حسين عجيب : كتاب السعادة _ باب 4 مع فصوله وهوامشه
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تمرين نفسي أحبه وله نتائج تقارب السحر ، حسب تجربتي ...أن تحب ذهنيا أكثر شخص تكرهه في العالم من خلال تكبير إيجابياته وتجاوز سلبياته ، وتجربة العكس مع من ، وما ، تحب .التمرين مزدوج بطبيعته ، يدمج الحاجتين المتناقضتين للحب والعداوة ... يا صديقتي أيضا .( مشاعرك مسؤوليتك )....الواقع الموضوعي يتضمن الحياة والزمن والمكان ، ليس لعبة ولا معركة . يدمج اللعب والحب والحرب والحوف بطرق عديدة ومتنوعة ، وما تزال شبه مجهولة .بعبارة ثانية ، الوجود مشكلة قديمة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ، وهي ثلاثية البعد ، وتتطلب الحل بشكل دائم ويستمر من الولادة إلى الموت .هذا ما تكشفه النظرية الرابعة للزمن بوضوح ، وتساهم في الحل . حيث النظرية الأولى التقليدية تعتبر أن سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .والحديثة تعتبر سهم الزمن غير محدد في اتجاه معين ووحيد . والنظرية النقدية التي تشبه موقف التنوير الروحي ، وتعتبر أن الزمن هو الحاضر فقط ، بينما المستقبل والماضي فكرة عقلية لا أكثر . النظرية الرابعة تتضمن الثلاثة السابقة وتضيف عليها كما أعتقد . حيث اتجاه حركة الزمن عكس اتجاه حركة الحياة ، وهي من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر .بالإضافة إلى ذلك ، الزمن حركة بطبيعته ، وهو كما أتخيله نوع من الطاقة غير المعروفة إلى اليوم ، وحركته مزدوجة تعاقبية وتزامنية معا . الحركة التعاقبية تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ثم الماضي وهي التي تقيس سرعتها الساعة ، بينما الحركة التزامنية ( ويمثلها فرق التوقيت ) من حاضر 1 إلى حاضر 2 إلى حاضر 3 ... إلى ما لا نهاية .الحركة التزامنية عتبتها سرعة الضوء ، وهي تتجاوز سرعة الضوء أو تساويها .....الاحترام الزائد لا يزعج أحدا ، والعكس هو الصحيح فقط .قلة الاحترام هو ما يزعجنا ، ولا أحد يجهل الفرق بين السلوكين المتناقضين .....ضيعتنا الطرق السهلة .... _ من نحن ؟_ نحن ما فقدناهكانت تلك ، إحدى الأجوبة الأكثر تميزا وبعدا عن المألوف والمتوقع ، على سؤال " من نحن "لم أعد أتذكر أين قرأت ذلك ،أعتذر بصدق ...وكنت لأضيف ، والأهم أننا _ نحن _ ما سنفقده خلال بقية حياتنا أو وجودنا معا .1العلاقة الثنائية بديل واقعي عن الهوية ، بوجهيها التقليدي الجمعي _ والمشترك ، أو الحديث الفردي _ والشخصي .من اللافت ، غياب الاهتمام في الثقافة العربية بالعلاقة الثنائية خاصة ، والمستمر !تحضرني عناوين كتب الدكتور مصطفى حجازي :1 _ الانسان المقهور .2 _ الانسان المهدور .3 _ إطلاق الطاقات الإيجابية .وأعتقد أن كتبه ودراساته المتميزة ، تقدم التفسير الأقرب للحقيقة عن الواقع الحالي ، ليس اللبناني والسوري ، بل عن الواقع العربي والإسلامي بصورة عامة .....العلاقة الثنائية بين فردين ، من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين ، وقد تكون علاقة قرابة أو صداقة أو عمل أو عاطفية _ إيجابية ، حيث المشاركة والتعاون والثقة والحب ( أو سلبية ، حيث الخوف والعدوانية والخداع ) .بالمختصر ، تمثل العلاقة الثنائية الشكل النموذجي للعلاقات الإنسانية ، فهي تتضمن العلاقة مع الذات بالتزامن العلاقة مع الآخر _ ين .كمثال تطبيقي على الفكرة ، كل انسان طرف في علاقة الابن _ة مع الأم والأب أو من في مقامهما ، ودور الفرد في علاقة يعكس شخصيته الحالية ( المستوى المعرفي _ الأخلاقي ) ، في بقية علاقاته المتعددة والمختلفة .بعبارة أوضح ، لا يوجد شخص جيد كأخ وسيء كجار أو كزوج _ ة وفي بقية علاقاته ، وهذا ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697035
