الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شادي الشماوي : مسألة ستالين و - الستالينيّة - - مقتطف من خطاب - نهاية مرحلة و بداية مرحلة جديدة - لبوب أفاكيان
#الحوار_المتمدن
#شادي_الشماوي الماويّة : نظريّة و ممارسة عدد 36 / فيفري 2020تقييم علمي نقدي للتجربتين الإشتراكيّتين السوفياتيّة و الصينيّة :" كسب العالم ؟ واجب البروليتاريا العالميّة و رغبتها "تأليف بوب أفاكيان مقدّمة الكتاب 36 ما من ظلّ للشكّ في أنّ التاريخ الاجتماعي عامة و تاريخ الحركة الشيوعيّة العالمية خاصة كان و لا يزال محور صراع طبقي و صراع بين الخطّين صلب الشيوعيين و الشيوعيّات . و الدلائل على ذلك لا حصر لها و لا عدّ .و فضلا عن ما يدلّل عليه واقع الصراع الطبقي و الصراع الإيديولوجي و السياسي يوميّا و عبر العالم ، على سبيل المثال لا الحصر ، أثبتت هذه الحقيقة قراءة ماركس لكمونة باريس ، أوّل دكتاتورية بروليتاريا حسب إنجلس ، و الدروس المستخلصة منها و الفائقة الدلالة بالنسبة للثورة البروليتاريّة العالميّة . و أكّد لينين صحّة إستنتاجات ماركس و ثوريّتها في مقابل إستنتاجات آخرين تصبّ في خانة خدمة البرجوازية ، كما أكّد في مقدّمة كتابه الذى لن يكفّ ، في عصرنا هذا ، عصر الإمبريالية و الثورة الإشتراكية ، عن أن يكون منارة من أعظم المنارات المناهضة للتحريفيّة ، و نقصد كتاب " الدولة و الثورة " ، أنّ تاريخ الحركة الشيوعية العالمية و رموزها موضوع صراع طبقي لا هوادة فيه . و مثلما كانت كمونة باريس موضوعا خلافيّا كذلك كانت الثورة الروسيّة لسنة 1905 فبينما أدان بليخانوف و أمثاله رفع الجماهير للسلاح ما جعلهم يقفون موقفا برجوازيّا حيال نضالات الجماهير الشعبيّة ، كان لينين و أنصارالبلاشفة يستخلصون الدروس الحيويّة من ما إعتبروه تميرنا جيّدا جدّا على الثورة القادمة ...( و " الباقي تاريخ "... ).و إثر وفاة ستالين ، جدّ صراع طبقي كبير بحجم أعظم الجبال في العالم ، و صراع خطّين لا يقلّ عنه عظمة صلب الحركة الشيوعية العالمية بشأن تقييم التجربة الإشتراكية السوفياتيّة في ظلّ قيادة لينين و ستالين و العبر المستشفّة منها . و في الوقت الذى كانت فيه التحريفيّة السوفياتيّة على رأس التحريفيّة المعاصرة الفرنسيّة منها و الإيطاليّة ... تهشّم تهشيما رمز تلك التجربة الإشتراكية ، ستالين ، و من ورائه الماركسيّة – اللينينيّة ، إنبرى ماو تسى تونغ على رأس الحزب الشيوعي الصيني ينافح بما أوتي من جهد نظري و عملي عن هذه التجربة الرائدة و رموزها البروليتاريّة ، و يطبّق عليها المنهج المادي الجدلي و النظرة الشيوعيّة الحقيقيّة لتقييمها تقييما علميّا نقديّا فرزا للصحيح عن الخاطئ فيها و إحقاقا للحقّ و إستشفافا لما أمكن من الدروس لتطوير النظريّة و الممارسة الشيوعيّة الثوريّة و المضيّ قدر الإمكان قدما على الطريق المؤدّية إلى المجتمع الشيوعي العالمي ، كهدف أسمى للشيوعيين و الشيوعيّات . فهزّ هذا الصراع المبدئي من طرف الشيوعيين الثوريّين بقيادة ماو تسى تونغ ضد التحريفيّة المعاصرة العالم قاطبة من شرقه إلى غربه و من شماله إلى جنوبه و صار معروفا بالجدال العظيم الصيني – السوفياتي و وثائقه غاية في الأهمّية التاريخية إذ هي دافعت عن المبادئ الثوريّة للشيوعيّة و نقدت الأخطاء و قدّمت سبلا لتجاوزها ما فتح المجال لمزيد تطوير علم الثورة البروليتارية العالمية . و بطبيعة الحال ، خلال ستّينات القرن الماضى و سبعيناته و ، بعد ذلك أيضا ، كانت تلك الوثائق بدورها محور صراع طبقي و صراع خطّين محتدمين عالميّا و داخل الحركة الشيوعية و خارجها ما أفرز من ضمن ما أفرز إنشقاقا بين التحريفيين المعاصرين و على رأسهم السوفيات من جهة و الشيوعيين الثوريّين و على رأسهم الماويّون الصينيّون ليشكّل الشيوعيّون الثو ......
