الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مروان صباح : ذات صباح ، صوتاً هز الكنيسة الكاثوليكية ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / من مساوئ الكنيسة الكاثوليكية التى تعتبر أقدم ملكية مستمرة ، أن تكون مجمع لكثير من الأعمال الخيرية وهي ايضاً الملاذ الآمن لأنساق متعددة ، مثل مصاصين عرق البشرية ، صحيح أن القس ألالماني المجدد مارتن لوثر 1483-1546م كان قد أسس المذهب البروتستانتي تحت عنوان الإصلاح الديني ، لكن الصحيح ايضاً في المقابل ، وهو أمر غائب عند شرائح واسعة ، بل هناك قلة مِّن المؤرخين الذين خاضوا بهذه المسألة والتى جعلت من القس لوثر ذات أهمية كبرى في الغرب ، لقد أعاد الرجل تأسيس النظام الاقتصادي المسيحي الأوروبي تزامنًاً مع التجديد الديني ، والذي بات يسمى فيما بعد بالرأسمالية ، عموماً ، لقد أحتج القس على جملة سلوكيات كنائسية لم ترضي ضميره على الإطلاق ، التى وضعها في أطر متضاربة للقيم الأساسية للمسيحية ، بل كانت زيارته الأولى والتاريخية للكنيسة الكاثوليكية في روما قد أسهمت بتثوير أفكاره بعد ما شاهد كيف تباع صكوك الغفران والتوبة من قبل القساوسة للمذنبين ، إذنً ، الإصلاح لم يقتصر على إعادة&#128257-;- النظر في النظام البابوي فحسب ، بل شمل ذلك الاقتصاد ايضاً ، لكن يبقى السؤال على ماذا أعتمد القس المعترض والمحتج ، عندما باشر بالعملية الجراحية الدقيقة والتى عليها بنى بها رأسماليته ، بالطبع بادئ ذي بدء ، لقد قدم دعوة للمجتمع المسيحي للعودة إلى التوارة ، في المقابل ، طالب بضرورة الابتعاد عن كتاب العهد الجديد ، كما أنه أكد على ضرورة ممارسة الطقوس العبرانية في الصلاة ، وأخيراً ، طالما الفكرة ترتكز على عودة المسيحي إلى الدين اليهودي ، فلا بد من الإعتماد على الربا في الاقتصاد من أجل&#128588-;- التحكم في شعوب العالم ، وبالتالي ، شرعن من خلال الرأسمالية capitalist ، شرعية مالكين الأموال وأدخلهم في المجتمع بشكل قانوني . مفارقة غير مستترة ، قامت الفلسفة المسيحية الصهيونية في الأصل على هذا التفكير اللوثري ، بل أكثر من ذلك ، وفي واحدة&#9757-;-من الابتكارات التلمودية ، جاءت الفلسفة لكي تمرر الفكرة&#128161-;-الأخطر مما يتوقع القارئ ، أي أن الرب قد مات ، هنا المقصد الحقيقي من الرب ، هو موت المسيح ، إذنً ، أصبح كل شيء متوقف ومؤجل حتى يعود من مرقده ، وإلى تلك اللحظة ، من الممكن لأصحاب هذه الفلسفة صنع ما يشاؤون ، وهذا بالطبع ، لاقى في أوساط المسيحيين الفقراء واليهود المضطهدين في أوروبا ترحيباً كبيراً ، فالمسيحيون الفقراء كانوا يعانون الظلم من الكنيسة وايضاً كما هو معروف ، اليهود عانوا من الحكاية دم&#129656-;-المسيح ، بل جاءت الإصلاحات الاقتصادية في جوهرها ، على شكل مساعدة بنيوية الاقتصاد الذي بدوره يوفر فرص عمل للناس من خلال القروض الربوية ، مكملةً في واقعها الأغور ، تلك العلاقة بين الإيمان وانفتاح الإنسان بعلاقته مع الرب ، بعيدةً عن واسطة نظام البابوية ، وبالتالي منذ ذلك اليوم بدأت تتطور مسألة حقوق الفرد من خلال تحرير الرجال والنساء في الكنائس من الرهبانية وحقهم بالزواج ، وأية حقوق أخرى يتمتع بها الإنسان العادي ، فكان أول من أقدم على ذلك ، هو لا سواه ، المجدد مارتن لوثر ، حين تزوج وانجب أولاد من إمرأة رهبانية وهو يمارس القِسية ، ثم أكد على ضرورة جعل الكتاب المقدس المصدر الوحيد للإيمان ، طالما الإنسان هو صاحب الخطيئة ، إذنً ليس من المعقول ولا منطقياً ، أن يُسلم مخطئ نفسه لمخطئ آخر ، بل جوهر التجديد البروتستانتي الاصلاحي ، هو تسليم العابد لادارة الرب بالكامل . إن إختلاق الاحلام التى تنفطم من هذا البؤس والآلم ، ليست على جهوزية لكي تعود إلى الخلف بعد ظهورها على العلن ، هكذا تفلسف لوثر ، وذاك كا ......
