الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبداللطيف الحسيني : مقدمة كتاب في رثاء عامودا.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني – غسان جان كير .المرءُ مع مَن لا يفهمُه مثلُ السجين . (جلال الدين الرومي .)المقدمة. نفرّقُ بينَ المدينة المحتضرة والميتة ,ففي الاحتضار ثمة أملٌ وفي الموت ثمة ميتات . منذ سنوات تجاوزت هذه المدينة مرحلة الاحتضار , ولموتها أسبابٌ يعرفها جلّ مَن يعيش فيها , ولا يعلنها أويصرّح بها علنًا . وإن تشجّع نفرٌ بقولها , فسوف يكتب عن هذه المدينة الميّتة بغموض كي لا يفكك رموزها وشفرتها مَن يتحرّون ويتسقّطون أخبارَ ومعلومات هذا النوع من الكتاب (قد نكون منهم ) ونظن بأنّ المدينة ماتت لأسباب ,أهمُّها: الثقافة وما تعبّر هذه المفردة من دلالات فكريّة واجتماعية , فإن اضمحلتْ فالناسُ لن يفهموا أنفسَهم , فكيف بغيرهم؟, ولن يكونوا إلا تابعين لفكر يروّجه المنافقون في الأرض . وما أدراك ذاك الفكر ؟: إنه فكرُ الارتزاق على الشّعارات التي بفضلها يعيش الكثيرون منها , ولولاها لكان هؤلاء من سقط الناس . وأدناهم احترامًا ,وبفضل هذه الشعارات اكتنزوا وادّخروا فكرا لا يُضاهى , وما لا ليس فيه حدودٌ لجمعه واستغلاله في أمور تبثُّ فسادا تخرّب ما تبقّى من قيم .فالفكرُ المُدّعى خواءٌ يبجّله أمثالُهم من الذين لهم مصلحة ونصيبٌ وليس أمامَهم إلا التمسّكُ بتلابيب فكر لا يقتنع هو نفسه به . وإن سُئِل عن ذلك سيجيب بالنجوى: ( هكذا تريد الحياة ). الحياة التي يعيشها هذا المدّعي حياة ملؤها لا الترف والبذخ فقط , وإنما تدمير بنية الانسان ( الذي خلق ليعيش سعيدا أليفا , لا متوترا كما هذه المدينة الميتة ) . إنها أمورٌ واضحة وغامضة ,وأصلها تغييب الثقافة التي باتتْ عيبًا وعارًا على مَن تملّكه حمّى القراءة . فقد يكون مضحكًا , ومدعاة للاستهزاء أنْ نجد شخصًا يحمل كتابا . إن هذا الكتابَ يُحارَب بشراسة وعنف , وكأنه عدوُّ الكون كله, بعدما كانتْ هذه المدينة تنظر باستهزاء إلى مَن لا يقرأ , أومَن لا يهتمُّ بشأن ثقافي . كانت مدينتنا موّارة بالثقافة حينما كان ( رجالات الفكر) حجّة الشباب الذين لا يطفأ ظمأهم الثقافيّ والفكري إلا الفكر الثريّ النيّر ( وكان يجب أن يُقتل , وقد قُتل : قتلا معنويًا من قِبَلِ كثيرٍ من الجهات ) . هذه المدينة التي لم تعرفْ إلا في التنوّع القوميّ غنىً سياسيًّا وثقافيًّا وحضاريّا . الحضارة لا تكون من خلال تشييد أبنية إسمنتية فيها كلُّ شيء إلا ما يفيدُ الثقافة التي يجبُ أنْ تفتخرَ بها كلُّ مدينة ,ومن المفروض أنْ تكون مشيّدة لأجل الترقّي بفكر إنساننا لا لتشتته , بل لضياعه .المرءُ مع مَن لا يفهمُه مثلُ السجين . جلال الدين الرومي . ......
