الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد علام : تغيير العقيدة العسكرية للجيش الامريكى ترامب يضغط، ووزير الدفاع مازال لا يدرك؟
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام اخذ الرئيس المخلوع الراحل مبارك، يراوغ الامريكان سنوات، حتى لا يقوم بتغيير عقيدة الجيش المصرى الى عقيدة "الحرب على الارهاب"! .. لماذا؟!، بالطبع لم يكن مبارك يسارياً معادى للامبريالية الامريكية، ولكنه كان وقادته العسكرين من الخبرة والنضج ما يسمح لهم بادراك قدر وخطورة ان ينتقل الجيش من عقيدة قتال خارجى "العدو"، الى عقيدة قتال داخلى "الارهاب"، مدركين خطورة الاحتكاك الخشن بين الجيش وقطاعات من الشعب، وكما قال السيسى عن حق "الجيش الة قتل"!،(1) تكوينه الوظيفى للقتل، وليس لفض التظاهرات او للتعامل الشرطى مع العنف المجتمعى، وبالاضافة الى ان ذلك، هذا هو التكوين الوظيفى لجهاز الشرطة المدنية، الا ان الخطورة الاكبر من دخول الجيش فى صراع مع قطاع من الشعب، تتمثل فى خطورة ذلك على وحدة الجيش وتماسك وحداته .. هذا ما جعل مبارك وقادته العسكريين يماطلون فى الاستجابة للارادة الامريكية بتغيير العقيدة القتالية للجيش، بالرغم من الضغوط العنيفة التى تعرض لها مبارك، والتى وصلت الى حد عدم استقباله لسنوات فى البيت الابيض!.الاهم من الخبرة والنضج لدى مبارك وقادته العسكريين، انهم كانوا مازالوا يمثلون النسخة ما قبل النسخة الحالية من سلطة يوليو 52 الممتدة، نسخة مبارك التى كانت مازالت تتمتع ببقايا شرعية، ساهمت فى تجديدها حرب اكتوبر 73، وبالرغم من اغتيال قائدها "السادات"، الا ان اختفاء، "رحيل/ التخلص"، القائد، لا يمنع من الاستمتاع بنتائج انجازات القائد، هذه البقايا من الشرعية سمحت لنسخة مبارك بهامش من المناورة مع الضغط الامريكى!. بمعنى اخر، ان نسخة مبارك كانت لاتزال فى ترف من لم تنزع عنه ورقة التوت الاخيرة بعد، حتى 25 يناير 2011، التى جاءت لتنزع ورقة التوت الاخيرة على نسخة ما بعد مبارك، بعد ان كانت كل اوراق التوت قد سقطت عن سلطة يوليو على مدى سنوات من الفشل المزمن فى تحقيق هذه السلطة لأياً من مبررات استمرارها، الاستقرار والتنمية، وحيث لم تكن 25 يناير 2011 قد جاءت بعد، ونزعت اخر ورقة توت عن شرعية سلط يوليو 52، باعلانها الجمعى الصريح والمستمر (18 يوم)، الاصرارعلى الغاء العقد الاجتماعى مع سلطة يوليو، ممثلاً فى اخر نسخة لها، نسخة "مبارك" .. وقد تمثل الوضع الجديد بعد 25 يناير، فى ذلك النمط الذى يظهر بوضوح فى المعدلات فائقة السرعة والحدة التى تسير بها نسخة يوليو ما بعد 25 يناير 2011، نسخة "المجلس العسكرى/ السيسى"،(2) فى حرق كافة المراحل التى تلكأت فى تنفيذها النسخ الاسبق، نسخة "مبارك" ومن قبله نسخة "السادات" .. كما التلكأ فى الانتقال من مرحلة الانفتاح الخجول لدخلة العولمة، والذى سمى بـ"الانفتاح الاقتصادى" (1974)، الى مرحلة الانفتاح التام او "الموت الزؤام"، سوقاً استهلاكياً، وتملكاً لوسائل الانتاج، مدنية وعسكرية "على الطريق"، ورفع يد الدولة عن السوق، وتعويم العملة المحلية .. الخ. والاكثر خطورة واهمية لحكام عالم اليوم، اليمين العالمى، وممثلهما صندوق النقد والبنك الدوليان، واللذان لا ولن يقبلوا بأقل من تخلى السلطة، للحصول على رضاها، عن مظاهر سيادة الدولة سواء على حدودها الجغرافية، الارضية "شمال سيناء/ صفقة القرن"، او حدودها البحرية "البحر الاحمر، تيران وصنافير، ممر تيران/ البحر المتوسط، غاز شرق المتوسط"، او داخل حدودها الجغرافية، النيل، روح مصر، ليس فقط من اجل توسعة عدد دول المصب لتشمل اسرائيل، وحصوها على ماء النيل بالطبع، حلمها التاريخى (1903)، بل الاهم، ان يكون محبس النيل "روح مصر"، فى "سد النهضة"، محبس الارادة المصرية، كل مصر، سلطة وشعب، فى ......
