الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
هشام بن الشاوي : مجلة أفكار الأردنية تحتفي بدراما أسامة أنور عكاشة
#الحوار_المتمدن
#هشام_بن_الشاوي صَدَرَ العدد 375 من مجلة “أفكار” الشهريّة التي تصدُر عن وزارة الثَّقافة ويرأس تحريرها د.يوسف ربابعة، متضمِّنًا مجموعة من الموضوعات والإبداعات الجديدة التي شارك في كتابتها نخبة من الكُتّاب الأردنيّين والعرب.استهلَّ د.محمد السعودي العدد بمفتتح بعنوان “الثقافة والمجتمع” يقول فيه: “العلاقة بين الثّقافة والمجتمع علاقة روحيّة في الأصل، وهكذا كانت في الشّهرين الماضيين. فحينما اضطرّ أهلنا للجلوس في بيوتهم بسبب الجائحة (كورونا)، وعلى الرّغم ممّا كان في الجوّ العام من خوف وترقّب، نهضت وزارة الثقافة ببرامج واثقة فرّجت فيها عليهم، فتلقوها بقبول بهيّ؛ ولذا فإنّ الحديث في إنجازات الدولة الأردنيّة ووزارة الثقافة هنا واجب علينا”.تضمَّن العدد ملفًّا حول الملامح التجديدية في الشعر الأردنيّ المعاصر منذ عام 2000، قدَّم د.يوسف حمدان للملف بمقدمة يقول فيها: “لا يَخْفى على المُتابع للحركة الثقافيّة في الأردن ما تحتاجه الفنون الأدبيّة بشكلٍ ملّحٍ من متابعةٍ نقديّةٍ… وربّما يكون الشعر الأردنيّ المعاصر هو الأكثر حاجةً لمثل هذه المتابعات، في ظلّ ضعفٍ كبيرٍ في الحركة النقديّة المقتصرة في الغالب على أعمال الروّاد وعلى بعض الدراسات والمتابعات الجزئيّة التي تركّز على شاعرٍ معيّنٍ دون تقديمِ تأطيرٍ يحدِّد ملامح الأفق الشعري الذي يظهر فيه هذا الشاعر أو ذاك”.في هذا الملف، تأمَّل نضال برقان في “راهن قصيدة النثر الجديدة في الأردن”، وكتب حسن حسن عن “ملامح التجديد عند شعراء الجيل الجديد”، وتتبَّع د.عبدالرحمن الرشيد الرُّؤية الشعريّة المتجدِّدة عند “مها العتوم”، أمّا معاذ بني عامر فكتب عن هشاشة الشاعر أو الضعف الإنساني في (كاهن الطين) لـِ”ماهر القيسي”، وألقى د.سامي عبابنة الضوء على التجربة الشعريّة لـ”أمين الربيع”، ونقرأ عن “الروح والأبديَّة في شعر عبدالله أبوشميس” كتبها علي طه النوباني، كما رصد د.عطالله الحجايا التحوّل من قصيدة التفعيلة إلى قصيدة الشطرين في شعر “محمد العزام”.في باب “دراسات” نقرأ “مُدن متمرِّدة: من الحقّ في المدينة إلى ثورة الحَضَر” لـِ”عثمان لكعشمي”، وكتبت د.ليندا عبيد عن صورة المرأة في ديوان “الكتابة على الماء والطين” لنضال القاسم، وقدّم علي شنينات قراءة في رواية “ماندالا” لـِ”مخلد بركات”، وتأمّلت فدوى العبود موضوع “القَدَر بين الملحمة والرِّواية”، وكتبت خيرة مباركي عن المغامرة الجمالية في قصيدة “صباح الخير أصدقائي شعراء السّودان” لحميد سعيد، ونقرأ عن “الذات/ الوجود في شعر عرار” كتبها د.محمد محاسنة، وقدّم عذاب الركابي قراءة في رواية “كولاج” للكاتبة فتحية النمر.وفي باب “فنون” كتب هشام بن الشاوي عن دراما أسامة أنور عكاشة، وقدّم عبادة تقلا قراءة في تجربة السينمائي الإيراني “عباس كيارستمي”، وتأمّل عمر إبراهيم محمد في تجربة الرسّام “رخـا” الذي مَصَّرَ فن “الكاريكاتيـر”، وكتب مهند النابلسي عن الفيلم الكوري “باراسيت”- “الطفيلي” وصراع الطبقات.أما في باب “تراث” فكتب جعفر العقيلي عن “خزانة الجاحظ”- قرنان في مهنة الوراقة والاحتفاء بالكتاب. وفي باب “إبداع” نقرأ قصائد لكل من: أحمد الخطيب، وعبدالكريم أبوالشيح، ومحمد خضير. كما نقرأ قصصًا لكل من: روند الكفارنة، وليلى سلامة.وحول أهم الإصدارات والمستجدّات على الساحتين المحليّة والعالميّة كتب محمد سلام جميعان في باب “نوافذ ثقافية”. هذا العدد من إخراج محمد خضير، وتضمّن الغلاف الأمامي لوحة للفنان الأردني فادي حدادين، أمّا الغلاف الخلفي فازدان بعرض أعمال فنية فائزة في مسابقة “موهبتي من بيتي”. ......
