الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رابح لونيسي : عرض جماجم مقاومين في المتاحف -صورة عن الجرائم الإستعمارية-
#الحوار_المتمدن
#رابح_لونيسي أنه من المؤسف جدا أن يسكت الإعلام العالمي، خاصة الثقيل منه الممثل في الفضائيات على حادثة نقل الجزائر24 جمجمة من أبطالها من ضمن مئات إن لم يكن آلاف الجماجم التي تعرضها فرنسا في متاحفها بعد ما تقطع رؤوسهم، فهل هؤلاء الساكتون يدعمون قانون تمجيد الإستعمار في فرنسا الصادر في 23فيفري2005، أليس عار على فرنسا الإستعمارية أن تقتل مقاومين لها في الجزائر، وتقطع رؤوسهم بكل وحشية، ثم تفتخر بذلك بوضعهم في متاحف يتفرج عليها الإنسان، ولعل يستغرب البعض الظاهرة، فليعلم القاريء الكريم أن فرنسا الإستعمارية كانت تصور الجزائريين في القرن19 بأنهم همج متوحشين، وكل مقاوم لها هو رافض للحضارة والتمدن، فقد نشرت في القرن19عشرات الكتب والمقالات حول ما تدعيه فرنسا الإستعمارية أنه همجية الجزائريين كي تعطي شرعية لجرائمها، فقد كان كل القادة العسكريين الفرنسيين يفتخرون في كتابات لهم وفي رسائل إلى آهاليهم بتلك الجرائم وأفعالهم الشنيعة التي يندى لها جبين الإنسان، مثل إفتخار سانت آرنو وبيبلسيي وغيرهم من قادة كبار في الجيش الإستعماري بإحراقهم قبائل بأكملها هربت إلى مغارات هروبا من همجيتهم كما وقع مع قبيلة العوفية في جبال الظهرة بمستغانم وكذلك قبيلة أولاد رياح قرب العاصمة وغيرها من الجرائم الكثيرة جدا، وبالتالي لما الإستغراب من عرض جماجم هؤلاء الأبطال الجزائريين من طرف أناس كهؤلاء يفتخرون بأعمال يندى لها جبين الإنسان السوي، وهذا ما يدل على أن الظاهرة الإستعمارية بعنصريتها مقرونة ببشر يعانون من أمراض نفسية خطيرة جدا. أن حديثنا عن هذه الجماجم 24 التي استردتها الجزائر لإعادة دفنها يجرنا للتعريف بها، فهي تحمل دلالة لعل لايفهمها غير العارفين بتاريخ المقاومات في الجزائر، فهؤلاء كلهم استشهدوا في إطار مقاومات متفرقة على كل التراب الجزائري بعد شهور من إلقاء القبض على الأمير عبدالقادر وإدعاء فرنسا انه إستسلام منه، وأنه أقتنع ب"المهمة التمدينية" لفرنسا في الجزائر، لكن خفي عليها أن الأمير قد قهر بفعل خيانات وحصار من كل الجهات، وكان من شروطه هو عدم المساس بأصحابه، وقد كان الهدف من ذلك هو مواصلة مشعل المقاومة على يد هؤلاء الذين كانوا قادة صغار في جيش الأمير عبدالقادر، فانتشروا في كل مناطق البلاد، فقد عرفت الجزائر في تلك الفترة عشرات المقاومات، لكن حاول الإستعمار إخفاء ذلك وحاول إعطائها طابع محلي، فالإستعمار كان يعلم أنها إستمرارية لمقاومة الأمير عبدالقادر التي شملت كل التراب الوطني بواسطة قادة صغار في جيشه، وهو ما يدحض فكرة "إستسلامه" وإقتناعة ب"المهمة التمدينية" لفرنسا في الجزائر. فإن كانت مختلف الأبحاث لم تؤكد لنا إلى حد اليوم عن وجود ثورة شاملة آنذاك إلا أن ما لا يمكن أن ينكره أحد هو وجود الكثير