الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد إنفي : ما هذه الصفاقة وهذه الوقاحة يا حامي الدين؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_إنفي رغم أنني أعرف أن "البيجيديين" انتهازيون في كل شي (في المآسي وفي الفواجع الاجتماعية والإنسانية وفي غيرها؛ فكل شيء عندهم قابل للاستغلال السياسي)؛ إلا أنني لم أكن أتصور أن تصل الوقاحة والصفاقة إلى الحد الذي وصلت إليه مع الأستاذ الجامعي والقيادي في حزب العدالة والتنمية، عبد العالي حامي الدين. فخلال ندوة تفاعلية عن بعد، نظمها موقع "بناصا"، مساء يوم الجمعة 30 ماي 2020، شارك فيها ثلة من الأساتذة الباحثين والسياسيين، حول موضوع: " هل المغرب في حاجة إلى حكومة إنقاذ وطني بعد جائحة كورونا؟"، اغتنم حامي الدين، بكل وقاحة وصفاقة، مناسبة تقديم العزاء في رحيل الرجل الاستثنائي بكل المقاييس، المجاهد عبد الرحمان اليوسفي طيب الله ثراه، فقيد الوطن وفقيد الحركة الحقوقية والتقدمية عبر العالم، ليقحم، من باب المقارنة، في حديثه عن اليوسفي، المهرج الكبير والكذاب الأشر، عبد الإله بنكيران، كرجل مرحلة ورجل إصلاح جادت به ظروف 20 فبراير 2011 وما بعدها.وللتغطية على هذه الوقاحة ومحاولة إعطائها بعض المشروعية، أقحم أيضا، في مقارنته، المرحوم محمد بوستى. لكن الأستاذ منار السليمي قد تفطن إلى الهدف السياسي الانتهازي الوقح من إقحام اسم بنكيران في الحديث، فقام بواجبه العلمي والأخلاقي، مشكورا، حيث رد الأمور إلى نصابها، قبل أن يتدخل في موضوع الندوة. وهكذا، تصدى لحامي الدين، مُسفِّها هذا الاستغلال الفج للحدث لتمرير خطاب سياسوي ممقوت ومرفوض علميا وسياسيا وأخلاقيا. وقد تصدى له كباحث، وليس كفاعل سياسي؛ فالأستاذ السليمي لم يقبل، كباحث، أن يقارن عبد العالي حامي الدين بنكيران برجل عظيم من طينة وقامة عبد الرحمان اليوسفي، مؤكدا أن هذا الأخير كان زعيما وطنيا ومغاربيا وعالميا؛ وأشار إلى رسائل التعازي التي تتقاطر من الخارج نظرا لقيمة الرجل ومكانته لدى المنظمات الحقوقية والأحزاب الاشتراكية والشخصيات السياسية البارزة. أما بنكيران، "فحدو البيجيدي"، على صيغة الأغنية الشعبية "حدو طنجة"؛ ذلك أن زعامته لا تتجاوز صفوف حزب العدالة والتنمية، كما قال الأستاذ السليمي. لذلك، فالمقارنة بين الرجلين لا تسقيم بأي حال من الأحوال وبأي معيار من المعايير.وإذا كان القياس مع وجود الفارق باطلا حسب القاعدة الفقهية، فالمقارنة، مع وجود الفارق، مرفوضة حسب القاعدة الأخلاقية والعلمية. فالفارق في المقارنة التي قام بها "حامي السوق"، عفوا حامي الدين، صارخ وواضح؛ والأستاذ منار السليمي، كباحث، لم يُفوِّت لحامي الدين الركوب على الحدث والمقارنة بين رجلين لا شيء يجمع بينهما، إلا الانتماء لنفس الوطن. وعلى كل حال، فإن كان ولا بد من عقد مقارنة بين الرجلين، فلن تكون إلا من باب "بضدها تعرف الأشياء". وفي هذه الحالة، يكون موضوع المقارنة والهدف منها، هو إبراز هذا التضاد. وهو أمر سهل للغاية، في هذه النازلة؛ فلا نحتاج إلى كبير عناء لإبراز هذا التضاد؛ فهو بارز للعيان في التباين الشاسع والفارق البيِّن بين حياة الرجلين وأخلاقهما؛ فهو تباين بين القمة والحضيض، بين السمو والوضاعة، بين الشموخ والصَّغار، بين الرفعة والانبطاح، بين الصدق والكذب...وغير ذلك من الصفات الرفيعة التي تحلى بها اليوسفي والصفات الوضيعة التي يتسم بها من اختار لنفسه أن يكون "فوق الحمار ودون البغل" (أنظر مقالنا "بنكيران، من "ما دون البغل وما فوق الحمار" إلى ما فوق الحصان الرفيع، بالتدليس!!!!!"، نشر بـ"تطوان بلوس" بتاريخ 28 يناير 2019). فإذا أردنا أن نقدم بورتريه لكل منهما، سنجد أنفسنا أمام شخصيتين لا شيء يربط بينهما، إلا ما كان من باب التضاد. فإن تحدثت عن ا ......
