الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد الكريم حسن سلومي : رسالة مفتوحه لوزير الموارد المائية المحترم السيد مهدي رشيد
#الحوار_المتمدن
#عبد_الكريم_حسن_سلومي ملاحظه مهمه :-هذه الرسالة بكثير من محتواها ارسلت للسيد حسن الجنابي الوزير السابق وبصوره مفتوحه عبر مواقع التواصل الخاصة بالوزارة والمواقع التي كان ينشط بها السيد حسن الجنابي وللأسف لم نتلقى الجواب منه ولم نرى أي استجابة على مسنوى ادارة الموارد المائية بظل ادارته للوزارة من وحي الواقع الوظيفي والعملي بالموارد المائية لا كثر من 35 سنه اطرح امام سيادتكم صورة اراها عن واقع الموارد المائية وقد اشرت لهذه الامور بمواقع الصحف والمواقع الإلكترونية وبعض المؤتمرات والندوات المختصة و بمقالات عديده وحرصا مني على ثروتنا القومية الحقيقية( المياه( اتمنى من سيادتكم ان تنهض بهذه الوزارة خدمة لعراقنا الحبيب وشعبه الابي ومن الله التوفيقلقد قال احد العلماء(قل لي كيف يتعامل شعبك مع ثرواته الطبيعية واستغلالها اقل لك على اي درجه من التطور الحضاري ذلك الوطن )اما بشأن واقع ادارة هذه الموارد المائية في العراق فهو للأسف واقع متخلف ولجميع الاستخدامات وانه لمن العجب ان نرى ان السياسات المائية والقوانين والطرق والاساليب المستخدمة في ادارة المياه لديه تشجع على هدر المياه وتلوثها وهي اساليب مستمرة لحد الان رغم مرارة الوضع المائي اليوم فيهان ملف ادارة الموارد المائية بالعراق بحاجه ماسه اليوم الى اصلاحات جذر يه (وثورة اداريه وفنيه وقانونيه وسياسيه وبيئية واجتماعيه ومؤسساتيه) لغرض الحد من الهدر المائي والاستخدام المفرط للمياه في كل المجالات ومنع تلوث مصادر المياه وتطوير المصادر المائية وبالنسبة للعراق فأن المياه هي الثروة الحقيقية لديه وليس غيرها ولذلك عليه ان يحافظ على هذه الثروة عن طريق الوعي والاستخدام العقلاني والمثالي لها فالكثير من الاموال قد ضاعت بقيام الدولة بصرفها لبناء مشاريع المياه والري خاصة وهي تقوم بتشغيلها وصيانتها لحد الان وتمنحها للمستفيدين بدون اي مقابل والنتيجة بالنهاية للأسف هو الاهمال الواضح لجميع هذه المشاريع والتجاوز عليها وتخريب منشئاتها من قبل المستفيدين وبالتالي ضياع الاموال والثروة المائية.فنتيجة لعدم اعطاء الماء القيمة الحقيقية لها فقد شجعت هذه الحالة على ضياع الكثير من الثروة المائية كما يضيع اليوم الغاز وثروته النفطية علما ان الكثير من دول العالم اليوم تتقاتل على مئات الالاف من الامتار المكعبة للغاز والنفط والمياه ***ان اغلب دول العالم المتطور تعمل على جعل المستفيد من اي مشروع يتحمل نسبة كبيره من مبالغ التشغيل والصيانة واحيانا التنفيذ للمشاريع التي يستفيد هو منها الا في العراق فالمطلوب من المستفيد هو ان يعمل للقضاء على المشروع لكي تبني الدولة غيره وهكذا نستمر بنفس الحلقة المفرغة وبالنهاية تضيع ثرواتنا لكي نصبح اسرى بيد الاخرين وهي حقيقة قاتله لنا ولأجيالنا القادمة لقد انتظرنا سنين طويله لكي يعي المسؤولين كل ما عرضه المختصين عن طريق المعلومات والتحليلات العلمية والاستنتاجات الصادقة بهذا الموضوع فلو كانت ادارة المياه بالعراق فعاله مبنيه على المعطيات العلمية كان من الممكن تقليل الضغط الناتج بسبب الشحة المائية اليوم ان ادارة المياه بصوره ناجحة وفعاله هي التي تساهم باستمرارية وجود موارد مائية فالعراق اليوم بحاجة ماسه لفكر مائي جديد وممارسات علميه وعمليه في كل مجالات استخدام المياه لذى نرى***ان الجهات المسؤولة عن ادارة المشاريع الأروائية والسيطرة على واردات العراق المائية لم تضع خطط منهجيه استراتيجية صائبة يتم تنفيذها بالتتابع بل ان خطط ومنهاج الوزارة المسؤولة عن ادارة موارد المياه كانت مختلفة وغير ثابته وتت ......
