الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : الواقع الموضوعي _ القسم 3 مع فصوله وتكملته
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب سؤال النهاية والبداية تبادلي :ما هو الواقع الموضوعي ؟!فهم الواقع عملية خارج ثنائية المستحيل أو الممكن ، وخارج التصنيف الثنائي بالكامل .مكونات الواقع أو عناصره الأساسية : حياة وزمن ومكان ، كلها حركة ، وهي تتغير بشكل مستمر . أحيانا بشكل ثابت كالزمن أو نسبي كالحياة .حتى المكان ( أو الاحداثية ) غير ثابت ، وغير مستقر ، سوى بشكل نسبي وافتراضي .أما الحياة والزمن فهما لا يتحركان فقط ، بل إنهما حركة بالأصل . وبالتالي الواقع ليس قديما ولا جديدا ، إنه مختلف عن مجال اللغة الفكر والثقافة العالمية أو المحلية على السواء ، وتحتاج معرفته إلى نوع آخر من الثقافة ( من حيث اللغة والتفكير بالتزامن ) . على سبيل المثال ثنائيات : البداية _ النهاية ، الولادة _ الموت ، القديم _ الجديد ، التي نعرف الزمن والواقع الموضوعي بدلالتها ، هي متناقضة بالفعل .الولادة والبداية والجديد مقابل النهاية والموت والقديم ، نفترض أن تلك الصياغة منطقية ولها معنى ، لكنها بالفعل متناقضة وغير منطقية ، أو بلا معنى .بكلمات أخرى ، الواقع يتشكل وينتهي كل لحظة . وليس فقط بعد فترة ، تطول أو تقصر .....الواقع يتضمن الزمن ، ولكي نعرف الواقع يلزم معرفة الزمن أولا .والزمن يتضمن الحاضر ، ولكي نعرف الزمن يلزم معرفة الحاضر أولا .لكن الحاضر نسبي ، غير موضوعي ، ولا يمكن تحديده بشكل مكتمل ونهائي ، وبالتالي يتعذر فهمه أو تعريفه .كيف يمكن حل المشكلة إذن ؟!لا أعرف .....أنا لا أعرف .....ماذا عنك ؟!........تكملة مع تعديل القسم 3 ف 2 ، مقدمة القسم الثالث ( الواقع الموضوعي بدلالة الزمن ) ...لماذا يصعب فهم النظرية الجديدة للزمن _ الرابعة ، والجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة _ ويتزايد سوء الفهم مع تكامل بناء النظرية _ بدل أن يحدث العكس ؟!هذه الأسئلة وغيرها أيضا ، سأحاول الإجابة عليها بشكل علمي ( تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ) خلال حلقات هذا القسم .وأكرر هذه الملاحظة ، الطلب المفتوح ( للفلاسفة والعلماء خاصة ) ، عندما تتعارض النظرية مع أي مشاهدة أو خبرة وفي أي نقطة حول الكرة الأرضية بدون استثناء ، أو لدى اكتشاف تناقض منطقي داخلها ، أو بينها وبين المنطق أو الخبرة اليومية والمشتركة ، سوف أكون أول من يعلن عن خطئها ، أو نقاط ضعفها ، أو تناقضاتها .ويسعدني اكتشاف خطئها أو أخطائها ، بنفس درجة تقبلها أو الاعتراف بها .هي بحث معرفي ، والمعرفة العلمية ، أو المنطقية _ الفلسفية ، غايتها الأولى والأخيرة .ومع الشكر للنقد المكتوب خاصة .1بداية يجب التمييز بين مستويين للفهم الفكري والعلمي ، أيضا الاجتماعي واليومي ، يميزهما المربون والآباء والأساتذة وغيرهم من قادة المجتمع بسهولة ، الفهم السطحي أو الحفظ في الذاكرة القصيرة المدى والمؤقتة ، وبين الفهم العميق _ الحقيقي والمتكامل _ الذي يمتزج مع الشخصية الفردية ، ويؤثر على الأفكار الراسخة ويغير بعضها ( مع المعتقدات أيضا ) .يوجد تمييز مشابه في علم النفس ، بين المعرفة الفكرية فقط ( أو الخبرية ) ، مقابل المعرفة الحقيقية : العاطفية والتجريبية .توجد مغالطة تغذي سوء الفهم المزدوج ، المتوارث بين الأجيال أو لدى الشخصية نفسها ، على شكل تناقض ذاتي ولاشعوري غالبا ، تقوم على الفصل بين الفهم والحفظ . بحيث يتم اععتبار الفهم شيئا آخر ، ويختلف بالفعل عن حفظ الأشياء الجديدة في الذاكرة ( الأفكار الجديدة والقوانين خاصة ) ، والعكس أكثر وضوحا ، حيث يعتبر الحفظ ( البصم ) نوعا مختلفا ......