#الصفاقة
#وهذه
#الوقاحة
#حامي
#الدين؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679450
كاظم فنجان الحمامي : شطحات في سوق الوقاحة السياسية
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي لم أكن اتوقع أن تصل الوقاحة ببعضهم إلى المقارنة والمفاضلة بين أصحاب الإمام علي في القرن الهجري الأول، وبين بعض رؤساء الكيانات السياسية في العراق ؟.ولم أكن اتوقع ان يتغاضى رجال الدين والسياسة عن هذه الوقاحة، ويسمحوا بهذا النوع من التهريج الذي لم يحدث منذ فجر الاسلام ؟!؟. .والاغرب من ذلك كله ان هذه المقارنات انبعثت الآن من كيانات سياسية شيعية، وتداولتها الفضائيات ومنصات التواصل، بل ظهر فيها أحدهم مستعرضاً وجهة نظره في المفاضلة بين مريدي سيده، وبين محبي أمير المؤمنين، متجاهلاً قول رسول الله (ص): ((من أراد أن ينظر الى إسرافيل في هيبته، والى ميكائيل في رتبته، والى جبرائيل في جلالته، والى آدم في علمه، والى نوح في خشيته، والى إبراهيم في خلته، والى يعقوب في حزنه، والى يوسف في جماله، والى موسى في مناجاته، والى أيوب في صبره، والى يحيى في زهده، والى عيسى في عبادته، والى يونس في ورعه، والى محمد في حسبه وخلقه، فلينظر الى علي فإن فيه تسعين خصلة من خصال الأنبياء جمعها الله فيه ولم يجمعها أحد غيره)). .وقال رسول الله: (علي مع القرآن والقرآن مع علي)، وقال: (علي مع الحق والحق مع علي). .فهل جفت معايير المفاضلة، ونضبت مقاييسها، لتستهدف شخصية سيد البلغاء من دون بقية البشر ؟. وهل خلت الأرض من أدوات التشبيه من اجل تمجيد قادة العملية السياسية في العراق ؟. وهل يوجد الآن من يحمل ذرة واحدة من الفضائل التي حملها علي بن أبي طالب منذ ولادته في الكعبة المشرفة وحتى استشهاده في المحراب ؟. .لا أدري متى يخجل هؤلاء من أنفسهم أمام عظمة الأمام علي ؟. فمن هوان الدنيا وظلمها وجرأتها أن يقارن هؤلاء أنفسهم بعلي بن أبي طالب، وهو الحق الزاهر، والإيمان الكامل، وضربته يوم الخندق تعادل عبادة الجن والأنس من خلق الله السماوات والأرض الى يوم القيامة. .لقد تفرَّد عليه السلام بخصائص تستحقّ أن تُفرد لها مجلدات لعظمتها وكثرتها. ولقد جرى&#1648-;- بعضها قبل عهود التصنيف على&#1648-;- ألسنة الصحابة لم تجرِ بحقِّ غيره، فمنهم من ذكر جملة منها تذكيراً بحقِّه، وإنكاراً على&#1648-;- أُناس جهلوه أو تجاهلوه، ومنهم من ذكر له خصالاً يتمنّى&#1648-;- لو كانت له واحدة منها. .لا اريد ان أطيل لكنني أحببت ان أعبر عن حزني وأسفي ودهشتي، واختتم مقالتي بهذه الابيات من روائع الشيخ الوائلي رحمه الله:-أأبا الحسين وتلك أروع كنيةٍ وكلاكما بالرائعات قمين ستظل تحسبك الكواكب كوكباً ويهز سمع الدهر منك رنين وتعيش من بعد الخلود دلالةً في أن ما تهوى السماء يكون ......