#مسألة
#ستالين
#الستالينيّة
#مقتطف
#خطاب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703629
عزيز خالد : كيف شوَّهَت الستالينية الأفكار الماركسية
#الحوار_المتمدن
#عزيز_خالد ترجمة عزيز خالدكانت الثورة الروسية هي الحدث الأهم في العصر الحديث، لكن هزيمتها، التي حسمها صعود جوزيف ستالين إلى السلطة، منحت الرأسمالية فرصةً جديدةً للحياة. لقد دمرت تلك الهزيمة الحركة الشيوعية الأممية وأدت إلى انتصار الفاشية الألمانية والإسبانية، والهولوكوست، والحرب العالمية الثانية، وجلبت الحرب الباردة والتهديد المصاحب لها بنهاية العالم النووية. لقد أثر هذا الحدث على مسار التمردات المناهضة للاستعمار، والتي كان الكثير منها يتطلع إلى الاتحاد السوفييتي للحصول على المساعدة والتوجيه، وأثقل وأخَّر نهوض حركات اجتماعية راديكالية جديدة في الدول الغربية منذ الستينيات فصاعدًا.في معظم أنحاء العالم، تفككت الدول الستالينية. وبالمثل، انهارت العديد من الأحزاب الشيوعية التي تبعتها أو تحولت إلى أشكالٍ جديدة مشوهة. ولكن حتى في الأماكن التي يبدو أن الستالينية المنظمة قد تلاشت فيها، فإن إرثها الأيديولوجي لا يزال قائمًا. كما هو الحال مع كل دولة قمعية، كان على البيروقراطية الستالينية أن تنتج أيديولوجيا تبرر وجودها. تعودنا على حكام مجتمعات السوق الرأسمالية الحرة الذين يروجون لمزيج من القومية والقيم “الديمقراطية” والتقوى الدينية لإقناع ضحاياهم بأننا جميعًا في نفس الفريق. كان للستالينية نسختها الخاصة من تلك الحيل، التي كانت تعبِّر عنها باللغة الماركسية. لقد ترك هذا إرثًا سامًا يعيق الحركات الاجتماعية حتى يومنا هذا.أمضت البروباجندا الستالينية عقودًا في إنتاج نسخة من الماركسية تلبي احتياجاتها المؤسسية الخاصة. أُعيدت صياغة نظرية ثورة الطبقة العاملة العالمية لتلبية احتياجات الساسة القوميين ومديري المصانع المستبدين والجنرالات العسكريين. أصبحت النظرية الوحيدة التي يمكن أن تساعد البشرية على الإفلات من الدائرة اللانهائية للحرب والقمع وعدم المساواة والدمار البيئي، جزءًا من المشكلة.لا يدرك العديد من المنضمين حديثًا إلى اليسار أن العديد من الحجج التي يصادفونها متأثرة بتزوير “الماركسية” الستالينية. لاستعادة الماركسية كإستراتيجية ثورية يمكنها تفسير العالم وتغييره، يجب علينا تحديد التشوهات التي فرضتها عليها التجربة الستالينية ونبذها.ماذا تعني الستالينية؟“الستالينية” كلمة معقدة لها معاني كثيرة. لم تكن لستالين كفرد أي مساهمات نظرية أو إستراتيجية ملحوظة. و”الستالينية” لا تعني عقيدةً لجوزيف ستالين ورؤيته للعالم.. ليس ثمة شيء من هذا القبيل.ظهر هذا المفهوم مع هزيمة الثورة الروسية. استولى العمال على السلطة في روسيا في نهاية عام 1917، لكن الجميع كانوا يعلمون أنه لا أمل في بناء مجتمع اشتراكي في ذلك الاقتصاد الذي يمزِّقه الفقر ويغلب عليه الطابع الريفي. كان على الحركة الثورية أن تنتشر عبر أوروبا. ولقد انتشرت بالفعل، لكنها هُزِمَت في النهاية من قبل الرأسماليين وأنصارهم السياسيين الأكثر تنظيماً، ففرضوا على روسيا العزلة والحصار والتجويع. ومع تضاؤل &#8203-;-&#8203-;-الطبقة العاملة الروسية، سيطر مسؤولو الدولة -بما في ذلك العديد من الثوريين السابقين- على تنظيم المجتمع. سرعان ما تنامت قوتهم، وأصبح ستالين زعيمهم ونصيرهم في الحكومة.كانت “الستالينية” تعني في البداية فصيلًا في السياسة الروسية: مجموعة بيروقراطيي الدولة. كان هؤلاء البيروقراطيون، وفي مقدمتهم جوزيف ستالين، يفضِّلون نهجًا حذرًا لضمان الحفاظ على سلطتهم. وكان هذا يعني، من ناحية، الابتعاد عن أي “مغامرات” ثورية تهدِّد الاستقرار السياسي. ومن ناحيةٍ أخرى، التنمية المنهجية للحلفاء في الأحزاب ا ......