#الواقع
#الموضوعي
#القسم
#فصوله
#وتكملته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709774
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة....توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل ، مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن خاصة .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته ...." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .هذه المرحلة ( الرابعة ) اختبرتها بشكل يستحق الاهتمام ، سنة 2011 وقد كتبت عن التجربة الثلاثية : التوقف عن التدخين والكحول مع تدوين يوميات السنة ، قبل بداية الربيع العربي ، وهي منشورة بالكامل " صورة طبق الأصل " على صفحتي في الحوار المتمدن بعنوان :" 2011 سنة البو عزيزي " ، وأعتقد أنها تصلح لتكون وثيقة موضوعية لما حدث بالفعل في سوريا ، أيضا وفي جوارها بالدرجة الثانية طبعا .المرحلة الخامسة لا اعرفها ، ولا يمكنني معرفتها .أحيانا اشعر بالحزن ، والحسد أيضا لمن تسمح ظروف حياتهم بالعيش السليم من الطفولة .2 تتمثل المشكلة الإنسانية السائدة ، والمشتركة ، في مفارقة المعيار .قياس أي شيء ، بدلالة يوم مقابل يوم ، تعطي نتائج غير صحيحة .بسبب الغرق في التفاصيل .أيضا سنة مقابل سنة ، تعطي ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710375
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة ،...تتمة1الجيد عدو دائم للأفضل .الجيد ليس عدو السيء ، بل يتجاوزه ويتضمنه بالضرورة .العلاقة بين الجيد والسيء والأفضل علاقة تتام ، بين مراحل تطور الأداء من الأدنى والأقل تطورا أو مهارة إلى الأعلى في سلم التطور والمهارة معا ....اللذة عدو ثابت للسعادة .السعادة تتضمن اللذة والألم بالتزامن وتتجاوزهما .السعادة ( أو راحة البال ) بعد الضجر ، والتعب ، والخوف ، والقلق ، وغيرها من الخبرات المؤلمة بالضرورة ، ولا يمكن أن تكون قبلها ، أو تسبقها .....الغد يتحول إلى اليوم ،واليوم يصير الأمس .هذه نصف الحقيقة ، وتمثل نصف الواقع الموضوعي فقط . وقد اكتشفها بعض الشعراء والفلاسفة قبل رياض الصالح الحسين بقرون ، لكن النصف الثاني للواقع الموضوعي أو اتجاه حركة الحياة هي بالعكس : الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .وللأسف ما تزال هذه الظاهرة التي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم ، في أي نقطة حول الكرة الأرضية وبلا استثناء شبه مجهولة !؟وهذه الفكرة الجديدة ، الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن ( الجديدة بالفعل ) ، تلاقي مقاومة انفعالية وعشوائية متوقعة ، لكنها زيادة عن الحد كما أعتقد .....الواقع الموضوعي مكتشف ومعروف منذ عشرات القرون ، لكن بشكل جزئي وفصامي :ويتمثل ذلك عبر موقفين متناقضين تماما :1 _ العالم حركة ويتغير في كل لحظة .الأمثلة على هذا الموقف قديمة وجديدة بالتزامن ، ....أنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين ، وأثر الفراشة أو كل لحظة يتغير العالم .2 _ العالم ثبات وتكرار دوري .الأمثلة أيضا قديمة وجديدة بالتزامن ، .... لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي النيتشوي ، والبوذي والهندوسي قبله ، وغيرها من المعتقدات القديمة _ الجديدة بالتزامن .....الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر . لكن توجد مفارقة بين الحياة والزمن ، وهي أشبه باللغز منها بالظاهرة المحددة بشكل موضوعي ودقيق ، وما تزال إلى اليوم غامضة وغير مفهومة وغير مفكر فيها أيضا ، حيث قبل الولادة يكون عمر الفرد الإنساني أو غيره ( زمنه أو وقته ) في المستقبل ، وحياته ( جسده أو مورثاته ) في الماضي ، ومع لحظة الولادة ( أو التلقيح ) يكون في الحاضر .بكلمات أخرى ،الموتى كلهم في الماضي ، ومن لم يولدوا بعد كلهم في المستقبل ، والأحياء فقط في الحاضر .هذه هي الحقيقة الموضوعية والشاملة بلا استثناء أو شروط ، وهي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . ما يرفعها إلى مستوى القانون العلمي .2بالعودة إلى الحقيقة الأولية :يتعذر القفز إلى الغد ( أو المستقبل ) ، بالتزامن يتعذر الرجوع إلى الأمس ( والماضي ) .لا يمكن لليوم ( الزمني ) أن يعود إلى الغد .ولا يمكن لليوم ( الحياتي ) أن يعود إلى الأمس .الواقع الموضوعي مجموعهما أو محصلتهما ، وما نزال لا نعرف كيف ولماذا يحدث ذلك .ربما تصير هذه الظاهرة الموضوع مشترك للعلم والفلسفة ، خلال النصف الثاني لهذا القرن ؟....لم يحدث مطلقا أن عاد يوم ( الزمن ) إلى الغد .ولم يحدث أن عاد يوم ( الحياة ) إلى الأمس .هي تشبه حالة الخطين المتوازيين لا يلتقيان ، ولو حدث والتقيا سيكونان غير متوازيين .مع ذلك تلك هي مغالطة اينشتاين في الفيزياء ، ومن خلفه الثقافة العالمية إلى اليوم ، عبر أسطورة السفر في الزمن .ناقشتها سابقا عبر نصوص عديدة ومنشورة في الحوار المتمدن بشكل موسع ، وأكتفي هنا بتلخيص الفكرة :بصرف ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710491
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1 و2 مع التكملة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 1 و 2 مع التكملة وبعض التعديلأفكار جديدة.. توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل ، مثل الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن بصورة خاصة .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته ...." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .هذه المرحلة ( الرابعة ) اختبرتها بشكل يستحق الاهتمام ، سنة 2011 وقد كتبت عن التجربة الثلاثية : التوقف عن التدخين والكحول مع تدوين يوميات السنة ، قبل بداية الربيع العربي ، وهي منشورة بالكامل " صورة طبق الأصل " على صفحتي في الحوار المتمدن بعنوان :" 2011 سنة البو عزيزي " ، وأعتقد أنها تصلح لتكون وثيقة موضوعية لما حدث بالفعل في سوريا ، أيضا وفي جوارها بالدرجة الثانية طبعا .المرحلة الخامسة لا اعرفها ، ولا يمكنني معرفتها .أحيانا اشعر بالحزن ، والحسد أيضا لمن تسمح ظروف حياتهم بالعيش السليم من الطفولة .2 تتمثل المشكلة الإنسانية السائدة ، والمشتركة ، في مفارقة المعيار .قياس أي شيء ، بدلالة يوم م ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710623
