الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ابراهيم خليل العلاف : رضا الشاطي 1924-2013 الممثل الكوميدي العراقي الكبير .................محاولة استذكار
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_خليل_العلاف من ابرز الفنانين الكوميديين العراقيين .للأسف اعماله ليست متوفرة للجيل الحاضر ، وسوف لن تكون متوفرة للاجيال القادمة لكن لابد من الاشارة اليه والتذكير به ، ودوره (العرضحالجي) لازال ماثلا امامنا نحن جيل ما بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية 1945 وما بعد ذلك .في مثل هذا اليوم 14 من نيسان -ابريل 2013 غادرنا الى الحياة الآخرة رحمة الله عليه عن عمر ناهز ال (89) سنة ؛ فهو من مواليد الكاظمية ببغداد سنة 1924 .توفي في خارج بلده توفي في العاصمة السويدية ستوكهولم ، ومما تميز به نبرته الغريبة وهي ما اعطته شهرة . كتب عنه بعض من يعرفه وسبق لبعضهم ان اجرى حوارا معه ( لقاء لم ينته مع الفنان العراقي الكبير الراحل رضا الشاطئ – نضال حمد في http://www.al-safsaf.com ) ، واكدوا ان له اعمال متميزة في الاذاعة والتلفزيون والمسرح ومن اجرى معه الحوار قال ان اسرته تعود في اصولها الى مدينة بعقوبة بمحافظة ديالى وانه عاش في ملجأ للايتام بعد وفاة والدته ووالده وقال ان هذا الحادث أجج فيه الاحاسيس ، فبدأ يتجه الى القراءة وكتابة الشعر وبرز من خلال فعاليات المدرسة الخيرية الاسلامية التي كان يدرس فيها في الثلاثينات حيث وجد نفسه يكتب العرائض في باب المحكمة ببغداد (عرضحالجي ) ويعيل زوجته واولاده الستة ثلاث من البنين وثلاثة من البنات وهذا العمل هو من جذب المسؤولين في الاذاعة والتلفزيون ليستفيدوا منه في عروضهم . اشترك في مسرحية مجنون ليلى ومثل دور قيس في سنة 1936 كما اشترك في مسرحية (سقوط الطاغية ) التي اخرجها الفنان حقي الشبلي وهكذا بدأت مسيرته الفنية في سنة 1940 ، وكان لهذه المسرحية الاثر في ولعه بالمسرح والتصاقه الحميم بالفن. وبعدها دخل دار المعلمين الابتدائية وانتمى الى فرقتها الفنية مع الفنان الاستاذ حميد المحل . وفي سنة 1959 اسند له الفنان الاستاذ ابراهيم الهنداوي(توفي يوم 8كانون الاول 2008 عن عمر ناهز ال 83سنة ) دور (العرضحالجي) في احدى التمثيليات فدخل بهذا العمل التلفزيوني كبرنامج اسبوعي ثابت من اخراج الاستاذ كاميران حسني، وبعد ان قدم عدة حلقات من البرنامج وجد تجاوبا ملحوظا من الجمهور ذلك لان شخصية العرضحالجي فضلا عن كونها شخصية كوميدية فانها تعكس مشكلات وهموم المجتمع العراقي .وقد كان الشاطي هو كاتب وممثل هذه الشخصية المتميزة،ثم قدم شخصية اخرى اكثر طرافة ببرنامج مشابه اسمه (صورة ومثل) .وكان من بين نخبة الممثلين المبدعين الذين قدموا الكوميديا الجميلة (الست كراسي) وعنه يتحدث الفنان الاستاذ حمودي الحارثي قائلا : “كان للزعيم عبد الكريم قاسم الفضل في تعيينه كاتب عرائض في المحاكم مثلما كان له الفضل في تعيين خليل الرفاعي في السكك الحديدية، واذكر ان في سنة 1970 جاء الرئيس العراقي السابق احمد حسن البكر الى مبنى الاذاعة والتلفزيون ليلقي خطابا بمناسبة عيد الجيش 6 كانون الثاني وكان محمد سعيد الصحاف مديرا عاما للاذاعة والتلفزيون ، وكنت انا مخرج خفر مع المخرج الراحل حسين رشيد بدي التكريتي ، وهناك سألنا البكر عن رضا الشاطي وسليم البصري وخليل الرفاعي ، وحينما اخبرناه عن مكان عملي الشاطي والرفاعي أمر الصحاف ان ينقلهما الى الاذاعة والتلفزيون، وهكذا جاء الشاطي الى التلفزيون“.رضا الشاطي فنان كوميدي كبير جدير بالاهتمام ، ولابد من جمع تراثه الفني لاهمية ذلك في توثيق المسيرة الفنية العراقية المعاصرة ......
