الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
إيرينى سمير حكيم : ليس كل من قُتِل على يد راقصة كان يوحنا المعمدان
#الحوار_المتمدن
#إيرينى_سمير_حكيم لا تُعجَب بعلو صوتَكَ فهو لا يشهد على حق فى قلبكَولا تُغَّر فى الجماهير التى تسمعكَفهى ليست دليل على دعوتَكَولا تُفتَتَن بكلماتك الرنانةفهى ليست مؤشر لرقى عقلكَ ولا مقياس لبلاغة الروح فى داخلكَأنظرلقد فاتك ما فاتك فى أن تتعرف على حقيقتكَولقد أصابك من الكبرياء ما أصابكَليضلِّك عن الإعتراف بانحياد الحق عنكَوأنك كم تشتت فى طريقكَ الذى ترعرَت فيه روحكَلكن عليك لزاماً أن تعرفَأنكَ صدقت نفسكَ واكتفيت بالعيانولم تشهد أعمالك على نعمة بداخلكَ أو ثمار ايمانفيا خادم الصوت والكلام الرنّانلا تنتحب اضطهادك وتشكى النفور منكظناً منك أنك كارز الحب وحارس الإيمانلا ... لافعمل الله فى النفس أكبر جداً من أن يُقاس بمجرد مجدٍ أو هوانفمتطلبات الله أعلى من كل ظنون ومساومات الإنسانوروحه وحده الذى يكشف التفاصيل الطفيفةالتى بالحق تشوِّه النفس بعدم الإتزانفلا تظن نفسكَ هابيلوأنت قابيل وثمار علاقتك معهلا تعرف كيف تَرُد إليه وإلى ابناءه الإحسانوتذكَّر جيداًانه ليس كل من قُتِل على يد راقصة كان يوحنا المعمدان!! ......
ُتِل
#راقصة
#يوحنا
#المعمدان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697895
عباس علي العلي : راقصة في مأتم
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي راقصة ...في مأتمحين جاء الموتزائرا يتفقد الناضج من الثمارقلب جسديتفحص الدروب المفتوحة فيهلم يجد سوى أطلال باليةلا تنفع الوجودلا شيء يمنعه أن يقطفه ببرود أعصابولا شيء ممتنعكل الدروب سالكة لهذا القلب الصغيرحاصرهمن كل الزوايالم يرتعب منهولم يزل يسخرفليس هناك ما يخسره بعدأطلق ضحكة طويلة في وجه الموتطار به وأنطلقبعيدا إلى مكان لا مكان فيهإلا دائرة الزمنحضر المحبونوالشامتونالأقربون والأبعدونفي حفل توديع معتبركنت أشم رائحة غريبةرائحة جسدي يتلوى من لوعة وألممثل روحي التي هالها أن تعود من حيث أتتحين أخبروها أن شيئا ما طار من جسديبكت ... دموعها كجسدها ......تتراقص على خدها المثقل بالنكباتشاركتها أحزاني بالرقصة الأخيرةكأنها راقصة في مأتموهي تردد لحنا ما فتأ أن يعزفوكلام يشبه اليقينأو خطبة لحكيم في محضر المجانينأيها السادرونقبل أن تفروا من دنياكمتذكروا أستذكرواأيها الباقونفكلكم أجساد تتراقصمع حتفها كل يوموالذي يخسر النزاليغادر فورافبعضكم بثمن والبعض بالمجانهذا ما سيكونعفوا وما كانلا تغركم بابتسامتهاراقصة المأتمولا يغركم العنوانالموت حكاية جميلة تأخذ منا كل شيءفرحناخيباتنا وحتى مراسيم الأحزانليخف الثقل وينقص من هدد البؤساءإنسان. ......