من الذين قاتلوا تحت لواء الأمير عبد القادر في مختلف هذه الانتفاضات كالشريف بوزيان والحاج موسى الدرقاوي في الزعاطشة وأحمد بن عمر العيساوي بمجانة وبن شبيرة ببوسعادة وبوبغلة وبن سالم بالقبائل وغيرهم، مما يؤكد صحة طرح الأمير عبد القادر وبعد نظره عندما اشترط عدم المساس بأصحابه مقابل الاستسلام لان هؤلاء هم الذين حملوا مشعل المقاومة بعدما أبقوا شعلتها مستمرة لمدة طويلة.وقد كانت من أهم هذه المقاومات آنذاك مقاومة زعاطشة بقيادة الشيخ بوزيان في الزيبان، والتي تحدث عنها الجنرال هيربيون بإسهاب في مذكراته، ونشير أنه بعد ما قضى عليها أمر هيربيون بعلق رأس الشريف يوزيان وابنه والحاج موسى الدرقاوي عند مدخل بسكرة كي يتأكد جميع السكان بأنه قتل، ولم يهرب إلى المناطق المجاورة فيثير فيهم الأمل بمواصلة الا ......
#جماجم
#مقاومين
#المتاحف
#-صورة
#الجرائم
#الإستعمارية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683597
سفيان بن مصطفى بنحسين : القوى الإستعمارية تدين إجراءات قيس سعيد، سهام الأعداء توصلكم إلى الحق
#الحوار_المتمدن
#سفيان_بن_مصطفى_بنحسين ينسب إلى الإمام الشافعي القول " إتّبِعْ سهام العدو زمن الفتن فهي الكفيلة بإرشادك إلى الحق"، ولعل البيان الأخير للدول الصناعية السبع والإتحاد الأوروبي والخارجية الامريكية إثر قرار حل المجلس الأعلى للقضاء ليس سوى دفعة جديدة من سهام العدو التي تدين في ظاهرها إجراءات الرئيس التونسي وتعلن في باطنها إصطفاف القوى الكولونيالية خلف الدولة العميقة التي تترنح منذ الخامس والعشرين من جويلية تاريخ الحركة التصحيحية التي جمد بموجبها الرئيس مجلس النواب وأقال الحكومة، ولعل من نافلة القول إن المجلس المجمد لم يكن سوى أداة للسطو على إرادة الجماهير بعد أن تحول إلى سوق للنخاسة ينتقل فيه النائب من كتلة إلى أخرى مقابل حفنة من الدولارات، وتصدر فيه القوانين خدمة لأرباب المال والأعمال وأن تجميده كان المفصل في مسيرة الإصلاح المنشود.وفي خضم معركة كسر العظام التي يخوضها الرئيس قيس سعيد في مواجهة الدولة المتجذرة التي تمتلك أدوات الاقتصاد والتحكم في قوت التونسي وفي دواليب القضاء والأمن يجدر القول من دون مثنوية أو جدال أنها معركة ضمن سلسلة حروب طويلة تخوضها الأمم التواقة إلى الإنعتاق من ربقة الإمبريالية بدءا بجاكوبو أربينز غوزمان في غواتيمالا ومحمد مصدق في إيران في خمسينات القرن الماضي وليس إنتهاءً بالثائر الأممي معمر القذافي والفدائي المهيب الركن صدام حسين في الوطن العربي، وفي كل هذه المحطات هناك تاريخ سياسي عظيم من المهم أن تعاد قراءته لمعرفة فرادة كل تجربة وصيرورتها التاريخية وامتدادها ومدى إرتباطها بتجارب الأمم الأخرى، وفي تلك المعارك قديما وحديثا كان الذود عن الديمقراطية وحقوق الإنسان هو حصان طروادة الذي تتسلل منه القوى الكولونيالية إلى داخل معاقل الثوار، ويخبرنا التاريخ أن "هذا الإنسان الأرقى" كان