#الشاطي
#1924-2013
#الممثل
#الكوميدي
#العراقي
#الكبير
#.................محاولة
#استذكار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715502
سامي عبد الحميد : مسرحية البستوكة مثال للمسرح الكوميدي الهادف
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد ذكرتني مقالة علاء حسن المعنونة (بستوكة دولة الطرشي) التي نشرت في عموده اليومي في جريدة (المدى) الغراء، بعملي الذي قدمته في حدائق الجمعية البغدادية اواخر الستينيات من القرن الماضي. وكان الراحل (عبد الجبار عباس) المشهور بدوره النسائي (أم علي) قد قام باعداد نص الكاتب الايطالي (لويجي ببرانديلو) والمعنون (الجرة) وتحويل لغة ترجمة ذلك النص من العربية الفصحى الى العامية – لهجة من اللهجات العراقية وذلك لكي تكون لغة العرض مناسية لموضوعة المسرحية من جهة ومناسية لشخصياتها من جهة اخرى وكذلك لكي تكون مقبولة من قبل الجمهور عامة، وقد استخدمنا اللهجة في حوارات المسرحية ايضاً لكي ننافس عروض المسرحيات الاجنبية التي كانت الدكتورة (سانحة أمين زكي) تعرقها ويقدمها المخرج (سهام صائب شوكت) في الفرع النسائي لجمعية الهلال الاحمر ومنها مسرحية (قصة مغامرة) للانكليزي (تيرانس راتيكان) ومسرحية (علماء الطبيعة لدورتمات) و(بيكماليون) لجورج برناردشو واردنا في وقتها ان نحذو حذو (سهام) باستخدام اللهجة او اللغة العامية بدلا من اللغة الفصحى التي تترجم بها المسرحيات الاجنبية وهكذا قدمنا مسرحية (البستوكة) ومسرحية (الزوجة الموعودة ثلاثاً) عن مسرحية صينية ومسرحية (مدرسة القشبة) عن مسرحية الانكليزي شريدان (مدرسة النميمة – القيل والقال) ومسرحية صومائيل بيكت (في انتظار غودو) التي ترجمناها باللهجة العراقية.وللحق أقول باننا في (البستوكة) لم نفكر كما فكر (علاء حسن) بالاسقاط السياسي ضد السلطة الغاشمة آنذاك بل كنا نفكر فقط بتقديم مسرحية كوميدية نظيفة ليس فيها اسفاف وتهريج كما يحدث هذه الايام حيث تقدم عروض مسرحية كوميدية مليئة بالاسفاف والرقاعة والخلاعة والتفاهم وغرضها النزول عند رغبات جمهور العامة واجتذابهم من غير التفكير برفع لمستوى الفني للكوميديا وبالتالي بتهذيب ذائقة الجمهور وهذا ما سارت عليه فرق المسرح التجاري في الخارج وعندنا. ولو رجعتم الى أي كتاب متخصص في الفن المسرحي لوجدتم ان صاحبه يندد بالمسرح التجاري ويكفي ان احيلكم الى المخرج الانكليزي الكبير (بيتر بروك) ولتطلعوا على ما قال عن المسرح التجاري في كتابه المشهور (المكان الخالي) او احيلكم الى الكاتب الاميركي التقدمي واقرأوا ما ذكره عن المسرح التجاري وهذا النوع من المسرح على اختلاف مستوياته الفنية يبغي ارضاء الجمهور واجتذابه بوسائل رخيصة وسهلة ولا اخلاقية احياناً وكل همه هو زيادة رصيد شباك التذاكر وزيادة ثروة المستثمر على حساب العاملين فيه وعلى حساب الذائقة الفنية المهذبة، وهنا أعود الى مسرحية (البستوكة) التي انتجتها فرقة المسرح الفني الحديث في السبعينات من القرن الماضي والتي اخرجتها وحاولت ان اقدمها بمستوى فني رفيع لا ينحدر الى المستوى الواطئ للمسرح التجاري ولكن الذي حدث ان الممثلين والممثلات في المسرحية ،وقد غبت عنهم بضعة أيام، قد انحدروا في ادائهم الى الانحدار نفسه الذي ينزلق فيه ممثلو وممثلات المسرح التجاري وذلك بالانجرار الى ما يريده الجمهور من وسائل اضحاكه بأي ثمن وبأية صورة من صور الاسفاف والرقاعة. ......
