الحوار المتمدن
3.06K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ثائر سالم : نظام التوازن المكوناتي الطائفي: المضمون والمخاطر
#الحوار_المتمدن
#ثائر_سالم انخفاض حدة التوتر الطائفي، في بعض البلدان التي شهدت سابقا توترا وصراعا طائفيا داميا، و تقييد الاتجاهات الطائفية المتطرفة العلنية، التي سادت فترة فيها، والتآكل الذي حصل في القاعدة الاجتماعية لهذا الصراع، بعد افتضاح حقيقة المشروع الطائفي للغالبية الشعبية، وفشل سياساته ( الاجتماعية والاقتصادية والسياسية)، هو تطور مهم. ولكنه تطور ونجاح ظل محدودا، وارجو ان لايكون مؤقتا. فخطر العودة الى المسار الطائفي، يبقى قائما مابقي الطابع الطائفي للنظام السياسي، القوى السياسية الطائفية، المكشوفة او المستترة، والتي استثمرت في المشروع الطائفي،  لازالت هي من تمسك بالحصة الاكبر، او الجزء الاهم، من قرار السياسة  والاقتصاد والامن، وفي مؤسسات الدولة المختلفة، التنفيذية والتشريعية. لقد اكمل النظام  الطائفي بنية النظام السياسي والدولة،  على اسس طائفية، الا ان استمرار فشل السياسات العامة الاقتصادية والسياسة والاجتماعية. وبقدر ماخلق ذلك ارضية ولادة  قوى التمرد والاحتجاج على المشروع الطائفي، فانه سيدفع في ذات الوقت، بقوى المشروع الطائفي للتشبث بفكرة التوازن المكوناتي، كاهم مرتكزات هذا النظام . وهذا بالذات ما سيبقى بيئة حاضنة للمشروع وملائمة لخطر العودة الى الاستعانة بالورقة الطائفية في اوقات اشتداد الصراع الاجتماعي الطبقي تحديدا. كما يحصل اليوم في هذه البلدان. ففكرة وسياسة التوافق الطائفي وثقافة التوازن المكوناتي، التي تتحكم بالنظام السياسي والدولة في هذه البلدان، هي اهم واوضح اسس هذا النظام، والتي ستبقى على علاقة تناقض مع اي مشروع حقيقي  للتحول الديموقراطي. التهديد بالطائفية، او التلويح  بخطر عودتها، بشكل مباشر او غير مباشر، عبر الدفع بشعارات طائفية صريحة في مواجهة حراك شعبي مطلبي غير طائفي، او عبر  ممارسات ومواقف سياسية، داخلية واقليمية ودولية، مشكوك في اهدافها وتوقيتاتها، كاعادة بعض وجوه مرحلة الصراع الطائفي، (*) الى المشهد السياسي في ظل حالة الاستعصاء الحالية، وبدعم من دول اقليمية ، رعت دائما المشروع الطائفي، ومن قوى سياسية محلية لها ادوارها وهويتها الطائفية المعروفة ، يضعنا امام  استخلاصين: الاول. ان حماية مفهوم التوازن المكوناتي او الطائفي، واعادة الحياة لهذا التوازن،  هو اساس حماية النظام والاسس الطائفية التي يقوم عليها.  فاعادة رموز سياسية ، لعبت سابقا دورا هاما في مسرحية هذا التوازن المطلوب ، يمكن ان يساهم في اعادة الحياة لهذا النمط السياسي الذي، ثبت فشله وبات مرفوضا شعبيا. وكل هذه النخب هي ذات تمثيل طبقي واحد، هو البرجوازية بفئاتها واشكالها الهامشية والطفيلية المرتبطة عضويا بالنظام ااراسمالي العالمي.  وهي تقف اليوم في مواجهة تحالف اجتماعي طبقي شعبي،  يتسع باضطراد ، عبرت عنه حركة احتجاج وحراك شعبي متنامي. انهما معسكران متناقضان في المصالح والاهداف، السياسية والاقتصادية وفي رؤاهم الفكرية، نظرا لاختلاف تكوينهما الاجتماعي الطبقي، ومواقعهم من السلطة والقرار. ثانيا. لقد تجاوز الشعب وحركته المعارضة والاحتجاجية، المنظومة الطائفية، كسياسة وثقافة ونظام حكم، رغم انها لازالت تحتفظ بقاعدة اجتماعية، خلقتها ووفرت الحماية لها، و لازالت تدافع عن بقائها. وهي في اغلبها تتكون من جماعات اجتماعية ، فئات وطبقات ، تم افسادها بصفقات فساد، ورشوات، او عبر امتيازات ورواتب خيالية غير منطقية، وبذرائع مختلفة. ان تاخر  الطبقات الشعبية والمسحوقة في ادراك حقيقة المشروع الطائفي الطبقية وتعبيره عن مصالح القوى الموجهة له والمرتبطة به، هو ماسهل تمرير المشروع ال ......
#نظام
#التوازن
#المكوناتي
#الطائفي:
#المضمون
#والمخاطر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683074
غالب العاني : لا..للتوافق المحاصصي المكوناتي
#الحوار_المتمدن
#غالب_العاني خاطرة..من المانيا..لا..للتوافق المحاصصي / المكوناتيالبغيض…!الكل يعلم، بان التركيب الرئيسي للمفوضية العليًا للانتخابات هو من قضاة عراقيين متمرسون.وهذه نقلة ايجابية في اتجاه تحقيق انتخابات حرة ونزيهة.ولتثبيت مبدأ الديمقراطية ، هو الاخذ بحق الطعن ضمن فترة محددة وبادلة دامغة….والشيء المخجل والمعيب هو كثرة الطعون( تعدت المئات) وهذا يعني ، التشكيك بالقضاء العراقي ونزاهتها،وبالخصوص من قبل الفرق والقوى الخاسرة والمنضوية تحت مفعول الدولة العميقة ومليشياتها الولائية…ان اتخاذ مجلس الامن الدولي قراره الداعم لانتخابات حرة ونزيهة في العراق، يعتبر سابقة لم تحدث من قبل سيترتب عنها امور من الصعب التنبأ بها…اذا ما استمرت هذه القوى بالتهديد باستعمال السلاح واشاعة الفوضى وجر البلاد الى الاقتتال والدمار..ان الشعب العراقي قد قال كلمته؛مقاطعون ومعارضون ومشاركون؛لا للطائفية السياسية..لا للفساد..لاللسلاح المنفلت من اية جهة كانت..لا للتدخل بالشؤون العراقية من اية دولة كانت جارة او دولية….ان الشعب العراقي يناضل من اجل بناء نظام سياسي / اجتماعي عادل يعيد الحرية والكرامة له.في دولة المواطنة المتساوية ، لادولة المكونات المحاصصاتية البغيضة….. ......
#لا..للتوافق
#المحاصصي
#المكوناتي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736712