#مجلة
#أفكار
#الأردنية
#تحتفي
#بدراما
#أسامة
#أنور
#عكاشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685716
عدنان حسين أحمد : الطوفان الثاني رواية تحتفي بنبرتها الدينية المحاذية للأساطير المحلية
#الحوار_المتمدن
#عدنان_حسين_أحمد تتكئ رواية "الطوفان الثاني" للقاص والروائي فاتح عبد السلام على ثيمتين أساسيتين تهيمنان على النسق السردي للنص الروائي منذ جملته الاستهلالية حتى خاتمته الفنتازية التي رسمها بعناية فنّان تشكيلي متأجج المخيّلة، ومرهف الأدوات. استقى عبد السلام ثيمته الأولى من بديع الزمان الهمذاني الذي يقول:"المرء حيث يثبت لا حيث ينبت، وحيث يُوجد لا حيث يُولد"(ص216) وهذه الثيمة المُستخلصة من عسل الفكرة، وعُصارة الكلام تنبطق على سالي، وكمال، والرجل المُسن وكل الشخصيات المُهاجرة التي تركت أوطانها، واستقرت بعيدًا عن "مَنبتها" ومَسقط أحلامها، وشقّت طريقها في عالم تُحاصرة الغُربة، والوحدة، وبعض الحنين الغامض إلى أوطان مُضبّبة تغوص في أعماق الذاكرة لكنها لا تتلاشى أبدًا. أمّا الثيمة الثانية فقد وردت على لسان كمال نقلاً عن عمّته الشيخة نوال التي وصفت الملح الذي ينزل من عينيّ سالي بأنهُ "بيوض الأرواح الحاقدة وضعوها في عينيكِ حين كنتِ طفلة ناثمة وتفقّست أجنّةً صغارًا كلّما اشتدت ريح الحقد"(ص355)، وسوف نعرف لاحقًا "أنّ الملح الأسود حقيقة لكنه مصنوع من وهم" (ص362). لا شكّ في أنّ القارئ الكريم سيلتقط هذه الشطحة التي تحاول ملامسة الخُرافة، ومُداعبة الأساطير التي يخترعها السكّان المحليون من قوميات وأطياف متعددة، فالرواية تجمع بين دفّتيها العربي والكوردي والإيزيدي والمسيحي في إشارة واضحة إلى المكوّنات الفسيفسائية للشعب العراقي المتعدد الأعراق والأديان والمذاهب. وأكثر من ذلك فإن هذه الرواية تحتفي بنبرتها الدينية المحاذية للأساطير المحلية. فالعمّة نوال التي رأت النبي محمد في المنام أخذ الناس يسمّونها بـ "السيديّة" وشرعت بمعالجة المرضى الذين تَماثل بعضهم للشفاء، ووجد البعض الآخر راحته في حضرتها وهي تدعو له أو تتلو على سمعه بعضًا من آيات الذكر الحكيم. تمامًا كما فعل الشيخ زياد مع كمال حينما انهار في مضارب الفصائل الدينية وغابَ عن الوعي لبعض الوقت ثم التقط أنفاسه واستردّ عافيته تدريجيًا على يد الشيخ الذي تكشّفت له سُبُل الثقة والقناعة والإيمان.وفيما يتعلّق بالثيمات الفرعية فهي كثيرة كالحُب، والحرب، والموت، والهجرة، والبحث عن الملذات العابرة، والحنين إلى الوطن وما إلى ذلك، وقد تفنّن الروائي المجوِّد فاتح عبد السلام في تقديم هذه الخلطة السحرية التي تجمع بين أزمنة وأمكنة وأحداث مختلفة تبدأ بالحرب العالمية الثانية، وتمرّ بغرف الغاز الهتلرية، وتنتهي بالطوفان الثاني من دون أن تنسى المرور على ملجأ العامرية الذي صنعت منه الطائرات الأمريكية فرنًا غازيًا مضغوطًا راح ضحيته أكثر من 400 مواطن عراقي غالبيتهم من الأطفال والنساء.