الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سالم روضان الموسوي : كورونا والفساد متلازمتان في الضرر والوقاية
#الحوار_المتمدن
#سالم_روضان_الموسوي في هذا الموضوع لا اقصد المقارنة بين جائحة كورونا وجوائح الفساد، لان الفساد لربما يكون أوسع من الكورونا وقد تكون هي من نتائج الفساد، وهذا ما أظهرته لنا الأزمة الوبائية الحالية ليس في العراق وحسب وإنما حتى في أفضل البلدان في القطاع الصحي، وفي العراق نجد إن الفساد كان سبب في ضعف الإمكانيات الصحية من خلال تعطيله الكثير من المشاريع الصحية التي قد تسهم في مكافحة هذه الجائحة لو كانت قد تمت بالشكل الصحيح، ومنها مشاريع المستشفيات المعطلة وإضعاف الصناعة الدوائية امام تجارة الاستيراد وما يصاحبها من رشى وفساد في النوعية ، والتوقف عن دعم البرامج البحثية وغيرها، لذلك أرى إن تفاقم أزمة كورونا هو من نتائج هذا الفساد، وان الضرر المتولد عنهما واحد من حيث أثره على الحياة العامة والخاصة، ولا ارغب في التوسع في هذا لأنه أصبح من المسلمات التي يفهمها كل مواطن، فهو يدرك إن في كل مفصل من مفاصل الدولة كورونا إدارية ومالية، وفيها عشرات الفايروسات المستجدة التي تطور قابليتها في نخر هيكل وأسس الدولة والمجتمع، وإنها دائما في الصف الأول الذي يقاوم علاجها واستئصالها ، وتغير من أساليبها ، ومنها الانزواء أمام الاحتجاجات ومن ثم العودة إلى الظهور بعد ممارسة القمع لكل من يقاومها، أو إنها تلبس ثوب المصلح والمعالج وتتصدى لحاجات الجمهور المنتفض، إلا إنها تعمل لتحقيق غاياتها وامتصاص الغضب الجماهيري، او تقوم باستبدال ثوبها وتغيير وجهها بوجوه أخرى تم استهلاكها أو إنها من سنخها، مثل التكليف الوزاري الذي يلقي بظلاله الكئيبة على الواقع العراقي، لذلك فان الفساد الإداري والمالي في العراق هو مطابق لجائحة كورونا في أكثر من وجه، لأننا عجزنا عن إيجاد الدواء والعلاج سواء في الوقاية منه قبل الوقوع أو في إزالة أثاره بعد استشراءه، لكن منظمة الصحة العالمية (WHO) في نشرة لها في اللغة العربية على موقعها الالكتروني في عام 2015 تحت عنوان (لوقايــة مــن العــدوى ومكافحتهــا أثنــاء الرعايــة الصــحية لحــالات الإصــابة المحتملــة أو المؤكــدة بعــدوى فيــروس كورونــا المســبب لمتلازمــة الشــرق الأوسط التنفسية) تشير إلى عدة وسائل للوقاية ومن أهمها هو التطهير بمعنى تطهير الأجسام والأدوات بمعدات تطهيرها ومن بينها تعفير الأماكن وهذا ما تقوم به جميع الدول في الوقت الحاضر لكن يرى المختصون عبر تقرير بثته BBC بان أشعة الشمس أفضل وسيلة للتطهير من المكروبات والفايروسات، لذلك فان استعمال ضوء الشمس في التطهير هو عبارة عن تعرض المواقع الموبوءة إلى الضوء وان تكون تحت نظر الجميع، لان الضوء سيكشف عنها، وهذا هو ذاته العلاج الوقائي من كورونا الفساد بتسليط الضوء عليه ليتطهر منه الجسم الوظيفي، وما يقوم به بعض المتسلطين على مفاصل الدولة في حجب ذلك الضوء باسليب منها الترويع والخوف للتغطية على فسادهم وعزل أنفسهم عن الواقع والعيش في الأبراج العاجية والعالية فإنها لا تجدي نفعاً لهم لو سلطنا عليها أشعة الشمس لتكشف عن الزوايا المظلمة، ومن هذا المنطلق قال احد القضاة الأمريكان "لويس برانديز" قبل سنوات "ضوء الشمس هو أفضل مطهر" وذكره الكاتب الأمريكي انتوني لويس في كتابه (الحرية للفكر الذي نكره) ، والشمس التي تعقم وتطهر الفساد هي الشفافية لأنها ستكشف للجميع ماذا يجري وسيكون المفسد والفاسد تحت النظر وسيكون بحال اضعف تجاه المد الشعبي الرقابي إن عجزت مؤسسات المساءلة والمحاسبة الدستورية عن ذلك وهذا واجب دستوري عندما يتعلق الأمر بالموارد المالية للشعب العراقي وعلى وفق ما جاء في المادة (106) من الدستور التي جاء فيها الآتي (ضمان الشفافية والعدال ......