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1خطأ مشترك وموروث تعريف الانسان وبقية الأحياء بدلالة الحياة فقط ، وبمعزل عن الزمن .الحياة غير مفصولة عن الزمن ، ويتعذر فصلهما ، مع أنهما يصدران من جهتين متناقضتين : المستقبل ( الأبد ) مصدر الزمن ، والماضي ( الأزل ) مصدر الحياة .وهذه مشكلة كبرى ، يتغير الموقف العقلي للإنسان بعد فهمها وتمثلها .وأعتقد أن تأثير هذه الفكرة ( الجديدة ) ، على المستويين الفردي والمشترك ، لن يكون أقل من أثر فكرة دوران الأرض حول الشمس ، أو فكرة التطور ، وغيرها من الاكتشافات النوعية .....الموقف العقلي المشترك ، موروث بدوره ، ويحتاج إلى التصويب وإعادة التوجيه باستمرار .المفارقة ، أن هذه الخلاصة مشتركة بين الأديان الكبرى والفلسفة والعلم والتنوير الروحي : رفض الموقف التقليدي الموروث " موقف الآبائية " واعتباره مصدر الشقاء الإنساني ، لكن بصيغ متنوعة .....بدون حل ( مشكلة الزمن ) على المستوى الفردي أيضا ، يبقى سوء الفهم والغضب المزمن كما نخبره جميعا بدلالة الجشع وعدم الكفاية أو انشغال البال المزمن ، صفة العقل التقليدي .2ما العمل ؟ليس على الطريقة اللينينة ، حيث نصطدم بثنائية تروتسكي _ ستالين ... ( الغرق في التفاصيل أو القفز فوق المتناقضات ) ، وهي صورة طبق الأصل عن بقية الثنائيات المحزنة التي تتكرر وبنفس الآلية في الدين والفلسفة والعلوم ، وفي الثقافة والفكر السياسي بصورة خاصة ( حيث تتكشف أمثلتها النمطية عبر الماركسية والتحليل النفسي ، وتتكرر في الجماعات أو الأحزاب العقائدية بلا استثناء في اليمين أو اليسار ) .ما العمل ، لينتقل الفرد من حال القلق المزمن _ متلازمة الغضب والجشع _ إلى حالة جديدة لا تخلو من القلق بالتأكيد ، لكنها يختلف بشكل نوعي عن حالة وموقف عدم فهم الواقع أو الفهم الأيديولوجي فقط " المعرفة الزائفة " ؟!....هل تزعم أنك صرت تفهم الواقع الموضوعي ؟!نعم ، ولا بالتزامن .3متلازمة الجودة والتكلفة بدل السبب والنتيجة ، تناسب التعبير عن مشكلة الانسان أكثر .السبب والنتيجة فكرة جزئية ، ومضللة بطبيعتها .لا يوجد سبب واحد ، أو مصدر واحد لأي حدث .الوجود أو الواقع الموضوعي ، محصلة السبب والصدفة معا ، حيث الحياة سبب والزمن صدفة . الحياة ظاهرة ( مكشوفة ) بطبيعتها ، بينما الزمن مجهول بطبيعته .....الانسان ( أيضا الحيوان والنبات ) ثنائي حياة + زمن .هذه المشكلة المعرفية الأساسية ، والمشتركة ، كيف يجتمع الزمن والحياة عبر الانسان ؟!4أعتقد أنني أرى الضوء في نهاية النفق أخيرا .هذا ليس شعرا .هي فكرة وخبرة ، تستحق الاهتمام والتفكير ..... مثال تطبيقي 1 ( الحياة لا تقيم في منازل الأمس ) .العيارة جميلة ، لكنها غير كافية ، بل هي أقرب إلى الخطأ .الحياة والزمن لا يقيمان في منازل الأمس ، لكن بشكل متعاكس ._ الحياة تنتقل من اليوم إلى الغد ، ...ثم المستقبل المجهول ._ الزمن ينتقل من اليوم إلى الأمس ، ...ثم الماضي ( المجهول بالنسبة للزمن ) .هذا المثال يستحق التأمل والحوار ....مثال 2( لا تقسروا أولادكم على أخلاقكم ، فقد خلقوا لزمن غير زمنكم ) .....مثال 3( ثنائية الزمن والحياة _ الوقت والجهد ) الزمن والحياةاثنان في واحد ....كل حركة يقوم بها الانسان ، جسدية أم فكرية ، هي بطبيعتها ثنائية تدمج الوقت والجهد .الحركات الجسدية واضحة أكثر من الفكرية أو النفسية ، فهي مباشرة للحواس وضمن مجالها . ومع ذلك ، أغلب حركاتنا الجسدية لاشع ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710874
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 4 مع فصوله بالاضافة لتكملة مع بعض التعديل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب أفكار جديدة.. توجد مبالغة في عبارة " أفكار جديدة " مع أن بعض الأفكار جديدة بالفعل خاصة موضوع الحب ، أيضا الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .الظواهر البينية هي أقرب إلى الفكرة الجديدة منها إلى القديم والمفكر فيه ، وبكل الأحوال أعتقد أنها تستحق أن تكون موضع اهتمام ثقافي عام ، علمي وفلسفي خاصة .....ملحق خاصالحب... جديد ويتجدد بطبيعته الحب 3 أنواع أو مستويات 1 _ الحب على مستوى الحاجة والغرائز ، هذا المستوى مشترك بين مختلف الأحياء .2 _ الحب على مستوى العادة ، خاص بالبشر وهو مزدوج أو ثنائي ، نموذجه السلبي الإدمان وبقية العادات الانفعالية ، ونموذجه الإيجابي الهوايات والمهارات الجديدة الفردية والمكتسبة بطبيعتها . 3 _ الحب بدلالة الثقة والاحترام ، لا يقتصر على البشر فقط ، بل هو ما يزال نخبويا ولا تعرفه ، وتمارسه بشكل عملي ويومي ، سوى أقلية نادرة من البشر " السعداء أو الأصحاء عقليا " .هذه الفكرة خلاصة قراءاتي المتعددة لكتاب " فن الحب " لأريك فروم ، والكتاب على الرغم من أهميته الحقيقية والمتجددة ، ينطوي على مغالطة أساسية ، تتمثل في انكار أهمية ودور موضوع الحب ، بحيث يكاد يلامس الوعظ والتبشير كما أعتقد ....." حيث يكون الحب تكون الحياة "1الفكرة والعادة _ أو المعتقد والسلوك _ وجهان لعملة واحدة ، مادتها الشخصية الفردية ( أنت وانا ) ، لكنها تنطوي على مفارقة أيضا ، لطيفة ومضحكة بنفس الوقت . نحن نعرف الفكرة بوجهها السلبي غالبا ( الهوس والاستحواذ القهري ، وبقية أشكال الفكرة الثابتة ) ، والعكس بالنسبة للعادة ، نحن نعرفها بوجهها الإيجابي أولا ، وربما فقط .