الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد ابو حطب : كلنا صرصار كافكاوي
#الحوار_المتمدن
#عماد_ابو_حطب الليلة حلمت أنني تحولت إلى صرصار كاتب ومشهور،كتبت عن الصراصير التي تهرب من تحت أقدام الطغاة،لم أنتبه إلى صرصار صغير كان يتبعني كظلي ويحلم أن يجلس مكاني.التفت نحوه وسحقته بقدمي. ......
#كلنا
#صرصار
#كافكاوي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745635
فاطمة شاوتي : دَمْعَةُ َصَرْصَارٍ ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الصراصيرُ تخدشُ حياءَ الليلِ... بالعويلِ إعلاناً للحربِ... وعلَى حبَّةِ مطرٍ ينوءُ بحمْلِهِ صوتُ المذياعِ : إنَّ الحربَ لمْ تشتعلْ بعدُ في مزاريبِ العبيدِ... المذياعُ / تُطفِئُهُ يدٌ لَا تعرفُ : كيفَ تُوقفُ الطلاءَ ... عنِ الأظفارِ تلوكُ عجيناً ... منَ الطينِ بالألوانِ لتصنعَ لعبةً ... لطفلةٍ / تُلاعبُهَا الحربُ وتُلاعبُ الحربَ... تَحْلِقُ الحربُ لِحْيَتَهَا ... لينبتَ الشعرُ في رأسِ دميةٍ / قضمَهُ الرصاصُ حينَ حوَّلَ بُصَيْلاتِهِ ... قنابلَ / ومشَى الرأسُ أصلعَ إلى أفكارِهِ... على صدرِهَا زيْتُونتانِ ... تلْثَغُ شفتيْهَا كلمةً : الْمَامَا تعالَيْ نلعبْ في الحقلِ خارجَ الألغامِ ...! الرصاصُ مجردُ طائرٍ أخضرَ... دثَّرْتُهُ بِجسدِي إِمتصَّ حرارتِي... لأنهُ يرتعشُ بالبردِ... عارياً /مشَى الرأسُ ... تلَا آيةَ الصمتِ في ممرَّاتِ الخبزِ الأحمرِ... قبلَ اختمارِ الحلُمِ. في طوابيرِ الرغيفِ ... هذَا الصرصارُ الغبيُّ ...! فضحَ للغارةِ مَخْبأَنَا السريَّ ... قادَنَا إليهِ سرًّا جرذانُ الحيِّ القديمِ... كيْ لَا تشتعلَ في الرأسِ حربٌ أخرَى... ضدَّ الشيطانِ الأكبرِ قبلَ أنْ تُدرَجُ في أَجَنْدَةِ " سِنِمَّارْ "... ......
َمْعَةُ
#َصَرْصَارٍ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762796