الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد العظيمي : تتبع الحدث في رواية -الوطن ليس هنا- للروائي المغربي مراد الضفري
#الحوار_المتمدن
#أحمد_العظيمي نبذة عن الرواية صدرت رواية "الوطن ليس هنا" عام 2015 عن مطبعة سوماكرام- الدار البيضاء (المغرب)، تحوي 174 صفحة من الحجم المتوسط، للكاتب المغربي الشاب مراد الضفري. هذه الرواية هي باكورة أعماله الرواية، تلتها رواية أخرى عام 2018 بعنوان "ملنخوليا أنت أو لا وطن" وهي بمثابة جزء ثان للرواية الأولى، لكن يمكن أن يقرآ في استقلالية عن بعضهما. يتعرض مراد في روايته هاته إلى قضايا الوطن، والحب، والسياسة، والفلسفية، والوجودية، والثقافية، والاجتماعية... بأسلوب أدبي وفلسفي راقٍ جدا. بطل الرواية هو "طارق ولد الخيل". في هذه الدراسة المتواضعة سنحاول أن نتتبع أحداث رواية: الوطن ليس هنا" موظفين تلخيص الحدث كما وردت في المتن الحكائي، أي أننا سنوظف تقنية الملخص في التلخيص.تتبع الحدث في الرواية تبتدئ أحداث الرواية بجلوس البطل طارق ولد الخيل بمقهى ستيامار بأكدال-الرباط، والتحاق ليلى محبوبته التي جمعته بها سنوات النضال الجامعي الذي انتهى إلى نشوء علاقة حب بينهما، تناولت ليلى فطورها بينما اكتفى هو بفنجان قهوة. بعد مجيء عزيز ذهبا معا إلى مقر الجريدة حيث يعمل طارق محررا صحافيا، وصلا إلى مقر الجريدة، بعد هنيهة تلقى طارق اتصالا من مديره، طلب منه أن يغطي مظاهرة حركة 20 فبراير بالرباط بعدما علم بغياب "يونس"، فوافق طارق على طلب المدير، ثم التحق بمعية كمال بساحة الاعتصام؛ حيث توافد عدد غفير من المتظاهرين، وواكب ذلك حضور كبير لرجال الأمن. مرت التغطية كما كان ريد طارق، حيث انتهت بعد ساعات متأخرة من النهار، ليتلقى اتصالا هاتفيا من ليلى تعاتبه عن تأخره عن موعد الغذاء الذي لم يتأخر عن سابقا. ذهب طارق إلى مقهى بالقرب من المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية، فرأى فتاة جميلة تخرج من المدرسة بمعية زملائها ولم تفارقها نظراته الثاقبة حتى ركبت سيارة سوداء فارهة وغادرت، ولم تغادر صورتها مخيلته طيلة الشوارع التي قطعها ليصل إلى شقته. ذكرته صورة تلك الفتاة الشقراء بذكريات الحب الذي جمعته بالفتاة الإسرائيلية أماليا، التي كانت تحبه بجنون وهو كذلك لكن السياسة والوطن والانتصار للقومية العربية فرق بينهما. حكى طارق إلى ليلى عن تعلقه بتلك الشقراء، فنصحته بأن يذهب إليها ويخبرها بذلك. قضت ليلى معه ليلة حميمية بشقته الصغيرة التي يكتريها، استيقظت صباحا وغيرت ملابسها فأخبرته بأنها ستذهب لحضور عشاء صحفي مع روائي جزائري بمطعم فندق الديوان ثم غادرت بعد نقاش طويل مع طارق. حضر طارق ندوة نظمها الحزب الاشتراكي عن القومية العربية، انتهت الندوة فأخذ ينظر إلى المجموعات الصغيرة التي أعقبت الندوة هنا وهناك، إلى أن فاجأته فتاة في عمر الزهور اسمها "وفاء" تسأله عن الفكر العربي والشيوعي والعلاقة التي قد تجمع بينهما، فدخل فحوار معها. بعدها التقى بأستاذه السابق "محمد الذي درسه في الجامعة، غادرا المكان وتوجها إلى مقهى "الأوديسا" وأخذا يخوضا في ذكريات الجامعة وقضايا الوطن. عاد طارق مرة أخرى إلى المدرسة لأجل لقاء تلك الفتاة الشقراء التي شغلت فكره ولكي يفصح عن حبه لها، لكن عندما مرت من أمامه فشل في أن يكلمها ولو بكلمة، لكنه عرف اسمها "زهرة". في ظهيرة اليوم الموالي عاد وكله عزم وبدون تردد لكي "زهرة" يقول لها إنه يحبها، فاستوقفها ولم ينبس ببنت شفة أمام جمالها الفتان أضحى أخرسا لكنه تدارك الموقف بتسلميها رسالة كان قد كتبها لها. اتصلت به زهرة في وقت متأخر من الليل تخبره بإعجابها بالرسالة التي كتب إليها، ثم خاضا في قضية أول الحب، لينتهي الاتصال بتحديد موعد لقائهما في اليوم الموالي ......