قبل سنة على الأقل ، يصعب أن يدرك المدمن سيطرة العادة والماضي على حياته ، وخاصة في الإدمانات المسموحة اجتماعيا ( نموذجها الثرثرة والتدخين ) .مثال مكرر أيضا : خبرة التدخين الارادي ؟لا شيء في العالم المعاصر أكثر شهرة من السيجارة ، باستثناء الشعور والكلمات والمال .لهذا السبب أعود إلى مثال التدخين ، بالإضافة إلى خبرتي الشخصية ، والمختلفة مع التدخين .يمكن تصنيف جميع البشر وبلا استثناء ، ضمن خمس فئات :1 _ غير مدخن _ ة سلبي .2 _ مدخن _ة .3 _ مدخن _ة سابق _ ة .4 _ فئة خاصة ، وأفضل تعبير التدخين الارادي .5 _ غير مدخن _ إيجابي .أعرف الفئات الأربعة الأولى بالخبرة والفطرة والمعايشة بالتزامن ، كما أعرف طفولتي ومراهقتي وشبابي وبداية كهولتي وأجهل شيخوختي .العشرين الأولى كنت غير مدخن سلبي .كنت أعتمد على عادات انفعالية ( سلبية بالكامل ) هي بالفعل أسوأ من التدخين وأكثر ضررا بكثير ، لمعالجة الضجر أو الغضب أو القلق والخوف وغيرها من الخبرات النفسية _ العقلية ، المزعجة والتي تتطلب الحل العاجل والفوري عادة .ولو كان الزمن يستعاد ، والحياة أكثر ، إلى سنة 1980 لكنت اختار السيجارة بلا ندم .المرحلة الثالثة ، مدخن سابق ، اختبرتها بشكل جزئي ومشوه عدت مرات قبل الخمسين .وكنت مثل غالبية البشر ، أشعر وأعتقد أن الحق معي .كما كنت أشعر وأعتقد بأنني أدخن نتيجة قراري الارادي ، ورغبتي الواعية .وكنت أعتقد أنني أحب التدخين أكثر من الصحة وغيرها .المرحلة الرابعة " التدخين الارادي " تشبه كثيرا تعلم اللغة الجديدة .يمكنك العودة إلى بلدك الأم ( صارت كلمة وطن مشبوهة للأسف ) ، متى شئت .ولكنك تفضل _ين ، العيش في مجتمع سليم ( بنظرك ووفق قيمك الشخصية ) ، نتيجة قرارك الشعوري والواعي والارادي ، عندما لا يتوفر في بلدك الأول .<b ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#فصوله
#بالاضافة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710968
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 1
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب حركة مرور الوقت ( أو الزمن ) محور الواقع الموضوعي .الواقع الموضوعي بالإضافة إلى طبيعته الدينامية ، ثلاثي البعد بشكل مضاعف أو مزدوج ، في المستوى الأولي ( زمن ، ومكان ، وحياة ) ، وفي المستوى الثانوي ( وجود بالقوة ، وجود بالفعل ، وجود بالأثر ) .1الحاضر بؤرة توتر ، ثابتة وشبه مجهولة ، بين الماضي والمستقبل .....ما يزال الواقع الموضوعي مجهولا ، كما كان أيام نيوتن وأفلاطون وغيرهم ، وضمنه الزمن والحاضر بوجه خاص أو الواقع المباشر .لكن ولحسن الحظ ، بدأ الضوء يلوح في نهاية النفق .....وهذا الموقف أو الاعتقاد الشخصي ، بين الرأي والمعلومة .وحده المستقبل يقرر ، ويفصل في النهاية بين الخطأ والصواب .2الساعة الحديثة خاصة ، تقيس سرعة مرور الوقت بشكل دقيق وموضوعي .نسبة الخطأ ، التأخير أو التقديم ، يمكن إهمالها وبدون أن يؤثر ذلك على صحة الحسابات ودقتها ، وبهذا تتحقق نبوءة نيوتن ( الحاضر فترة زمنية لا متناهية في الصغر ، يمكن إهمالها في الحسابات ) .الساعة الحديثة تمثل المعيار الموضوعي _ العالمي _ والمتفق عليه من العالم بأسره ، لأول مرة في التاريخ الإنساني ، المدون والمعروف .الساعة تقيس الحركة التعاقبية للزمن بالفعل ، لكنها تهمل الحركة التزامنية حيث كان يتركز تفكير اينشتاين ومحور اهتمامه ( يعتبر اينشتاين أن الحاضر يتمثل بالمسافة الموضوعية ، بين المشاهد والحدث ولا يمكن اهمالها بالطبع ) . أو بعبارة أقرب إلى الفهم الحالي ، يعتبر اينشتاين أن الحاضر ( الحضور ) مرحلة في الحياة ، وهو ثابت وموضوعي ولا يمكن تجاوزه أو إهماله . بينما كان نيوتن يعتبر أن الحاضر فترة زمنية ، بين الماضي والمستقبل ، وكان يعتقد أن اتجاه حركة الزمن من الماضي إلى المستقبل ( نفس اتجاه حركة الحياة ) .تكمن المشكلة في طبيعة الحاضر ، وصعوبة فهمه أو تصوره ، فهو ثلاثي البعد في الحد الأدنى ( زمن ، وحياة ، ومكان أو حاضر ، وحضور ، ومحضر ) وهو دينامي ويمثل ثلاثة مراحل متعاقبة من الوجود ( 1 _ الوجود بالقوة أو المستقبل 2 _ الوجود بالفعل أو الواقع المباشر 3 _ الوجود بالأثر أو الماضي ) . واعتقد أنه التعبير الأقرب إلى الحل الصحيح ، والمتكامل ، الذي يجمع بين الموقفين بشكل مناسب وفعلي .نيوتن كان يعبر عن نصف الواقع والحقيقة ، أو الجانب الزمني ، ويهمل الجانب الحي . بالمقابل ، كان اينشتاين يعبر عن نصف الحقيقة المقابلة فقط .( أعتقد أن هذه الفكرة ، التي وردت بشكل تلقائي خلال الكتابة ، هامة وجديدة وصحيحة ) . 3مشكلة الزمن ( او الوقت ) لغوية أولا ، وفكرية ومنطقية تاليا .4المرض العقلي والاجتماعي أيضا ، يتجسد في انتصار الماضي وسيطرته على الحاضر .والعكس ، تتمثل الصحة العقلية والاجتماعية ، من حلال قيادة المستقبل للحاضر وتوجيهه باستمرار نحو المجهول الأعلى والأبعد والأعمق بالتزامن ، وبدون اهمال الماضي كخبرة ووجود بالأثر ، حيث كان موجودا بالفعل وتحول عبر الزمن إلى طيف من الذكريات والآثار .5 الماضي لا يكفي أحدا ، ولا يمكنه أن يمنح مشاعر الرضا والكفاية .ولا الحاضر أيضا .وحده الهدف الواقعي في المستقبل المجهول حاليا ، مع التقدير الذاتي المناسب والموضوعي ، مصدر الرضا والكفاية وراحة البال .....العقل السلفي ( الماضوي بمختلف أشكاله ) هو العدو الأساسي للحياة ، وللماضي خاصة .6الماضي الجديد مصدر الرضا والاشباع أو الخجل والعار .الماضي الجديد ، يجسد المرحلة الثالثة والأخيرة في حركة مرور الزمن ( والأولى في حركة تطور الحياة ) :< ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711117
