احمد موكرياني : ما الفرق بين مقتل جورج فلويد الأمريكي و مقتل باريش جاكان الكوردي الذي قتله المستعمر المغولي في أنقرة.
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني العنصرية جريمة ضد القيم الإنسانية مهما كانت دوافعها او مسبباتها وخاصة عندما ينفذها من يدعون انهم مسلمون, لقد قتلوا المستعمرين الترك المغول المواطن الأصيل الشاب باريش جاكان طعنا بالسكانين لأنه كان يستمع لأغنية باللغة الكوردية.كما هو معروف ان الترك هم قبيلة تسكن في جبال ألتاي في شمال غرب منغوليا, ومازالت قبيلة الترك متخلفين كما كانوا قبل 1000 سنة عندما تركوا منغوليا متجهين شرقا بحثا عن الغنائم مقلدين حملة التتار بقيادة جنكيز خان وحفيده هولاكو: https://www.youtube.com/watch?v=pGpIzWFzOxw فلولا ان الطاغية العنصري الحاقد على الكورد وعلى كوردستان أردوغان الذي يتاجر بالدين من اجل بقائه في السلطة يعادي الكورد لخوفه منهم من تحرير الأناضول من الاستعمار التركي المغولي, ومحاولته لإحياء الخلافة العثمانية المغولية الدموية, لما تجرؤوا أحفاد المغول اللذين لا أصول لهم ولا تراث ثقافي لهم على ارض الأناضول ألا الحروب والسبايا والحريم من قتل الشاب الكوردي برئ يستمع لتراثه الفني.لقد تظاهرت معظم الولايات الأمريكية بعروقهم وألوانهم المختلفة وساندتهم الشعوب الحرة في أنحاء العالم وانتقدوا رئيس اكبر دولة اقتصادية وعسكرية في العالم لتبنيه سياسة محافظة متطرفة معادية للجميع, ولكن لم نسمع صوت تركي مغولي يستنكر قتل الشاب الكوردي البريء, ولم نسمع صوتا سياسيا عربيا أو مسلما يستنكر عملية القتل.أن الكورد هم أصحاب الأرض في الأناضول وفي كوردستان العراق بما فيها محافظتي موصل وكركوك وفقا للإحصائيات التاريخية في الزمن الاستعمار العثماني المغولي للمنطقة, ولكن عمليات التعريب والتتريك التي مازالت مستمرة منذ بداية القرن الماضي الى يومنا هذا من قبل الترك المغول والقوميين العرب اللذين فشلوا في دعم الشعب الفلسطيني حتى للحفاظ على الضفة الغربية وقطاع غزة والحكومة القومية السورية تتلقى ضربات جوية شبه يومية من الطيران الإسرائيلي دون أن تتجرأ بالرد على إسرائيل ولكن السفاح الأحمق بشار الأسد لا يتردد في تدمير مدنه وقتل شعبه اذا اعترضوا على حكمه ولو سلميا وحرم الشعب الكوردي من حقوقهم القومية, أن العرب في سوريا هم من أحفاد الدولة الأموية في الشام لا يمثلون اكثر من 30 بالمئة من الشعب السوري.أن العرب اللذين منحهم صدام حسين الأرض والأموال للاستيطان في مدينة كركوك لتعريب محافظة كركوك والتركمان اللذين هم بقايا وأحفاد الف مرتزقة احضرهم أبو مسلم الخراساني مع جيشه عند تأسيس الدول العباسية, اصبحوا يطالبون بكركوك عربية او تركمانية وينكرون على الكورد وطنهم.اللوم ليس على العرب والمسلمين ولكن على حكومة إقليم كوردستان العراق التي تمثل الكيان السياسي الوحيد المعترف به دوليا لم تتحرك ولم تسمح حتى بالتظاهر ضد عنصرية الحكم الاستعمار التركي المغولي بمقتل باريش جاكان الكوردي الأعزل من قبل المتطرفين من الأتراك.أن جورج فلويد فهو سليل مهاجر قسرا من أفريقيا الى أمريكا, وقد زرت احدى القلاع في غانا القريبة من الساحل البحر مع وفد, كانت تلك القلعة احدى المحطات في الساحل الأفريقي لجمع وشحن الأفارقة الى أمريكا وبوجود خبير في التاريخ كان يشرح لنا كيفية جمع الأفارقة وينقلوهم قسرا الى أمريكا, فأشار الى فتحة في الجدار القلعة على شكل أنسان تؤدي الى مسار التحميل الى السفينة لتبحر بهم الى أمريكا, فالذي يجتاز تلك الفتحة فهي "النقطة اللاعودة", فكانت الفتحة صغيرة قياسا بحجم الأنسان الأفريقي, فحاول ......