#مقدمة
#كتاب
#رثاء
#عامودا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711037
عبداللطيف الحسيني : مجزرة عامودا.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني.الحقّ العامُّ لا يسقط بالتقادم حتى و إن تنازل أصحابُ الشأن عنه بخصوص أيّة جريمة أو مجزرة. يجب أن يكون هذا العنوانُ مرآة أمامَ حزب الاتحاد الديمقراطي الذي ارتكبَ مجزرة عامودا التي ستبقى لطخة سوداء في تاريخ هذا الحزب الذي استلمَ المناطقَ الكرديّة بقوة سلاح طاغية الشام بشار الأسد.استطاع هذا الحزبُ أن يوقفَ الحراكَ الشبابي ضدّ البعث والأسد في المناطق الكردية بخلق تهمة واهية باطلة بحق ثلاثة شبّان من مدينة عامودا بتهمة تهريب السلاح والحشيش. مَن لا يعرف مدينة عامودا أذكّرُه بأن تاريخ هذه المدينة يرفض التدجين والترويض,وكأنّها خُلقت لتقولَ (لا) العاليةَ الثوريّة في وجه أي استبداد مهما كان هذا المستبدُّ مدجّجاً بالقوّة عَددَاً وعُدّة.حين اعتقل هذا الحزب سربست نجاري وديرسم كردي و ولات فيتو بتلك التُهم الباطلة خرج أهالي عامودا بدايةً بالعشرات ..ثم بالمئات ..ثم بالآلاف ليقولوا (لا) كالعادة في وجه هذا الحزب وقياداته,ففي اليوم الأسود من تاريخ هذا الحزب 27/6/2013 اُستشهد خمسةُ أبرياء من أهالي مدينتي, وفي اليوم التالي تمّ قنص السيد علي رندي من قِبل قنّاصي هذا الحزب الذين تمركزوا فوق منارة الجامع الكبير.وبعد ارتكاب المجزرة أعلن الحزب منع التجوال في المدينة و منع الأهالي من دفن شهدائهم وتم اعتقال وجرح العشرات ,بعدها أيقن أهالي المدينة بأنّ الحياة باتت مستحيلة ..فتمّت الهجرة من يومها بالعشرات..وتطوّرت بعدها بالمئات..ثم بالآلاف حتى باتت عامودا خالية من العقد الأوسط(الجيل الشاب).الحقّ العام لا يسقط بالتقادم: نريد محاسبة المجرمين الذين خططوا ونفّذوا وأعطوا الأوامر باطلاق النار على الأهالي الأبرياء.الرحمة للشهداء والشفاء للجرحى والعار والخذلان للمجرمين.بالفيديو: مجزرة عامودا:https://youtu.be/QyrTT_KYktg?t=46 ......
#مجزرة
#عامودا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723017
عبداللطيف الحسيني : محرقة سينما عامودا.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني.صفعتُ عقودَ حياتي ونسيتُها ، لكن لن أنسى ومعي في نعمة التذكّر أولادي وأحفادي. الحكايةُ هي هكذا:" نشرتُ مقالاً عن محرقة سينما عامودا بمجلة الحوار في عهد المرحوم اسماعيل عمو،فدُعيتُ من قِبل فرع الأمن العسكري بعامودا..لم تبقَ شتيمةٌ في قاموس المُكلَّف بالتحقيق معي إلا و تلقّيتُها صاغراً ومهزوماً وساكتاً..ثم سلّمني ذاك الفرعُ إلى شبيهه في القامشلي فكانت الشتائمُ أشدّ من سابقاتها ،ثم سلّمني ذاك الفرعُ إلى ربيبه في الحسكة فتحوّلت الشتائمُ إلى الاهانات والصفعات..وهكذا كان الشأن معي مع الأمن السياسي وأمن الدولة في المدن الثلاث.