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 1 و2
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 مقدمة عامة1المشكلة اللغوية سلسلة مجهولة الطرفين ، ونحن ( القارئ _ة ، الكاتب _ ة ) عالقين أو عالقون في الوسط ، في وضع يشبه مشكلة الحاضر بين الماضي والمستقبل .الواقع الموضوعي ( المباشر ) والمشكلة اللغوية يتصلان بأكثر من جذر أو مصدر ، وأعتقد أنهما يتلاقيان في اتجاهات متعددة بالتزامن .تبدأ المشكلة اللغوية بالنسبة للفرد من نوع الحل ، ثم المشكلة ، والمغالطة كما تبدو عليه اليوم هي نتيجة ومحصلة ، في العربية وربما غيرها أيضا . لكنها بالتزامن بداية جديدة ، وهذا يمثل جذر المشكلة التي تعترضني في محاولة تعريف الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة .....المشكلة اللغوية مرحلة ثانية ، قبلها الحل اللغوي وبعدها المغالطة اللغوية .أعتقد أننا في العربية ، كثقافة ونمط عيش ( وبخاصة نظم الحكم والمجتمعات ) نتخبط في المغالطة _ ات بلا استثناء .....النقابة والعصابة مثلا ، تسميتان لشكل واحد من التنظيم الاجتماعي . حيث تمثل النقابة مستقبل العصابة والعكس صحيح . مثل الحزب والدين : الدين حزب قديم ، والحزب دين جديد .في هذه الدورة من الجدل البيزنطي أو العقيم .الجدل البيزنطي يمثل الغرق في التفاصيل ، والعقيم يمثل القفز فوق المتناقضات .العصابة جماعة من البشر ، تحكمهم علاقات القرابة أولا ، والتراتبية ثانيا ، والجدارة أخيرا .النقابة بالعكس ، حيث الجدارة أولا بالتزامن مع المساواة ، بدل التراتبية ، وعلاقات القرابة أخيرا كحالة عارضة ومؤقتة فقط .بعبارة ثانية ،النقابة تنظيم حديث ، على مستوى الثقافة والحقوق بطبيعتها ، بينما العصابة تنظيم قديم ، على مستوى القرابة والنظم التقليدية .2سؤال مضاد :ما الفرق بين ساعة ( أو يوم أو سنة وغيرها ) الزمن والوقت ؟!الجواب البسيط والمباشر لا فرق .ومع ذلك ، هذا لا يكفي للبرهان على أن الوقت والزمن تسميتان لشيء واحد .مكونات الوقت وأجزائه هي نفسها مكونات الزمن ، بالتزامن مضاعفات الوقت هي نفسها مضاعفات الزمن . مثل البيت والمنزل والدار شبه طبق الأصل .3ما الحل ؟!أعتقد أن الحل الحالي ، على مستوى العالم ، سوف يكون مستقبل اللغة الحقيقي .لكل شخص لغتين ( الأم + الإنكليزية ) .وربما العكس هو الصحيح !4ماذا عن اليوم ؟!ليست المشكلة مع اللغة فقط ، بل مع المنطق ونظام التفكير العالمي ( العلمي والفلسفي ) ، والحقوق وغيرها .5المشكلة اللغوية ، النمطية ، وهي تدمج بين المراحل الثلاثة ( الحل والمشكلة والمغالطة بالتزامن ) ، تتمثل بتعذر التفاهم بين البشر عبر اللغة والمنطق فقط .كلنا نشعر ، ونعتقد غالبا أن خصومنا وشركائنا أيضا عنيدون ولا يفهمون سوى لغة القوة .ونعتقد بنفس الوقت ، بدلالة الشعور ، أننا نتجاوزهم بدرجة المرونة والتفتح العقلي .لكن المشكلة أننا نشعر ونعتقد بالنقيض أيضا ، أنهم نفعيون وانتهازيون ، بل ومنافقون .كيف يمكن تفسير هذه الخبرة المتناقضة ، والمشتركة بين الجميع ، مع فروقات فردية طفيفة ؟!الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، القهرية واللاشعورية غالبا تفسر ذلك . وهي مشتركة أيضا . وبالطبع لا يوجد تفسير واحد ، ويشمل جميع الأفراد .لكن بعد دمج المعيارين ، مستوى الحب السلبي مع الحاجة إلى زيادة الجودة على التكلفة ، نتوصل إلى معيار جديد ، ويقارب الشمولية .للأسف أغلبيتنا نعيش معظم فترات حياتنا بدلالة الحب السلبي فقط ( على مستوى الحاجة والغرائز والعادة ) ، لأن تكلفة الثقة ( الحب ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711203
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 ف 3
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1( أفكار جديدة ، على مستوى الحوار المفتوح والتفكير بصوت مرتفع ) ...1 _ اليوم بدلالة الزمن ، نسبي ويختلف بين شخص وآخر .2 _ بدلالة الحياة ، يكون أقرب إلى الموضوعية والثبات بين الولادة والموت .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .5 _ المستقبل موضوعي من جانب الأبد وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .6 _ الماضي موضوعي من جانب الأزل وبدلالته ، ونسبي من جانب الحاضر وبدلالته .هذه الأفكار خاصة تحتاج ، وتستحق ، المناقشة الموسعة والحوار الثقافي المفتوح ...اليوم بدلالة الزمن :بالنسبة لنا نحن الأحياء ، ومعنا النبات والحيوان أيضا ، هذا اليوم السبت 6 / 3 / 2021 يمثل الحاضر وهو جزء منه بالفعل . ونفسه اليوم ( السبت 6 / 3 / 2021 يمثل المستقبل بالنسبة لجميع من ماتوا قبل اليوم ، بالتزامن يمثل الماضي بالنسبة إلى جميع من لم يولدوا بعد ) .2_ اليوم بدلالة الحياة :بالنسبة لنا جميعا ، هذا اليوم موضوعي وثابت بالنسبة للحياة .واما بالنسبة للموتى ، أو لمن لم يولدوا بعد ، فهو معهم في الفراغ أو العدم .3 _ اليوم بدلالة المكان ، موضوعي ومستقل عن الحياة والزمن .......ملحق وهامش للفصول السابقة ...الكون أو الواقع الموضوعي _ تصور جديد بدلالة الزمن2الحاضر ثلاثي البعد ، مكان ، وزمن ، وحياة1 _ بدلالة المكان ، تمثل الطبقة أو العصر ، الوحدة الأساسية للقياس وللوجود الموضوعي .2 _ بدلالة الزمن ، تمثل المدة أو الفترة ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود .( اليوم وأجزائه بالدقائق والثواني ، أو مضاعفاته القرون والعصور )3 _ بدلالة الحياة ، تمثل المرحلة الطور ، الوحدة الأساسية للقياس والوجود الموضوعي . ( الطفولة ، أو المراهقة والشباب ، أو الكهولة )....