كُنّا قد أشرنا في مقال سابق إلى أنّ عبد السلام مُولع بتقنية الأبنية المتوازية، إذ تدور العديد من قصصه ورواياته في مكانين في آنٍ واحد وهما العراق والمملكة المتحدة، ثم يتنقّل الرواة بين هذين المكانين الأثيرين اللذين انحفرا في ذاكرتهم المُرهفة التي تسجّل مِحن الإنسان، وكوارث الحروب في الأعمّ الأغلب.تبدأ الأحداث من غرفة صغيرة في لندن حيث تجد سالي عملاً غريبًا عند رجل ثري مُسن يقتصر على "التفكير"، ومن خلال سالي نتعرّف على شقيقتها التي تصغرها بعشرة أعوام ثم ننفتح على عائلتها وبقية أسر أعمامها الأربعة الذين احتكروا مهنة غسل الموتى الرجال وتكفينهم ودفنهم بينما اختصت أمّ سالي بغسل النساء الميتات وتكفينهنّ، أمّا عمّتها الخامسة "نوال" فقد أصبحت من أهل الكرامات بعد أن أدركت الطريق المنير الذي يفضي للجهة الخامسة.يبذل إدريس قصارى جهده للعثور على كمال، ابن أخيه رعد. فلم يبقَ من ......
#الطوفان
#الثاني
#رواية
#تحتفي
#بنبرتها
#الدينية
#المحاذية
#للأساطير
#المحلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693065
ادريس الواغيش : مؤسسة مقاربات تحتفي بشهر الشعر
#الحوار_المتمدن
#ادريس_الواغيش متابعة: إدريس الواغيشولأن الشعر كلمة تنبض بها الحياة يستحق أن يحتفى به، ومن هذا المنطلق ستنظم مؤسسة مقاربات بفاس احتفالية كبرى طيلة شهر كامل بالشعر والديوان من خلال إصدارها 30 ديوانا شعريا تحت شعار: "شهر الشعر- ثلاثون يوما في حضرة الإبداع"، وذلك من 19 فبراير الى 21 مارس 2021م.في كل يوم يحضر شاعر وديوان من داخل المغرب والعالم العربي، تقدم الدواوين الثلاثين ضمن فعاليات المنتدى العربي الثامن في دورة اختارت لها مؤسسة مقاربات أن تكون تحت اسم "ابن زاكور الفاسي". وقد جاء في ورقة المشروع الثقافي لمؤسسة مقاربات الثقافية ضمن ربيعها السنوي: "نسعى في مؤسسة مقاربات إلى وضع الشِّعر في سياقه الإبداعي والجمالي وأن ننتصر لقيم الحداثة والتجريب، الشِّعْر هو الوجود يتخلَّق بلا انقطاع كنهر يتجدَّد ماؤه"، وأيضا لأن الشِّعر انبثاق ودهشة بلا تخوم يذهب صوب اللانهائي في مغامرة تصبو إلى المجهول وتفتح مزيداً من الطُّرُق والمسالك. لا تؤمن مؤسسة مقاربات "بالشكل الواحد المغلق مادام الشِّعر أشكال ومقترحات، وهو التعدُّد والتنوع والمغايرة والاختلاف"، وقد عملت هذه المؤسسة طيلة مسارها على أن يكون "الشِّعْر شكلاً من أشكال الإقامة في الأرض وفي الثقافة والفكر كما في الفن والجمال"، لأن الانوجاد مع الآخرين لا يكون إلا عن طريق الشعر ومن خلاله، والاحتفاء به يليق بالقصيدة في المشهد الثقافي الشعري المغربي والعربي ما دمنا نحيى بها شعرياً، وهو ما يجب علينا فعله باستمرار. ......