#راقصة
#مأتم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715822
منى حلمي : النهضة الثقافية عندما يفخرالرجل العربى أن زوجته أو ابنته راقصة
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي فى أفلامنا العربية ، يحدث دائما هذا الحوار : الأب فى غضب واستنكار : " رقاصة .. انت اتجننت ؟ ... انت عايز تفضحنا ؟؟ رقاصة ؟؟ ابنى أنا يتجوز رقاصة فى كباريه ؟ .. والأم فى استهجان وسخرية : " يادى الجُرسة اللى جاتلنا على آخرالزمن ، تدخل بيتنا رقاصة تبقى مرات ابنى ، ليه يارب تبتلينا بالمصيبة دى ؟ ". ويقول الابن فى محاولة لتخفيف الأمر ، واضفاءالشرعية الأخلاقية والدينية والثقافية عليه : " دى رقاصة مش من اياهم ، بتخلص نمرتها وعلى طول تروح ، من البيت للكباريه ، ومن الكباريه للبيت ، دى رقاصة شريفة ، أنا امتحنتها ، ولولا الحاجة مكنتش فكرت فى الشغلانة دى ، وبعدين أنا اشترطت عليها لما نتجوز ، تسيب الرقص ، خالص ، وتقعد فى البيت ، وهى وافقت ، وفرحت ، وطول عمرها بتحلم بواحد يسترها ويحميها من كلام ، وتشنيع الناس ". وهذا المشهد يحدث أيضا فى الحياة الواقعية ، وليس فى الأفلام فقط . هناك رجال كثيرون معروفون بالاسم ، ومشهورون ، ومرموقون ، فى مهنتهم ، تزوجن من راقصات ، وممثلات ، وكان شرط الزواج ، أن يتركن الرقص ، أو التمثيل . وهناك الاعلام المنافق المزدوج الذى يلعب على الاثارة ، والتحريض المخزى ، ويشعل النار أكثر على الراقصات اللائى يأخذن الرقص الشرقى ، مهنة . واحد اعلامى شاهدته ، وسمعته منذ أيام ، فى قناة فضائية ، يقول بالحرف الواحد : " بصراحة أى واحدة بتشتغل رقاصة هى فى ُعرف العاهرة ، لأنها تعرض جسمها العارى ، وتتحرك حركات اباحية تثير شهوات الرجال ". اذا افترضنا صحة هذا الكلام جدلا ، ألا يمكن أن تغرى المرأة الرجل ، الذى يمشى وشهوته على يديه ، بنظرة من عينيها ، أو بنبرة صوت ، أو بخطوة ، أو بحركة ، وهى منقبة ، أو محجبة ؟؟.هذا الاعلامى معروف فى الوسط الاعلامى ، أنه من الجمهور المنتظم للراقصات فى مصر ، ولا تفوت ليلة الا ويشرب الخمر حتى الثمالة ، ويغازل الراقصات . وفى اليوم التالى ، بعد أن يستيقظ من النوم ، ويسترد وعيه من زجاجات الخمر ، يذهب الى برنامجه الفضائى ، ويشتم الراقصات ، ويدعو الناس الى التمسك بالشريعة الاسلامية ، والفضيلة ، ويسب ويلعن بألفاظ بذيئة ، وتهكم مقزز ، كل انسان ، أو انسانة ، لها رأى مختلف فى الثقافة الدينية السائدة . هذا الموقف ، مع الأسف ، هو السائد فى الوجدان الشعبى ، والعقل العام ، السائد ، للرجال والنساء ، من جميع الطبقات ، والفئات ، والشرائح ، والايديلوجيات ، ومستويات التعليم ، والفكر ، والثقافة . موقف يفضح تناقضاتنا الأخلاقية ، والثقافية ، والحضارية ، التى تثير الاشمئزاز ، وتوضح لماذا نحن فى بلادنا ، نعانى من الأخلاق المنحدرة ، والفضيلة الهشة ، والنفوس الغارقة فى الفصام ، والكذب ، والسِرية ، والموروثات العفنة . نحن نزعم ، طوال الوقت ، أننا نحب الفن .. وأن الفن هو ما صنع ريادتنا الثقافية ، وتفردنا الحضارى ، وأنه القوة الناعمة ،التى هى بضاعتنا الرائجة ، وصناعتنا المتميزة . ويأتى ازدراؤنا ،للرقص الشرقى ، أحد الفنون ، يكشف الكذب ، والتناقض ، فى رؤيتنا للفن ، ومعناه ، ورسالته . والنظرة المتدنية ، المهينة ،للرقص الشرقى ، توضح مدى خضوعنا ، للثقافة الذكورية ، التى لا ترى فى جسد الراقصة ، الا لعبة مدنسة ، تثير شهوات الرجال ، وتحرض على الفساد ، الانحلال الأخلاقى . مع أن الشهوات والانحلال ، والفساد ، دائما هى ، فى " عين " المتفرج ، وليس فى جسد الراقصة ، التى تزاول احدى المهمات الفنية الابداعية ، الأخرى ، مثل الِغناء ، أو التمثيل ، أو كتابة الشِعر ، أو العزف على احدى الآلات الموسيقية ، أو النحت ، أو التصوير ، أو ال ......
#النهضة
#الثقافية
#عندما
#يفخرالرجل
#العربى
#زوجته
#ابنته
#راقصة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723003