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب تمرين نفسي أحبه وله نتائج تقارب السحر ، حسب تجربتي ...أن تحب ذهنيا أكثر شخص تكرهه في العالم من خلال تكبير إيجابياته وتجاوز سلبياته ، وتجربة العكس مع من ، وما ، تحب .التمرين مزدوج بطبيعته ، يدمج الحاجتين المتناقضتين للحب والعداوة ... يا صديقتي أيضا .( مشاعرك مسؤوليتك )....الواقع الموضوعي يتضمن الحياة والزمن والمكان ، ليس لعبة ولا معركة . يدمج اللعب والحب والحرب والحوف بطرق عديدة ومتنوعة ، وما تزال شبه مجهولة .بعبارة ثانية ، الوجود مشكلة قديمة _ جديدة ومتجددة بطبيعتها ، وهي ثلاثية البعد ، وتتطلب الحل بشكل دائم ويستمر من الولادة إلى الموت .هذا ما تكشفه النظرية الرابعة للزمن بوضوح ، وتساهم في الحل . حيث النظرية الأولى التقليدية تعتبر أن سهم الزمن يبدأ من الماضي إلى المستقبل ، مرورا بالحاضر .والحديثة تعتبر سهم الزمن غير محدد في اتجاه معين ووحيد . والنظرية النقدية التي تشبه موقف التنوير الروحي ، وتعتبر أن الزمن هو الحاضر فقط ، بينما المستقبل والماضي فكرة عقلية لا أكثر . النظرية الرابعة تتضمن الثلاثة السابقة وتضيف عليها كما أعتقد . حيث اتجاه حركة الزمن عكس اتجاه حركة الحياة ، وهي من المستقبل إلى الماضي ، ومرورا بالحاضر .بالإضافة إلى ذلك ، الزمن حركة بطبيعته ، وهو كما أتخيله نوع من الطاقة غير المعروفة إلى اليوم ، وحركته مزدوجة تعاقبية وتزامنية معا . الحركة التعاقبية تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ثم الماضي وهي التي تقيس سرعتها الساعة ، بينما الحركة التزامنية ( ويمثلها فرق التوقيت ) من حاضر 1 إلى حاضر 2 إلى حاضر 3 ... إلى ما لا نهاية .الحركة التزامنية عتبتها سرعة الضوء ، وهي تتجاوز سرعة الضوء أو تساويها .....الاحترام الزائد لا يزعج أحدا ، والعكس هو الصحيح فقط .قلة الاحترام هو ما يزعجنا ، ولا أحد يجهل الفرق بين السلوكين المتناقضين .....ضيعتنا الطرق السهلة .... _ من نحن ؟_ نحن ما فقدناهكانت تلك ، إحدى الأجوبة الأكثر تميزا وبعدا عن المألوف والمتوقع ، على سؤال " من نحن "لم أعد أتذكر أين قرأت ذلك ،أعتذر بصدق ...وكنت لأضيف ، والأهم أننا _ نحن _ ما سنفقده خلال بقية حياتنا أو وجودنا معا .1العلاقة الثنائية بديل واقعي عن الهوية ، بوجهيها التقليدي الجمعي _ والمشترك ، أو الحديث الفردي _ والشخصي .من اللافت ، غياب الاهتمام في الثقافة العربية بالعلاقة الثنائية خاصة ، والمستمر !تحضرني عناوين كتب الدكتور مصطفى حجازي :1 _ الانسان المقهور .2 _ الانسان المهدور .3 _ إطلاق الطاقات الإيجابية .وأعتقد أن كتبه ودراساته المتميزة ، تقدم التفسير الأقرب للحقيقة عن الواقع الحالي ، ليس اللبناني والسوري ، بل عن الواقع العربي والإسلامي بصورة عامة .....العلاقة الثنائية بين فردين ، من نفس الجنس أو من جنسين مختلفين ، وقد تكون علاقة قرابة أو صداقة أو عمل أو عاطفية _ إيجابية ، حيث المشاركة والتعاون والثقة والحب ( أو سلبية ، حيث الخوف والعدوانية والخداع ) .بالمختصر ، تمثل العلاقة الثنائية الشكل النموذجي للعلاقات الإنسانية ، فهي تتضمن العلاقة مع الذات بالتزامن العلاقة مع الآخر _ ين .كمثال تطبيقي على الفكرة ، كل انسان طرف في علاقة الابن _ة مع الأم والأب أو من في مقامهما ، ودور الفرد في علاقة يعكس شخصيته الحالية ( المستوى المعرفي _ الأخلاقي ) ، في بقية علاقاته المتعددة والمختلفة .بعبارة أوضح ، لا يوجد شخص جيد كأخ وسيء كجار أو كزوج _ ة وفي بقية علاقاته ، وهذا ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697035
الحوار المتمدن
حسين عجيب - كتاب السعادة _ باب 4 مع فصوله وهوامشه
