الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جرجس جودة جرجس : دولة بلا سلطة ودستورها مغيّب
#الحوار_المتمدن
#جرجس_جودة_جرجس قد يبدو مؤكدا ان معظم رجال السلطة فى مصر مغيبين وهذا افضل من ان اذكر الحقيقة واقول ان غالبيتهم سيّؤوا النية . والأمثلة والادلة والبراهين كثيرة جدا ولكن هذه المرة سأتعرض لأزمة الموطنة المصرية رانياعبدالمسيح ، وسلبية السلطات المصرية وصمتها وكأن الأزمة أصعب من المشكلة الاسرائيلية الفلسطينية ، أو ان الأزمة تستدعى عرضها على منظمة الامم المتحدة !!! فى حين ان الموضوع بسيط للغاية والحل كلآتى :+ فى مكان آمن وغير معلن عنه يؤتى بالمواطنة المصرية رانيا .+ فى حراسة اثنين من ضباط الشرطة على الأقل وبرتبة رائد على الأقل ويراعى فى اختيارهم الدقة.+ فى حضور أسقف من الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تختاره الكنيسة {يراعى فى الأختيار ان يكون شجاع وليس ممن يخافون} .+ يأتى بنات السيدة رانيا ، كى تتأكد من ان بناتها بخير .+ يأتى عضوين من منظمتين لحقوق الانسان + فى حضور طبيب للكشف على السيدة رانيا للتأكد انها غير مغيبة وانها فى إدراكها الكامل ، ولا أثار مواد مخدرة تكون قد حقنت بها .ملاحظة : تعطى عينة من دم السيدة رانيا للأسقف لإرسالها للمعمل بواسط الكنيسة للتأكد من سلامة تقرير الطبيب .فى حضور هؤلاء جميعا تعلن السيدة رانيا بأنها حرة الأختيار وبلا اى ضغوط للديانة التى تراها+ ولنفترض ان السيدة رانيا اختارت الاسلام ، فى هذه الحالة تعود السيدة رانيا فى سلام من حيث أتت .+ إذا اختارت السيدة رانيا الديانة المسيحية ، فتذهب مع الاسقف فى حراسة مشددة لتأمين حياتها ، + نظرا لإهمال السلطات والسماح لمثل هذه الأمور ان تحدث ، فعلى الحكومة ان تؤمن مسكن غير معلن للسيدة رانيا وعائلتها . لنا حديث قادم عن الجنائى، وعن جلسات النصح والإرشاد . وليسمح لى ان اهمس للأباء اساقفة الكنيسة المصرية " كونوا حقا رعاة غير خائفين كى لا تستطيع الذئاب خطف خرافكم " وكفى ما فعله اسلافكم فى الراعى الحقيقى قداسة البابا شنودة الثالث، الذين خانوه ولهثوا وراء السادات ، كلـ .... الضالة. ولم يتعلموا ماذا فعل الإسخريوطى بمعلمه . ......