فحوى المقال كان يطلبُ فتح تحقيق محايد"غير بعثيٍّ " لمحاسبة الجُناة الذين ساهموا في هذه المحرقة التي لم يحصل مثلُها في العالم، لكن يبدو أنّ البعث كان يديرُ ويتسلّط "وما زال"على البلاد منذ ذاك التاريخ عام 1960:سنوات الوحدة المشؤومة بين سوريا ومصر التي كانت تجلد كلّ المخالفين معَها.خيرُ وصف للسينما ما كتبَه عمي الشيخ توفيق الحسيني في كتابه"نهر عامودا":كانت هذه الدار مبنية من اللبن الترابي، مستطيلة البنيان تمتد من الشرق إلى الغرب ذات سقف أُتخذ من الأعمدة الخشبية والقش والعوارض الحديدية... وكانت الجدران يكسوها نسيج خشن من الجوت الهندي "الخيش" الذي يستعمل في صناعة أكياس الحبوب طلي بألوان من الدهان الزيتي وكانت المقاعد والكراسي مصنوعة من الأخشاب الهشة وفروع الأشجار وخيوط نباتية... وفي تلك الأيام كانت أشرطة الأفلام السينمائي تصنع من مادة بلاستيكية سريعة الالتهاب ومتى مستها النار أو الحرارة الشديدة انفجرت كما ينفجر البارود أي أن اشتعالها كان أقرب إلى الانفجار منه إلى الاشتعال أو الاحتراق... وكانت _الدار مع كل هذا وذاك _تفتقر إلى أبسط شروط السلامة وضرورات الأمان.الأرضية وطيئة منخفضة شديدة الانخفاض تحت مستوى الشارع والباب ضيق لا يسمح إلا بعبور شخص واحد من خلاله ينفتح إلى الداخل.في يوم &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1632-;-/&#1633-;-&#1633-;-/&#1633-;-&#1635-;- خصص ريع العروض السينمائية في هذه الدار معونة لثوار الجزائر... ظل الشريط السينمائي يدار مراراً وتكراراً منذ طلوع النهار إلى ماقبيل غروب الشمس فلم يعد الشريط البلاستيكي يتحمّل مزيداً من الحرارة التي تسلطها العدسات المتوهجة فالتهب وقذف بحممه على الأشرطة القريبة المتراكمة وعلى الجدران المغطاة بالخيش وفي ثوان معدودة كان كل شي قد استحال إلى جمر متأجج... حاول التلاميذ الصغار الذين كانوا في الداخل الفرار والنجاة من النار الجحيمية التي أحدقت بهم وبدأت تلسع وجوههم وتلتهم ألبستهم فاندفعوا وتدافعوا وتزاحموا و تراكمت الأجساد... كانت النار تحمل إليهم الرعب والموت.نجا البعض واحترق المئات وتفحمت جثثهم وضاعت معالم شخوصهم. وقد كان لكل من نجا وفرّ بجلده قصة أو حكاية يرويها بطريقته عما شاهد ورأى وعانى.كان كل من سمع بنبأ النكبة الفادحة والفاجعة الأليمة ولا سيما أولياء التلاميذ وذووهم قد حضر إلى المكان الذي كان أولادهم يشاهدون فيه العرض السينمائي. ولما بلغ النبأ مسامع الرجل النبيل : محمد سعيد آغا الدقوري هرع إلى المكان بكل مروءته وعنفوانه و مشاعره الإنسانية واقتحم الأتون الجهنمي واستطاع إنقاذ العشرات من بين اللهيب... كان بعض النظارة يشاهدون عمله البطولي الخارق في إعجاب واندهاش وهم يشفقون عليه من أن يصيبه مكروه أو تلحق به أذية فألحوا عليه أن يكف عن المجازفة وتعريض حياته لأفدح الأخطار وكانوا يحسبونه باحثاً عن ولده الوحيد. وقالوا له :إن كنت تبحث عن ابنك فهد، فهو سليم. فردّ: ه ......
