الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد صالح سلوم : لم انتحر العرب جماعيا يوم لم يقدسوا كلمة شيوعية ؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم وليش الشركات الغربية ما عم بتنهض بحالها والصين تتفوق عليها حيث هي اليوم اول دولة في العالم بتسجيل براءات الاختراع..الصين ما بتطلع بعشرين سنة بل ان ماوتسي تونغ خاض حروب شنها عليه الغرب بما يشبه الحروب الاهلية وقضى على الكومبرادور.. واهل الصين ببنية ادارية معقدة لولاها لم انفتحت الصين على الغرب باقتدار وتفوقت عليه ..ومعدلات النموبعهد ماوتسي تونغ ضعف ما هي عليه اليوم واكثر ..شرحت هذه المسألة التنموية المعقدة وكيف انجز الحزب الشيوعي خلال سبعة عقود معجزة او ما يشبه التغلب على المستحيل وهو استيعاب التكنولوجيا الغربية وتمثلها ثم التفوق عليها ولم يحدث ان فعلتها دولة حتى من المركز الامبريالي الا اليابان اواخر القرن التاسع عشر بسرقة ونسخ التكنولوجيا الاوروبية ..اما ان يحصل هذا في بلد متخلف وكان تحت الاحتلال وشن عليه الغرب حروب اهلية حتى لم يعترف به وهو مليار واربع مئة مليون الا بعد ثلاثة عقود بالامم المتحدة هذا هي المعجزة التي لايمكن ان تحققها الا قيادة حزب شيوعي ..وكورونا فضحت الولايات المتحدة وتهالك بنيتها الصحية والتكتولوجية والطبقية بضحايا مئة الف حتى الان بينما الصين رغم انها اكثر من اربع اضعاف من حيث الشكان فالضحايا اربع الاف وعادت الى الانتاج بينما هناك خمسين مليون عاطل عن العمل في الولايات المتحدة وكساد اسوأ من الكساد العظيم عام 1929المسألة معقدة وفيها عدم فهم للمصطلحات اي ان يكون في السلطة حزب شيوعي لايعني ان الصين بلد شيوعي بل كل دول العالم يحكمها قانون القيمة المعولم الرأسمالي الا ان الحزب الشيوعي وحده القادر على وضع التنمية في خدمة الاغلبية الساحقة من المواطنين بالحفاظ على القطاع العام فاغني البنوك في العالم هي بنوك الدولة الصينية وهي تقوم بشراء نصف اوروبا واشترت نصف الولايات المتحدة و تدير مشاريع جبارة في كل العالمستجد ان العرب الد اعداء انفسهم فقد حولت السي اي ايه عبر الاف مليارات البترودولارات لفضائيات ووسائل اعلام اسلامية اخوانجية وهابية كلمة الشيوعية الى كرخانة بينما تعامل معها الشعب الصيني الذي كان على رأس الحضارات البشرية خلال اكثر من عشرين قرن تعامل معها بقدسية وعرف ان فيها خلاصه ودفع من اجلها عشرات الملايين من الضحايا وتحمل الجوع والحصار الغربي والابادات لان حسه الحضاري جعله يدرك ان مستقبل اجياله السعيد في الشيوعية وكذلك تحولت روسيا الى دولة عظمى من خلال تقديس هذه الكلمة مهما كانت حالتها الان فهي مازالت دولة عظمى ورثتها عن تجربة حوبها الشيوعي مهما كانت ملاحظاتنا عليه التي تلافتها التجربة الصينية ..اتحدى ان تدور على كل العرب من طنجة الى الدوحة وستعرف ان اسوأ كلمة عند العربي هي الشيوعية واحسن كلمة هي الاسلام الانحطاطي الداعشي الاخوانجي الذي جعل الناس يكفرون بعضهم البعض ويقتلون بعضهم البعض ويدمرون دولهم حتى تنعم اسرائيل بالهيمنة..لن تلتفت كلمة الشيوعية للعرب فهم في قاع القاع للتخلف وسترفع من قدسها كما فعلت مع الصين وكوبا وكوريا الشمالية وروسيا ..العرب انتحروا جماعيا من خلال اسلامهم ولا عتب على الميتقلت ان المستحيل على بلد عالم ثالث ان يتبع اسلوب الغرب بالتنمية فهو اسلوب اجرامي احتكاري اباد الشعوب الاصلية وسرق خيراتهم وكل بلد اوروبي في رقبته عشرات ملايين الضحايا في العالم..ومن المستحيل الوصول الى التكنولوجيا الغربية لانها ببنوك بمفاتيح فولاذية ولكن العبقرية ان يخوض حزب شيوعي هذه التجربة ويحقق المعجزة دة هناك طبقة فاسدة بمعيشة اامبراطورية تملك نصف ثروة الشعب الامريكي بينما هناك 42 مليون معدم ومشرد ومنهم مهندسي تكنلوج ......
