الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعدي جبار مكلف : المطرب صباح السهل غيبه السياف
#الحوار_المتمدن
#سعدي_جبار_مكلف بلايا وداع تدريني هرش وجرت بيه الكاع يارخص العشك من ينشره وينباعذكر برزان التكريتي مدير الاستخبارات العامة لنظام صدام حسين ان المخابرات العامة لم تتدخل بالشأن العراقي الداخلي ولم تمارس يوميا ملاحقة او معاقبة احد ،هذه الاحداث تبين كذب هذا الادعاء فهذا الفنان صباح السهل وقصة اعدامه ونفذ فيه الحكم فيما يسمى بالحاكمية فمن هو صباح السهل ولد المطرب صباح السهل المطرب العراقي في مدينة الشطرة بمحافظة الناصرية في جنوب العراق عام 1946 ذو صوت قوي وجميل برز خلال فترة السبعينات من القرن الماضي واسمه الكامل صباح محسن محمد اشتهر في اداء الاغنية الريفية تميز صوته بالفخامة والسعة والبحه الجنوبيه وجاذبية القرار الذي يميزه عن اقرانه من مطربي جيله نزح الى العاصمة بغداد في السبعينيات ليكون قريب من الاذاعة والملحنيين واهل الطرب عمل مطرب في الفرقة الشعبية التي احتضنت معه مجموعة كبيرة من المطربين والفنانيين امثال رياض احمد وقحطان العطار وصلاح عبد الغفور وغيرهم كانت اول اغانيه من التراث الشعبي وهي اعيون تركيات يرمن ابغداد اذيعت من اذاعة صوت الجماهير ولم تظهر في التلفزيون ولم تصور في ذلك الوقت وبعد هذه التنقلات بين الاذاعة ودائرة الفرقة الشعبية والحفلات والاعراس الاهلية قاد خطاه الى عالم الشهرة والاضواء الملحن الكبير المرحوم محمد اجواد اموري لما وجد فيه من حلاوة الصوت وحنجرة قوية مميزة عن باقي المطربين مختلفة عن ابناء جيله والجيل الذي سبقه وان كان يميل الى ترديد اغاني المطرب حسين نعمة بدأ مشواره الغنائي بمجموعة من الاغنيات الرائعة مثل (أشلون اكول اهواي وشلون اعوفة ) وهي من الدارمي القديم ومن الحان محمد اجواد اموري وجاءت الاغنية التي رسخت اسم الفنان الراحل في عالم الفن بجد وثقة عاليه هي ( بلايه وداع ) في حينها اصبحت من الاغاني الشعبية الشائعة جدا وكانت اغنية الشارع والحفلات لقوة كلماتها واللحن الجميل والصوت المعبر الشجي الذي استطاع ان يخترق قلوب المستمعين وهي من كلمات الشاعر عريان سيد خلف والحان محمد اجواد اموري في هذه الاغنية كأنما كان يغني لقدره لنهاية حياته وكأنه كان يدري سيغادرنا بلا وداع وغنى بعدها الى الشاعر جبار الغزي اغنية في حفلة راس السنة لعام 1976 تقول (عطشان كلبي وملهوف درب الهوه اندليته ) وغنى لنفس الشاعر لكتب على صدر الحمام واغنية تاني يبنية تاني وجميع هذه الاغاني من الحان محمد اجواد اموري ولم يقتصر على الحان محمد اجواد اموري الذي لحن اكثر اغانيه وتعامل مع الملحن كمال السيد حيث غنى له من اروع اغانيه لحنا وكلمات واداء وهي اخذ شوكي ومن كلمات الشاعر الراحل كاظم الرويعي وتواصل الملحن كمال السيد مع الراحل صباح السهل بأغنية اخرى تمثل علامة فارقة في الاغنية السبعينية وهي وفة الناس من كلمات كريم راضي العماري عاد الى ملحنه الذي اكتشفه وغنى له نوبة شمالي الهوة ومره الهوه اجنوبي كلمات الشاعر الراحل جودت التميمي وهذه الاغنية من اكثر الاغاني الذي انتشرت في الوطن العربي تردد في الحفلات العامة وما عدا الاغنيات التي ذكرناها له اغنيات كثيرة جميلة منها حبينة ياشوك العمر حبينه كلمات الشاعر بشير العبودي وكثير من الاغاني الفلكلورية الجميلة وقد رددها المطربون الجدد في الفضائيات .تم القاء القبض على المتهم صباح محسن محمد والمعروف بالاسم الفني صباح السهل من قبل جهاز الامن الخاص بتاريخ 4-4- 1993 ثم اودع في سجن المخابرات وسبب التهمة كمامبين في الامر الاداري الصادر من رئاسة المخابرات العامة وهو التهجم على شخص الرئيس صدام حسين بكلمات نابية وعائلته والقيادة السياسية ......
