الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد الكحل : الإسلاميون المتآمرون ضد الوطن.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل في الوقت الذي يواجه فيه المغرب خطر انتشار وباء كورونا والارتفاع المتزايد لعدد الإصابات والوفيات بسبب الجائحة ، تصر "جماعة العدل والإحسان"و "حركة التوحيد والإصلاح" الذراع الدعوية لحزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة ، على معاكسة التوجهات الرسمية للبلاد بالضغط على الدولة قصد استكمال فتح المساجد للصلوات الخمس وصلاة الجمعة ودروس محاربة الأمية وكذا فتح الكتاتيب القرآنية . وإذا كانت "جماعة العدل والإحسان" قد لجأت أسلوب المعاكسة والتحريض ضد الدولة ، فهي جماعة تعلن، منذ تأسيسها ، مناهضتها للنظام وللدولة ولا يمكن أن يصدر عنها إلا هذا الموقف . بينما حركة التوحيد والإصلاح التي تتظاهر بدعمها للدولة وتقود الحكومة عبر ذراعها السياسية "البيجيدي" ، تلتحق بفصائل الإسلام السياسي لتشكل جبهة ضغط على الدولة وتحاول ابتزازها بكل الوسائل بما فيها تحريض "الذباب الالكتروني" أي الشباب المنتسبين إليها وإلى حزب العدالة والتنمية على إطلاق العرائض المطالبة بفتح عموم المساجد أمام جميع الصلوات والأنشطة التي كانت تقوم بها قبل انتشار الوباء . فالحركة ، لم تكتف بمطالبها بل تجيّش فئات الشعب وتجندهم لخدمة أجندتها التخريبية لمقومات الدولة وأسس الحياة الآمنة للمواطنين التي تحفظ أرواحهم وأمنهم وسلامتهم الجسدية وممتلكاتهم. إن المفروض في الحركة أن ترفع لدى أتباعها حسهم الوطني وتستحضر المخاطر التي تحدق بالوطن وبالشعب وبالاقتصاد إذا استمر الوباء في الانتشار ؛ بل المفروض فيها أن تكون سندا للحكومة التي يقودها جناحها السياسي عبر الانخراط في جهود التوعية والتأطير . لقد أثبتت الحركة أنها ، ليس فقط لا تستحضر المصلحة العليا للوطن ، بل تسعى بكل إصرار إلى عرقلة جهود الدولة ومعاكسة توجهاتها الرسمية ومناهضة التوجهات الملكية والتصدي لها من عدة وجوه :1 ــ التجاهل التام للإنذار الذي أطلقه الملك في خطاب 20 غشت الماضي من (إننا لم نكسب بعد، المعركة ضد هذا الوباء، رغم الجهود المبذولة. إنها فترة صعبة وغير مسبوقة بالنسبة للجميع). فللحركة تقدير آخر للوضعية ، بحيث لا تراها "صعبة وغير مسبوقة" ، وإنما تعتبرها فرصة سانحة للمزيد من التعقيد والدفع بها نحو الانفجار . لهذا طالبت بفتح المساجد أمام صلاة الجمعة متغافلة عن إمكانية أن يتحول المسجد إلى بؤرة وبائية خطيرة (إعادة إغلاق مسجد السوريين بطنجة بسبب كورونا).2 ــ الإصرار على اللاوطنية بتعريض أرواح وسلامة المواطنين إلى الخطر. فرغم تنبيه جلالة الملك إلى أن "الوطنية تقتضي أولا، الحرص على صحة وسلامة الآخرين"، فإن الحركة لا تهمها أرواح المواطنين ولا الآثار الاقتصادية والاجتماعية للوباء التي فرضت على الحكومة إلغاء التوظيف والترقيات ، كما فرضت على المؤسسات الإنتاجية تقليص طاقتها وتسريح آلاف المستخدَمين، وبات همّ الحركة أن تثقل كاهل الحكومة بفتح جبهات جديدة أمام الوباء لاستنزاف جهود الدولة ومواردها البشرية والمادية .ورغم أن جلالة الملك أعطى رغما مخيفا عن نسبة الإصابات في صفوف الأطر الصحية (معدل الإصابات ضمن العاملين في القطاع الطبي، ارتفع من إصابة واحدة كل يوم، خلال فترة الحجر الصحي، ليصل مؤخرا، إلى عشر إصابات)، فإن الحركة تجاهلت هذا التحذير وهذه الحقيقة ، مما يعني أن الحركة وذراعها السياسية تتاجران في الفقر وتتغذيان عليه سياسيا ، وكلما انتشر الوباء إلا وانتشر معه الفقر الذي يوفر سوقا انتخابية مربحة.3 ــ الاستخفاف بتحذيرات الملك من أنه"إذا استمرت هذه الأعداد في الارتفاع، فإن اللجنة العلمية المختصة بوباء كوفيد 19، قد توصي بإعادة الحجر الصحي، بل وزيادة تشديد ......