الحاضر ، أو الحضور ، يمثل المسافة الثانية ( المرحلة أو الفترة ، بدلالة الحياة او الزمن ) ، بين الماضي والمستقبل .الفترة والمرحلة متعاكستان بطبيعتهما ، ويشكل العمر المثال النموذجي للجدلية العكسية بين الحياة والزمن . بحيث تجمعهما المعادلة الصفرية : س + ع = 0 .أو ربما تكون النتيجة اللانهاية المزدوجة ، السالبة أو الموجبة .....الواقع الموضوعي أو الكون يمكن تمثيله عبر ثلاثة مسافات :1 _ الحاضر أو الواقع المباشر ، ويمثل المجال بين الماضي والمستقبل ( أو حصيلتهما ) .2 _ مستقبل المستقبل ، أو الأبد ، لم يصل بعد ، وربما لا يصل مطلقا .3 _ ماضي الماضي ، أو الأزل ، حدث في البداية ، ولا يمكن التوصل إليه بالفعل .....الواقع الموضوعي أو الكون شبه مجهول ، يختلف عن جميع تصوراتنا الحالية ._ لا يمكن أن يكون مغلقا ، تبرز مشكلة داخله وخارجه ._ لا يمكن أن يكون مفتوحا ، مشكلة طبيعته وحدوده ونهاياته .3ما هي حركة الواقع الفعلية ، بشكل تجريبي أو منطقي بالحد الأدنى ؟توجد ثلاثة احتمالات :1 _ حركة الواقع الموضوعي والكون دورانية ، وفي حدود ثابتة موضوعيا .2 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التوسع والزيادة .3 _ حركة الواقع الموضوعي والكون نحو التقلص والنقص .....بدلالة المسافات الثلاثة ، تتكشف الصورة بشكل أوضح :1 _ المسافة بين الماضي والحاضر .2 _ المسافة التي تمثل مدى الحاضر .3 _ المسافة بين الحاضر والمستقبل .والسؤال الآن : هل يتحرك الواقع الموضوعي المباشر ( الحاضر والحضور والمحضر ) نحو الماضي ؟ أم باتجاه المستقبل ؟ أم يبقى على نفس المسافة بينهما ، في المنتصف ... ؟؟! ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711320
حسين عجيب : الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة _ القسم 5 النص الكامل
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب بسبب تكلفته العالية ، لا يختار الانسان الأفضل كنمط عيش .ويكتفي بالوسط غالبا .1المشكلة اللغوية سلسلة مجهولة الطرفين ، ونحن ( القارئ _ة ، الكاتب _ ة ) عالقين أو عالقون في الوسط ، في وضع يشبه مشكلة الحاضر بين الماضي والمستقبل .الواقع الموضوعي ( المباشر ) والمشكلة اللغوية يتصلان بأكثر من جذر أو مصدر ، وأعتقد أنهما يتلاقيان في اتجاهات متعددة بالتزامن .تبدأ المشكلة اللغوية بالنسبة للفرد من نوع الحل ، ثم المشكلة ، والمغالطة كما تبدو عليه اليوم هي نتيجة ومحصلة ، في العربية وربما غيرها أيضا . لكنها بالتزامن بداية جديدة ، وهذا يمثل جذر المشكلة التي تعترضني في محاولة تعريف الواقع الموضوعي بدلالة اليوم والساعة .....المشكلة اللغوية مرحلة ثانية ، قبلها الحل اللغوي وبعدها المغالطة اللغوية .أعتقد أننا في العربية ، كثقافة ونمط عيش ( وبخاصة نظم الحكم والمجتمعات ) نتخبط في المغالطة _ ات بلا استثناء .....النقابة والعصابة مثلا ، تسميتان لشكل واحد من التنظيم الاجتماعي . حيث تمثل النقابة مستقبل العصابة والعكس صحيح . مثل الحزب والدين : الدين حزب قديم ، والحزب دين جديد .في هذه الدورة من الجدل البيزنطي أو العقيم .الجدل البيزنطي يمثل الغرق في التفاصيل ، والعقيم يمثل القفز فوق المتناقضات .العصابة جماعة من البشر ، تحكمهم علاقات القرابة أولا ، والتراتبية ثانيا ، والجدارة أخيرا .النقابة بالعكس ، حيث الجدارة أولا بالتزامن مع المساواة ، بدل التراتبية ، وعلاقات القرابة أخيرا كحالة عارضة ومؤقتة فقط .بعبارة ثانية ،النقابة تنظيم حديث ، على مستوى الثقافة والحقوق بطبيعتها ، بينما العصابة تنظيم قديم ، على مستوى القرابة والنظم التقليدية .2سؤال مضاد :ما الفرق بين ساعة ( أو يوم أو سنة وغيرها ) الزمن والوقت ؟!الجواب البسيط والمباشر لا فرق .ومع ذلك ، هذا لا يكفي للبرهان على أن الوقت والزمن تسميتان لشيء واحد .مكونات الوقت وأجزائه هي نفسها مكونات الزمن ، بالتزامن مضاعفات الوقت هي نفسها مضاعفات الزمن . مثل البيت والمنزل والدار شبه طبق الأصل .3ما الحل ؟!أعتقد أن الحل الحالي ، على مستوى العالم ، سوف يكون مستقبل اللغة الحقيقي .لكل شخص لغتين ( الأم + الإنكليزية ) .وربما العكس هو الصحيح !4ماذا عن اليوم ؟!ليست المشكلة مع اللغة فقط ، بل مع المنطق ونظام التفكير العالمي ( العلمي والفلسفي ) ، والحقوق وغيرها .5المشكلة اللغوية ، النمطية ، وهي تدمج بين المراحل الثلاثة ( الحل والمشكلة والمغالطة بالتزامن ) ، تتمثل بتعذر التفاهم بين البشر عبر اللغة والمنطق فقط .كلنا نشعر ، ونعتقد غالبا أن خصومنا وشركائنا أيضا عنيدون ولا يفهمون سوى لغة القوة .ونعتقد بنفس الوقت ، بدلالة الشعور ، أننا نتجاوزهم بدرجة المرونة والتفتح العقلي .لكن المشكلة أننا نشعر ونعتقد بالنقيض أيضا ، أنهم نفعيون وانتهازيون ، بل ومنافقون .كيف يمكن تفسير هذه الخبرة المتناقضة ، والمشتركة بين الجميع ، مع فروقات فردية طفيفة ؟!الرغبة بالحصول على جودة عليا بتكلفة دنيا ، القهرية واللاشعورية غالبا تفسر ذلك . وهي مشتركة أيضا . وبالطبع لا يوجد تفسير واحد ، ويشمل جميع الأفراد .لكن بعد دمج المعيارين ، مستوى الحب السلبي مع الحاجة إلى زيادة الجودة على التكلفة ، نتوصل إلى معيار جديد ، ويقارب الشمولية .للأسف أغلبيتنا نعيش معظم فترات حياتنا بدلالة الحب السلبي فقط ( على مستوى الحاجة والغرائز والعادة ) ، ......
#الواقع
#الموضوعي
#بدلالة
#اليوم
#والساعة
#القسم
#النص
#الكامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711410
محمد جابر الجنابي : المنهج الموضوعي ينسف خُرافة المُدَلسة وكبراء الغلو والشعوذة وزعماء السياسة والسلطة.