#تغيير
#العقيدة
#العسكرية
#للجيش
#الامريكى
#ترامب
#يضغط،
#ووزير
#الدفاع
#مازال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679915
سليم نزال : نهايه الحلم الامريكى فى مصرع بائع متجول
#الحوار_المتمدن
#سليم_نزال ربما تكون (مصرع بائع متجول) من اهم المسرحيات التى قراتها فى مرحله الثمانينات.و هى طبعا من اهم ما انتج فى المسرح الامريكى حتى الان, و باتت تعتبر الى جانب مسرحيه جين اونيل( رحله طويله فى الليل!) و مسرحيه تينيس وليمز( قطه على سطح صفيح ساخن!) من اهم الاعمال الدراميه الامريكيه عبر العصور . كما تشكل مسرحيه(مصرع بائع متجول ) الى جانب مسرحيات مهمه مثل من( قتل فيرجينيا وولف؟) و سواها , سلسله من المسرحيات التى كتبت فى اربعينيات و خمسينيات القرن الماضى . التى قامت بنقد مقوله الحلم الامريكى, التى يمكن ان يلخص, بانه يتمحور حول قدره الانسان فى امريكا بجهوده الذاتيه ان يصبح غنيا. و لهذ السبب فيما اظن , من الصعب ان تلتقى بامريكى واحد ايا كانت مهنته لا يقول انه من الطبقه الوسطى !!!! .التساءلات التى كانت فى ذهنى وقتها, لماذا تخلو امريكا من احزاب عماليه كما فى اوروبا؟. و لم اكن بطبيعه الحال اعرف السبب حينها, كما لا ادعى انى اعرفه اليوم, و ان كنت ادعى انه باتت لدى افكارا و الى حد ما تفسيرا, اكثر وضوحا من تلك المرحله.كتب ارثر ميلر المسرحيه العام 1949 , المعروف ايضا الى جانب شهرته, انه تزوج من مارلين مونرو, و توفى العام 2005.حصدت المسرحيه جائزه بوليتز , و وضعت الكاتب على مستوى عال من التقدير. كما من المهم الاشاره ان ارثر ميلر يهودى .و فى ذلك الوقت و حتى عصور حديثه, كان اليهود فى امريكا اكثر قربا لليسار و لحركات التغيير .و لقد حدثت تغيرات كبيره من حينها, و لعب التاييد للدوله الصهيونيه فى اعتقادى دورا فى هذا التغيير نحو اليمين.القصه تتركز حول البائع ويلى لومان الذى يعود الى منزله مرهقا و لم يعد يستطيع ان يقود سيارته اى انه لم يعد يستطيع العمل .و لذا فان معظم احداث المسرحيه تدور فى منزله فى نيويورك . فى معظم الحوارات نعرف ان ويلى شخص محبط و فشل فى تحقيق اى شى, لكنه لا يعترف بذلك مطلقا انطلاقا من تمسكه بالحلم الامريكى الوهمى .و هنا تكمن مشكله ويلى الاساسيه ..انه يعيش فقط فى ماضى متخيل عن زمن العز الذى كان يعيش فيه . فى ظل اعتقاد لا يتزحزح ان الجميع كان يحبه و يعتبره ناجحا و مهما الخ. و حتى اختيار ميلر لاسمه!! لم يكن صدفه .فاسم لومان بالانكليزيه يشير الى رجل قليل الاهميه . لذا فان ماساه ويلى التى نراها فى حواراته مع ابنيه بيف و هبى , تكمن بعدم اعترافه بواقعه الفعلى مستبدلا به واقعا متخيلا بدلا عن الحقيقه , انه شخص اقل بكثير مما يسعى لتصوير نفسه , الامر الذى يجعل منه بطلا تراجيديا بلا منازع. فابطال التراجيديا اليونانيه و الشيكسبيريه يعانون من نقص و يصبح مقدر لهم السقوط .و عندما يسقطون فانهم يواجهون اقدارهم ..نهايه المسرحيه تكون بانتحاره .و حتى فى هذا الامر كان يمكن القول ان ويلى قرر كما كل الابطال التراجيديين ان يواجه الحقيقه و ينهى حياته . لكن اوهامه لن تنتهى حتى فى مساله موته , لانه كان يعتقد ان جنازته ستكون حاشده, و سط حزن يعم الباعه , الامر الذى كان ايضا ضمن تخيلاته حول شهرته و اهميته . و لم يشارك فى جنازته سوى بضعه اشخاص, و لم يتجمع باعة المدينه ليشاركوا فى جنازته كما كان يتوهم .فى( مصرع بائع متجول) نرى حاله موت جسدى كما فى انتحار ويلى , و لكن ايضا فان موت ويلى لومان هو ابعد عن موت مجرد بائع عادى بل ربما يكون موتا لثقافه الاستهلاك الامريكيه و الثقافه الراسماليه عموما؟؟؟ . كما من المهم ان لا ننسى ان المسرحيه كانت فى عصر نهوض المكارثيه ......
#نهايه
#الحلم
#الامريكى
#مصرع
#بائع
#متجول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707581
سعيد علام : الخروج الامريكى من افغانستان، الوجه الاوضح لتغيير -العقيدة العسكرية- للجيش الامريكى .