#مؤسسة
#مقاربات
#تحتفي
#بشهر
#الشعر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709447
رائد الحواري : رابطة الكتاب الأردنيين تحتفي بديوان -أنانهم- للأسير أحمد العارضة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري تقرير: فراس حج محمد| فلسطينعقدت رابطة الكتاب الأردنيين يوم السبت 14/5/2022 ندوتها الدورية المخصصة لمناقشة الأعمال الأدبية لأسرى يكتبون خلف القضبان، وجاءت الندوة الثانية والعشرون لتناقش ديوان "أنانهم" للشاعر الأسير أحمد العارضة.أدارت اللقاء الأستاذة مريم عنانزة من مقر رابطة الكتاب الأردنيين في عمّان، وبحضور عدد من أعضاء الرابطة، وشارك فيها نخبة من الكتاب متحدثين عن الديوان عبر تطبيق زوم، وهم: الكاتب فراس حج محمد، والكاتب كميل أبو حنيش، والكاتبة صفاء أبو خضرة، والكاتب رائد الحواري، والمحامي حسن عبادي، وختمت بكلمة للكاتب الأسير أحمد العارضة.بدأت مديرة الندوة كلامها باستذكار الشهيدة شيرين أبو عاقلة، "وقد حولت رصاصة الغدر الشاهدة شهيدة" واصفة شيرين بأنها "شهيدة الحق والحقيقة"، ثم قدمت شرحا موجزا حول الديوان، وعنوانه اللافت للقارئ الذي نحته شاعره من الضمائر الثلاثة (أنا، نحن، هم) معتبرة أن الديوان انتصار للأسير على سجانه، وهو كذلك "عمل أدبي مميز وأنيق"، كما قدمت عنانزة قبسا من حياة الأسير، وإنجازاته الشعرية الأخرى: "خلل طفيف في السفرجل" و"وشم على قارعة العدم".ثم تناول الكاتب فراس حج محمد الديوان؛ فتحدث عن الصورة الضمنية للشاعر من خلال ما قدمه من قصائد اعتمادا على رأي للناقد وين بوث في كتابه "بلاغة الفن القصصي" حيث يرى أن كل عمل أدبي يقدم صورة لكاتبه، يسميها "الكاتب الضمني" أو "الشخصية الثانية". فبدا أحمد العارضة بناء على هذا شاعرا، بل "كائنا لغويا" يتقن صناعة القصيدة بكل متطلباتها الفنية من مجاز واستعارة وصورة والتزام للوزن. كذلك فهو إنسان مسكون بالتاريخ والحنين، وبالتالي فهو شاعر مقاومة بكل ما يعني ذلك من معنى.وفي قراءة موسعة للكاتب الروائي كميل أبو حنيش، قرأت جزءا منها الإعلامية قمر عبد الرحمن، ناقش أبو حنيش ثيمات "الوحدة، والحزن، والضياع" في الديوان، إذ يفصح الشاعر "عن إحساسه بالوحدة والحزن والاغتراب والضَّياع وهو إحساس وإن بدا إحساسا ذاتيا محضا إلَا أنه ناجم عن الواقع المأساوي المحيط بالشارع الذي يعكس نفسه ويترك تأثيره البالغ والعميق في وجدان الشاعر".وعبّرت الكاتبة الروائية صفاء أبو خضرة عن إعجابها بالديوان، وترى أن الشاعر "وصل بوعيه وإدراكه من عبثية الأشياء من حوله إلى تلك الفجوة الكبيرة ما بين الواقع الحقيقي والواقع المأمول مما شكّل تكوينه النفسي ودفعه إلى حالة من التوتر الدائم والقلق".وفي مداخلة للمحامي الحيفاوي حسن عبادي بدأها بنقله تعازي الحركة الأسيرة باستشهاد الإعلامية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة، وأشار إلى عدد صحيفة المدينة في حيفا الصادر مؤخرا في حيفا والملحق الخاص الذي سيصدر في الجزائر اللذين ضما كلمات تعبر عن مواقف الحركة الأسيرة تجاه هذا الحدث الجلل.كما تحدث عبادي عن علاقته بأحمد العارضة أول مرة، وأنه أفضل من يكتب الشعر خلف القضبان، وعن هواجس الشاعر العارضة من انعدام الحاضنة التي تحتضن كتابات الأسرى، لذلك فهو يقدر عاليا ما تقوم به رابطة الكتاب الأردنيين من مناقشة للكتب وتعميمها. ويرى أن مناقشة كتابه في هذه الندوة تحليق للأسير وكأنه في عمّان، كما ينقل عبادي عن الأسير نفسه في لقائه الأخير به في السجن.وفي كلمة قصيرة أشار الناقد رائد الحواري أن الديوان اتجه فيه شاعره إلى التجريد الكلي، واستخدام للأسطورة بطريقة معكوسة، وهناك علاقة واضحة بين المعنى واللفظ، فالديوان بحد ذاته يمكن أن يكون مدرسة في الشعر لما فيه من خصب على مستوى الأسطورة والمعنى وتوظيف ثيمات الكتابة والمرأة و ......
#رابطة
#الكتاب
#الأردنيين
#تحتفي
#بديوان
#-أنانهم-
#للأسير
#أحمد
#العارضة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756168