#شوَّهَت
#الستالينية
#الأفكار
#الماركسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=711172
اسكندر أمبروز : وهل كان ستالين ملحداً ؟ نظرة في الديانة الستالينية.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز نعلم جميعاً من خلال الاضطلاع على الأوضاع السياسية للدول , ومن خلال مطالعة كتب التاريخ والبحث البسيط , أن الدول المبنية على أساس الشمولية والجماعة والقطيع هي دول فاشلة بامتياز , سواء أكانت هذه الشمولية مبنية على أساس خرافات دينية كالإسلام والدول الاسلامية المهترئة , أو بسبب الأيديولوجيا الفاشلة , كالفاشية والنازية والشيوعية السوفييتية.ولو تعمقنا قليلاً في هذا الموضوع لوجدنا محوراً اساسياً يربط بين هذه الأفكار والذي يتسبب بسقوط الدول رغم توافر مقومات النجاح المختلفة , وهذا المحور هو كما ذكرنا الشمولية وعقلية القطيع.وفي هذا المنشور سنناقش ما أحب تسميته بالديانة الستالينية , ولماذا كان ستالين أعظم اله في تاريخ الالهة ؟؟ فبعد سقوط الامبراطورية الروسية بعد الحرب العالمية الأولى , خرج الشعب الروسي من قرون طويلة مليئة باستغلال وتسلّط الكنيسة ورجال الدين على حياة الشعب , وكان القيصر خليفة الله على الأرض , يستمد قوته من دين وأيديولوجيا شمولية فاشلة , وعندما لاحظ ستالين هذا الأمر قام باستغلاله أحسن استغلال...حيث رسم صورة القائد العظيم , ونصّب نفسه قيصراً وإلهاً في آن واحد , حيث مد نفوذه من خلال استغلال المناصب الحساسة بعد موت لينين , وأجهز على منافسيه السياسيين , وفرض قوته وشخصية الرجل الحديدي على الصغير والكبير. حتى أنه شخصياً صار منفصلاً عن شخصية ستالين , فكان جوزيف جوكاجفيلي (اسم ستالين الحقيقي) مجرد رجل يؤدي مهمة ووظيفة معينة وهي قيادة الشعب , وأما ستالين فهو الاله وشخصية اختلقها جوزيف لتحل محل قداسة الاله والقيصر , ففي احدى المرات جاء ابنه فاسيلي بعد ان ارتكب بعض الحماقات مستغلاً اسم والده ستالين ليفرض احترامه على الناس , فوبخه ستالين قائلاً " أنت لست ستالين , حتى انا لست ستالين (مشيراً الى صورة له على الجدار قائلاً : هذا هو ستالين , ستالين هو القوة السوفييتية , وهو الرجل الذي توجد صوره في الصحف وعلى الرايات , انت لست ستالين ولا حتى انا !! "ومن خلال هذا الكلام نجد أن جوزيف كان قد اخترع شخصية ستالين الاله , وستالين القائد , وستالين الكامل , ليصنع من خلالها ديناً شموليّاً مستغلاً به حماقة وجهل غالبية الشعب الروسي في ذاك الوقت.وفي قصة اخرى , وتحديداً بعد موت جوزيف نرى نهاية الغطرسة في سجون الغولاغ (معسكرات الاستعباد والعمل الشاق , والتي خُصصت للمعارضين السياسيين وغيرهم مِن مَن لا يتناسبون مع الدين الستاليني) , حيث تنفس الحرس هواء الحرية قبل السجناء أنفسهم , فصاروا يتعاملون مع المعتقلين باحترام وانسانية , بعد أن كانو يحقرونهم ويقتلونهم لأتفه الأسباب خوفاً من نفوذ الاله وزبانيته الNKVD (اسم المخابرات الروسية انذاك).ناهيكم طبعاً عن الرعب والخوف من البطش الالهي الستاليني الذي كان يلحق بأي شخص يعارضه أو لا يعراضه , فهو سبحانه كان يقتل ويعتقل من يشاء ويحب ويدعم من يشاء...فمن يقول بأن ستالين كان ملحداً , غلطان 100% , فستالين كان الهاً , وجوزيف جاء بدين بديل , مبني على نفس الفكر الشمولي الديني المعروف , حيث استغل غباء الشعب الروسي وتدينه وفكره المبني على القطيع والراعي , أو الحاكم والمحكوم , لا على الفردية والتعددية والعلمانية كما هو الحال في دول التنوير التي بنيت على أفكار كانت وهيوم ولوك وغيرهم من المفكرين وعلماء السياسة والاجتماع.------------------------------------------------------------------------------مصادر لمن يحب قراءة المزيد عن ستالين وحيونة نظامه : - The Gulags A History.- Stalin ......