#الحوار_المتمدن
#محمد_جابر_الجنابي ما من شك بأنَّ الموروث الديني لم يسلم من ظاهرة التحريف والدس والتدليس والخرافة، بل والتحليل والتفسير الخاطئ والتوظيف الانتهازي من أجل تحقيق المصالح الشخصية المتمثلة بالسلطة والمال والجاه،ونتيجة لذلك فقد مُليءَ الموروث الديني بالكثير من الفايروسات والمفخخات والخرافات التي شكلت الداء الأعظم والخطر الأكبر الذي مُنيت بها المجتمعات والأوطان، حيث جلبت لها المآسي والكوارث والويلات على طول الخط..تعتبر قضية (المُحسن وَالبَاب، والعصرة، كسر ضلع الزهراء، والإسقاط...) من أكثر وأخطر الموروثات الدخيلة على الدين والمذهب والتي لعب على أوتارها الطائفي المُدلس من أجل اثارة عواطف الناس والتغرير بهم ومن ثم زجهم في أتون ومحرقة الطائفية التي يعتاش عليها الطائفي، وهذا ما حصل ويحصل مع شديد الأسف!!!في سياق الحراك العلمي الذي يخوضه الأستاذ المحقق في تنقية وتهذيب الموروث الديني وتحديدًا في بحثه الموسوم [المُحسن وَالبَاب وَالإسْقاط...بَيْن...الحَقيقَة وَالخُرافَة وَالسّياسَة]، أثبت أنَّ حادثة بيت الزهراء مُختلقة وهي من نسج وخيال المُدَلسة وكبراء الغلو والشعوذة وزعماء السياسة والسلطة، حيث استعرض في بحثه آراء أئمة العلماء والعُقلاء والمُحققين والمؤرخين، اضافة الى الحوادث والسِيَر والمواقف التي صدرت من الزهراء والإمام علي عليهما السلام، وما رد عن أئمة أهل بيت النبوة عليهم السلام ما ينفي وقوع تلك الحادثة (الخُرافة) بكل وضوح.فكان مما جاء في البحث المذكور قوله :الطبرسي يطابق المفيد في نفي وجود المحسن{مَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ}[الكهف29]لا تَقلِيدَ في أصول الدّين…..لَا تَقلِيدَ فِي العَقَائِدأمورٌ لَا تُرضِي الطّـائفِيّ وَالتّكفِيريّ مِن كُلّ المَذَاهِب!! لَكِنّها تُوافقُ وَاقِعَ وَسَطِيَةِ الدّينِ وَالضّمِير وَالأخلَاقأـ الشّيخ المُفِيد(رض) يَتَبَنّى القَولَ بِعَدَمِ وجودِ المحسن، حَيث قَالَ فِي الإرشَاد:{أولادُ أميرِ المُؤمنِينَ (صَلواتُ الله عَليهِ) سَبعَةٌ وَعشرونَ وَلداً ذَكَراً وَأُنثَى: الحَسـنُ وَالحُسَـينُ وَزَينَبُ الكُبرَى وَزَينبُ الصُّغرى(أمّ كلْثوم)، أُمّهم فَاطمَةُ البَتولُ سيِّدةُ نسَاءِ العَالَمِينَ(عَلَيهَا السّلام)}!!ب ـ الوَاضح جِدًّا أنّ مَبنَى المُفِيد(رض)، النَّافِي لِوجودِ المحسن، يُبطِلُ يَقِينًا دَعوَى الإجمَاع عَلَى وجودِه!!انتهى المقتبس من بحث الأستاذ المحقق الصرخي.إنَّ تنقية وتهذيب الموروث الديني من تلك الأمور التي ألصقت به تُعدُّ حاجة ضرورية مُلحة يفرضها الواجب الديني والعلمي والأخلاقي والإنساني والتأريخي من أجل انقاذ المجتمعات من سموم ومفخخات وخرافات ذلك الموروث الدخيل على الدين دين العلم والأخلاق والرحمة والسلام والتعايش السلمي قال تعالى : وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ (107) الأنبياء، وقال الإمام علي عليه السلام: ( الناس صنفان أما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق) ......
#المنهج
#الموضوعي
#ينسف
ُرافة
#المُدَلسة
#وكبراء
#الغلو
#والشعوذة
#وزعماء
#السياسة
#والسلطة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717668
عباس علي العلي : طبيعة الطرح الموضوعي في القرآن الكريم
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي طبيعة الطرح القرآنيالقرآن الكريم الذي نزل في 114 سورة وعلى أمتداد عقدين من الزمن تناول في ما تناول الكثير من القضايا منها ما يتعلق بأساسات العقيدة ومنها ما هو متعلق بحياة الإنسان من شأن خاص، ومنها ما خرج من طبيعة الكتب الدينية السابقة فتناول قضايا نظرية وعملية تتعدى الإطارين السابقين ليفتح للإنسان مجالا جديدا في عملية البناء الفكري والعقلي، في الوقت الذي تناولت فيه الكتب القديمة للديانات الأخرى كالتوراة التي تمثل جوهرها بقضيتين أساسيتين هما الوصايا العشرة، وهي قضايا تعبدية أخلاقية تعيد بناء المنظومة العقدية للمؤمن بها وتهيء أساسا فكريا محددا فيما وصف لاحقا بشريعة موسى، أما الجانب الأخر ومعظمه كان سردا تأريخيا لوجود الإنسان عبر التركيز على الشخصيات الدينية وأمتدادها لحين وصول الأمر إلى نسب بني إسرائيل، هذه السلسلة التاريخية حتى تكتمل كان لا بد أيضا التركيز على أهمية قصة الخلق والخليقة من خلال سفر التكوين مثلا، ليشكل الجزء التاريخي الإخباري في الكتاب، أما الأنجيل المتعارف عليه والذي بين أيدينا لم يكن أكثر من قصة وجود عيسى وولادته ووصاياه ثم محاكمته وصلبه من خلال الأستمرار في الألتزام بما في الكتاب الذي يسبقه (التوراة) وبنى عليه بذات المنهج.لو عدنا للقرآن وطريقة الطرح الموضوعي فيه نجده ينقسم إلى سبع طرائق تختلف في هدفها وغائيتها وطريقة العرض، لكن ما يجمعها هو أنها تشترك جميعا في طرح أجزاء من فكرة كاملة لا يمكن عرضها بطريقة واحدة أو أسلوب واحد، فلكل موضوع طريقة تخصه تتلائم مع طبيعة الموضوع وتتكيف مع إمكانية عقل القارئ والغرض من طرحها، فمثلا القصص القرأنية لا تستهدف فقط الإخبار عن شيء أو التأكيد عليه لترسيخ مضمون القصة في عقل القاري كما في قصص التوراة والإنجيل التي رسخت وبنت تصورات خاصة تعتمد على محتوى القصة فقط، أما القصة القرآنية تجاوزت دور الحكواتي بقدر ما تريد أن تطرح قضية فكرية من خلال العبرة التي يدركها ويفهما القارئ لتساهم مع بقية الأساليب نحو ترسيخ أساسيات الدين التي هي ما يريد أن يخبرنا ؟ وما المطلوب منا؟ وكيف نتعامل مع الوجود من خلال الأسين السابقين.في نموذج أخر من الطرح يضع القرآن تساؤلات منها ما يتم الإجابة عنها بالمباشر أو تجد الجواب في تص أخر يتفق مع مضمون وماهية التساؤل، الهدف من هذا الطرح أيضا يتسق مع منهجية النسق القرآني مثلا (يسألونك عن الروح) الجواب يأتي مباشرة مع نص التساؤل (قل الروح من أمر ربي)، هذا السؤال والجواب وضح قضية كلية بإيجاز شديد يثبت قيمة معنوية من ضمن رؤية كاملة تتعلق بتساؤل بشري لكنه لا يغلق الباب أمام البحث ولم يحرمه ولكنه أحاله إلى قضية أكبر وهي قضية أمره أي امر ربي، في البحث بين النصوص نجد الكثير من الأمثلة التي تشرح هذا الأمر منها مثلا (إنما أمره إذا أراد شيئا أن يقول له كن فيكون)، وبالربط بين التساؤل وتعدد الإجابات يتضح مثلا أن الروح ترتبط بالإرادة الكبرى والكلية لله، (فنفح فيه من روحه) إذا الروح هنا من أمر الرب لا تمنح بطريقة عشوائية أول الأمر بل تخضع لقانون وقاعدة وهي قاعدة النفخ التي تتكرر أكثر من مرة بالنصوص القرآنية، هذا يقودنا إلى أن مع تشتت الإجابات لكنها تتفق في النتيجة الواحدة وتشكل وحدة معنوية واحدة كنوع من أنواع الطرح الموضوعي.الشكل الثالث من أشكال الطرح هو الحث على النظر والتدبر والتعقل في الوجود (ألم ينظروا إلى الإبل كيف خلقت) أو (ألم ينظر الإنسان مم خلق* خلق من ماء دافق* يخرج من بين الصلب والترائب)، هذا العرض يبني عملية تعقليه إدراكية تساعد الإنسان في الكشف عما يعرف بالنظر التحليلي ب ......