#انتحر
#العرب
#جماعيا
#يقدسوا
#كلمة
#شيوعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678747
سامي الذيب : اريد ان انتحر
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب في صفحتي في الفيسبوك اعربت عن دهشتي أمام الحديث الذي يتذرع به المسلمون لتحريم الخمرما اسكر كثيره فقليله حراموقد اشرت بأني لو كنت مسلما لتركت الإسلام بسبب غباء هذا الحديث، مهما كان قائلهفأنا والغباء أعداءوقد بينت غباء هذا الحديث باللجوء إلى القياس الذي يعتبر أحد مصادر الشريعة الإسلامية فكتبت ما يلي:إذا اكلت عشر دجاجات فسوف تموت من التخمةإذن أكل الدجاج حرامفما قتل كثيره فقليله حراماعرف شخص أكل كستنة بكمية كبيرة فانتفخ بطنه فماتلذلك أكل الكستنة حرامفما قتل كثيره قليله حراماعرف شخص حب كثير بنت احلامه وفشل في حبه فانتحرلذلك الحب حرامفما قتل كثيره قليله حراموما ان انتهيت من كتابة هذا الكلام حتى اتصل بي احد متابعي على الخاص قائلااهلا نبينا. احتاج نصحك وتوجيهك. أشعر برغبة كبيرة في الانتحار وأشعر أن مقاومتي صارت اضعفتفاجأت من رسالته وأحسست بالمسؤولية تجاهه. كأني أمام شخص يغرق يصرخ طالبا النجدة. وكان لا بد ان أجيبه:اووووووف... كل شخص دون استثناء يمر في مرحلة مشابهة. لا تظن انك وحيد في هذا الوضع. ابحث عن معنى لحياتك. لا اعرف تفاصيل وضعك ولذلك يصعب علي توجيهك.... وصدقني ان هناك ما يستحق الحياة... إن عرفت ان تملأها.وحقيقة هذا المتابع ليس الوحيد الذي عبر لي عن رغبته في الإنتحار. وكل مرة أحاول ان اتواصل مع من يلجأ إلي لكي اسانده على قدر الإمكان وإشعاره بأني كلي آذان صاغية لما يريد قوله.ولذلك طلبت من مراسلي إن يسمح لي بأن انشر رسالته وردي عليه دون ذكر اسمه، لعل في ذلك فائدة لغيره. فوافق على ذلك. وفعلا قمت بنشر رسالته في صفحتي وعدة صفحات اخرى وأخبرته بذلك. فشكرني على ذلك.وسالني المراسل:هل تنصحني بطبيب نفسي؟لاني تعرضت لصدمة و لم اقدر الي الان ان اتقبلها؟فأقترحت عليه ان يكلمني بالصوت أو بالصوت والصورة، إلا انه اعتذر لعدم تمكنه من مكالمتي بسبب التوتر والخجل وكونه منهار وربما يبكي، حسب قوله.كان هدفي ان اتيح له امكانية الإفصاح عما في قلبه. وتفهمت موقفه وكتبت له:خذ راحتك. ان حاب تكتب عن الصدمة فقد يخفف عليك وربما افهم اكثر وضعكاظن الطبيب النفسي لن يساعدك أكثر من صديق تثق به. المهم هو ان تفرغ ما في قلبك... إذا شخص معدته متعبه يحتاج أن يستفرغ حتى يرتاحوقد عرض قصته بالمختصر. ولا اريد ان انقل لكم تلك القصة. ولكن مفادها انه شاب في مقتبل العمر وقع في حب فتاة تركته وهو في أشد الحاجة لها بسبب أوضاعه العائلية والدراسيةفرددت عليه:شكرا على الثقة. افهم افضل وضعك. لكن صدقني كل هذه الصعوبات لن تجعلك إلا أقوى. يقولون واحدة تروح عشرة تيجي. تعرف أن 50% من المتزوجين يطلقوا... لو ربطت سعادتك بشخص فلن تكون سعيدا أبدا. اعتز بنفسك اكثر من اعتزازك بحبيبتك أو زوجتك أووووو وانا اشجعك ان تدرس وتبني مستقبلك. الحبيبة قد ترحل، أما العلم فلا طلاق فيه.