#الفرق
#مقتل
#جورج
#فلويد
#الأمريكي
#مقتل
#باريش
#جاكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680322
#الحوار_المتمدن
#احمد_موكرياني العنصرية جريمة ضد القيم الإنسانية مهما كانت دوافعها او مسبباتها وخاصة عندما ينفذها من يدعون انهم مسلمون, لقد قتلوا المستعمرين الترك المغول المواطن الأصيل الشاب باريش جاكان طعنا بالسكانين لأنه كان يستمع لأغنية باللغة الكوردية.كما هو معروف ان الترك هم قبيلة تسكن في جبال ألتاي في شمال غرب منغوليا, ومازالت قبيلة الترك متخلفين كما كانوا قبل 1000 سنة عندما تركوا منغوليا متجهين شرقا بحثا عن الغنائم مقلدين حملة التتار بقيادة جنكيز خان وحفيده هولاكو: https://www.youtube.com/watch?v=pGpIzWFzOxw فلولا ان الطاغية العنصري الحاقد على الكورد وعلى كوردستان أردوغان الذي يتاجر بالدين من اجل بقائه في السلطة يعادي الكورد لخوفه منهم من تحرير الأناضول من الاستعمار التركي المغولي, ومحاولته لإحياء الخلافة العثمانية المغولية الدموية, لما تجرؤوا أحفاد المغول اللذين لا أصول لهم ولا تراث ثقافي لهم على ارض الأناضول ألا الحروب والسبايا والحريم من قتل الشاب الكوردي برئ يستمع لتراثه الفني.لقد تظاهرت معظم الولايات الأمريكية بعروقهم وألوانهم المختلفة وساندتهم الشعوب الحرة في أنحاء العالم وانتقدوا رئيس اكبر دولة اقتصادية وعسكرية في العالم لتبنيه سياسة محافظة متطرفة معادية للجميع, ولكن لم نسمع صوت تركي مغولي يستنكر قتل الشاب الكوردي البريء, ولم نسمع صوتا سياسيا عربيا أو مسلما يستنكر عملية القتل.أن الكورد هم أصحاب الأرض في الأناضول وفي كوردستان العراق بما فيها محافظتي موصل وكركوك وفقا للإحصائيات التاريخية في الزمن الاستعمار العثماني المغولي للمنطقة, ولكن عمليات التعريب والتتريك التي مازالت مستمرة منذ بداية القرن الماضي الى يومنا هذا من قبل الترك المغول والقوميين العرب اللذين فشلوا في دعم الشعب الفلسطيني حتى للحفاظ على الضفة الغربية وقطاع غزة والحكومة القومية السورية تتلقى ضربات جوية شبه يومية من الطيران الإسرائيلي دون أن تتجرأ بالرد على إسرائيل ولكن السفاح الأحمق بشار الأسد لا يتردد في تدمير مدنه وقتل شعبه اذا اعترضوا على حكمه ولو سلميا وحرم الشعب الكوردي من حقوقهم القومية, أن العرب في سوريا هم من أحفاد الدولة الأموية في الشام لا يمثلون اكثر من 30 بالمئة من الشعب السوري.أن العرب اللذين منحهم صدام حسين الأرض والأموال للاستيطان في مدينة كركوك لتعريب محافظة كركوك والتركمان اللذين هم بقايا وأحفاد الف مرتزقة احضرهم أبو مسلم الخراساني مع جيشه عند تأسيس الدول العباسية, اصبحوا يطالبون بكركوك عربية او تركمانية وينكرون على الكورد وطنهم.اللوم ليس على العرب والمسلمين ولكن على حكومة إقليم كوردستان العراق التي تمثل الكيان السياسي الوحيد المعترف به دوليا لم تتحرك ولم تسمح حتى بالتظاهر ضد عنصرية الحكم الاستعمار التركي المغولي بمقتل باريش جاكان الكوردي الأعزل من قبل المتطرفين من الأتراك.أن جورج فلويد فهو سليل مهاجر قسرا من أفريقيا الى أمريكا, وقد زرت احدى القلاع في غانا القريبة من الساحل البحر مع وفد, كانت تلك القلعة احدى المحطات في الساحل الأفريقي لجمع وشحن الأفارقة الى أمريكا وبوجود خبير في التاريخ كان يشرح لنا كيفية جمع الأفارقة وينقلوهم قسرا الى أمريكا, فأشار الى فتحة في الجدار القلعة على شكل أنسان تؤدي الى مسار التحميل الى السفينة لتبحر بهم الى أمريكا, فالذي يجتاز تلك الفتحة فهي "النقطة اللاعودة", فكانت الفتحة صغيرة قياسا بحجم الأنسان الأفريقي, فحاول ......
#الفرق
#مقتل
#جورج
#فلويد
#الأمريكي
#مقتل
#باريش
#جاكان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680322
YouTube
Mongolia: through the Altai Mountains
Tim Cope, on his 10,000km journey to ride by horse from Mongolia to Hungary on the 'Trail of Genghis Khan' travels through the high passes of the Kharkhiraa ...