#المطرب
#صباح
#السهل
#غيبه
#السياف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677876
زهير دعيم : المطرب مصطفى دحلة مظلوم
#الحوار_المتمدن
#زهير_دعيم صوت رخيم ، جبليّ ، هادر ، عاصف ، مُعطَّر بشذا الأحاسيس المرهفة ، مُغلَّفٌ بالأصالة والتميُّز في الأداء ، فتراه يصول ويجول على خشبة المسرح فتطرب له النفوس وتنتشي، وتروح تخشع في محراب الطَّرب الأصيل قائلةً : بوركتَ وبوركَ خالقكَ . لطالما صرختُ حينًا زائرًا وأحيانًا بصمت : انّنا مظلومون نحن عرب الدّاخل ؛ فلسطيني الدّاخل ، فنحن كما كانت تقول جَدّتي : " لا مع عمّنا بخير ولا مع سيدنا بخير". إنّ الذي دعاني الى هذه المُقدّمة ، مقالة قصيرة وجميلة ومُنصفة خطّها أخي وصديقي الكاتب المبدع شاكر فريد حسن، اعترافًا وعِرفانًا منه بأصالة المطرب الأصيل فعلًا والفريد من نوعه ؛ مصطفى دحلة الذي وصفه بصباح فخري فلسطين وسلطان الطّرب وصاحب الحنجرة القويّة. لم تُقصِّر أخي شاكر .. فالمطرب مصطفى والذي أقدّره جدًّا ودعوته لأفراح أولادي ، يستحقّ كل الثناء فهو عِملاق فعلًا ، ومطرب من الدرجة الممتازة، يمتلك ناصية الطرب والغناء بصوته الجبليّ الشجيّ والهادر، ووقفته بل قُل لا وقفته، فتراه يرقص على المسرح بتلقائية وعفوية تتمازج وتتناغم مع جمال الصوت ورِقة الإحساس.مظلوم وأيم الحقّ .. فلو عاش هذا المُصطفى في مصر او في لبنان او سوريا او في احدى الدول العربيّة لذاع صيته وبزّ الكثيرين ممّن كتبوا بحروف المجد أسماءهم، فهو لا يقلّ عنهم ، بل يفوقهم ... أقولها وأنا أعي ما أقول..إنه لا يقلّ عن صباح فخري ولا عن عن ملحم بركات ، ولكنها الظروف التي أوجدته كما سبق وقلت " لا مع عمّنا بخير ..... " فقد ضعنا وضاع حقّنا في الغناء والأدب والفنّ والرياضة . أبا وسام الطّرعانيّ : كُنت وستبقى منارة تهدي المطربين الى ميناء التألّق والى مرفأ الإبداع والطَّرب الأصيل . أبا وسام الطُّرعاني المطرب مصطفى دحلة : ستبقى في نفوسنا أملًا أخضر ، يزرع الجليل والأراضي المُقدّسة نغمًا وهمسًا ومواويل.. أطال الربّ بعمركَ ومتّعنا أبدًا بصوتك الجميل واحساسك الدّفاق وعطائك اللا محدود.. ......