فرد قائلا:كل الشكر لك على سماعي والتفاعل معيربما احتاج للوقت لتقبل ما حصلاظن اني قد تعلمت الكثير من التجربة و فعلا ربط السعادة بشخص لا يحقق السعادة مطلقا. كل الشكر و المودة و التقدير لك نبينافأجبته: عندنا في القرية كانوا يقولوا: تكبر وتخبر اولادك. ما في حد يتقدم دون مشاكللو كنت ارى في الأمر فائدة لكلمتك عن نفسي لكي ترتاح نفسيا... ولكن كما قلت لك كل واحد مر بمرحلة مثل مرحلتكوأضفت:انت ربما سمعت بكلام السيد المسيح... انا لست مبشر... ولكن ربما في بعض ......
#اريد
#انتحر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682320
سامي الذيب : اريد ان انتحر - رسالة من السودان
#الحوار_المتمدن
#سامي_الذيب بعد نشري مقالي السابق وشريطي المعنونين: أريد ان أنتحرhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682320https://youtu.be/XhAtxpR_GJMوصلتني الرسالة التالية من متابعة من السودان انقلها لكم دون ذكر اسم كاتبتها--------مسا الحرية نبينا العزيزفي البداية خالص الحب والاحترام لشخصك المتواضع ولكل ما تقدمه من محاضرات صوتية وما تكتبه من مقالات.استمعت اليوم لفيدو لك بعنوان اريد ان انتحر؟! وكان رائعا برغم قصرهفي الحقيقة أنا أيضاً مثل هذا الشاب اعاني من هذه الفكرة ولكنها ليست وليدة اللحظة إنها تنتابني بين الحين والآخر تمغص على حياتي أصبحت ابكي دونما سبب وفي أحيان آخر أشعر بأن كل شئ علي ما يرام وبأن الحياة تسير بخير وما أن تمر ايام أخرى حتى أعود إلى مكعب الحزن مجددا لجأت إلى القراءة والكتابة كعلاج لكنهما كانا حلين مؤقتين ليس إلاجربت عدد من محاولات الانتحار ولكنها فشلت جميعها مسببة لي اذي نفسي وجسدي.وبعد أن شعرت بأنني على وشك الانهيار التام قررت أن اتصل بطبيب نفسي مع أنني في قرارة نفسي لا أؤمن بالطب النفسي؟؟؟ وقد صدقت فما أن تحدثت مع هذا الطبيب وشرحت له معاناتي مع مشاعري المتقلبة حتى جاء رده مفجعا لي ولكني أيضا توقعتهطلب مني أن ألجأ إلى الله وان اصلي وان اقرا القرآن وقد قال بكل عنجهية وثقة بأن هذا كفيل بأن يشفيني؟؟