الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مصطفى رحمه فنان تشكيلي : أهمية أن نقرأ
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_رحمه_فنان_تشكيلي على الكتاب أن يكون كالفأس التيتحطم البحر المتجمد فيناكافكاإحدى الصحف في الغرب خصصت صفحات بعنوان طريف جداً ، مائة رواية يجب أن تقرأها قبل الرحيل ، ومائة رواية لا عليك أن تقرأها قبل الرحيل ، قالوا بعدم أهمية أن تقرأ الكلاسيكيات إقرأ جديد الروايات تلك التي حازت شهرة ، وضعوا اسماء مهمة لروايات بعدد صفحات يربوا على المائتان وزيادة ، فكرة ولا أروع اشتغل عليها عدد من المحررين ، وأنتم لستم مطالبون بقراءة مائة رواية ، أقرأوا ولو نصفهم أو أقل قليلاً ، فهذا أدعى لمتعة تنالوها دون شك ومستحقة للناس جميعا ، ولثقافة حقيقين بها ، فأن تكون قارئ خير لك من أن تكون ضمن قطيع لا يقرأ ، كنت أتوق لعدد أكبر من أصدقاء الفيس بوك أن يقرأوا ماكتبت عن كتب ذكرتها وأن يعملوا مداخلات لحوار حول الأعمال التي قدمتها ، ففي المداخلات مؤكد ثراء ، وهذا ما توقعته لكن قليلين فقط شاركوني ، منهم أدباء وصحفيين وفنانين وشعراء أصدقاء ، وهناك من قرأ كل ماعرضت من كتب وزيادة ، وهناك من استنكف هذا الفعل من منطلق عدم تخصصي بكتابة مما عرضت ، لذا فأنا أنفي عن نفسي صفة الناقد ولا حتى أعرف مايطلق عليه سيمياء الرواية أو القارئ في الحكاية بحسب إيكو كما يريد للقارئ الناقد ، ورأيي أن ( بعض ) المثقفين ضجرين ، منهم من يحسبون أنفسهم انصاف آلهه ، فلا يلتفتوا لما قدمت ، أنا أعمل ذائقتي عند القراءة فهي تعينني ، وبمجرد أن يصيبني ملل عند قراءة نص أتركه من فوري دون العوده إليه مرّة آخرىاغلب من تفاعلوا معي بالترتيب أولاً اصدقاء من العراق الشقيق ، ولم لا فالعراق زاخر بالكثير من المفكرين والأدباء ، يستحقوا عليها شُهرة ، ففي بداية القرن ود طه حسين يستشرف طريقاً لقول مايعتمل في عقله ونفسه بتراث الإسلام الديني والسياسي ، فأخرج في الشعر الجاهلي ، الذي احدث ضجة وقتها ، وكان الأزهر له بالمرصاد الذي سنعود له لاحقاًبعدها بقليل اخرج شاعر العراق الكبير معروف الرصافي كتاب الشخصية المُحمدية سبعمائة صفحة من القطع الكبير ، قال فيه مالم يجرؤ أو يجاهر أحد أن يقول به ، فلم يفعلها أحد قبله ، وهو كتاب يفوق ماكتبه حسين هيكل عن حياة محمد، كتب الرصافي عن المسكوت عنه في حياة النبي وما خفي على المسلمين ، وكتب المؤرخ جواد علي تاريخ العرب قبل الإسلام ، نفى عنهم جاهليه وصموا بها افتئاتاً ، بعدها جاء الباحث والمؤرخ هادي العلوي ليكتب عن التاريخ السياسي للإسلام بجراءة ووعي كاشف وخلّاق ، المجتمع العراقي على اختلاف مشاربه اغلبه قارئ بالضرورة ، فقد قالوا زمان الكتاب يتم تأليفه في مصر ويطبع ببيروت ويُقرأ بالعراق ، لذا ومن خلال معرفتي بهم وجدت فيهم مجتمع تحقق له منهاج فكرى مادي يتعامل مع التراث على إنه منتج بشري كما قال عندنا نصر أبو زيد وغيره ، فلم تأخذهم صحائف صفراء بمنحى واتجاه آخر خليق بمجتمع أغلبه سلفي مما أفضى إلى ذهّان نعاني منهم هنا ببلدي ، هُم يعانوا لا شك مؤخراً من ذهانيين على مذاهب مُختلفة ، مما أفضى لعراق مُقطّع الأوصال بفعل الأمريكان السفلة ، ولا تقل لي ابتلاء بفعل كربلاء الكبرى ، وإلا سأصفك بما لا يليقكذلك سوريا ، بلغت شوط كبير بأتجاه علّمنه الدولة وظهر فيها أولاً زكي الأرسوزي و محمد شحرور وفراس سواح وقبلهم دصادق جلال العظم الذي كتب في نقد الدين ، وحاق سفلة بالتجربة وبسوريا جميعها وكانت أمريكا مرّة آخرى حيث الخراب أينما تواجدت .اصدقاء من لبنان أيضاً قرأوا ماكتبت ، في بلدي استشرفنا قبل الجميع خريطة طريق كنا بها على مرمى حجر من ليبرالية وتعدديه سبقنا بها الجميع ، كنا قِبلة العالم العربي ، كان لدينا كل ش ......
#أهمية
#نقرأ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681141