حسين عجيب : كتاب السعادة _ باب 5 مع فصوله وهوامشه وملحقاته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب السعادة – باب 5 خلاصة الفصول والأبواب السابقة مع التكملةمن لا يجيد القراءة والاصغاء ،لا يعرف شيئا .....المهم : كيف تشعر _ ين لكن الأهم : ماذا تفعل _ين هذه الفكرة / الخبرة ، شديدة التكثيف وغامضة بطبيعتها ، وهي تمثل أحد هواجس هايدغر ومحور أساسي في كتابته " التمييز بين المهم والأهم الذي لا يفقد أهميته مع مرور الزمن " .وسوف أناقشها بشكل تفصيلي وموسع ، عبر الفصول اللاحقة لهذا الباب . 1تتمثل مشكلة السعادة وراحة البال ( أو نقيضها التعاسة والضمير المذنب ) بالفجوة _ المتغيرة بطبيعتها _ بين العمر البيولوجي للإنسان وبين عمره العقلي والعاطفي المتكامل .السعادة وراحة البال تتوافق مع اتجاه تضييق الفجوة ، وتحقيق التجانس الفعلي بين العمرين العقلي والبيولوجي للإنسان .والعكس في حالة التعاسة وعدم الكفاية المزمن ، حيث تتسع الفجوة مع تقدم العمر، وتتفاقم حالة ازدواج المعايير وتفكك الشخصية ، مع تزايد الهوة بين القول والفعل .تتضح الفكرة ، الخبرة ، بدلالة الحب أكثر . حيث يتعلم بعض الناس باكرا ، وبطرق ماتزال غامضة وغير مفهومة أن محاولة العيش وفق الحد الأدنى من الجهد والاهتمام هي الأسووأ ، والعكس أيضا حيث ، العيش وفق الاحترام والثقة هي الأفضل . في البداية تكون على المدى غير المنظور ، ومع التقدم في العمر يتحقق التجانس بين السعادة واللذة بشكل يتزايد دوريا .هذه الفكرة تحتاج وتستحق المزيد من الحوار والاهتمام الثقافي والعاطفي أيضا .....الأصحاء سعداء .المرضى أشقياء .والوسط وسط .....2هل الواقع حركة أم سكون ؟!قبل محاولة الإجابة عن هذا السؤال ، ربما من المناسب البدء مع السؤال الكلاسيكي في الفلسفة ، والذي يتمحور حول العلاقة بين الذات والموضوع ، أو تحديد النسبي والموضوعي .بعبارة ثانية ، ماذا ينقص من الواقع عندما يموت الفرد ( أو فرد ) ؟يستدعي السؤال نقيضه :ما الذي يكسبه الواقع ، أو ما الذي يضاف للواقع ، عند ولادة فرد ؟هذه الأسئلة وغيرها من الأسئلة ، المشابهة ، تراود كل انسان ، بطرق مختلفة ومتنوعة .لا أعتقد أن لدي ما أضيفه لفهمك ، أو لمعرفتك في هذا السياق .ربما أعود لمناقشة هذا النوع من الأسئلة ( الميتافيزيقية ، المشتركة منها خاصة ) في المستقبل ، إذا طال بي العمر .....بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتخلخل الموقف العقلي المسبق ، والموروث بطبيعته ، حيث تتكشف بوضوح الدوغما اللغوية .مثلا كلمة جديد في الحياة مصدرها الماضي ، حيث الجديد يأتي من الماضي بشكل مؤكد .( جسد الفرد ومصدره الماضي ، مع أن زمنه وعمره مصدره المستقبل ) .وعلى العكس تماما بالنسبة للزمن : حيث الجديد يأتي من المستقبل .لا أعتقد أن هذه المعضلة تخص اللغة العربية وحدها .....الماضي مصدر الحياة ، ومصدر الجديد في الحياة .المستقبل مصدر الزمن ، ومصدر الجديد في الزمن .أتفهم ، صعوبة القبول والمتابعة ولكن....كل يوم جديد ، ويختلف عن ما سبقه بالكامل .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الزمن ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الحياة .كل يوم قديم ، ويشبه اليوم الذي سبقه إلى درجة التطابق .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الحياة ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الزمن .....هل الواقع حركة أم سكون ؟!الواقع ثلاثي البعد ، يشبه الفرد الإنساني خاصة .الفرد الإنساني ثلاثي البعد :1 _ البعد البيولوجي أو المورثات .البعد الأول ثابت ويتكرر من جيل سابق إلى الأجيال ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
#وملحقاته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698706
