الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد نضال دروزه : أنت عشيقي وعريس أفراح أنوثتي.
#الحوار_المتمدن
#محمد_نضال_دروزه أنت عشيقي وعريس أفراح أنوثتي(يا رجلا أسكنته أوردتي وشرايينيوبداخل ثنايا القلب أعاد تكوينيبغيابك يزداد أليك حنينيومن آلام ألشوق تملأ ألدموع عيونييا رجلا يتخلل عطره بداخلي كالأدمانورائحته تحتل جسديوفي كل زاوية ومكانحضورك عندييشعرني بالأمان ...حتى أطلق لأحاسيسيبين يديك وأحضانك ألعنان)تعال عشيقي نضالييا عريس سعادتيحضورك عندييضاعف حضوريوأفراحي ...تعال وازرع جنونكأينما شئت أن تزرع...في جسدي..وروحي وكيانيما شئت من الحب والعشقواحصد من الثمرات ما ينعشناويسعد فينا ألأعراس)أني &#65227-;-شقتك حتى ألأدمانفأنت جنة عشقي وأفراحي(أقطف تنهيدتيمن لهفتي وأنفاسي..وأهوي بي الى جحيمكوان شئت ان ترفع لي كياني ..بين أحضانك وحمام القبلواحفر بألأصابع كل شهواتي ..وانهش بشفاهك كل شهقاتي ..وداعبني .. وراقصني..أشعلني من مكامن شهواتي ...وارفعني .. وارميني ..واهدمني.. وابنينيواركبني وأبحر بي في بحر ملذاتي وملذاتكوأنت تحرث بساتين أنوثتيترويني تمتعني وتسعدني ...فأنت صديقي وعشيقيتجتاحني ... بشهوات ملذاتكفلا أحد مثلك كلما جاء لقتلي بعشقه يحييني...يا عشيقي وعريس أفراح أنوثتييا أغلى ما في حياتي ... ......
#عشيقي
#وعريس
#أفراح
#أنوثتي.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687629
فاطمة شاوتي : فَقَدْتُ أُنُوثَتِي مُبَكِّراً ...
#الحوار_المتمدن
#فاطمة_شاوتي الجميعُ يأكلُ الرغيفَ ... لَا أحدَ سألَ : مَنْ زرعَ السنابلَ وبذرَ البذورَ ...؟ مَنْ حَصَدَ و عجنَ الطحينَ...؟ كلُّهُمْ يريدُونَ الحبَّ ... لَا أحدَ عاشقٌ معضلةُ الحبِّ ... أنْ يسكرُوا لَا أحدَ يعرفُ : كيفَ يُعصرُ العنبُ ...! أوْ يُخَمَّرُ في الدِّنَانِ ويُخزَّنُ في القنانِي ...؟ هاأنذِي أسحبُنِي إلى طفولتِي ...! أتذكرُ كمْ لعبْتُ الوقتَ لعباً لَا تميِيزَ فيهِ بينَ ما تلعبُهُ طفلةٌ وما يلعبُهُ طفلٌ ... كنتُ الشقيَّةَ ذاتَ الفُتُوَّةِ ... والفُتوةُ لِلْأولادِ أولاً لكنَّنِي لعبتُهَا كأنثَى ... بينمَا الوالدُ يثمثَّلُنِي ذكراً لِأنَّنِي البنتُ التي أخلفتْ موعدَهُ ... معَ الذكورةِ فقَمَّصَنِي هويَّةً راقتْنِي ... قَصَّ شَعْرِي قصيراً ... أشَذِّبُهُ كلمَا طالَ ضربتُ عرضَ الحائطِ ... أنَّ الشَّعرَ تاجُ المرأةِ ونصفُ جمالِهَا عوضْتُهُ شِعْراً ... وقلتُ : الشَّعْرُ ذيلُ الحصانِ يهُشُّ بهِ الذُّبابَ ... ألبَسَنِي بذلةً رياضيةً رماديةً لَا تَنُّورَةً بالألوانِ ... قذفَنِي إلى المهامِّ وحدِي ... عكسَ أخواتِي يحرِّضُنِي : إلبسِي جلدَ الذئابِ ...! كونِي ذئبةً لَا عنزةً وإلَّا افْتُرِسْتِ ...! أسمعُ نداءَهُ : أنتِ ولدْ أنتِ ولدْ مبكراً فقدتُ أثنوثَتِي...! ......
َقَدْتُ
ُنُوثَتِي
ُبَكِّراً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707996