#ستالين
#ملحداً
#نظرة
#الديانة
#الستالينية.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720055
عبدالرؤوف بطيخ : الستالينية والبلشفية :ليون تروتسكى August -1937
#الحوار_المتمدن
#عبدالرؤوف_بطيخ ..لا تؤدي العهود الرجعية مثل عصرنا إلى تفكك وإضعاف الطبقة العاملة وعزل طليعتها فحسب ، بل إنها تخفض أيضًا المستوى الأيديولوجي العام للحركة وتعيد التفكير السياسي إلى مراحل سابقة مرت منذ فترة طويلة. . في ظل هذه الظروف ، تتمثل مهمة الطليعة ، قبل كل شيء ، في عدم السماح للتيار العكسي بالانطلاق: يجب أن تسبح عكس التيار. إذا كانت هناك علاقة غير مواتية بين القوى تمنعها من تولي المناصب السياسية التي فازت بها ، فيجب عليها على الأقل أن تحتفظ بمواقعها الأيديولوجية ، لأن فيها يتم التعبير عن تجربة الماضي المدفوعة الثمن غالية. الحمقى سوف يعتبرون هذه السياسة "طائفية". إنها في الواقع الوسيلة الوحيدة للتحضير لطفرة هائلة جديدة إلى الأمام مع المد التاريخي القادم.• رد الفعل ضد الماركسية والبلشفيةتؤدي الهزائم السياسية الكبرى إلى إعادة النظر في القيم ، والتي تحدث بشكل عام في اتجاهين. من ناحية ، الطليعة الحقيقية ، التي أغنتها تجربة الهزيمة يدافع بقوة عن تراث الفكر الثوري وعلى هذا الأساس يسعى جاهداً لتثقيف كوادر جديدة للنضال الجماهيري القادم. من ناحية أخرى ، الروتينيين ، الوسطيين والمتسولين ، خائفين من الهزيمة ، يبذلون قصارى جهدهم لتدمير سلطة التقليد الثوري والعودة إلى الوراء في بحثهم عن "عالم جديد"يمكن للمرء أن يشير إلى عدد كبير من الأمثلة على ردود الفعل الأيديولوجية والتي غالبًا ما تتخذ شكل السجود. كل المؤلفات الخاصة بالأممية الثانية والثالثة بالإضافة إلى أقمارهم التابعة لمكتب لندن ، تتكون أساسًا من مثل هذه الأمثلة. ليس اقتراحا للتحليل الماركسي. ليست محاولة جادة واحدة لشرح أسباب الهزيمة عن المستقبل ، ولا كلمة واحدة جديدة. لا شيء سوى الكليشيهات ، والتوافق والأكاذيب ، وفوق كل شيء الرعاية من أجل الحفاظ على الذات البيروقراطية. يكفي شم 10 كلمات من بعض هيلفردينج أو أوتو باور لمعرفة هذا التعفن. إن منظري الكومنترن لا يستحقون حتى الذكر. ديميتروف الشهير جاهل وشائع مثل صاحب متجر على قدح من البيرة. إن عقول هؤلاء الناس كسولة لدرجة لا تسمح لهم بالتخلي عن الماركسية: إنهم يمارسونها. لكنهم ليسوا هم ما يهمنا الآن. دعونا ننتقل إلى "المبتكرين" كرّس الشيوعي النمساوي السابق ، ويلي شالام كتابًا صغيرًا لمحاكمات موسكو ، تحت عنوان تعبيري ، ديكتاتورية الكذب. الصحفي شالام موهوب ومهتم بشكل رئيسي بالشؤون الجارية. انتقاده لإطار موسكو ، وكشفه للآلية النفسية لـ "الاعترافات الطوعية" ممتاز ومع ذلك، إنه لا يقصر نفسه على هذا: إنه يريد إنشاء نظرية جديدة للاشتراكية من شأنها أن تؤمننا ضد الهزائم والهزائم في المستقبل. ولكن بما أن شالام ليس منظّرًا بأي حال من الأحوال ويبدو أنه ليس على دراية جيدة بتاريخ تطور الاشتراكية ، فإنه يعود بالكامل إلى الاشتراكية ما قبل الماركسية ، ولا سيما إلى ألمانيا ، هذا هو أكثر تنوعها تخلفًا وعاطفيًا وواقعيًا. شالام يدين الديالكتيك والصراع الطبقي ناهيك عن دكتاتورية البروليتاريا. تختصر مشكلة تغيير المجتمع بالنسبة له في إدراك بعض الحقائق الأخلاقية "الأبدية" التي سيشبع بها البشرية ، حتى في ظل الرأسمالية. محاولات ويلي شالام لإنقاذ الاشتراكية عن طريق إدخال الغدة الأخلاقية تم الترحيب بها بفرح وفخر في مراجعة كيرينسكي ، نوفايا روسيا (مراجعة روسية إقليمية قديمة نُشرت الآن في باريس) ؛ كما استنتج المحررون بشكل مبرر ، لقد توصل شالام إلى مبادئ الاشتراكية الروسية الحقيقية ، التي عارضت منذ زمن طويل المبادئ المقدسة للإيمان والأمل والمحبة إلى التقشف وقسوة الصراع الطبقي. لا تمثل ......