#صباح
#صوتاً
#الكنيسة
#الكاثوليكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712808
حيدرعاشور : حين تكون قصيدتك صوتاً ورمزاً..
#الحوار_المتمدن
#حيدرعاشور فراس الاسدي.. (يا لك منْ مُستفز أبيضْ)..حيدر عاشورالشائع لدى قراء الشعر ومتذوقيه كشف المهيمنات الاسلوبية، والبحث عن البصمات الجمالية لأسلوبهِ الخاص ضمن مبدأ التنوع الصوري في قصائد أي الشاعر. وقصائد فراس الاسدي.. (يا لك منْ مُستفز أبيضْ) تتحرك اسلوبياً على أكثر من منطقة شعرية كونها تنتقد الهم الوطني، وتتحدد بالحسّي، والتعبيري، والرؤيوي والتجريدي. لذا كان مدخل المجموعة ظاهرة شبابية تشرينية شكلت أكبر مطالبة في الحقوق والتساوي ومحاربة الفساد يطرحها الواقع الشبابي ميدانيا فكانت النتيجة قرابين من الدم لأجل وطن حر وشعب متمكن من العيش بسلام. فـقصيدة (طيور الخريطة التشرينية) فكرة على شكل صورة انما هي الشعر، وتجمع جميع المفردات المجردة، محسوسة لتكون ملموسة، وبوسعها تجعل الخفيف ثقيل والكثيف سائل وبوسعها ان تزاوج بين شيئين مختلفين وتمزج بين المجرد والمحسوس ليتمم احدهما الاخر. والقارئ المتأمل لقصائد(الاسدي) يستطيع ان يتحسس مئات الصور التي تجسد الهم الوطني للشباب، حين يقول: / وطني .. يا أول الحرف.. جاءَ جرحُكَ.. بمقدار الذين طالبوا بقلوبهم فيك/. وهو الاستفزاز الروحي الابيض الذي يحاول "الاسدي" اظهاره من خلال حسه الشعري. وقد اشار الشاعر القدير والمخضرم(محمد زمان الكربلائي)..وهو يقدم مقدمة الكتاب الى رمزية الاستفزاز بالرمزية والايحاء الايجابي.. وهو تشخيص دقيق لتجربة الشاعر. اضافة الى طرحه سؤالين فيهما من الخبرة في وضع الكلمة بموقعها دون ان يمس مشاعر المؤلف. السؤال الاول كان في نجاح قصيدة النثر واستيفاءها لشروط الوحدة العضوية للقصيدة ؟. والسؤال الثاني هل للقصائد استقرأت تغريدة المؤلف الادبية؟. ويترك "زمان الكربلائي" الاكتشاف للمتلقي المتفحص. وكانه يريد ان يقول: ان الشاعر فراس الاسدي سبق عمره وعليكم اكتشافه !. فالكتاب ولادة 2020م ولكنه سيقرأ حتى عام 2060م.. • قراءة مغامرةٌ ورهانوهنا اطرح سؤالا للأستاذ(محمد زمان الكربلائي). لماذا تصرّ ان المجموعة الشعرية كتاب؟ الا الاجدر تسميتها (مجموعة شعرية). لماذا تقول مؤلف ولم تقل شاعراً. كأن مقدمة(زمان) كانت قراءة مغامرةٌ ورهان تجذب المتلقي وتكسر جدار المألوف في محاولة اقتناء المجموعة الشعرية ووضع القارئ في محاولة لاختبار ذائقته والحكم على الاحساس النثري فيها أو الاعتراف بالخطاب الشعري لا بالمحتوى. اما القراءة النقدية التي نمتلك ذائقتها تقول: ان الشعر بهذا الاسلوب، يكون بين منطقتي الشعر الواقعي والسردي رغم وجود حضور وملامح مشتركة بين هذين المنطقتين، ابرزها اقحام الشعر بتوترات الحياة وصراعاتها اليومية، وتوظيفها توظيفاً سرديا ادرامياً للابتعاد بالشعر عن نثرية البوح المباشر. فالشاعر ملزم بالتعبير عن نفسه بصدق وامانة، ويقرأ الشعر بحفاوة حين يعبر عما يرتبط بالشعب واكثر اثارة حين يعبر عن افكاره بلا غرور او تصنع، وشعره ينبع من نفس بساطته كانسان !. وهو يعلن هذه البساطة الاسلوبية من خلال انسانيته وعلاقته بالمكان والتاريخ، وهذا ما مكنه في تمايز الذاتي في قصيدة (أتأرشفُ في المدينة )، فأهمية المكان الواقعي وتماهي الذات معه. كان هذا التمايز هو الذي يُنضج وعي المتلقي ككائن، وعيه بكربلاء وبتاريخها، وبتاريخه الشخصي. فيقول:/ تمارسُ كربلاءُ ..غوايةَ أرشفتي.. من رحيقِها.. يتبلل قلبي/. يعبر بهذه الشعرية أنه لا انفصال الذات المبدعة عن المكان فهي تعيش فيه كمتلازمة. ان القصائد في النهاية اشارات على نحو نمطي لقصيدة النثر، وهي تحتاج الى وقفة متفحصة لفك سر ثمرة جهود الشاعر الذي اطلق عليه( زمان الكربلائي) بالمؤلف. • مجموعة ت ......