أغلقت الهاتف وضحكت وقررت أن أواجه معانتي وحدي بعيدا عن الله وما زلت اعاني واتمزق واحترق وما زالت رغبتي في الإنتحار قويةانا لست كذاك الشاب دفعتني العاطفة للتفكير بالانتحار ولكن بسبب التناقض الذي اعيشه بسبب الحرب التي اخوضها يومياً مع المجتمع واسرتيما اعانيه انا بسبب أنني اخترت الحرية ورفضت ان انصاع للمجتمع الأبوي العنصريما اعانيه يا نبينا هو احساس الغربة والعزلة والوحدة بالرغم من أنني مع أسرتي ولكني اتمزق يومياًصدقني اكتب إليك الان وانا اشعر بغصة في حلقي ودموع التي اعتدتها تنزل ساخنة على خدي تؤرق نومي وتمنعني من الكتابةفقدت رغبتي في كل شيء بت أشعر بالم داخلي فظيع لا أعرف مصدره اه يا نبينا ثمن الحرية غالي وسيكون مضاعفا إذا كان من اختارته امرأة في ظل مجتمع يرفض الحرية ويطبق الوصايةانا اعيش التناقض بصورة يومية صدقني وهذا الأمر سبب لي ما اعانيه الانكتبت إليك هذه الرسالة كطلب مساعدة أن تتحدث عن ظاهرة الإنتحار بصورة أكبر بالأخص للعقليات المتحررة التناقض الذي يعيشه المثقف المتحرر في مجتمعاتنا قاتل(قبل يومين قرأت خبر انتحار سارة ولكم تألمت لرحيلها وفهمت معاناتها كامراة حرة؟؟)اعتذر لك بشدة عن الإطالة نبينا ودمت بخير ودمت مصدراً للتنوير والفكر والمعرفة ليلة سعيدة تحياتي .... من السودان--------انتهت هنا رسالة المتابعة من السودانوسوف اعود اليها لاحقا بعد ان افكر في مضمونها لمحاولة الرد عليها.وحقيقة هي ليست الرسالة الوحيدة التي وصلتني من متابعيمما يبين ضرورة البحث عن علاج لهذا الوضع--------مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.comطبعتي العربية وترجمتي الفرنسية والإنكليزية والإيطالية للقرآن بالتسلسل التاريخي وكتابي الأخطاء اللغوية في القرآن وكتبي الأخر ......
#اريد
#انتحر
#رسالة
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682456
فاروق عطية : في ذكري المغفور له الحنيه المصر الذي انتحر
#الحوار_المتمدن
#فاروق_عطية في هذا البوم المهيب، يوم ذكري وفاة المغفور له الجنيه المصري الذي مات منتحرا لسوء معاملته ومرمطنه من حكومات مصر الجمهومملوكية المتعاقبة من عبد الناصر حتي السيسي، قررت التوقف عن الكتابة في السياسة عما حدث وما لم يحدث وما يجب أن يحدث، قررت أن آخذ فسحة لالتقاط الأنفاس وأروح عن نفسي بالرجوع للماضي الجميل، استعرض شريط ذكرياتي عن الماضي الذي ولّى وفات، أيام الصبا والشباب من بداية الاربعينيات وأتحسّر على أيام جميلة ليتها تعود ولكنها أبداً لن تعود لأن الزمن لا يتوقف عن البرطعة والجريان وبالقطع لا يمكن أن يعود، وعلى رأى الست ثومة حين تصدح قائلة "عايز الزمان يرجع زي زمان قول للزمان ارجع يا زمان" ولكن هيهات فألذى فات فات وفي ديله سبع لفات. أتذكر أن الناس فى الأربعينيات كانت تعتبر الأسعار مبالغ فيها وأن سبب ذلك يرجع للحرب العالمية الثانية التى انتهت ولكنها خلّفت دمارا تبعه ارتفاع أسعار السلع، وبالرغم من ذلك فقد كانت الأسعار ثابتة ولم تتعير