#الستالينية
#والبلشفية
#:ليون
#تروتسكى
#August
#-1937

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729874
تامر خرمه : الستالينية والكارثة البيئية السوفييتية
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه بقلم جيفرسون شوما في هذه البرهة للتاريخ، والتي تقوم فيها الرأسمالية، بتوقها للمراكمة، باقتراف كارثة بيئية غير مسبوقة في كافة أنحاء العالم، وبافتتاح عهدها الجيولوجي الخاص “الكابيتالوسين”[i]، بات النضال من أجل التحول الاشتراكي للمجتمع يكتسب مساحة ويتم تقديمه كبديل عن الأزمة البيئية التي تهدد البشرية.ومع ذلك، فإن دعاة حماية البيئة البرجوازيين، والمدافعين عن برنامج “التنمية المستدامة” الذي يحاول إصلاح الرأسمالية، ينشرون التشويش عن قصد: إنهم يقدمون الأزمات البيئية الضخمة والخطيرة للاتحاد السوفيتي كمثال على ” اللا استدامة البيئية” للاشتراكية. من ناحية أخرى، فإن الكثير من النشطاء الاشتراكيين (وحتى بعض الاشتراكيين البيئيين) يرفضون مع الأسف انتقاد “الأثر البيئي” السوفييتي بشكل محدد وعميق. البعض، وهم الأقلية لحسن الحظ، يدافعون عن النموذج السوفييتي ولايزالون يعتبرونه “اشتراكيا”. هذه هي حالة ظاهرة الستالينية الجديدة، تيار يساري يكاد يشبه دعاة الأرض المسطحة، ينكر الحقائق وينشر الأكاذيب.في الحقيقة، كان الاتحاد السوفييتي مسرحا لمآسي بيئية هائلة، كثير منها يعد من أسوأ مآسي القرن العشرين، وتلوثه الصناعي أسهم بالتأكيد في التغير المناخي. هذا لم يكن نتيجة لما يسمى بـ “عدم الاستدامة البيئية” للاشتراكية، بل نتيجة للستالينية، وهي الصيرورة التي خنقت الثورة وأسست دكتاتورية بيروقراطية.تحت قيادة ستالين، تم استخدام هذه الثورة المضادة من أجل طائفة من البيروقراطيين (القادة وموظفي الدولة والحزب) للحفاظ على امتيازاتهم، والقضاء على قادة البلاشفة، وحتى العلماء الذين لم يوافقوا على خططهم. هذه الحالة البيروقراطية هيمنت على أجهزة الدولة السوفييتية والحزب الشيوعي، وفي النهاية قادت إلى استعادة الرأسمالية.في الاتحاد السوفياتي، لم يكن هناك أبدا تخطيط ديمقراطي مركزي للاقتصاد، يأخذ في عين الاعتبار علاقة تمثيل غذائي اجتماعي عقلانية ومتوازنة مع البيئة، بل على العكس تماما؛ ما كان سائدا هو تخطيط بيروقراطي، موسوما بعمق بأيديولوجيا إنتاجية صناعية لا تهتم بالبيئة على الإطلاق.في التخطيط البيروقراطي، يتم إبعاد المنتجين والمستهلكين عن أي نقاش للخطة الاقتصادية. التخطيط يكون حكرا على مجموعة من المختصين الذين يتولون وظائف إدارية وقيادية. ومسؤولية تنفيذه في يد هذه المجموعة. القرارات عامودية ودكتاتورية. وكل الإمكانات الإنتاجية للبلاد يجب أن تتبعه، حتى وإن أدى إلى قرارات غير عقلانية وقمعية. البيروقراطي الذي يدير المصنع يقاتل دائما بأسنانه وأظافره للحفاظ على منصبه وامتيازاته المادية. لذا، فإنه يتبع أوامر التسلسل الهرمي البيروقراطي بشكل أعمى ويخفي الهدر والفشل، ويفسد البيروقراطيين الإداريين الآخرين، ويستغل القوى العاملة.إن منطق التخطيط البيروقراطي قصير المدى. يجوعهم للوصول إلى أهداف كبيرة والفوز بامتيازات في التسلسل الهرمي للحزب (سواء أكانت ترقيات داخل الجهاز، أو سيارة خاصة، أو داشا [منزل ثان موسمي] لقضاء العطلات، أو أسواق خاصة فيها أشياء فاخرة، أو تعليم خاص، أو غرف خاصة في المستشفيات)، فإن المواصفات المحلية وقدرة الطبيعة على التعافي يتم تجاهلها تماما. هذا هو السبب في أن الآثار البيئية كانت كارثية، سواء في الزراعة أوالصناعة السوفيتيتين. اتباع آثار الأقدام البيئية مأساة تشيرنوبيل هي بالتأكيد رمز الدمار الأكبر الذي تسبب به التخطيط البيروقراطي الستاليني. عدد لا يحصى من الناس تأثروا بها. النظم البيئية، والتربة، والمياه، بات ......
