الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن مدبولى : أربعون سببا لفشل الثورة المصرية
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدبولى أربعون سببا لفشل الثورة المصرية !!بالتأكيد هناك أسباب مشتركة لفشل كل الثورات والإنتفاضات الشعبية الحديثة التى قام بها المصريون فى مواجهة الظلم والقهر والإستبداد منذ ثورة القاهرة الأولى عام 1798، هذه الأسباب تتراوح ما بين القمع والتنكيل والإرهاب الذى ووجهت به هذه الثورات ، أو الخيانات والمؤامرات الداخلية والخارجية ، أو الجهل وانعدام الرؤية والأنانية الفردية ،، و تشترك ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 مع غيرها من الثورات الشعبية التى لم تحقق نجاحا فى نفس تلك الأسباب ، لكن لكل ثورة- ومنها ثورة 25يناير - عوامل خاصة بها تتعلق بالظرف الزمانى والمكانى والعلاقة بالبيئة الخارجية ، ويمكن القول أن الضعف النسبى للقوى المدنية الحديثة التى بدأت شعلة الثورة فى 25 يناير ، وعدم خلق قناة تعاون بينها وبين القوى التقليدية كان من أهم الأسباب التى كانت وراء الفشل الذى وقع ، بالإضافة إلى عدم تحييد الدولة العميقة بكل مؤسساتها الفولاذية الرافضة للتغيير ،أيضا إتباع النهج الاصلاحى الذى يعتمد على الإنتخابات التنافسية كطريق وحيد للتغيير الأمر الذى تسبب فى تشتيت قوى الثورة فى مرحلة ما بعد إزاحة الهياكل السياسية للنظام ، وكذلك عدم إنشاء محاكمات أستثنائية ضد أعداء الثورة بحجة مواكبة القوانين الدولية ،بالإضافة بالطبع للتدخل الأجنبى السافر والأموال السياسية المشبوهة التى قيل إنها إنهمرت فساهمت فى بث الخلافات البينية مما سارع بتدمير الثورة والقضاء على قواها الفاعلة ، كذلك فثورة يناير 2011 فشلت وتراجعت بسبب غياب مشروع واضح لها،والأمر نفسه ينطبق فى حال تعدد المشاريع وتناقضها وتناحرها وتهافتها ، ويمكن أن نلخص الأسباب الرئيسية لفشل ثورة الخامس والعشرين من يناير 2011 فيما يلى :- أولا :ــ عدم وجود قيادة ثورية كاريزمية تستطيع أن تجمع وتوحد الجهود، فبعدما نجحت الثورة فى البداية وكادت ثمارها أن تنضج، ظهر العشرات من القادة والاتجاهات يريدون قطف تلك الثمار ، فنشبت المعارك العلنية والسرية بينهم بدلا من التعاون وإنكار الذات لمواجهة التحديات والمؤامرات على الأرض،، ثانيا :- غياب المشروع، فثورة بلا قيادة ولا مشروع محكوم عليها حتما بالفشل، ولذا اكتفت الثورة بشعار «الشعب يريد اسقاط النظام» فلما سقط رأس النظام إلتبست الأمور ، وتشابكت ولم يبق إلا الفوضى التى عمت البلاد والعباد بشكل مقصود وممنهج وكجزء قصد به تعرية الثورة وكشف عجزها أمام الجماهير ،،ثالثا :- خيانة النخب المدنية وتآمرها ومنهم من إستعان بأموال الخارج لمواجهة القوى المنافسة ، كما إستغلت قوى الثورة المضادة بعضهم كأدوات لذبح البقية الباقية من الثورة ،، رابعا :-الذعر والفوبيا التى سادت بين أوساط بعض الأقليات ورعبهم من انتصارالثورة،ومحاولاتهم المستميتة لإفشالها والتى كانت واضحة جلية فى بعض المواقف المتزمتة التى تبحث عن (تلكيكة ) للنيل من الثورة وإسقاطها،، خامسا :- اتباع النهج الاصلاحى الكلاسيكى للانتقال من مرحلة الثورة إلى مرحلة الدولة، ومن فكر الثورة إلى فكر الدولة عبر إستخدام الانتخابات التقليدية التى قد لا تعكس نتائجها جهود كل القوى السياسية التى شاركت فى الثورة ، وبالتالى خروج تلك القوى خالية الوفاض ، مما أرسى بدايات للعداء بين القوى الثورية المتنافسة ،،سادسا :-إشتعال الصراعات السياسية بين النخب السياسية واستخدام الشارع وجماهيره فى المليونيات المتعاكسة والمتناقضة ،، سابعا :-- التدخل والتآمر الخارجى ضد الثورة وفصائلها ، وانهم ......
#أربعون
#سببا
#لفشل
#الثورة
#المصرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705362
فارس محمود : من فشل لفشل...