#الإسلاميون
#المتآمرون
#الوطن.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691150
محمد عبد المجيد : أبناؤنا المتآمرون.. ولاد الكلب
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_المجيد لماذا لم يُعَرّوا أقفيتهم كما فعل آباؤهم طوال ثلاثين عاما، جفّف خلالها الديكتاتور مبارك منابع الحرية والديمقراطية والإخاء؟لماذا لم يخرسوا، ويصمتوا، ويعرضوا أجسادهم على أجهزة الأمن كما تَعْرض العاهرات أجسادَهن؟لماذا دعوا إلى مظاهرات، واعتصامات، واحتجاجات في قلب القاهرة؛ فأثاروا غضب الأسياد، وأفسحوا الفرصة للمتآمرين بالانقضاض على الوطن؟لماذا لم يتعلموا حكمة بطل الضربة الجوية الأولى؛ فيشكروه على فتات لقمة العيش مثلما فعل آباؤهم حتى لو جمع وهرّب مليارات من أموال فقرئهم؟لماذا قاموا بوكسة 25 يناير وقد خلقهم الله عبيدا مثل آبائهم الصامتين ثلاثين عاما، وهم يعلمون أن المصريين حيوانات أليفة إذا أطاعت الذئاب، وتناست أن رجال الحاكم حيوانات مفترسة إذا شمّت رائحة تمرد على العبودية؟لماذا ورّطوا مصر والمصريين في الإيمان بحرية المواطن وحقوقه وكرامته وحقه في الاختيار؛ فكانت النتيجة ثورة أطاحت بسيدهم، فعاد في أبشع صور: طنطاوي ومرسي وعدلي منصور والسيسي، ولو صمتوا كما تفعل الأغنام لما تمكنت القوى الكبرى من التآمر على مصر؟لماذا أصروا في وكسة يناير على خلع سيدهم وتاج رؤوس آبائهم، ولم يقبلوا تقبيل نعاله ومؤخرته كما فعل الشعب كله خلال ثلاثين عاما؟لماذا ظن شباب 25 يناير أن المصريين كلهم أسياد في بلدهم، وأن الدستور يمنح الحاكم فترتين فقط ثم يأتي مصري آخر، وتتجدد دماء القصر، فخرجوا يلعبون مع أسيادهم واكتشفوا أن الرئيس هشٌّ من كرتون، لكن سيأتي من بعده ذئب، يعقبه ذئب تمهيدا لوقوع مصر بين أنياب ذئب آخر؟لماذا خرّب علينا ولاد الكلب أبناؤنا متعة، ولذة، ونشوة، وغبطة العبودية والكرباج والسجون وأمانــَــنا في جمهورية الرعب؛ فجاءتنا جمهوريات متعددة، عسكرية لطنطاوي فكشف عذرية بناتنا، ثم إسلامية مرسي والاخوان فأخرج من أحشاء الناس الطائفية والحماقة، وجاء عدلي منصور ليشوه عدالة القضاء ويمهد لديكتاتور الديكتاتوريات، وأخيرا جاء من منع المصري من التنفس! أليس هذا بسبب دفاع الشباب عن كرامة رفضها آباؤهم لثلاثة عقود؟لماذا أغضب شباب وكسة يناير قوات الأمن والجيش والاستخبارات والعملاء والجواسيس فاضطر المساكين(!) لقتل أكثر من 800 منهم وفقأوا عيون المئات في قنص ممتع وفتحت السجون أبوابها لمئة ألف، وضاعت مصر بسبب مفردات الحرية والمساواة والكرامة ومحبة الوطن والدفاع عن خيراته؟لماذا لم يقنع الآباءُ أبناءَهم الذين سقطوا من بطون أمهاتهم قبل أربعين عاما أن الله خلقهم ليعبدوا الرئيس ورجال الأمن والجيش والقضاة وحثالة الإعلاميين وأن يصمتوا، فالصمت هو الحياة؟لماذا ظن ولاد الكلب أبناء وكسة يناير أن المصريين، ومنهم آباؤهم، سيدافعون عنهم، وأن القضاة سيحكمون بالعدل، وأن الإعلاميين لن يبيعونهم في سوق النخاسة، وأن أبناء أبطال العبور سيقومون بحمايتهم، وأن الشرطة في خدمة الشعب، فدفعوا الثمن غاليا، وثكلت أمهاتهم مئات منهم؟لماذا لم يفهم ثوار وكسة يناير أنهم حشرات في نظر الرئيس والجيش والشرطة والقضاة والإعلاميين والمثقفين وجماهير الجبناء المنبطحين؟لماذا لم يفهم الذين رفضوا العبودية أن المصريين أعداء المصريين، وأن الرئيس عدو للجميع، وأن الله لم ينقذهم لأن اخوانهم وأحبابهم وزملاءهم وأبناء بلدهم يرفضون العيش في بلد كريم وحر تماما كما رفض آباؤهم طوال ثلاثين عاما تحت مستمتعين تحت حذاء حسني مبارك اللعين؟لهذا هي وكسة يناير؛ ليس لأن أنبياء الله الصغار قاموا بها، معاذ الله، ولكن لأن المصريين يرفضون العيش بكرامة بعيدا ع ......
#أبناؤنا
#المتآمرون..
#ولاد
#الكلب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707127