;-ش عن الزوح الملا&#1740-;-م لقفص القصب الذ&#1740-;- وصعاه ف&#1740-;- سطح المنزل الفد&#1740-;-م..وف&#1740-;- النها&#1740-;-ه استقر بحثهما عل&#1740-;- زوج من الحمام قال عنه صاحبه انه من الحمام العرب&#1740-;- الاص&#1740-;-ل..لکنه .لا&#1740-;-الف الامکنه الا بصعوبه..وذک&#1740-;- حت&#1740-;-.وکل ماعل&#1740-;-هما فعله کان قص جناح&#1740-;-ه لمده شهر ونصف حت&#1740-;- &#1740-;-عتادا عل&#1740-;- الع&#1740-;-ش ف&#1740-;- القفص..ولا &#1740-;-برحاه..انث&#1740-;- الحمام کانت ب&#1740-;-ضاء مرقطه بنقط من الببن&#1740-;-.عل&#1740-;- جناح&#1740-;-ها.مکتنزه و.نزقه کث&#1740-;-ره الحرکه.ب&#1740-;-نما کان الذکر اسود اللون غم&#1740-;-قه..وعنقه طو&#1740-;-ل فض&#1740-;- اللون ورص&#1740-;-ن وکانا لا &#1740-;-فترقان..&#1740-;-حومان ف&#1740-;- ارض&#1740-;-ه السطح عاده ف&#1740-;- دا&#1656-;-ره لا &#1740-;-ز&#1740-;-د قطرها عن المترالواحذ.&#1740-;-زداد هد&#1740-;-ر الذکر و&#1740-;-شتد عضبه کلما ابتعدت عنه انثاه وتحاوزت حدود الدا&#1740-;-ره . و&#1740-;-صبح عن&#1740-;-فا ف&#1740-;- سلوکه معها..&#1740-;-نفرها و&#1740-;-دفع بها داخل الفغص القصب&#1740-;-.( &#1740-;-قول الوالد ان الحمام ف&#1740-;- هد&#1740-;-ره &#1740-;-دعو بالهج&#1740-;-ر وبخلاء المرسم..ا&#1740-;- المکان المستقر ف&#1740-;-ه..وتقول الوالده ان هذا الکلام فارغ..لا &#1740-;-عتد به..فه&#1740-;- کانت ف&#1740-;- صغرهاکسبت الحمام و تعشقه ( الحمام اولد&#1740-;-.حن&#1740-;-ن وولاف..و ترب&#1740-;-ته قد تسبب ف&#1740-;- الجنون..)..کانت تقدم له اللقط والخبز ال&#1740-;-ابس والماء وه&#1740-;- تواظب عل&#1740-;- تنظ&#1740-;-ف القغص..حت&#1740-;- لا &#1740-;-صاب بالمرض..)..کلما عاد من المدرسه صعد ال&#1740-;- السطح.ل&#1740-;-تاکد من وجود افراخ الحمام و&#1740-;-جلس قر&#1740-;-با منها .&#1740-;-راقبها بشوق وحنان..کان &#1740-;-خاف عل&#1740-;-ها من اعتداءات القطط.والجوارح من الط&#1740-;-ر کالحد&#1740-;-ه والباز. .کانت الحمامه الانث&#1740-;- تشاغب وتحاول لمرات عد&#1740-;-ده ان تبتعد عن القفص..بعده امتار کانت تعرض نفسها للاخطار..وکان الذکر &#1740-;-صدها و&#1740-;-ع&#1740-;-دها ال&#1740-;-ه..ومع ......
#طير...
#حمام..........

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731701