#طبيعة
#الطرح
#الموضوعي
#القرآن
#الكريم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721099
احمد المغربي : الموضوعي و الذاتي
#الحوار_المتمدن
#احمد_المغربي لقد كانت و لا زالت العلاقة بين الذاتي و الموضوعي من بين أهم المسائل المرتبطة بسؤال “الإصلاح أو الثورة ؟” و قضايا الاستراتيجية و التكتيك في السياسة كما كانت من بين أهم الأسئلة التي تطرقت لها الفلسفة لاتصالها الشديد بمواضيع لا إجابة عنها خارج إطار أُمّ العلوم كالعلاقة بين الفكر و الوجود و فلسفة التاريخ و العلوم الانسانية الأخرىو بشكل عام يتبنى الاصلاحيون باختلاف أشكالهم القدرية و يستبعدون أي فعالية للذاتي فيجدون نفسهم في خندق الكهنة الذين يروجون لعدم جدوى عناد و تحدي ما يعتبرونه قدراً إلاهيا محتومالكن ما هي العلاقة الحقيقية بين الموضوعي و الذاتي؟ و هل للإنسان قدرة على تغيير ظروفه ؟عند نشوء مشكلة تشكل ظرفا موضوعيا معينا فالأفراد المعنيون بإيجاد حل له يقومون بنشاط ذاتي انطلاقا من قدراتهم و امكاناتهم الموضوعية لكن هاتين الأخيرتين بحكم طبيعتهما لهما قابلية التطور و التوسع تحت تأثير التفاعل الديالكتيكي بين الظرف و النشاط فالحاجة تحفز البحث لانجاب و ابتكار الاختراع و كذلك المشكلة تقوم بنفس العملية لإيجاد حلها و خلال العمليتين نلاحظ أن ما لم يكن يبدوا ممكنا في نقطة البداية يصبح واقعا حقيقيا و الظرف الموضوعي الذي كان يبدو غير قابل للتجاوز يغدو ماضيا متجاوزاقد تختلف المدة الضرورية و النشاط الذاتي اللازم لتغيير ظرف ما لكن التخلي عن النشاط الذاتي و الاختباء وراء متاريس التبريرات الانهزامية و المحافظة مجرد جبن رجعي لم يكن بإمكان البشر التقدم أو حتى الحفاظ على استمرارهم لو اعتمدوا عليه فتاريخ هذه الكائنات منذ وجودها في الكون يفند مزاعم العجزيينو قدم مؤسس الجيش الأحمر و قائده في الحرب الأهلية مثالا جيدا عن العلاقة بين الموضوعي و الذاتي انطلاقا من تجربة الثورة الروسية فقال في سرده لذكريات الحرب : “هناك على مقربة من قازان على هذه الرقعة المحدودة من الأرض كان بإمكان المرء أن يرى تنوعا ثريا من العوامل في التاريخ البشري و كان بإمكان المرء أن يخوض الجدالات ضد القدرية التاريخية الجبانة التي تختبئ في كل القضايا الملموسة خلف سلبية قانون العلة و المعلول متجاهلة أهم العوامل ألا و هو الإنسان الفاعل النشط . هل كانت هناك حاجة للمزيد من أجل الاطاحة بالثورة ؟ كانت رقعة الثورة تتقلص حتى وصلت فقط إلى حدود إمارة موسكو القديمة و لم يكن لها جيش بينما أحاطها الأعداء من كل جانب و بعد قازان كان ليأتي الدور على نيجني نوفوجورد التي منها ينفتح الطريق دون عائق إلى موسكو كان مصير الثورة نفسه يتوقف على سفيياجسك و هناك في اللحظات الأكثر حسما كان هذا المصير يتوقف على مفرزة واحدة على فرقة واحدة على بسالة مفوض واحد”(تروتسكي – حياتي)يمكن و يجب أن نؤكد صحة أن للعالم قوانين موضوعية ليست خاضعة للإرادة كما طرح شوبنهاور لكن إنكار دور الإرادة الواعية بتلك القوانين و فعليتها في الحياة كمحفز وطاقة للعمل و كقوة مؤثرة حقيقية يعني الترويج لأفيون الاستسلامية و السلبية و يعني كذلك لعب دور الجسر المؤَدي للمبدأ الرجعي المسمى بعدم مقاومة الشر و قد سبق لقائد الثورة الكوبية أن قدم جوابا رائعا لأمثال هؤلاء العجزيين المحافظين فقال : “ستكون هناك دائما الكثير من الأعذار في جميع الأوقات و الظروف من أجل عدم خوض القتال و هذا يعني أننا لن نتمكن أبدا من تحقيق الحرية”(فيديل كاسترو – مقدمة ضرورية لمذكرات بوليفيا) و كذلك مقارنة تجربة الثورة الكوبية مع التشيلية كفيلة بكشف الدور الكبير الذي يلعبه العامل الذاتي و في شرحه لعلاقة الانسان بالظروف الموضوعية وضح الفيلسوف الثوري ......
#الموضوعي
#الذاتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722304