#المطرب
#مصطفى
#دحلة
#مظلوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689401
احمد عبدول : المطرب البكاء
#الحوار_المتمدن
#احمد_عبدول تهزهز يا لحد ونفض ترابيك وعزيز الروح هلنايم ترابيكاجاني العيد وعيوني ترابيك ظل بنومتك وانه النوح اليه . يشكل الرثاء اهم اغراض الشعر العربي قديمه وحديثه ، والرثاء هو ما يرثى به الميت من شعر وسواه مع التفجع عليه والتأسي وذكر وتعداد ما كان يتصف به من صفات حميدة ، ومناقب فريدة ، ولقد عرف الشعراء بمراثيهم ابتداء من مرحلة ما قبل الاسلام وما تلاها من مراحل تاريخية فكانت هناك مراثي الخنساء لأخيها صخر ومرثية المهلهل اخاه كليبا كما رثى جرير زوجته وذات الامر نجده في الشعر الحديث فقد رثى (نزار قباني ) زوجته بلقيس كما رثى الراحل كاظم اسماعيل الكاطع ولده حيدر في رائعته (العام الدراسي) الى هنا لا يوجد شيء غير مألوف ، لكن ان يكون الرثاء عن طريق مطرب من مطربي الريف تعتمده الاذاعة ويظهر من خلال شاشات التلفاز فهذا ما يعد امرا في غاية الغرابة والاهمية .ظاهرة المطرب الراحل (سلمان المنكوب) المولود عام 1918 في ناحية المجر الكبير من محافظة نيسان والمتحدر من اسرة دينية حيث كان والده من اشهر قراء المنبر الحسيني وقد ذاع صيته آنذاك في محافظات الوسط والجنوب .المنكوب هو المطرب الاوحد الذي اعتمد الرثاء عبر صوته المكتنز بذلك الالم الممتد عبر الاف السنين من القهر والعوز والموت والحرمان عندما سخر كل امكاناته الصوتية والفنية والجمالية ، لغرض رثاء الموتى مؤديا أشهر قصائد الرثاء في الشعر العربي القديم .ما زلت اتذكر احد ابناء منطقتنا الذي استشهد في السنوات الاولى للحرب العراقية الايرانية وكان ان مر على استشهاده عدة اشهر حيث جيء بسلمان المنكوب حينها وهو يحمل ألة العود وما ان استقر به المقام داخل بيت الشهيد (جبار) حتى اخذ اخوة الشهيد يعددون مناقبه واصحابه يسهبون بذكر محاسنه عندها ارخى المنكوب العنان لصوته الرخيم فأجهش الاخوة والاصحاب بالبكاء بينما تعالت اصوات النسوة بالصراخ والعويل من وراء الجدران .تهزهز يا لحد ونفض ترابيك وعزيز الروح هلنايم ترابيك اجاني العد وعيوني ترابيك ظل بنومتك وانه النوح اليه رحم الله مطربنا البكاء الذي لم يسبقه سابق ولم يلحقه لاحق في مضمار الرثاء الغنائي والذي اختط لنفسه لونا جمع من خلاله بين النغم والحزن والدموع والتفجع والصوت الرخيم . ......
