الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جعفر نجم نصر : المفكر صديق الجميع ليس مفكرا محاولة لكشف المفكرين المزيفين في العراق
#الحوار_المتمدن
#جعفر_نجم_نصر المفكر صديق الجميع ليس مفكراً/محاولة لكشف المفكرين المزيفين في العراق(يوجد في هذا العالم معلمون مزيفون أكثر عدداً من النجوم في هذا الكون. فلا تخلط بين الأشخاص الأنانيين الذين يعملون بدافع السلطة وبين المعلمين الحقيقيين). شمس الدين التبريزيجعفر نجم نصران ادعياء العلم لم يكونوا وليدي اللحظة الراهنة، إذ شهد العالم ومنذ قرون الكثير منهم، والذي نجحوا في استجلاب الجماهير لساحتهم وسماع مقولاتهم المزيفة/ المخادعة، بل وتأييدها أو لنقل تقليدها حرفياً، ولعل محاولات التصدي لهم انطلقت بعدة وسائل وآليات عمل وبحسب خصوصية العصر وسماته وتقنياته. ونحن إذ نحاول وضع معالم أو لبنات للتصدي لهؤلاء الذين ينفقون ليل – نهار عبر عدة وسائل- مستغلين كل قنوات المعرفة لترويج أطروحاتهم ومقولاتهم لأجل التسيّد على المجتمع والبرهنة على أنهم الاعلم، فأننا نبدأ بسؤال أولي: هل يوجد مفكر ما صديق للجميع؟ لعل هذا سؤال ضروري لأجل فتح آفاق واسعة لأجل الفهم فيما بعد أحدى أساليب أو حيل أدعياء العلم. وقبل الاجابة عن السؤال اعلاه، نذهب نحو تساؤلات محورية كمقدمة للأجابة عن السؤال آنف الذكر، وهي: متى يمكن ان يعد كاتباً ما أو مثقفاً ما بوصفه مفكراً؟ أو متى يمكن ان نطلق عليه صفة أو سمة [المفكر]؟، أعتقد ان لذلك شروطاً عدة ينبغي الالتفات لها وهي: أولاً: ينبغي ان يقدم مشروعاً فكرياً ذا سمات تنويرية –تجديدية- واقعية، وان لا يكون مقلداً لاتجاه أو تيار اصلاحي ما، يستنسخ مقولاته أو اطروحاته عبر استخدام لغة أدبية – فضفاضة (تلوي عنق الكلمات)؟!. ثانياً أن يكون له منهج واضح في التعامل مع القضايا أو المسائل التي يوجه لها سهام النقد أو التجديد أو التحديث، وأما ان يكون طرحهُ عاماً غير مستند إلى موجهات أو تأطيرات منهجية، فهو يعد بذلك مثقفاً استعراضياً، يلوك المصطلحات الفلسفية لا أكثر ولا أقل، وحينها لا يعد علمياً أو صاحب اتجاه نقدي (متميز)، ما دام قد افتقرت اطروحاته للمنهج العلمي. ثالثاً: ينبغي ان يقدم بديلاً معرفياً –عن كل الاطروحات أو المقولات التي قال بها غيره من اصحاب المشاريع/ النقدية المعرفية، وإلا أن عملية تكرارها عبر الاستعراض يُعد هدراً أو لغواً لا قيمة له. رابعاً: أن تكون اطروحاته أو مقولاته النقدية تستهدف قضايا محددة، أو جوانب واضحة المعالم، بدل ان يكون طرحه ضبابي/مصلحي لا يقوم على تشخيص حقيقي، بل مجرد استعرض مقولات عامة لا تخاطب (السلطة الدينية/ السلطة السياسية/ الشريعة ونصوصها/ المجتمع وظواهره/ الغرب واتجاهاته (بلغة نقدية)، أي ان لا تكو أعماله مجرد حشو لا طائل منه عبر لغة معبأة بالمصطلحات أو العبارات الملتوية، كيما يضحك بها على الافراد البسطاء أو على بعض المثقفين/ الاستعراضيين القشريين الذين يملؤون صفحات [الفيس بوك]. أي ينبغي ان يكون المفكر قدم اطروحات مست مصالح أو قضايا أو اتجاهات حيوية داخل المجتمع العراقي، فإنه اذا لم يُغضب على سبيل المثال: أولاً: السلطة السياسية: فهذا لأنه غير عابئ بفسادها وقصورها العام، بل هو جزء من منظومة الفساد والمروج لها عبر صمته عنها ضمنياً، بل لربما مستفيد منها. ثانياً: السلطة الدينية (الفقهاء): اذا كان هو صاحب مشروع تنويري، اصلاحي فهو بالضرورة يؤمن بالفردانية وبعدم الوصاية على الفرد، اي لا يؤمن بالبطريركية الدينية التي تدعي الوصاية على المجتمع، وهذه أولى أو جوهر مركزية [النقد الديني] أو الاصلاحي التنويري، ان كان يدعي ذلك، وهو ان لم نتلمسه في عمل أحدهم، فهو أذن حليف هؤلاء وأبنهم البار الذاب عن ح ......