يظهر على أرضنا في هيأة غراب ينتشي برائحة الجثث، لم يحدثنا بيان الدول السبع وهو يدين حل المجلس الأعلى للقضاء بتونس عن القضاء في الولايات المتحدة الذي يبرئ قتلة السود من مواطني دولة الحريات ويبيح للجنود التنكيل بالأسرى خارج الحدود في غوانتنامو وفي أبو غريب، ولم يحدثنا البيان عن القضاء الفرنسي الذي يعتقل دون دليل إدانة "جورج إبراهيم عبدالله" منذ عقود أربعة، ولم نسمع بإدانة الغرب لأنظمة البترودولار التي تدك مدارس اليمن ومساجده، إن من دمر العراق والجماهيرية وسوريا وقتل وشرد الملايين من أهلها لا يحق له المحاضرة عن الشرف وعن الحرية، وإن من لا يملك أدنى إحساس بالحياء من تدبيج المدائح للمجازر والإستباحات التي يرتكبها الصهاينة في فلسطين لا يعطي دروسا في الحرية للآخرين.الغرب يعلن ببياناته المتتالية أنه يقف في الجانب الآخر من متراس المواجهة وأن مجلس تونس والأحزاب التي تدور في فلكه هي عينات إنحطاط شبيهة بمجلس بريمر في العراق وبالمجلس الإنتقالي الليبي في الجماهيرية الشهيدة وأن المعركة واحدة من أم قصر في العراق المحتل إلى قصر قرطاج، وما قلق الخارجية الأمريكية إلا مصدر تفاؤل للشعوب التواقة إلى الحرية وما إنزعاج الدول السبع إلا مبعث إطمئنان وسكينة لباقي دول العالم، تونس تسير يقينا في الطريق الصحيح وهي تفتح ملفات الإغتيالات التي طالت شكري بلعيد ومحمد البراهمي وقريبا محمد الزواري وعدد آخر من شهداء الوطن، تونس تتعافى وهي تحرر القضاء من التحالف الأسود بين رجال المال والسياسة والإعلام وتعيد البحث في قضايا تسفير أبناء الطبقة المطحونة إلى سوريا لدعم الجماعات المدعومة بالمال الخليجي، تونس تعود إلى حضنها العربي بإلتحامها بالجزائر من أجل تعليق قرار في الإتحاد الإفريقي بمنح صفة مراقب للكيان الإرهابي ......
#القوى
#الإستعمارية
#تدين
#إجراءات
#سعيد،
#سهام
#الأعداء
#توصلكم
#الحق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746493
الطاهر المعز : السّردية الإستعمارية للتاريخ - نموذج فلسطين
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز كانت القوى التّقدّمية العالمية، والمقاومة الفلسطينية مدعومة، خلال عقد السبعينيات من القرن العشرين، من قِبَل بعض الأنظمة العربية والإتحاد السوفييتي وأوروبا الشرقية وكذلك الصين وغيرها، رغم حُدُود الدّعم وفساد قيادات منظمة التحرير وتأمرها في بعض الملَفّات مع الأنظمة العربية، كما تمكّنت المُقاومة الفيتنامية من كَسْر شوكة الإمبريالية الأمريكية، ولو مُؤَقّتًا، وعمومًا كان ميزان القوى العالمي مُواتيا، لتُصادق الجمعية العامة للأمم المتحدة، سنة 1975، على قرار يعتبر الصهيونية عقيدة عُنْصُرِية، وكان الكيان الصهيوني آنذاك من أكبر الدّاعمين لنظام الميز العُنصري في جنوب إفريقيا وللإستعمار البرتغالي المُباشر بموزمبيق وأنغولا وغينيا بيساو وأرخَبيل الرّأس الأخضر، وعمومًا كان يُشار إلى الصهيونية كفكر