#المطرب
#البكاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705887
بوسي الجمسي : حوار مع المطرب اللبناني ريمون جبور
#الحوار_المتمدن
#بوسي_الجمسي (حوار صحفي خاص مع المطرب اللبناني المثير للجدل ريمون ميلاد جبّور)موهبة غنائية نادرة جدا، تخطى الصعاب حتى صنع قصة نجاح ذهبية أهداها لوطنه الحبيب بيروت، نسج ريمون من رماد أنات الحرب نغمات بحر تشبه شمس بلاده إلا أفولها، فدعونا نتعرف على قصة كفاحه.متى وكيف اكتشف موهبتك؟_اكتشفت موهبتي منذ الصغر، كان عمري حوالي خمس سنين حينما كنت أردد التراتيل والترانيم في الكنيسة وفي كورس المدرسة وبدأت أنمي الموهبة من خلال الاستماع للقطع الموسيقية ومرافقتها بالغناء.أين نشأت في لبنان وكيف أثرت الحرب على مشوار نجاحك؟_أنا من سكان بيروت منطقة اسمها تحويطة النهر وتابعة لقضاء بعبدا. ولدتُ وترعرت في الحرب وتحت أصوات القذائف طبعا كانت طفولة فيها خوف ورعب، وبعدها عشنا الحرب المعيشية والاقتصادية حتى يومنا هذا، الموضوع أثر على حياة كل اللبنانيين ولكن دوما الجميل بالفن أنه يقدر على جعل المأساة نافذة أمل ولهذا هناك علاج للأمراض نفسية بالموسيقى والفن.من دعم موهبتك؟_تلقيت الدعم من أستاذة الموسيقى في سن الطفولة وطبعا من الأهل على الرغم من الانتقاد البناء الذي كانوا يوجهونه إليّ... عائلتي بأغلبيتها تتضمن أصواتة جميلة وخصوصا الوالدة فكنت أتلقى الدعم والانتقاد معا للتحسين من الاداء ولاحقا تلقيت الدعم من الأصدقاء والناس الذين كانوا يسمعون الترانيم في الكنيسة وأيضا حين التحقت بالمعهد العالي للموسيقى تلقيت الدعم من أغلب الأساتذة... ولغاية اليوم لم يحاول أحد تحطيمي وهذه أعتبرها نعمة من الرب.ما هي الانتقادات التي تعرضت لها؟_الانتقاد الأكبر الذي تعرضت له كان بالنسبة لنوعية صوتي "كونترتينور" وهي فصيلة نادرة نوعا ما خاصة في الشرق لأنها حنجرة رجل قادرة على تأدية الطبقات النسائية وهذا أمر غير مألوف في الشرق فعادة يكون الانتقاد أن الأداء يشبه أداء النساء ولكني أعتبر هذا الانتقاد بمثابة مديح لأني أحب صوتي وأحب موهبتي ولا أنزعج من طبيعة صوتي. تلقيت نصائح من أساتذة المعهد عن كيفية تطوير الأداء وتحسين اللفظ والنفس والتمارين ونحن على السكة الصحيحة إن شاء الرب.احكي لنا عن أصعب وأسعد لحظة مررت بها؟_على المستوى التعليمي أصعب لحظة كانت حين قدمت في الامتحان وخذلني صوتي وكانت علامتي مخيبة للآمال. أحلى لحظة كانت حين اختارتني أستاذتي بين التلاميذ حتى أشارك معها في عمل فني وكان التحدي أن أغني في المسرح دون استعمال ميكروفون ونجحت نشكر ربنا.أما في الحياة فطبعا أسعد لحظات هي لحظات الحب والإيمان وأتعس اللحظات هي التعرض للتنمر أو الإهانة وفقدان شخص عزيز على القلب.يقال أن من لديه ذكاء موسيقي يستطيع كتابة الشعر، فهل حاولت كتابة قصيدة من قبل؟_سؤال جميل جدا؛ فعلا أحيانا الموسيقى تدفع الإنسان لكتابة الشعر أو الكلام الجميل، كان لدي تجربة وحيدة في هذا المجال حينما سمعت موسيقى أثرت كثيرا في قلبي وكتبت على وزنها ترنيمة عام &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-م.غنيت للحب وتراقصت على ترانيمه لكن هل وجدته في رحلتك الشاقة؟_طبعا الحياة من دون حب لا طعم لها، اختبرت الحب طبعا وكانت أسعد لحظات حياتي ولكن لم يكن هناك استمرارية فالحب وحده لا يكفي. من هو مثلك الأعلى؟_مثلي الأعلى في الحياة ككل هو الرب يسوع المسيح وأما في البشر أتأثر بشخصية وشخص السيدة فيروز والسيدة ماجدة الرومي وأحب شخصية الأم تريزا "حبيبة الفقراء والغلابة" على الطريقة المصرية.ما رأيك في المشهد الفني المعاصر؟_الحياة دائما في تطور مستمر وهناك أعمال جميلة جدا وأصوات جميلة ومواهب رائعة في أيامن ......
#حوار
#المطرب
#اللبناني
#ريمون
#جبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769152