#الحوار_المتمدن
#فارس_محمود (بصدد تكتيكات الولائيين تجاه نتائج الانتخابات)ان احدى الافرازات المباشرة للانتخابات في العراق هي الانحدار السريع للتيارات والقوى المليشياتية الولائية. فبعد الهزيمة المدوية التي تعرض لها هذا التيار في الانتخابات وحصوله لحد الان على ما بين 14-16 مقعد انتخابي، نرى هذا التيار في تخبط وتيه سياسي وعملي جدي. ان هزيمته الانتخابية ترجع بالدرجة الاولى والاساس الى انتفاضة تشرين والمجابهة البطولية لشباب وشابات تشرين لهذه القوى وفضحها لماهيتها الاجتماعية والسياسية القمعية والاستبدادية. للرد على هذا الهزيمة المرة، وللدفاع عن مكانته وامتيازاته، لجأ هذا التيار المليشياتي الولائي لعدة تكتيكات. لم يكن نصيب اي منها، التي تهدف في المطاف الاخير ممارسة الضغوطات على الاخرين كي لا يمسوا امتيازاتهم ومكانتهم في السلطة والثروة، سوى الفشل الذريع."الاطار التنسيقي الشيعي": إذ مع ظهور النتائج الاولية للانتخابات، رفضت قوى هذا التيار تلك النتائج "الصادمة" لهم (والمتوقعة على صعيد المجتمع) وأكدت على عدم القبول بها بتاتاً بوصفها مزورة و...كما لو ان التزوير امراً جديداً!! وللدفع باحتجاجها هذا، تذكّرت (الاطار التنسيقي للقوى الشيعية) لتجتمع فيه، وأوكلت امرها وامر القوى الرافضة للنتائج الى المالكي ودولة القانون اللذان تحدثا بغطرسة في البدء عن قدرتهما على تشكيل الكتلة الاكبر وتشكيل الحكومة. ودعت التيار الصدري الى مشتركهم القديم هذا من اجل تشكيل حكومة ائتلافية مشتركة يتوافقوا جميعا عليها، تضم كل الاطياف "الشيعية" ولا تهمش طرفاً منها، اي وجهت القوى المهزومة الدعوة للتيار الصدري ان يشكل حكومة برئيس وزراء "ائتلافي قح" وليس "صدري قح" "تصون مصالحنا نحن "الشيعة " جميعاً". وقد فشل هذا التكتيك فشلاً كبيراً لانعدام افاقه اساساً، وبالأخص اثر الانسحاب الواقعي والعملي لإتلاف "قوى الدولة" المتكون من تيار الحكمة للحكيم والنصر للعبادي اللذان يختلفان مع الولائيين والمالكي من ناحية التوجهات السياسية (الوطنية-القومية العراقية) ولكن جمعتهم مؤقتاً مرارة الهزيمة الانتخابية. وانعقد فرط هذا التجمع سريعاً نظراً للتوجهات المتناقضة وانعدام الافاق السياسية.الفرز اليدوي: ولم يحقق طرح التيار الولائي (وفي مرحلة قصيرة، الاطار التنسيقي) بالاعتراض والمطالبة بالعد اليدوي للأصوات في الدوائر الانتخابية المشكوك بنتائجها سوى فشلاً ذريعاً، حيث اعلنت المفوضية العليا للانتخابات تطابق نتائج العد اليدوي مع الالكتروني! وحين رأت فشل هذا، قامت بالحديث عن العد والفرز اليدوي على كل المراكز والصناديق الانتخابية في عموم العراق وليس قسماً منها!! وفي كل هذا المسار، كانت تتطلع من هذه الاعمال والضغوطات الى كسب الوقت بكل الاشكال الممكنة عسى ان يفتح لها الوقت باب امل وحلٍ ما.التظاهر امام المنطقة الخضراء: لجأ هذا التيار الى أسلوب التظاهر أمام المنطقة الخضراء. إذ جمع المئات من أزلامه، من الذين خبزتهم ومعيشتهم ورواتبهم مرتبطة بوجود هذا التيار ليتظاهروا. نصبوا خيامهم "معززين" و"مكرمين" امام بوابة المنطقة الخضراء مهددين باقتحام المنطقة إن لم تنصاع الحكومة لمطالبهم. ان هذه البوابة التي وضعت السطات القمعية في تشرين 2019 بوجه متظاهري تشرين جدران اسمنتية طويلة وعريضة قبل مئات الامتار منها واطلقت النار عليهم وازهقت ارواح المئات من شباب تشرين دون ان يتمكنوا للوصول للجدران، ناهيك عن بوابة المنطقة الخضراء.رأى المجتمع الخزعلي وأمثال الخزعلي وقصد اصبحوا "رسل حقوق الانسان" و"دعاة حرية"، رأتهم وهم يتحدثون في وسائل ال ......
#لفشل...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737173