وإيديولوجيا، اعتمادًا على ما كتَبَهُ المُنَظِّر المُؤسِّس لها "ثيودور هرتزل" وعلى دعوات الحركة الصهيونية لانسلاخ المواطنين اليهود عن مجتمعاتهم والإنتقال إلى فلسطين لاحتلالها وتأسيس دولة "صافية" (على أراضي وَوَطَن الشعب الفلسطيني) لا يختلط فيها اليهودي بالأغْيار، أي غير اليهود، ولذلك تم وَصْمُ الصّهيونية بالعُنْصُرِية، لكن "المكاسب"، مهما كانت صغيرة، ليست دائمة، بل تُفْقَدُ حالما تتغيّر الظّروف، وخلال عملية انهيار الإتحاد السّوفييتي التي تَلت انهيار جدار برلين، بدأت الولايات المتحدة تكريس عالم "القُطب الواحد" بزعامتها، فتم في السادس عشر من كانون الأول/ديسمبر 1991، قبل أيام من العدوان الهمجي على العراق، بمشاركة جُيُوش العديد من الأنظمة العربية، وتواطؤ من الصّين والإتحاد السوفييتي المُحْتَضِر، إلغاء القرار الذي يعتبر الصهيونية موازية للعنصرية، وبدأت الإمبريالية الأمريكية والأوروبية والكيان الصهيوني رصد أي تصريح أو مقال أو موقف داعم لحقوق (أو حتى بعضها) الشعب الفلسطيني ليتم اتهام صاحبه بالعداء لليهود وبنشر الكراهية، وأقَرّت حكومات وبرلمانات الولايات وأوروبا قرارات ومَراسيم وقوانين تُدِين أي وَصْفٍ لما يحدث من مجازر وقمع في فلسطين، كما ضغطت القوى الإمبريالية والصهيونية لتغيير برامج التعليم العربية (التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية والمدنية...) والعبارات المُتداوَلَة في وسائل الإعلام والتّظاهرات الثقافية، وبلغ الأمر حدّ المُطالبة بحذف بعض الآيات القرآنية، وأذعنت السعودية والإخوان المسلمون وتيارات الإسلام السياسي لأوامر السّيّد الإمبريالي، خصوصًا بعد "مُفاهمات أوسلو" بين الصهاينة وقيادات منظمة التحرير، في ظل ميزان قوى لا يخدم الشعب الفلسطيني ولا الشعوب العربية والشعوب الواقعة تحت الإستعمار والهيمنة، كما لا يخدم الطبقة العاملة والفُقراء في الدّول الرأسمالية الإمبريالية...نجح الكيان الصهيوني - بفضل الدّعم الإمبريالي، وتخاذل قيادات منظمة التحرير والأنظمة العربية - في تكثيف حملات الإجرام والقمع ومصادرة الأراضي والإعتداء على الشعب الفلسطيني وشعوب لبنان وسوريا، بالتوازي مع إخماد صوت أي مُعارض أو ناقد لسياساته، بتهمة الكراهية والتحريض على الحقد، وأصبح شعار "مكافحة الارهاب" مُبرِّرًا لنشر الكذب وللتحريض على العنصرية والإعتداء على المهاجرين بالدّول الرأسمالية الإمبريالية وضدّ العرب والمُسلمين، وخَلْق مناخ سياسي واجتماعي وإعلامي وثقافي مُعادي للعرب (والفُقراء منهم بشكل خاص)، وللغة والثقافة والحضارة العربية، وتسلّحت الولايات المتحدة بقانون لِرَصْد جميع الأعمال المعادية للسامية في العالم، من قِبَلِ وزارة الخارجية الأمريكية التي تنشرها ضمن التقرير السنوي عن حقوق الإنسان، ومعاقبة ......
#السّردية
#الإستعمارية
#للتاريخ
#نموذج
#فلسطين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766883