الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد عصيد : رسالتان من صديقين جزائريين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_عصيد توصلتُ من مواطن جزائري صديق بالرسالة الساخرة التالية، والتي كتبت في الأصل باللغة الفرنسية، وفيما يلي ترجمتها العربية للجمهور المغربي والعربي: "أخيرا انتصرنا عليكم، هزمناكم معشر المغاربة، وليس عليكم إلا تقبلوا الهزيمة والاعتراف بتفوقنا عليكم. كنتم إلى وقت قريب تتباهون بصومعة مسجدكم الأطول في إفريقيا، وربما في العالم، وها نحن اليوم قد أثبتنا بأننا نعلو ولا يُعلى علينا، فصومعتنا أطول من صومعتكم، وصلواتنا ستسمع قبل صلواتكم، وأدعيتنا ستصل قبل دعواتكم، إن الشعب الذي ضحّى بأزيد من مليون شهيد ما زال قادرا على إبهار العالم، ففي يوم تدشين "مسجدنا الأعظم"، هاجر رئيسنا إلى ألمانيا بحثا عن العلاج، بعد ستين سنة من الاستقلال واقتصاد الريع، لنبرهن على أن لنا مفهومنا الوطني الخاص للتنمية ولنظام الأولويات، من قال إننا لا نحبّ الجزائر ؟ ".وردت علي الرسالة يومين قبل توصلي بمراسلة أخرى من الكاتب الجزائري الصديق سعيد عاهد يخبرني فيها بصدور العدد الجديد من مجلة "الأسبوع المغاربي"، تتضمن مادة حول "مسجد الجزائر الأعظم"، ووجدتُ أنه بدوره كتب متحدثا عن مفارقة تدشين أكبر مسجد بأطول صومعة مع هجرة رئيس الدولة للعلاج في الخارج: "لا أدري إن كان الراهن الجزائري يعاني من خلل في فهم القيم ؟ يبدو الأمر مُحيّرا، وفي غياب الحيرة أمام واقع كهذا، يصبح الأمر جللا أمام واقع له فهْمٌ غريب للعظمة، وما أدراك ما "العظمة". نتمنى الشفاء العاجل للرئيس عبد المجيد تبون، وأن يعود سالما معافى كما نتمنى الشفاء لكل سياساتنا المغاربية من فقر الفكر الخلاق وضغط الشعور المفرط بالعظمة ومن قصر النظر الاستراتيجي وسوء تقرير المصير آمين". ......
#رسالتان
#صديقين
#جزائريين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697762
عائد زقوت : رسالتان والثالثة في الانتظار
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت بعد سقوط ترامب وقرب انتهاء فترة حكمه التي اتّسمت بالعنجهية والغطرسة في جميع الاتجاهات، فمن موقفه من أوروبا وحِلف النيتو، مرورًا بالصين ثم الانسحاب من اتفاقيتي المناخ والتجارة العالمية وتعريجًا إلى الاعتراف بالقدس عاصمة إسرائيل وضمّ الجولان، وصفقة القرن والضرب بالقيم السياسية والديمقراطية في الداخل الأمريكي والتي أذكت شعلة العنصرية والعرقية، فجميع هذه السياسات أشعلت العالم بأسره وبات يتطلّع إلى عودة الاعتدال للسياسة الأمريكية، وهذا الاعتدال المُتوخّى للحقبة السياسية الجديدة برئاسة بايدن انعكس على القضية الفلسطينية فبدأت الرسائل تأتي تباعاً على الرئيس عباس وأُولاها كانت من الحكومة الإسرائيلية التي تلتقط في العادة إشارات التغيير على السياسات الدولية في المنطقة وتتفاعل معها بأقصى سرعةٍ ممكنة، للحفاظ على مكتسباتها التي تراكمها يوما بعد يوم، فكانت الرسالة التي أرسلتها الحكومة الإسرائيلية بوساطة منسق المناطق الميجر جنرال كميل أبو ركن، تؤكد فيها استئناف إسرائيل لتحويل أموال المقاصة بناءً على الاتفاقيات الموقعة سابقًا وهذا يشير إلى عودة إسرائيل إلى ما تبقّى من الجزء السياسي الشكلي من اتفاقية أوسلو تمهيدًا للمتغيرات التي قد تطرأ على السياسات الخارجية الأمريكية في المنطقة ولركوب محطة المفاوضات من جديد وهذه الرسالة ليس لها علاقة بالانتصار أو بالانكسار فلا يوجد داعٍ للتقليل أو التهويل من هذه