منذ بدأنا أطفالا نتعامل بالشراء حتى قيام حركة الضباط الغير مباركة في بداية الصبا والشباب. كانت بعض السلع شحيحة وتوزع بالبطاقات مثل الكيروسين والسكر وبعض الأقمشة الشعبية كالكستور والدبلان والزُفير. وكان الفرق بين سعر السلعة بالبطاقة وسعرها الحر لا يتجاوز بضع قروش، مثلا كانت أقة السكر الحر 3.5 قرشا وبالبطاقة 2.5 قرشا، وكان لتر الكيروسين بقرش واحد وعلى كل بطاقة عدد من كوبونات الكيروسين يخفض السعر إلى خمس مليمات للتر. كُنت فى بداية الاربعينات تلميذا بالمدرسة الابتدائية وكان اليوم الدراسى سبع حصص يومية يتخللها فُسحتان، فُسحة صغيرة ربع ساعة بعد الحصة الثالثة وفُسحة كبيرة مدتها ساعة بعد الحصة الخامسة (لوجبة الغدا). وكان مصروفي اليومي الذي كان يحسدني عليه الكثير من التلاميذ قرشا كاملا، كنت أنفق نصفه فى الفسحة الكبيرة بشراء سندوتش طعمية ساخنة وباذنجان مقلى مع السلطات نصف رغيف مليئ من الصعب على طفل مثلى أن يأكله فكنت أقتسمه مع صديق يعطينى بعض الحلوى فى المقابل. وكنت أشترى بنصف مليم لب ونصف مليم حمص وسودانى للتسلية ويتبقى معى أربعة مليمات كاملة أقتصدها حتى يتكون عندى مبلغ كبير كخمسة قروش لاشترى كرة قدم ألعب بها مع الأتراب. كنا نشترى ثلاث بيضات بقرش ورطل اللحم بقرشين وأقة السمك من أفخر الآنواع بقرش ونصف، ولتر اللبن بخمس مليمات، ورطل الزبد البلدى بقرش وحزمة الفجل بمليمين وأحيانا ثلاث حزم بتعريفة (خمس مليمات). ورغيف العيش البلدى اللذيذ الطعم وجيد الصنع كبير الحجم بتعريفة (5 مليمات)، وكان يوجد منه أنواع عديدة منها الطرى والملدن والمفقع والمحمص، ويتبارى أصحاب المخابز فى توصيل الخبز للمساكن، وكانت الفاكهة والخضروات تباع بالشروة وليست بالميزان مقابل مليمات أما البلح فكنا نشتريه بطرح النخلة بما لا يزيد عن الخمسة قروش. وكان إيجار البيت من بابه أو الشقة المتسعة ثلاث عرف نوم تؤجّر بخمسين قرشا شهريا لمن لا يملك بينا. كان الجنيه المصري يساوى مائة قرشا والقرش يساوى عشرة مليمات والمليم يساوى برونزتين، وكان الجنيه المصري عملة محترمة بل سيد العملات، تفوق سطوته عملات دول العالم الكبرى، كان الجنيه الاسترلينى الذهب يساوى 97.5 قرشا والدولار الأمريكى يساوى 20 قرشا. كانت العملة المصرية الورقية ذات فئات مختلفة أكبرها الورقة ذات المائة جنينه، والورقة ذات الخمسون جنيه، والجنيه المصرى الأخضر اللون، ثم نصف الجنيه وربع الجنيه وعشرة قروش وأصغرها الخمسة قروش. أما العملات المعدنية كانت كالآتى: عملات فضية من الفضة الخالصة وهي الريال (20 قرشا ......
#ذكري
#المغفور
#الحنيه
#المصر
#الذي
#انتحر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758418