#مسرحية
#البستوكة
#مثال
#للمسرح
#الكوميدي
#الهادف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728768
سامي عبد الحميد : لماذا يلجأ الممثل الكوميدي الى نمطيّة الأداء؟
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد نلاحظ على أغلبية الممثلين الكوميديين ،إن لم نقل كلهم، نمطية الاداء عند اشتراكهم في تمثيل ادوار في المسرح او في التلفزيون او في السينما، بمعنى انهم يستعملون التقنيات نفسها بما يخص الأداء الصوتي والجسماني مهما اختلفت مضامين واشكال الأعمال الفنية التي يشتركون فيها، فلماذا؟ألا يشاهد القارئ او المشاهد ممثلا كوميديا مثل المصري وهو يؤدي ادواره في المسرح والسينما والتلفزيون كما لو كانت شخصيات مستنسخة حيث يستخدم وسائل التعبير الجسدي والصوتي نفسها في جميع الأعمال التي يشترك فيها . فهو يمثل على الدوام شخصية الانسان الساذج البليد او الأبله او المغفل ، وكذلك الحال مع الممثل العراقي (ماجد ياسين) فتراه في جميع اعماله وكأنه ذات الشخصية لا تغير يذكر في صفاتها ولا في تصرفاتها.يمكن القول ان شخصيات المسرحيات الكوميدية منذ قديم الزمان وحتى اليوم، عبارة عن انماط تمثل فئات تتشابه في صفاتها وهنا نذكر على سبيل المثال شخصيات الكوميديات الايطالية لفرق (الكوميديا دي لارتا) التي اشتهرت في عصر النهضة . فكلها انماط، فهناك (البانتالونا) و(الدوتورا) و(الأرليكانو) و(الكابيتانو) التي تتكرر في جميع المسرحيات التي كانت تقدمها تلك الفرق مهما اختلفت موضوعاتها واشكالها. ونذكر مثلاً آخر في مسرحيات موليير الكوميدية فإن الشخصيات الرئيسة فيها هي الأخرى انماط، فالبخيل يمثل فئة البخلاء جميعاً و(مريض الوهم) يمثل فئة كبيرة من امثاله و(طرطوف) الرجل الذي يتخذ من جلباب الدين وسيلة لتحقيق نواياه الخبيثة ولذلك يمثل فئة كبيرة من الناس. وفي السينما الصامتة كانت شخصية الممثل الكبير (شارلي شابلن)، في جميع افلامه متشابهة في مظهرها وفي تصرفاتها ولذلك يمكن اعتباره ممثلاً نمطياً الى ان ظهرت السينما الناطقة وحتمت عليه ترك النمطية في ادائه واللجوء الى التنوع وفقاً لتنوع صفات الشخصية التي يمثلها.هناك سببان رئيسيان يدعوان الممثل الكوميدي الى اللجوء الى نمطية الأداء، السبب الأول هو خشيته ان يفقد جمهوره الذي اعتاد على رؤيته بصفاته النمطية اذا ما تخلى عنها حيث اشتهر وكسب جمهوراً واسعاً لكونه استمر على نمطيته. السبب الثاني هو محدودية امكاناته التي تمنعه من تنويع ادائه مهما اختلفت الشخصيات التي يمثلها، ومن دون شك ليس هناك في الحياة من شخص يشبه شخصاً آخر في جميع صفاته. او ربما لا يريد هذا الممثل الكوميدي او ذاك اجهاد نفسه في البحث عن الاختلافات وبالتالي ينوّع اداءه على وفقها.من وجهة النظر المنطقية في الحياة وفي الفن ايضاً، ان التكرار والاستنساخ مرفوض لانه يدعو الى الملل ولذلك فإن شعبية الممثل الكوميدي النمطي قد تتناقص يوماً بعد يوم الى ان يتحول ذلك الممثل الى ما يشبه الآلة الجامدة التي لا حياة فيها ولا جاذبية تميزه عن غيره. ولذلك ايضاً يصبح التنوع في الأداء من الضرورات الفنية. اما كيف يمكن الوصول الى التنوع فتلك مهمة يشترك فيها الممثل الكوميدي نفسه ومخرج المسرحية التي يشارك فيها الممثل، وتقتضي تلك المهمة ان يبحث الاثنان معاً في مضمون المسرحية اولاً وفي ابعاد الشخصية ثانياً. وفي الظروف التي افترضها مؤلف النص المسرحي والتي تحيط بالشخصية الكوميدية وان يبحثا معا عن وسائل اضحاك اخرى غير تلك التي اعتاد الممثل على استخدامها. ......
#لماذا
#يلجأ
#الممثل
#الكوميدي
#نمطيّة
#الأداء؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736839