الرسالة التي تؤكد أنّ دولة الاحتلال تعرف دائمًا من أين تؤكل الكتف . وثاني الرسائل صدرت من الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين أثناء مشاركته في معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى والذي يُعنى بدعم المواقف الإسرائيلية في المنطقة، حيث دعا في رسالته الرئيس الأمريكي المنتخب جو بايدن إلى إعادة بناء الثقة بين الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي، ثم كرر طرح رؤيته السابقة بإيمانه بضرورة التعايش مع الفلسطينيين من خلال دولة واحدة لشعبين أو دولتين فلسطينية و أخرى اسرائيلية أو اتحاد كونفدرالي، وفي سياق هذا الطرح يجب ألا نذهب بعيدًا في تأويل وتحليل هذه الرؤية على أن هناك تغيير استيراتيجي طرأ على الموقف الإسرائيلي تجاه حقوق الشعب الفلسطيني، إلا أن هذه الرسالة لها أهمية بالغة ليس لكونها صدرت عن أحد ذهاقنة اليمين الإسرائيلي أو قبوله بمبدأ الدولة التي لم يتطرق إلى أهم أبجدياتها و هي الحدود للدولة الفلسطينية أو لدولتهم المزعومة التي لا حدود رسمية لها منذ إنشائها ولكن أهميتها تنبع من قناعة المحتل المطلقة أنه لا مستقبل له ولا أمان ولا سلام ما دام الشعب الفلسطيني لم يتمتع بحقوقه المشروعة على أرضه .أليس من الأوْلى أن تلتقط الفصائل الفلسطينية وعلى رأسها حركة حماس إشارات التغيير وتبادر بإرسال رسالةٍ إلى الرئيس عباس حرصاً على الإنسان الفلسطيني وعلى التراب الفلسطيني واحتراماً للتضحيات الجسام ولدم الشهداء، مفادها طيّ صفحة الخلافات والاختلافات والانطلاق و الالتفاف حول الحد الأدنى الذي يضمن وحدة الشعب الفلسطيني والتخلي عن إعلان الحرب وكأننا جوَقة نتصدّى لبعضنا ونهدر قوتنا، لِمَ هذا العداء المستحكِم من خوالج الأنفس وكأنكم في ميدان معركةٍ قادتها كما تتصورون ملائكة امام شياطين . ......
#رسالتان
#والثالثة
#الانتظار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700213
مقداد مسعود : رسالتان عبر الواتساب ..من الأستاذ باسم محمد غلب
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود رسالتان عبر الواتساب : من الأستاذ باسم محمد غلبمساء الخير..تعمدت ُ تأجيل قراءة ما كتبهُ الأستاذ الدكتور علاء العبادي عن قصيدتك (استكانة شاي).. تعمدت ُ تأجيل قراءة القصيدة ورأي الدكتور فيها ،إلى هذا الوقت المتأخر. لأنني أستمتع كثيرا،عندما أقرأ قصائدك الرائعة،لأن قصائد الأستاذ مقداد تحتاج إلى أجواء خاصة، حتى يتمكن المرء من الاستمتاع بها. وفي الحقيقة لا أجد أبلغ من عبارة أعدتُ قراءتها، عندما وصف السيد كاتب المقال قصيدة (استكانة شاي) على إنها دعاء صوفي. وأنا أقول: أن جميع حروف وكلمات هذه القصيدة، تدخل إلى القلب دون أستئذان، سلمت أناملك أستاذ مقداد على هذه القصيدة الجميلة. (2)مساء الخيرفي ( طرق ٌ .. سلالم ؟) لمستُ روعة القصيدة، وجمال بلاغتها وما تضمنته من معان ٍ إنسانية عميقة .(يقصدون البستان : كلهم فؤوس ومَن لايتملكه ُ فأس ٌ فهو علبة كبريت)أيضا ما ورد في هذا المقطع الجميل من القصيدة(المسرح: لا يدع اللغة تفكّر بذلك تأمر الخشبة التي تهادن الجمهور)وفي مكان آخر من القصيدة، عمق ودلالات ثورية، وفي نفس الوقت رمزية تشير إلى الحاكم المستبد( لا تمدح شجراً يصير هراوة ً أو كرسياً)هذا البعد الإنساني للقصيدة، جعلني قراءتي لها تتوالى للمرة الرابعة . لأنني وجدتها قصيدة ً تستحق التوقف عندها لأكثر من مرة.كل المحبة والتقدير لأستاذي الشاعر والناقد الأستاذ مقداد مسعود المحترمممممساءيل ......