#دولة
#سلطة
#ودستورها
#مغيّب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677828
تامر خرمه : تسقط الديكتاتورية ودستورها
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه بقلم مارتن رالف وسيزار نيتو –مقدمة:الإطاحة بحكم البشير كانت معركة انتصار هامة. ولكن المعارك دائما مجرد جزء من الحرب، وهذه الحرب ضد الحكومة العسكرية لم تنته بعد. الدستور الذي صاغته الدكتاتورية التي نصبت عام 1989 تم ترقيعه بالميثاق الدستوري ولكن لم يتغير شيء. تهدف هذه المقالة إلى إظهار أن النظام القانوني المفروض، أي الميثاق الدستوري الموقع في 4 آب 2019، يعني أن حكم التحالف بين الجيش والمدنيين استمر دون حل القضايا الديمقراطية الأساسية. لقد استمروا في فرض الرقابة والهيمنة والقمع على العمال والشباب والفقراء.1_ النضال البطولي لهزيمة البشيرهزيمة حكومة البشير كانت ممكنة بفضل إحدى أكبر صيرورات التمرد في القارة الأفريقية على مدى العقود الأخيرة. الإضرابات العمالية (عمال “بترو إنيرجي”، وعمال سكة حديد عطبرة، وعمال شركة “سين فلور”، وعمال البنوك، والمدرسون.. إلخ)، والمظاهرات أمام وحدات الجيش، وفي معظم القرى والمجتمعات المنخرطة في التعبئة، كلها مجتمعة، هزمت البشير، لكنها لم تبعد الجيش عن السلطة.2- نصف انتصار.. ونصف هزيمةكما سبق وأن قلنا، لقد كانت معركة منتصرة، لكن الحرب لا تزال مستمرة. غياب القيادة الطبقية الثورية المستقلة كان حاسما في عدم الانتصار في هذه “المعركة”. لقد تمكن جيش الإبادة الجماعية من فرض حكومة ائتلافية، ضمنت استقرار الحكومة الجديدة، استهلالا بإصلاح الدستور الموروث عن البشير.3- دستور النظام الصادر في حزيران 1989اتسمت حكومة البشير منذ العام 1989 بكونها نظام اعتمد دون قيد أو شرط على الجيش، وقوة السلاح، وفرضه. كان على المشرعين والقضاة والصحفيين.. إلخ ، التكيف مع السلطة المنبثقة عن البنادق والسجون. وقد أصبح هذا الاضطهاد مؤسسيا بمرور الوقت، حيث تم سن القوانين التي “شرعت” هذا النظام. دستوري 1998 و 2005 صنعا على صورتهما من أجل إضفاء الطابع المؤسسي على العنف القمعي.4- الميثاق الدستوري يضمن السلطة للجيشتماما كما في بداية عهد دكتاتورية البشير، شرعت القوى التي تولت السلطة عام 2019 في بناء أنظمتها القانونية. وللقيام بذلك، قامت بتعديل دستور العام 2005 عبر الميثاق الدستوري. ولكي يستمر الجيش في الحكم، كان المجلس العسكري الانتقالي بحاجة إلى دستور “جديد”، فقام بصياغته دون حضور من قدم قتلاه وجرحاه للإطاحة بديكتاتورية البشير. وهكذا، تم وضع الميثاق الدستوري لإضفاء الشرعية على سرقة الحرية والسيادة التي تم اكتسابها في الشوارع.الصحافة الدولية تصف بوضوح شديد الأجواء التي انبثق عنها الميثاق الدستوري بالقول:“في غرفة مليئة بالمسؤولين الأجانب الكبار، وتحت إجراءات أمنية مشددة، صادقت المعارضة المدنية السودانية، والمجلس العسكري الذي يمسك بزمام السلطة في البلاد، يوم السبت، على الدستور الذي سيكون بمثابة خارطة طريق للسنوات الثلاث المقبلة، وثلاثة أشهر انتقالية”.النقابات والمنظمات النسائية ومنظمات الشباب ومنظمات الجنود والثوار لم تتم دعوتهم. أين هؤلاء الذين قاتلوا في الشوارع لإنهاء ديكتاتورية البشير؟ كما تقول الصحيفة: أولئك الذين قاتلوا لم يكونوا في الغرفة المكتظة، من كان فيها هم: كبار المسؤولين الأجانب، ونخبة المعارضة المدنية، والجيش.5- الميثاق الدستوري يخلد هيكلية السلطة القمعيةعند قراءة الميثاق الدستوري بعناية، نرى أن هناك عدة نقاط توضح كيف أن هدفه المركزي هو إضفاء الشرعية على حكومة الجيش والبرجوازية المحلية الجديدة ضد العمال والفقراء.دعونا نلقي نظرة على بعض الأمثلة:الفصل الأول: أحكام ......
#تسقط
#الديكتاتورية
#ودستورها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747166