#الستالينية
#والكارثة
#البيئية
#السوفييتية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734394
نيل فولكنر : الستالينية
#الحوار_المتمدن
#نيل_فولكنر الفصل 11 من كتاب تاريخ شعبي للثورة الروسية، الصادر عام 2017 عن بلوتو برس ونادي الكتاب اليساريصعود البيروقراطيةفي أواخر عام 1921، وفي كل مكان في العالم تقريباً، بدأت تنحسر الموجة الثورية العظيمة التي اندلعت إثر الحرب العالمية الأولى. وعند أواخر العام 1923، كان ذلك واضحاً للجميع باستثناء أشدّ المتفائلين. الأهم من ذلك، بعد مواجهة تحديات كل من الثوار الشيوعيين والنازيين المعادين للثورة، حققت جمهورية فايمار الألمانية- ذات نظام برلماني ليبرالي- نوعاً من الاستقرار. لم تكن انتفاضة أكتوبر عام 1917 قد أشعلت الثورة الاشتراكية العالمية التي ناضل البلاشفة من أجلها. أصبح لينين ذاته رمزاً لتراجع الأمل الثوري: بعد سلسلة من الجلطات التي أصابته، توفي عام 1924. تركت الثورة الروسية معزولة، محاصرة بالأعداء، ومدمرة بالحرب الأهلية، ومفقرة بسبب الانهيار الاقتصادي. ناضل النظام البلشفي من أجل الاستمرار في ظل ظروف صعبة، وانقلب على نفسه وتحول في الوقت عينه إلى مهزأة مقارنة بمُثُلِه الاشتراكية السابقة.غيّرت أزمة 1918-1921 – فترة الحرب الأهلية وتطبيق شيوعية الحرب- طابع الحزب البلشفي والسوفيتات والطبقة العاملة الروسية. جعلت العلاقة الوثيقة بين الحزب الثوري والسوفيتات الديمقراطية والبروليتاريا الصناعية حصول انتفاضة أكتوبر ممكنة. استعمل تروتسكي استعارة المحرك البخاري: الحزب كان المكبس الذي تنتقل فيه قوة الثورة، السوفيتات الديمقراطية كانت صندوق المكبس، المنظِّم والمركِّز للطاقة؛ البروليتاريا الصناعية- إلى جانب عامة الناس بشكل عام، الجنود والفلاحين، الذين لحقوا زمام المبادرة- كانت هي القوة، دفع العمل الجماعي الجماهيري كل الأحداث الكبرى التي حصلت عام 1917. انهارت هذه العلاقة تماماً في السنوات الأربعة اللاحقة مع تفكك البروليتاريا الصناعية الروسية القليلة العدد. “إن البروليتاريا الصناعية تراجعت”، أعلن لينين في تشرين الأول/أكتوبر عام 1921، “فهي لم تعد موجودة كبروليتاريا. منذ جرى تدمير الصناعات الرأسمالية الكبرى وشل حركة المصانع، اختفت البروليتاريا”. (1) في بداية الـ 1920ات، سيطرت قوتان طبقيتان على الحياة الروسية: الفلاحون المسيطرون الآن على الأرض، وبيروقراطية الحزب الحاكم في دولة ما زالت مفعمة بروح ثورية شديدة، لكنها باتت منشغلة أكثر فأكثر بضرورة استعادة أساسيات الحياة اليومية في ظل اقتصاد متخلف دمرته الحرب ومزقه الفقر.الحزب البلشفي نفسه تبدّل. تضخمت عضويته. سرعان ما أغرق بالمحاربين القدامى وبالمنتسبين الجدد الذين أدخلوا بعد أكتوبر 1917، وانضم العديد إليه لأن ذلك كانت الطريقة الوحيدة للحصول على وظيفة لكسب لقمة العيش. بحلول عام 1922، على سبيل المثال، أصبحت نسبة 15 بالمئة فقط من أعضاء الحزب البلشفي في بتروغراد من أولئك الذين كانوا أعضاء فيه قبل عام 1917- كانت نسبة “قدامى البلاشفة” مجرد نسبة ضئيلة من المجموع. (2) والأخيرون- الذين يشغلون الآن مناصب قيادية- يتمتعون بمكانة كبيرة. ولكن هذا لم يساهم بالكثير لتعزيز الديمقراطية داخل الحزب. كان العديد من المنتسبين الجدد مقربين من النظام، وصوليين وغير مثاليين، سعداء بالمشي مع الموجة، وغير راغبين بتحدي القيادة. ومع ذلك، كان الخطر يتجسد بأن الضغط السياسي لهذه الكتلة من مسؤولي الحزب الجدد، الموظفون في النظام السوفياتي، من شأنه أن يقوض التقاليد الثورية في الحزب. أدى تبني السياسة الاقتصادية الجديدة وظهور رجالها والفلاحين إلى زيادة هذا الخطر. وتعززت النزعة المحافظة للبيروقراطية الحزبية الجديدة من خلال التأثير الاجتماعي ل ......
#الستالينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=743885
اسكندر أمبروز : مجاعة الله الستالينيّة.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز لو قام والد لثلاثة أطفال بإطعام اثنين من أطفاله وترك الثالث ليتضوّر جوعاً حتّى الموت , مع العلم أنه غني ويمكنه إطعام الثلاثة أطفال بأريحيّة , ماذا ستكون ردّة فعل المجتمع على هذا الفعل العبثي والفظيع ؟ هل سيدّعون أن للأب هذا حكمة من تجويع طفله حتى الموت لا يعلمها إلّا هو ؟ وهل سيقوم أي عاقل بتبنّي هذا المنطق بشكل حادّ دفاعاً عن الأب الظالم ؟ لا أعتقد ! وهذا طبعاً بالنسبة للأب المحدود الرحمة والعطف والخير , ولكن ماذا عن اله مطلق الخير ؟ فهل يصح نسب هكذا فعل وهكذا منطق وتفضيل وعبثيّة لإله مطلق الخير والقوّة والعلم ؟ لا طبعاً. ولكن لو أردنا مثالاً أقرب الى اله الدم , علينا بالنظر الى ستالين اله الشيوعيّة السوفييتيّة من الثلاثينات الى الخمسينات من القرن الماضي , والذي قام باصطناع المجاعات في أوكرانيا والاتحاد السوفييتي عموماً , نظراً لما رآه سبحانه وتواطى في ذلك من حكمة اقتصاديّة لا يعلمها الا هو ! وطبعاً والى اليوم لا يزال هنالك بعض الحمقى من المدافعين عن قرارات ستالين الاقتصادية وسياساته الفاسدة , مدّعين لذات الادعاء الإيماني الديني الخاص بالإله , لتبرير تلك المجاعات والأفعال الستالينيّة الاجراميّة بالحكمة الخفيّة والتي لا يعلمها أحد.ولكن لو نظرنا الى حال العالم الذي يحكمه الدكتاتور الداعشي الغير موجود أصلاً المسمى بالله , سنرى أننا نظلم ستالين عند مقارنته به !فبحسب منظمة الطعام العالميّة , كل واحد من أصل 7 أشخاص في العالم يعاني من نقص في الغذاء ولا يمتلك ما يكفي من الطعام لإسكات جوعه , وهو ما يمثّل 800 مليون شخص تقريباً , في حين يتضوّر 35 مليون شخص جوعاً كل يوم حول العالم , وفي كل 5 ثوانٍ يموت طفل من الجوع حول العالم !! وبحسب منظمة الأمم المتحدة يموت كل يوم 25 ألف شخص من الجوع , في...كل...يوم ! وهذا طبعاً ما يخص الطعام فقط , ولكن الله و"بحكمته" قرر أن يضع ستالين ورائه على سلّم الطغيان والفجور , حيث لم يكتفي فقط بتجويع البشرية والأطفال حتى الموت , وإنما بتعطيشهم أيضاً ! فبحسب منظّمة الصحّة العالميّة تشير التقديرات إلى أن حوالي 830000 شخص يموتون كل عام بسبب الإسهال نتيجة لمياه الشرب الملوّثة وعدم توافر الصرف الصحي أو حتى نظافة اليدين نظراً لشحّ مياه الشرب ناهيكم عن انعدام مياه الغسيل والتنظيف.وبحسب منظّمة اليونيسيف يموت كل يوم ما يقارب ال2000 طفل بسبب الاضطرار لشرب المياه القذرة أو عدم توفر المياه للنظافة أو حتى للشرب في كثير من الأحيان.ولكن السؤال القوي الآن , ما هي حكمة الإله المزعومة من كل هذا ؟ طبعاً سيرد المؤمن بأنه لا أحد يعلم...ولكن لماذا ؟ فهل إلهك عاجز عن تبرير كل هذا العذاب ؟ أم أنه لا يمتلك تبريراً له وهو اله شرّير عبثي وضيع يريد أن يتسلّى ويتمتع بعذاب البشر ؟ أم أنه غير موجود أصلاً ؟ ولو فصّل الهك كل شيء كما ترى عزيزي المؤمن , لماذا عجز عن تفسير أهم وأخطر قضيّة تعاني منها البشرية الا وهي الشر من حروب ومجاعات وكوارث طبيعية ؟فالقول بان لله حكمة من كل هذا الخراب والفساد كالقول بأن لستالين حكمة من وراء ما فعل , وللأب غاية في تجويع ابنه حتى الموت في المثال السابق , وما هي الغاية أو الحكمة من هذا وذاك ؟ لا شيء ! لا غاية ! ولا حكمة ! وإنما إسقاط للعقل والإنسانيّة أمام تقديس خرافة الهيّة...فحكمة الهك هذه هي مثله تماماً غير موجودة , ولو كانت موجودة لما تركها صديقكم الخيالي لغزاً , ولذكرها للجميع ليمنع الناس من ترك الدين لرفض البشر الطبيعي لهكذا فساد , بحكم أنه ......