#الحوار_المتمدن
#سعيد_علام مازال الكثير من النخبة فى مصر وخارجها، بل وفى امريكا ذاتها، لم يدركوا بعد حقيقة انه قد تم تغيير "العقيدة العسكرية" للجيش الامريكى، التى قد اصبحت حقيقة واقعة، بدءاً من الحرب على العراق، ومؤخراً الحرب على افغانستان؟!لا هدف للانسحاب الأمريكى من افغانستان، وتركها بدون مؤسسات دولة، وترك أسلحة بعشرات المليارات، سوى إعطاء مدد لبزنس "الحرب على الارهاب" و"اعادة الاعمار"، ونقل الاضطرابات وعدم الاستقرار لحدود الخصوم، الصين، باكستان، روسيا، إيران.لزوم التصوير والتضليل المعتاد، قامت القوات الأمريكية بتخريب بعض المعدات العسكرية بمطار كابول لزوم التصوير، وطبعا الجزيره تقوم بالواجب! أما الأسلحة التى تقدر بعشرات مليارات الدولارات، فقد ذهبت إلى العنوان الصحيح، جماعات التطرف المتصارعة على أرض افغانستان، ووسط آسيا عموما، والمفترض لها أن تتمدد إلى الحدود الصينية الباكستانية والروسية والايرانية!.لم يعد الدور الاساسى للجيش الامريكى خوض الحروب ضد جيوش دول اخرى، فالحرب الاقتصادية "العقوبات الاقتصادية" قد اصبحت هى الاداة الفعالة التى تقوم بهذا الدور، لقد اصبح سلاح المال هو السلاح الاقوى فى تدمير الدول او على الاقل اخضاعهان لذا تجد ان كافة الاجتماعات والقرارات الهامة تعود لوزير الخزانة الامريكى، والبنك الفيدرالى الامريكى (قطاع خاص) والبنك الدولى وذراعه التنفيذى صندوق النقد الدولى .. انهم هم حكام العالم الحقيقيين، وليست ادارات الحكومات، بمن فيهم الادارة الامريكية ذاتها .. قد اصبح جوهر الوظيفة الحقيقية الجديدة للجيش الامريكى بعد تغيير عقيدته العسكرية الى عقيدة "الحرب على الارهاب"، منبع الربح الذى لا ينضب لاباطرة "راسمالية الكوارث"، اعلى مراحل "النيوليبرالية الاقتصادية"، العولمة، بقيادة امريكية .. فبعد ان تؤدى الحرب الاقتصادية "العقوبات الاقتصادية"، دورها فى انهاك الدولة المعنية، مدنياً وعسكرياً، تتقدم القوة العسكرية للتحالف بقيادة امريكية، لتحصد نتائج الحرب الاقتصادية، وغالباً خلال ساعات قليلة، لتفتح "سوق" جديدة للارهاب، بزنس "الحرب على الارهاب"، التى يعقبها بالطبع بزنس "اعادة الاعمارة"، لاباطرة الشركات العملاقة ورؤوس الاموال العالمية، لاعضاء نفس التحالف.وكان احدث مثل على هذا "عدم الفهم" تصريح زعيم الجمهوريين فى مجلس الشيوخ، اللى طلع مش فاهم ان المطلوب بالضبط، ليس فقط استمرار "الارهاب"، بل انتشاره وتوسعه، مصدر الربح الذى لا ينضب لاباطرة "راسمالية الكوارث" بقيادة امريكية .. وكان زعيم الجمهريين قد انتقد بايدن وقال ان التهديد الارهابى سيظل على الأرض بعد انسحاب القوات الامريكية من افغانستان، موقف هذا الزعيم الذى قد ذكرنى بالحوار الراجل للواء احمد وصفى مع عمرو اديب حول 3 يوليو 2013!، قد ذكرنى ايضاً بموقف الرئيس المخلوع الراحل مبارك، من تغيير عقيدة الجيش المصرى. كان مبارك قد اخذ يراوغ الامريكان سنوات، حتى لا يقوم بتغيير عقيدة الجيش المصرى الى عقيدة "الحرب على الارهاب"! .. لماذا؟!، بالطبع لم يكن مبارك يسارياً معادى للامبريالية الامريكية، ولكنه كان وقادته العسكرين من الخبرة والنضج بما يسمح لهم بادراك قدر وخطورة ان ينتقل الجيش من عقيدة قتال خارجى "العدو"، الى عقيدة قتال داخلى "الارهاب"، مدركين خطورة الاحتكاك الخشن بين الجيش وقطاعات من الشعب، وكما قال السيسى عن حق "الجيش الة قتل"!،(1) تكوينه الوظيفى للقتل، وليس لفض التظاهرات او للتعامل الشرطى مع العنف المجتمعى، وبالاضافة الى ان ذلك، هذا هو التكوين الوظيفى لجهاز الشرطة المدنية، الا ان ......
#الخروج
#الامريكى
#افغانستان،
#الوجه
#الاوضح
#لتغيير
#-العقيدة
#العسكرية-
#للجيش
#الامريكى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730058