#محرقة
#سينما
#عامودا.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737654
عبدالرحمن محمد محمد : عامودا ...جمر يتقد في الذاكرة
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_محمد_محمد تحتفظ عامودا بذكرياتها، تُودِعَها في القلب، تُسدل الستائر على نوافذ الروح، ترخي عليها وشاح الليالي، ولكنها تأبى أن تنسى، فهل لجرح في القلب أن يستكين؟ وهل لقلبِ أمٍّ أن يغفوا؟ وأنين أولادها يحزّ في قلبها وعينيها، ويلقي المزيد من الملح في الجرح.عقود سته، وبعدها عام، مرّت، لا الذكريات المتّقدة تغادر موطنها في القلب، ولا القلب يوصد أبوابه دونها، ففي مساء الأحد في 13 تشرين الثاني من عام1960، كانت عامودا على موعد مع الألم والوجع، كانت على موعد مع الموت والنار، كانت مدعوة لمساء يفوح منه رائحة شواء للبشر، وصرخات أبرياء، واستغاثة فلذات أكباد، لم يكن لها ذنب سوى إنها “كردية”.في عامودا كانت مواليد ذلك اليوم، وما زالت تُعرَف تاريخ ميلادها بيوم مرير، يوم رددت الأمهات، والجدات، والآباء اسمه كثيرا “حريق سينما عامودا- شواتا سينمي” وكم احترقت قلوب على احتراق تلك الأجساد الغضّة، والأبدان الناعمة، وكم من الأحلام اُغتِيلت في يومها، اغتالتها أشباه بشر، بقلوب من حجر، وضمائر ميتة، ومخططات دنيئة، فكانت عامودا على موعد مع الموت والاحتراق؛ موت اختطف مئات الأبناء، وبات تاريخاً ومرجعاً، و مستنداً لتأريخ أحداث تليه، وهكذا قُدر لعامودا، أن يكتب تاريخها بالموت، والالم والنار، فكيف له أن يمحى؟هكذا هي عامودا التي تصحو على أمل وضحكة، وتنام على حسرة ودمعة، تزدان بيوتها بصور الشهداء، شهداء حريق السينما، وشهداء عشاق الحياة والحرية، تحتفي بيوتها بلقاءات الأدب، والفن، والإبداع، وتعلو ضحكات مجانينها البريئة وهم يعبرون الجسر، أو يتجولون في سوق الفاتورة، و”شرمولا” يراقبها في صمت. هكذا عامودا العاشقة للحياة، تبقى على موعد في كل عام؛ لتلوح لشهدائها بمناديل بيضاء، كما قلوب أبنائها، مناديل كتب عليها بأحرف من نور لا يراها إلاّ من يعشق الحياة: “لأن غادرتم وفي قلوبكم رجاء، سنحيا لأجلكم ونواصل –رغم الموت- الحب والغناء” ......
#عامودا
#...جمر
#يتقد
#الذاكرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737928
عبداللطيف الحسيني : عامودا في وجه حزب الاتحاد الديمقراطي.
#الحوار_المتمدن
#عبداللطيف_الحسيني عبداللطيف الحسيني.صاحبُ الحقّ أمير يحتجّ في وجه أعتى حزب استلمَ المناطقَ الكرديّة بقوّة سلاح طاغية الشام بشّار الأسد ، مادام أنّ هناك ظلماً يطالُ الشرفاء فلن يهنأ قادةُ هذا الحزب بالراحة ، عشراتُ المرات وقف أهلُ عامودا ضدّ هذا الحزب بكل قياداته و حرافيشه وشبيّحته ومواليه ومَن لفَّ لفَهم من صغار الكسبة والتجّار الكبار منهم والصغار، وفي الداخل والخارج. أتذكّر مجزرة عامودا حينها خرجت المدينةُ كلُّها ضدّ الحزب ما عدا البعثيين والشبّيحة، وكانت النتيجة كسر شوكة الحزب وفضحه أمامَ المجتمع الدول ولجان حقوق الانسان ومنظمة https://www.hrw.org/ar/middle- east/n-africa/syriaالتي فتحت تحقيقاً وكشفت الحقائق التي أخفاها حزب الاتحاد الديمقراطي. وثمن الحريّة كان باهظاً لعامودا" ستةُ شهداء". وعشرات الجرحى و مئات الأشخاص الذين أُصِيبوا بأمراض نفسيّة.عموم الحال في الفيديو أدناه وقفةٌ احتجاجيّة نسائيّة ضدّ قيادات حزب الاتحاد الديمقراطي للكفّ عن القتل والاعتقال والخطف،خصوصاً خطف القاصرات والقاصرين، فأولاد الناس ليسوا لعبة يتسلّون بهم أو ليدفعوهم لحروبهم الخاسرة التي أسموها انتصارات.الفيديو:https://fb.watch/9yebWXi4b7/ـ برلين. ......
#عامودا
#الاتحاد
#الديمقراطي.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739135