#المفكر
#صديق
#الجميع
#مفكرا
#محاولة
#لكشف
#المفكرين
#المزيفين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675366
جعفر نجم نصر : الاسلام الكوني تصوف بلا قلاع مذهبية
#الحوار_المتمدن
#جعفر_نجم_نصر الإسلام الكونيتصوف بلا قلاع مذهبية!! (إن الفقهاء كالصخرة الواقعة على فم النهر، لا هي تشرب الماء، ولا تترك الماء يخلص إلى الزرع). أبو طالب المكي (إذا لم يحرّر العلمُ النفس من النفس فإن الجهل خير من علمٍ كهذا). سنائيجعفر نجم نصر ان روح الاسلام الحقيقية التي صدح بها النبي (ص) وصدحت بها الآيات القرآنية هي قضية التوحيد والتسليم المطلق لله، وهي الجوهر المشترك بين الاديان والانبياء جميعاً، ذلك ان المراد من عبادة الاسلام التي وردت بصيغ متعددة انما هو التوحيد لله سبحانه وتعالى ولقد وردت الآيات القرآنية حول ذلك (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلَا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ) (سورة الشورى: 13)، (قُولُوا آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) (سورة البقرة: 136)، (أَمْ كُنْتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آَبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ) (سورة البقرة:133) (قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (سورة الانعام: 161) (ثُمَّ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ أَنِ اتَّبِعْ مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) (سورة النحل: 123). ان جميع الانبياء والاديان الموحى بها أتفقت على ان المرتكز الرئيس والجوهري هو التوحيد ونبذ الشرك، وبذلك فأن كل الرسالات سعيها الجامع لجهودها يسير في مجرى واحد لا غير وهو حقيقة التعبد القائم على التوحيد. وبهذا الصدد قال الاستاذ محمود محمد طه: و(لا اله الا الله) هي اصل الدين، أصل الاسلام وهي مركز القرآن... والقرآن كله يلف حول (لا اله الا الله).. كل آيات القرآن موظفة لتجذب كل إنسان ينحرف عن التوحيد، بالوعد او بالوعيد لتجيبه لتحقيق التوحيد.. مركز القرآن (لا اله الا الله) ولأنها اصل الدين قامت عليها كل الرسالات... والحديث النبوي: "خير ما جئت بهِ، أنا والنبيون من قبلي، (لا اله الا الله)" قالها آدم، وكل المرسلين، الى نبينا و(لا اله الا الله) تظهر سير الخلائق... الابدي... الازلي... السرمدي، الى الله... ( ). وحول الآية القرآنية (شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ...) يرى الاستاذ طه: وشرع لكم من الدين، هنا، ليس الشريعة!! وانما (لا اله الا الله) واردة في قرآننا... (فأعلم ان لا اله الا الله، واستغفر لذنبك، وللمؤمنين والمؤمنات، والله يعلم متقلبكم ومثواكم)( ). أما بخصوص الآية القرآنية (لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا) (المائدة: 48)، انما تشير الى الاختلافات التشريعية بأنماط او ظواهر العبادات لأن جوهرها الرئيس (التوحيد)، وهي خلافات فرضتها اختلافات البيئات الاجتماعية وشروطها الثقافية، وبهذا الصدد يطل علينا رأي الشيخ محي الدين بن عربي: تتابعت الرسل على اختلاف الازمان والاحوال، وكل واحد منهم يصدق صاحبه. وما اختلفوا قط في الأصول التي استندوا اليها وعبروا عنها، وان اختلفت ا ......
#الاسلام
#الكوني
#تصوف
#قلاع
#مذهبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676526