#شطحات
#الوقاحة
#السياسية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762569
حميد طولست : الوقاحة هي ان تنسى فعلك وتحاسب غيرك على فعله
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست الواقع والحقيقة شيء والمجاملة شيء آخر، إلا أن الحقيقة والواقع يكون لذكرهما فعل السحر في إغضاب الكثير ممن تعودوا على المجاملة المضللة للحقائق والمزورة للواقع ، التي كلما أفلست الأحزاب فيها ، لجأ شياطينها لللعب على أوتار القضية الفليسطينية ، التي تعودت الحركات الإسلاموية على استعمالها في كل بلاد المسلمين ، كمدخل سهل وسريع لمشاعر الناس لا عقولهم ، من أجل الوصول إلى السلطة أو العودة إليها- لمن فقدها- خدمة لمصالحهم الضيقة ، الأمر الذي لم تحد عنه التيارات الإسلاموية المغربية ، التي نصب بعضها نفسه -بمعية بعض الفصائل اليسارية - كمدافع عن الحقوق الشرعية لفلسطين ، أكثر من أي فليسطيني حمساوي - نسبة لحركة حماس التي فضلت هذه المرة عدم الدخول لمواجهة إسرائيل - كما يظهر ذلك اليبان الذي رُوج له مؤخرا ، والذي لا ولن يحتاج لقرأءة معمقة حتى تتبين وبسهولة لحظية انتهازيته ، وينكشف بالملموس، أنه ما جاء إلا لدغدغة المشاعر الدينية والمذهبية ، وتحويل الطائفة والمذهب، إلى آلة تجييش كبرى، تحركها الغرائز الأنانية ، بدل العقل، وتفجرها الأولويات الزائفة والمتخيّلة ، بدل المصالح الواقعية للقضية الفلسطينية التي تبقى في حد ذاتها آخر ما قد يهم أصحاب البيان ، بقدر ما يعنيهم ما تثيره من نقاشات مجتمعية ، وما تخلقه من فرقة وانقسامات ، تُستغل أبشع استغلال للوصول إلى السلطة ، المحكومة بمعايير الهوى الشخصي والمصلحة الذاتية المغلفة بالمزايدات السياسية وما تخفيه في طياتها من صراعات جيوستراتيجية مفبرك ، وحروب مصالح ومحاور مصطنعة ، المخالف للصورة المخادعة المسوقة عن القضية الفلسطينية التي يزج بها لتلعب دور المحرك وأداة الحشد والتعبئة ، في الصراع الإسلاموي المشحون بالحنين إلى التحكم بالمصائر الذي يمد الأدمغة المهوسة به، بطاقة قوية تثير الشعور الشديدة بالرغبة العارمة في استعادة ما تمنحه السلطة من بهرجة اجتماعية ، ووجاة سياسية ، ومكاسب اقتصادية ، وتغريهم بخوض مختلف التجارب واستعمال كافة الوسائل لاسترجاع المفقود منها، الغاية التي غالبا ما توقع عشاقها في صراع نفسي بين العقل والعاطفة ، والذي غالبا ما تتغلب فيه العاطفة المستمدة من المشاعر والأحاسيس على الحكمة والمنطق والعقل ، كقوة فعالة في الصراع ، لتدفع به نحو إتخاذ القرارات المناقضة الحكمة والمنطق والعقل ، والغير مضمونة النتائج ، التي قد تؤدي إلى الفشل في عودة السلطة ، الأمر الذي لا ولن يتورع المهوسين بها حد العبادة ، في ارتكاب الحماقات لأجل استرعاجها ، ولو تطلب الأمر الدفع بالمجتمع بكامله الى أتون حروب أهلية وتحويله الى وقود فيها ، أو توريطه في حرب ليست حربه، باسم القضية الفلسطينية ، وهم سادة واساتذة في توريط الجماهير، ويتميزون بمقدرات خيالية يحسدون عليها في مهارة القفز بمنتهى الخفة والرشاقة من حال إلى نقيضه فى أحاديثهم ومواقفهك ، يمكنهم فائض النفاق الذي يمتلكون من أن يقولوا ما لا يفعلون إلا إذا خافوا الفضيحة، وأن يفعلوا ما لا يقولون إلا إذا كانت هناك مصلحة ، ما يحجب حقيقتهم عن الجماهير ويضللهم عن الاهداف الحقيقية التي يخفونها بالتغنى بحب الوطن ، وانشاد في حبه أعظم الكلمات وأشهى الألحان ، لكن عند إثبات ذاك ، لا يتوانى محبي السلطة منالأحزاب وقياداتها عن استخدام أي حيلة وشعار لخلق أزمات ومشاكل لخدمة مصالحهم الخاصة بحجة خدمة القضية الفلسطينية ، التي تبقى مجرد شعارات جوفاء مشحونة بالنصائح والمواعظ والعبارات المأثورة ، وهم يعلمون أنه لا شيء أسخف من النصح والوعظ وإلقاء الدروس على من تردّ حاله وساءت أحوله ، لأن الوطنية الحقة ، هي ما تفعله بين ......
#الوقاحة
#تنسى
#فعلك
#وتحاسب
#غيرك
#فعله

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765340