#تتبع
#الحدث
#رواية
#-الوطن
#هنا-
#للروائي
#المغربي
#مراد
#الضفري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724630
أحمد العظيمي : تتبع الفعل في رواية -الوطن ليس هنا- للروائي المغربي مراد الضفري
#الحوار_المتمدن
#أحمد_العظيمي نبذة عن الرواية: صدرت رواية "الوطن ليس هنا" عام 2015 عن مطبعة سوماكرام- الدار البيضاء (المغرب)، تحوي 174 صفحة من الحجم المتوسط، للكاتب المغربي الشاب مراد الضفري. هذه الرواية هي باكورة أعماله الروائية، تلتها رواية أخرى عام 2018 بعنوان "ملنخوليا أنت أو لا وطن"؛ وهي بمثابة جزء ثان للرواية الأولى، لكن يمكن أن يقرآ في استقلالية عن بعضهما. يتعرض مراد في روايته هاته إلى قضايا متعددة، منها: قضايا الوطن، والحب، والسياسة، والفلسفة، والوجود، والثقافة، والمجتمع... بأسلوب أدبي وفلسفي راقٍ جدا. وقد جعل "طارق ولد الخيل" هو بطل الرواية. في هذه الدراسة المتواضعة سنحاول أن نتتبع أحداث رواية "الوطن ليس هنا"، موظفين تلخيص الحدث كما ورد في المتن الحكائي، أي أننا سنوظف تقنية الملخص في التلخيص.تتبع الحدث في الرواية: تبتدئ أحداث الرواية بجلوس البطل طارق ولد الخيل بمقهى ستيامار بأكدال-الرباط، والتحاق ليلى به -ليلى محبوبته التي جمعته بها سنوات النضال الجامعي، إثره نشأت علاقة حب بينهما- تناولت ليلى فطورها بينما اكتفى هو بفنجان قهوة. بعد مجيء عزيز-صديقه بالجريدة- ذهبا معا إلى مقر الجريدة؛ حيث يعمل طارق محررا صحافيا، وصلا إلى مقر الجريدة، بعد هنيهة، تلقى طارق اتصالا من مديره، طلب منه أن يغطي مظاهرة حركة 20 فبراير بالرباط، بعدما علم المدير بغياب "يونس" المختص في التغطية، فوافق طارق على طلب المدير، ثم التحق بمعية كمال بساحة الاعتصام؛ حيث توافد عدد غفير من المتظاهرين، وواكب ذلك حضور كبير لرجال الأمن. مرت التغطية كما كان يريد طارق، حيث انتهت بعد ساعات متأخرة من النهار، ليتلقى اتصالا هاتفيا من ليلى تعاتبه عن تأخره عن موعد الغذاء الذي ما فتئ يتناوله بمعيتها. ذهب طارق إلى مقهى بالقرب من المدرسة الوطنية للصناعة المعدنية، فرأى فتاة جميلة تخرج من المدرسة بمعية زملائها، ظل يراقبها بنظراته حتى ركبت سيارة سوداء فارهة وغادرت، ولم تغادر صورتها مخيلته طيلة الشوارع التي قطعها ليصل إلى شقته. ذكرته صورة تلك الفتاة الشقراء بذكريات الحب، الذي جمعه بالفتاة الإسرائيلية أماليا، الفتاة التي كانت تحبه بجنون، وكان هو الآخر يبادلها الشعور نفسه، لكن المبادئ التي آمن بها طارق في السياسة والوطن والانتصار للقومية العربية فرقت بينهما. حكى طارق إلى ليلى عن تعلقه بتلك الشقراء التي تدرس بالمدرسة الوطنية، فنصحته بأن يذهب إليها ويخبرها بذلك، وإن كانت ليلى في الحقيقة لا تريد أن تقتسمه معها أي امرأة أخرى. قضت ليلى معه ليلة حميمية بشقته الصغيرة، استيقظت صباحا وغيرت ملابسها فأخبرته بأنها ستذهب لحضور عشاء صحفي مع روائي جزائري بمطعم فندق الديوان، فغادرت بعد نقاش طويل مع طارق، الذي انسلت إليه الغيرة. حضر طارق ندوة نظمها الحزب الاشتراكي عن القومية العربية، انتهت الندوة فأخذ ينظر إلى المجموعات الصغيرة، التي أعقبت الندوة هنا وهناك، إلى أن فاجأته فتاة في عمر الزهور اسمها "وفاء" تسأله عن الفكر العربي والشيوعي والعلاقة، التي قد تجمع بينهما، فدخل في حوار معها مجيبا عن أسئلتها بطريقته المشوقة. بعدها التقى بأستاذه السابق في الجامعة وهو محمد، غادرا المكان معا وتوجها إلى مقهى "الأوديسا"، وأخذا يخوضا في ذكريات الجامعة وقضايا الوطن. عاد طارق مرة أخرى إلى المدرسة لأجل لقاء تلك الفتاة الشقراء، التي شغلت فكره طيلة أيام، يريد هذه المرة أن يفصح عن حبه لها بدون تردد، لكن سرعان ما فشل في افتتاح الحديث معها، واكتفى الاستماع إلى كلماتها التي تسيل عذوبة وهي تتحدث إلى زميلاتها، اللائي تلفظن ......
#تتبع
#الفعل
#رواية
#-الوطن
#هنا-
#للروائي
#المغربي
#مراد
#الضفري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724754