#رسالتان
#الواتساب
#..من
#الأستاذ
#باسم
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711358
جواد بولس : رسالتان الى الصحفي جدعون ليفي
#الحوار_المتمدن
#جواد_بولس من لا يعرف من قرّاء الصحافة العبرية، بلغتها الاصلية أو المترجمة، مقالات الصحفي جدعون ليفي، التي دأب على نشرها أسبوعيًا، في صحيفة هآرتس؛ تناول فيها، ولمّا يزل، ممارسات وقمع جنود الاحتلال الاسرائيلي واعتداءات قطعان المستوطنين على أبناء الشعب الفلسطيني وضد ممتلكاتهم ؟لقد عدّ الفلسطينيون والاسرائيليون، على حد سواء، جدعون ليفي، جراء ثباته على الكتابة من ضفة المعتدى عليهم، نصيرًا مستوثَقًا لضحايا الاحتلال وشاهد حق على ما يعانون؛ وسكن، بسبب ذلك، قلوب معظمهم كواحد "معنا "وليس مع "أعدائنا". لقد دخل القلوب اذ كانت مطمئنة له، من أبواب الوجع، فهل سيبقى فيها بعد المودة التي أبداها تجاه بنيامين نتنياهو وعائلته، كما قرأنا وكما نشر وأفاد؟ لقد لبّى الصحفي جدعون ليفي دعوة زميله في صحيفة هآرتس العبرية، بيني تسيبر، وشارك في احتفال اقامه صاحبه بمناسبة عيد ميلاد سارة نتنياهو، عقيلة رئيس الحكومة السابق بنيامين نتنياهو. لم يكتف ليفي بحضور الاحتفال الخاص في بيت زميله، الذي يعمل، منذ سنوات طوال، كمحرر للملحق الثقافي في الجريدة، بل خصّ تلك الليلة بمقال نشره في هآرتس يوم 11/11/2021 تحت عنوان "مع عائلة نتنياهو لدى عائلة تسيبر في الصالون".لقد صدمت مشاركة جدعون ليفي الاحتفالَ معظم قرّائه، واستثار مضمون مقالته دهشة متابعيه؛ حيث اعتبره معظم "معجبيه" من العرب واليساريين خيانة لما عهدوه في مواقفه الانسانية من صدق اخلاقي، وتراجع عن دعمه السياسي للحق ولأصحابه؛ بينما اتهمته، في المقابل، أوساط اليمين على أطيافها بالتلوّن وبالمداهنة، مدّعية بأنّه سيبقى، رغم مغازلته لنتياهو ولزوجته، عدوّ اسرائيل وصديقًا للفلسطينيين. ليس من الصعب أن نتفهم غضب جميع من هاجم أو لوّم أو انتقد أو خوّن أو خطّأ خطوة جدعون ليفي، خاصة انه لم يكتف بالمجاهرة بها بل أضاف على "إبّالته أضغاثًا" من الاستفزاز حين افتتح مقالته واصفًا، بتودد واضح، عائلة نتنياهو بلغة حليفة ودافئة، فقال: "لقد جلس اليوم الشخص الذي يحظى بكراهية كبيرة وباعجاب كبير مع زوجته وأولاده على أريكة قديمة في صالون صغير .. وربّت على يد زوجته وسحر كلّ محدّثيه". لقد كان جدعون ليفي نفسه ، هكذا يفهم من النص، واحدًا من بين أولئك المسحورين بحضور عائلة نتنياهو، التي كانت، كما وصفها "العكس المطلق تقريبًا لما يقولونه عنهما وعكس ما يعتقدونه عنهما، ولم يظهر، في ذاك المساء، أي شيء مما قيل عنهما من قبل المنتقدين لهما المليئين بالاشمئزاز". هكذا كتب واستفز، وهيّج أرواحًا كانت تؤمن به أكثر من ايمانها بهيئة الامم المتحدة وبالجامعة العربية، وبكثيرين من أبناء شعبها.لن أسرد جميع ما جاء في هذه المقالة المستهجنة؛ فما أفصح عنه فيها من رفق وود تجاه نتنياهو وأسرته، سيبقى من حقه كصحفي، ومحسوبًا له وعليه؛ لكنني، ومن باب انصاف ماضيه الصحفي ومواقفه الحاسمة ضد الاحتلال وموبقاته وفضح سياسات حكومات اسرائيل خاصة بقيادة نتنياهو، ومن أجل الحقيقة، أود أن استذكر مقالًا بعنوان "استعراض نتنياهو" كان جدعون ليفي نفسه قد كتبه ونشره يوم 17/8/2016 وذلك بعد مشاركته وأعضاء هيئة تحرير جريدة هأرتس، اجتماعًا مغلقًا دعاهم اليه نتنياهو، فكتب حينها هكذا: "استضاف أمس نتنياهو اعضاء تحرير هآرتس للقاء مغلق دام أربع ساعات تحدث فيها بدون توقف .. نتنياهو هو شخص غاضب، هائج ، صاخب، صلب، حاد، مغرور ، ومقتنع بصدق دربه، ويؤمن بالقوة فقط، وعنده ميول نرجسية، وحب للعظمة، متعال، ثرثار، ويعاني من شعور بأنه ملاحق". ثم وصف جدعون ليفي ايديولوجية نتنياهو على أنها متشددة ومتطرفة؛ ......
#رسالتان
#الصحفي
#جدعون
#ليفي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738186