#رسالة
#مفتوحه
#لوزير
#الموارد
#المائية
#المحترم
#السيد
#مهدي
#رشيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725972
صبري الفرحان : رسائل مفتوحه الى الرئيس جون بايدن ح 1
#الحوار_المتمدن
#صبري_الفرحان الرساله الاولى كما فشلت بريطانيا في العراق البلد الثائر(1) المتمرد حيث دخلت تحت مقوله رساله الرجل الابيض في تمدين الشعوب وشعار جئنا فاتحين لا مستعمرين وقبل ان تنضج عوامل الثورة لدى شعبنا لطردها ضحت بالملك بعد &#1636-;-&#1632-;- عام من حكمه في حين ما زال الملك وعمره اليوم يربوا على &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;- عام يحكم في دول الخليج والاردن والمغرب، وجأت بعبد عبد الكريم قاسم ومن بعده العارفين عبد السلام الجميلي وعبد الرحمن الجميلي ومن بعده احمد حسن البكر وهرمت بريطانيا. وخلفتموها ونصبتم صدام 1979 الذي قال عنه عالم النفس الدكتور ابراهيم الغزاوي من غزه عندما شاهده يصعد السلم في احد فنادق مصر عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1632-;- قال الدكتور ابراهيم الى من كان معه مشيرا الى صدام حسين من ارد ان يرى الجريمة مجسده في شخص فلينظر الى هذا، وانعطف احدهم بالدكتور وقال له همسا دكتور لا تكرر قولك هذا صدام حسين تعده امريكا الى حكم العراق وانتهى حكم البعث ب 35عام بدا في 1968 وانتهى 2003 حكم منها صدام 25 عام. ثار الشعب لطردكم ولكن اخمدتم الثورة وسجلها التاريخ انتفاضة 1991 وبعد 12 عام ضحيتم بصدام وهو عميلكم رقم 2 كتضحيتكم بالشاه عميلكم رقم واحد في الشرق الاوسط ودخلتم بغداد بالدبابه وبشكل مباشر. وستفشل امريكا في العراق ايضا التي دخلت تحت مقوله رسالة الرجل الاسود او الاسمرفي تدجين الشعوب، وتحت شعار قوات التحالف وامريكا الصديقه.فارجو ان لا تكرروا اخطاء بريطانيا التي تنصيب حاكم وتضحي به وتاتي بغيرة، وان كان واضحا من خلال دعمكم لثوار تشرين وتاتي الانتخابات في تشرين التي هي غير دستورية وينصب رئيسا للعراق فهذا المنوال البريطاني فاشل يتعبكم ويتعبنا، ولايمكن ان يدجن الشعب العراقي اطلاقا وابدا اذا غيروا سياستكم في العراق فاوضوا السياسي العراقي ان له حكم العراق بلا تدخلكم ولكن الرئيس العراقي هو ممثل الرئيس الامريكي في العراق ورئاسة الوزراء للعراقيين يحكموا انفسهم على طريقة دول الكومنولث البريطاني ولكن ليس تحت التاج البريطاني بل تحت النجمة الامريكية فيكون العراق استرليا او كندا الامريكية .وبدل انتخابات تشرين يكون استفتاء على الشكل الاتي نعم الى امريكا لا الى امريكا انا متاكد ياتي الاستفتاء نعم الى امريكا ولكن لا تطمعوا اكثر من هذا في العراق فطبيعة الامة اسلامية حتى لو دب فيها الوعي وكفت عن السير وفق قاعدة امة لا تسير الا بعصا الدكتاتور او فتوى المقدساحترموا اسلام الامة ولكن ليس على الطريقة البريطانية بان قدم الى اوردغان وجبة عشاء على الطريقة الاسلامية اي احترام شكلي رسمي بل احترموا الاسلام بما هو شعب لا فرض حكومته احترام عملي واقعي هذا البديل بحاجة الى عقول منكم ومنا. عقول منكم تطرح طمع اللوبي الصهيوني الزائد وعقول منا وتطرح طمع ايران الزائد وخيار المقاومة سواء تحت عنوان محور المقاومة بقيادة ايران او تحت عنوان المقاومة بتاسيس الدولة الاسلامية في الشام والعراق (داعش)هههههههههههههههههههههههههههههههههههامش1- من البلدان العربية الثائرة مصر سوريا العراق الجزائر اليمن تونس ليبيا ......
#رسائل
#مفتوحه
#الرئيس
#بايدن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726981