الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طلال الشريف : أم جبر .. كي لا تفقد حماس عمقاً إجتماعياً وأخلاقياً آخراً
#الحوار_المتمدن
#طلال_الشريف القضية ليست لديا أم جبر وشاح الراسخة بنضالها وسيرتها العطرة التي يحترمها الصغير والكبيرالقضية حرمة الإعتداء على المرأة الفلسطينية أولا، أي إمرأة كانت مهما كان إسمها، ومهما كانت المبررات، وثانيا لأنها مسنة.أنتم تكسرون آخر قلاع الصمود لشعبنا .. المرأة، الأم، الزوجة، الأخت، البنت، العمة، الخالة، الجارة، العاملة، ثست البيت، الأسيرةِ، المرأة هي آخر جدر الحماية والرمز المقدس لشعبنا.أي عقيدة أمنية لا تحمل الحس الإنساني ستسقط مهما طال الوقتكل ما حدث من إعتداءات، لا يعنيني بقدر هذا الأعتداء الآثم على إمرأة ومسنة في نفس الوقتلكن أن تنال مسنة إمرأة هذه الإصابات والإعتداء عليها ومن الشرطة أو الأمن .. فهذه ليست أخلاقنالا عرف، ولا دين، ولا أمن، ولا أخلاق، طبعا، يقر الإعتداء على مسنة ولا على مرأة ... فما بالكم وهذا الإعتداء يكسر قاعدتين أخلاقيتين دفعة واحدة.أتعرفون أيها المعتدين على المسنة أم جبر، أو غيرها لماذا لا تقر هذه الأخلاقيات الإعتداء على المسنين والمرأة ؟لأن المسن أوالكبير السن لا يستطيع صد المعتدي الشاب عليه فيصبح المعتدي جبان لأنه لا يتوقع رد من المسن.. فهل فهم المعتدي ذلك؟يا مسؤولي حماس فهموهم المسن والمرأة الفلسطينية لا يهانان، لكي لا تفقدوا عمقا أخلاقيا وإجتماعيا آخراً ......
#تفقد
#حماس
#عمقاً
#إجتماعياً
#وأخلاقياً
#آخراً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681721
ليانا خوري : الفاسدون بيئيًا وأخلاقيًّا يديرون وينظّرون في قمة المناخ العالميّة
#الحوار_المتمدن
#ليانا_خوري باتريك مارتِنترجمة خاصة بـ"الاتحاد": ليانا خوريمع زحف قمة المناخ العالمية إلى نهايتها البائسة في غلاسكو، اسكتلندا، فشلت القوى الرأسمالية الكبرى، البنوك والشركات التي تتخذ القرارات في السياسة المحلية والعالمية إلى حد كبير، في جهودها لاستغلال القمة لإظهار مظهر من مظاهر "التقدم" في حلّ حالة الطوارئ المناخية العالمية.لم تتمكن القوى المتنافسة من التوصل إلى أي اتفاق مهم، حتى بشأن نوع التدابير النصفية والترتيبات الطوعية البحتة التي ميزت القمة العالمية الكبرى الأخيرة في باريس في عام 2015. كما انهارت التعهدات والوعود التي قُطعت في القمة إلى حد كبير، بحسب ما أوضحت التقارير الصادرة حول اجتماع غلاسكو.أعلن موقع "بزنس انسايدر" أنّ الحدث يمثّل "فشلًا تاريخيًّا"، بينما نوّهت افتتاحية في صحيفة "فايننشال تايمز" إلى أنّ الحدث تخلّلته ترهات عبثية أكثر من دراسة خطوات حقيقة للتقدم، معتبرةً أن قرار الولايات المتحدة بعدم الاشتراك في صفقة للتخلص التدريجي من إنتاج الفحم، هو بمثابة ضربة قاسية لما كان من المفترض أن يكون سياسة رائدة للمؤتمر.وقال بيان مجموعة الحملات البيئية "جلوبال ويتنس" الذي نشر مؤخّرًا، إنّ السبب الرئيسي لفشل مؤتمر غلاسكو يعود إلى التمثيل الكبير لشركات الوقود الأحفوري في المؤتمر، الذي شكّل النسبة الأكبر من بين الوفود، طاغيًا على تمثيل الدّول.وأشارت المجموعة إلى أن ما لا يقل عن 503 أشخاص مرتبطين بشركات الفحم والغاز والنفط تواجد في المؤتمر، بينهم ممثلون مباشرون واخرون كجزء من مجموعات تعمل نيابة عن صناعة الوقود الأحفوري. وأكّد ممثل عن المنظمة البيئية أنّ وجود المئات من الذين يتقاضون رواتبهم لدفع المصالح السامة لشركات الوقود الأحفوري الملوثة يؤدي من دون شك الى تحفّظ ناشطي المناخ الذين يرون في المحادثات سببًا لتردد القادة الدوليين وتأخرهم.وقالت رئيسة وكالة المناخ التابعة للأمم المتحدة، باتريشيا إسبينوزا، إن كل دولة من الدول الـ 190 المشاركة تتمتع بحرية إرسال مندوبين من اختيارها. وذكرت لشبكة "سي أن أن" أنّه يحق لكل حكومة اختيار ممثلي وفودها والأشخاص الذين تراهم مناسبين.وبينما تمّ فتح الأبواب أمام كبار الملوثين، استثنت القمة إلى حد كبير ممثلي المنظمات غير الحكومية وجماعات النشطاء البيئيين. تم التذرّع بجائحة فيروس كورنا كسبب إما لمنع الدخول إلى بريطانيا تمامًا أو إبقاء هؤلاء النشطاء على الأرض في اسكتلندا بعيدًا عن القمة نفسها.قمة المناخ كانت قد تأجلت، العام الماضي، بسبب المخاوف الصحية المتعلقة بوباء كورونا، حينها بلغت الحالات اليومية 20 ألف حالة يوميًا في بريطانيا. بينما اليوم، ارتفع عدد الإصابات في بريطانيا إلى 30 ألفًا يوميًا، على الرغم من حملة التطعيم الواسعة، ويعود ذلك إلى سياسة حكومة جونسون في إعادة فتح المدارس والشركات.وتفاقمت تداعيات الوباء والتغيير المناخي على مدار العام، واشتد التهديد الذي تتعرض له البشرية من كلا الخطرين. وتظاهر نحو 100 ألف شخص، معظمهم من الشباب، في شوارع غلاسكو، احتجاجًا على قمة المناخ العالمية وأدلوا تصويتًا بحجب الثقة عن المسؤولين المجتمعين فيها.كانت المظاهرة احتجاجًا على القمة أكثر من كونها نداءً لها، على الأقل بناءً على الهتافات والشعارات، والتصفيق الهائل للمتحدثين مثل جريتا ثونبرج، الناشطة السويدية الشابة، البالغة من العمر 18 عامًا، والتي أدانت الإجراءات باعتبارها خدعة.لا يمكن أن يكون هناك حل حقيقي للكارثة البيئية التي تلوح في الأفق، ووضع نها ......
#الفاسدون
#بيئيًا
#وأخلاقيًّا
#يديرون
#وينظّرون
#المناخ
#العالميّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737578