الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 3 مع فصوله وتكملته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب سؤال النهاية والبداية تبادلي :ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، كلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!........تكملة مع تعديل القسم 3 ف 2 ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ...لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ( للفلاسفة والعلماء خاصة ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة وفي أي نقطة حول الكرة الأرضية بدون استثناء ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطئها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ويسعدني اكتشاف خطئها أو أخطائها ، بنفس درجة تقبلها أو الاعتراف بها .هي بحث معرفي ، والمعرفة العلمية ، أو المنطقية _ الفلسفية ، غايتها الأولى والأخيرة .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو لدى الشخصية نفسها ، على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اععتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
#فصوله
#وتكملته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709774