#مجاعة
#الله
#الستالينيّة.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745650
تامر خرمه : من جمهورية السوفييتات إلى الثورة الستالينية المضادة
#الحوار_المتمدن
#تامر_خرمه تجربة كومونة باريس، المثال الأول للثورة البروليتارية، قادت ماركس وإنجلز إلى نتيجة تحولية فيما يتعلق بفهمهما للدولة. على عكس الصيرورات الثورية السابقة، لا ينبغي أن يؤدي استيلاء البروليتاريا الثورية على السلطة السياسية إلى تبني واستخدام أجهزة الدولة، بل إلى تدمير الدولة البرجوازية، واستبدالها بدولة عمالية جديدة تمثل ديكتاتورية البروليتاريا، والتي يمكنها أن تتخذ إجراءات ضد محاولات الطبقة الحاكمة السابقة التمسك بالسلطة، وتحريك التحول في المجتمع والاقتصاد من أجل إنهاء الاستغلال واللامساواة الطبقية، كجزء من الانتقال الاشتراكي إلى الشيوعية. بقلم جورجي مارتينيز، ترجمه إلى الإنجليزية كارلوس سابير، وترجمها من الإنجليزية إلى العربية تامر خرمه كما أنهما أكدا أن الانتقال إلى مجتمع لا طبقي سيكون “من كل النواحي، الاقتصادية والأخلاقية والفكرية، مدموغا بندوب المجتمع القديم الذي يخرج هذا المجتمع من رحمه.[1] تجربة الثورة الروسية التي قادها البلاشفة استمرت لفترة أطول بكثير من الـ 74 يوما لكومونة باريس. على مدى أكثر من سبعة عقود، انتقلت الدولة العمالية الروسية من فترتها الثورية بوجود لينين في الطليعة، عبر عقود طويلة من الثورة المضادة الستالينية، واضطلعت ليس فقط بالتحدي المتمثل بالفوز في الثورة المنتصرة، بل أيضا بالمهمة العملية للتعامل مع “ندوب” الدولة العمالية الجديدة ، فضلا عن التناقضات الأخرى التي لم يتنبأ بها ماركس وإنجلز، والتي نجمت عن الانتصار المفاجئ للثورة الاشتراكية في بلد اقتصاده رأسمالي متخلف.في فبراير 1917، في خضم الحرب العالمية، نجح التمرد بالإطاحة بالقيصر، وإنشاء حكومة مؤقتة بهدف دفع روسيا قدما من ماضيها القيصري، وإقامة دولة برجوازية. الأشهر التالية من الاضطرابات السياسية، ومؤامرات الثورة المضادة، وازدواجية السلطة، هيأت المسرح لثورة ثانية، ثورة أكتوبر، حيث تم نقل السلطة إلى السوفييتات تحت قيادة البلاشفة، الذين تأثروا بدورهم بنفوذ لينين الحاسم، الذي كانت رؤيته حول الثورة في روسيا مطابقة لرؤية تروتسكي، ما أتاح للحزب البلشفي التغلب على الصعوبات والفوز بالثورة بنجاح.ومع ذلك، لم يكن وجود الحزب البلشفي وقيادته الثورية قادرين على التغلب على حقيقة أن ثورتهم حدثت في الإمبراطورية الروسية، التي تعاني من التخلف الإقطاعي، والسيطرة الديموغرافية للفلاحين على الطبقات الأخرى (80&#1642-;- من السكان)، ووجود رأسمالية محلية ضعيفة تعتمد بشدة على رأس المال الأجنبي، ووضع الأقلية للطبقة العاملة بالنسبة لبقية شرائح المجتمع. هذه “الندوب”، التي شكلت الخصائص المميزة لروسيا، باتت عقبات رئيسية على طريق الاشتراكية، والتي كانت مهمة صعبة بالفعل، ومعرضة لمزيد من الخطر، بسبب الحرب المستمرة التي تستنزف أوروبا.بالنسبة لقيادة ثورة أكتوبر، كان الهدف النهائي هو انتصار الثورة الاشتراكية في كافة أنحاء أوروبا. أولئك القادة، وتحديدا لينين وتروتسكي، كانوا مدركين للوضع المتزعزع والهش للثورة الروسية، ولكون مصيرها يعتمد على المساعدة الأممية عبر انتصار الطبقات العاملة في المراكز الرأسمالية الرئيسية في أوروبا، للتمكن من الإستيلاء على السلطة، وهزيمة الإمبريالية، والبدء في بناء المجتمع الاشتراكي على المستوى العالمي.لذا، كانت الإستراتيجية الأساسية بالنسبة لهم هي إنشاء منظمة عالمية، الأممية الشيوعية (الأممية الثالثة) لدعم الثورة الأممية وقيادتها. حتى إنشاء روسيا السوفييتية كان خاضعا لهدف الثورة الأممية هذا. وبما أن الثورة قد فشلت في أن تترسخ في ألمانيا أو ف ......
#جمهورية
#السوفييتات
#الثورة
#الستالينية
#المضادة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746045