#تكون
#قصيدتك
#صوتاً
#ورمزاً..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722780
حمزة الذهبي : فاتحة مرشيد تعطي صوتا لمن لا صوت له
#الحوار_المتمدن
#حمزة_الذهبي فاتحة مرشيد روائية مغربية تكتب غالبا حول شخصيات، يمكن القول أنها شاذة وغير سوية بالنسبة للمجتمع ، دون أن تتخذ منها موقفا سلبيا أو تصدر حولها أحكاما أخلاقية. لأن الروائي، كما تردد الكاتبة في حواراتها، ليس قاضيا ولا واعظا ولا مُنظرا . تُؤمن بأن الكلمة قادرة على ترميم شروخ الأرواح ، وأن الإبداع إكسير الحياة ، وتعمل بوصية الوجودي الفرنسي ألبير كامي وذلك بحرصها على إمتاع القارئ وفي الوقت نفسه مخاطبة ذكائه . وذلك دون أن تسعى إلى تقديم أجوبة له على طبق من ذهب وإنما تجعله يبحث بنفسه عن أجوبة للأسئلة التي يقدح زنادها النص الروائي . تقول في أحد الحوارات التي أجريت معها: " ما يهمني هو طرح الأسئلة أساسا وللقارئ بعد ذلك إيجاد أجوبته وحلوله الخاصة ". كأنها تقول للقارئ :ابحث عن أجوبة للأسئلة التي أثارها النص الروائي بنفسك، استخرجها من ذاتك أو من الآخرين أو من بطون الكتب، المهم أن لا تتوقف عن البحث.تعتبر اليوم من بين أهم وأبرز الروائيات العرب ، فقد استطاعت، بما لا يدع مجالا للشك، أن تترك بصمتها على هذا الجنس الأدبي الإبداعي، فهي إن جاز القول رقم صعب ، يصعب الحديث عن الرواية التي تكتبها المرأة المغربية والعربية ، دون التوقف عند تجربتها الروائية المتميزة : أولا بمضامينها التي تكون في الغالب جريئة، تُعري ، تظهر المستور، تميط اللثام عن المخفي، تكشف عن اللامفكر فيه ، تسمي الأشياء بمسمياتها بدون لف أو دوران ، غير مبالية بسخط الساخطين، ولا بلوم اللائمين، ولا بصراخ الصارخين، ولا بتنديد المنددين، فالروائي، كما نعلم ، ذلك آخر همه ، لأن من مهام الأدب ، كما ترى الكاتبة فاتحة مرشيد ، هي مشاغبة القيم التقليدية السائدة، والثوابت الراسخة والوعي الراكد. فالأدب بمثابة تلك الحجارة التي نلقيها في البرك الآسنة قصد تحريكها. لذا فأعمالها غالبا ما تكون مفاجئة للقارئ العربي الذي لم يتعود ولم يألف أن تملك امرأة مثل هذه الجرأة والشجاعة الفذة ، في كسر واختراق الطابوهات – في السير فوق أرض مليئة بالألغام القابلة للانفجار في أي لحظة. ثانيا بأسلوبها السهل الممتنع ، الشعري الشاعري، اللافت للانتباه والجاذب للمتلقي ولا غرابة في ذلك إذا علمنا أنها كانت شاعرة قبل أن تصبح روائية. مع فاتحة مرشيد، نكتشف الكثير. معها نرى معاناة أشخاص محرومين من الكلام والفعل. شخصيات مسكوت عنها في أدبنا، معها نكتشف ما يعيشه السحاقيات والمثليين والمتحولين جنسيا . معها نرى ما يمكن أن تفعله البطالة في الشباب وذلك بدفعهم إلى بيع أجسادهم إلى نساء يبحثن عن حب / شباب مفقود مقابل ثمن. نساء يشترين المتعة من شباب يصغرونهم سنا. وندرك كيف أن " للمتعة (..) مخالب قد تخدشنا .. قد توجعنا .. قد تدمينا .. وقد تفتك بنا ذات جرعة زائدة " ونكتشف ، دون أن نصدق ذلك، كيف أن الجنس يمكن أن يكون محفز على الابداع، تقول شخصية من شخصياتها "قصتي مع الكتابة ممزوجة بقصتي مع الحب ، حيث يصعب علي معرفة من منهما سبق الآخر .. أو أدى إليه . كل ما أذكره هو جلوسي إلى المكتب ، بعد أول ممارسة للحب عن حب ، لأمسك بالقلم ، وأشرع في الكتابة دون سابق قرار أو تفكير .. أكتب .. وأكتب .. وما زالت النشوة تسري في عظامي .. كانت متعة مضاعفة .. كأن تفريغ قلم يستوجب حتما تفريغ آخر " ......
#فاتحة
#مرشيد
#تعطي
#صوتا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729697