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب كتاب السعادة – باب 5 خلاصة الفصول والأبواب السابقة مع التكملةمن لا يجيد القراءة والاصغاء ،لا يعرف شيئا .....المهم : كيف تشعر _ ين لكن الأهم : ماذا تفعل _ين هذه الفكرة / الخبرة ، شديدة التكثيف وغامضة بطبيعتها ، وهي تمثل أحد هواجس هايدغر ومحور أساسي في كتابته " التمييز بين المهم والأهم الذي لا يفقد أهميته مع مرور الزمن " .وسوف أناقشها بشكل تفصيلي وموسع ، عبر الفصول اللاحقة لهذا الباب . 1تتمثل مشكلة السعادة وراحة البال ( أو نقيضها التعاسة والضمير المذنب ) بالفجوة _ المتغيرة بطبيعتها _ بين العمر البيولوجي للإنسان وبين عمره العقلي والعاطفي المتكامل .السعادة وراحة البال تتوافق مع اتجاه تضييق الفجوة ، وتحقيق التجانس الفعلي بين العمرين العقلي والبيولوجي للإنسان .والعكس في حالة التعاسة وعدم الكفاية المزمن ، حيث تتسع الفجوة مع تقدم العمر، وتتفاقم حالة ازدواج المعايير وتفكك الشخصية ، مع تزايد الهوة بين القول والفعل .تتضح الفكرة ، الخبرة ، بدلالة الحب أكثر . حيث يتعلم بعض الناس باكرا ، وبطرق ماتزال غامضة وغير مفهومة أن محاولة العيش وفق الحد الأدنى من الجهد والاهتمام هي الأسووأ ، والعكس أيضا حيث ، العيش وفق الاحترام والثقة هي الأفضل . في البداية تكون على المدى غير المنظور ، ومع التقدم في العمر يتحقق التجانس بين السعادة واللذة بشكل يتزايد دوريا .هذه الفكرة تحتاج وتستحق المزيد من الحوار والاهتمام الثقافي والعاطفي أيضا .....الأصحاء سعداء .المرضى أشقياء .والوسط وسط .....2هل الواقع حركة أم سكون ؟!قبل محاولة الإجابة عن هذا السؤال ، ربما من المناسب البدء مع السؤال الكلاسيكي في الفلسفة ، والذي يتمحور حول العلاقة بين الذات والموضوع ، أو تحديد النسبي والموضوعي .بعبارة ثانية ، ماذا ينقص من الواقع عندما يموت الفرد ( أو فرد ) ؟يستدعي السؤال نقيضه :ما الذي يكسبه الواقع ، أو ما الذي يضاف للواقع ، عند ولادة فرد ؟هذه الأسئلة وغيرها من الأسئلة ، المشابهة ، تراود كل انسان ، بطرق مختلفة ومتنوعة .لا أعتقد أن لدي ما أضيفه لفهمك ، أو لمعرفتك في هذا السياق .ربما أعود لمناقشة هذا النوع من الأسئلة ( الميتافيزيقية ، المشتركة منها خاصة ) في المستقبل ، إذا طال بي العمر .....بعد فهم الجدلية العكسية بين الحياة والزمن ، يتخلخل الموقف العقلي المسبق ، والموروث بطبيعته ، حيث تتكشف بوضوح الدوغما اللغوية .مثلا كلمة جديد في الحياة مصدرها الماضي ، حيث الجديد يأتي من الماضي بشكل مؤكد .( جسد الفرد ومصدره الماضي ، مع أن زمنه وعمره مصدره المستقبل ) .وعلى العكس تماما بالنسبة للزمن : حيث الجديد يأتي من المستقبل .لا أعتقد أن هذه المعضلة تخص اللغة العربية وحدها .....الماضي مصدر الحياة ، ومصدر الجديد في الحياة .المستقبل مصدر الزمن ، ومصدر الجديد في الزمن .أتفهم ، صعوبة القبول والمتابعة ولكن....كل يوم جديد ، ويختلف عن ما سبقه بالكامل .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الزمن ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الحياة .كل يوم قديم ، ويشبه اليوم الذي سبقه إلى درجة التطابق .هذه العبارة صحيحة تماما بدلالة الحياة ، لكنها خاطئة تماما بدلالة الزمن .....هل الواقع حركة أم سكون ؟!الواقع ثلاثي البعد ، يشبه الفرد الإنساني خاصة .الفرد الإنساني ثلاثي البعد :1 _ البعد البيولوجي أو المورثات .البعد الأول ثابت ويتكرر من جيل سابق إلى الأجيال ......
#كتاب
#السعادة
#فصوله
#وهوامشه
#وملحقاته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=698706
الحوار المتمدن
حسين عجيب - كتاب السعادة _ باب 5 مع فصوله وهوامشه وملحقاته