#كورونا
#والفساد
#متلازمتان
#الضرر
#والوقاية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675330
سامى لبيب : ليس وهماً فحسب بل فكرة شديدة الضرر والإنتهاك
#الحوار_المتمدن
#سامى_لبيب ما دفعنى لكتابة هذا المقال أو قل إسترجاع مواقفى القديمة هى مداخلة للأستاذ أيدن حسين فى مقالى السابق وقوله : ( ما الضرر من الايمان او الظن بوجود اله خلق الكون و الانسان بشكل تطوري و ليس بكن فيكو ن ما الضرر من الاعتقاد بوجود اله لا يتدخل في شؤوننا طبعا ستسأل و ما الفائدة من الايمان بوجود اله لا يتدخل في شؤوننا طيب لنسأل .. ما هي اضرار الايمان بوجود اله .. و ماهي فوائد الايمان بوجود اله لكي نستطيع المقارنة بين الاضرار و الفوائد لماذا لا تكتب مقالة عن الاضرار و الفوائد المرجوة من الايمان بوجود اله ) .كتبت عشرات المقالات التى تفند وجود إله أبرزها سلسلة "400 حجة تُفند وجود إله " ولكن هذا البحث كله يتركز فى وهم وهشاشة وعدم منطقية فكرة وجود إله فحسب , وهو يخص ويعنى الباحثين عن الحقيقة , ولكن فكرة الإله أخذت مساراً آخر فقد أضحت فكرة ضارة ومدمرة فى عصرنا الحالى بغض النظر عن وجوده أو عدم وجوده , فمنشأ فكرة الإله هى مصالح ورغبات الأقوياء والسادة لتحقيق مصالحهم وهيمنتهم فى إطار فكرة تتعامل مع الغموض والوجود والحيرة الإنسانية , وهذا ما سنتطرق له هنا .- نتعجب من إحتفاظ المصريون القدماء بأشياءهم لنطلق عليها كراكيب , لنجد أننا كبشر دائما ما نحتفظ بكراكيب ليس لها معنى ولا قيمة فى حياتنا سوى أنها موروثاتنا التى يجب أن نحتفظ بها تحت يافطة الأصالة والثوابت والتراث .. لم نحاول طوال تاريخنا أن نفتش فى هذه الكراكيب عما هو صالح للتعاطى وعما هو فاسد وما يحتاج إلقاءه فى مزبلة التاريخ .- تُعتبر فكرة وجود الإله من الأفكار التى حظت بأكبر ميديا ورواج وإستهلاك عند الجنس البشرى لتهيمن على عقول الكثير من البشر منذ البدء وحتى الآن , وتطوف بكل العصور بغية الوصول لفهم لغز الوجود والحياة , وليستأثر هذا الجدل بعلم الفلسفة وعلم النفس والإجتماع والميثولوجيا والإنثربولوجى .- فكرة الإله شديدة الثراء كونها توائمت مع إحتياجات الإنسان النفسية فى ظل جهله وصراعه مع الوجود الطبيعى , و لا أرى أن فكرة الإله جاءت حصراً من أجل تفسير غموض الوجود والحياة بل لتلبية حاجات نفسية داخلية عميقة لتتخلق مفردات فكرة الإله , وليضيف كل جيل رؤى وإحتياجات إضافية تتحمل طموحاته وجهله , وقد تعرضت فى سلسلة "لماذا يؤمنون وكيف يعتقدون" للكثير من فسيفساء النفس البشرية التى شكلت الفكرة لتصل لحالة تجسيد الوهم .- أتصور أن فكرة الإله باحثة عن معنى وغاية إنسانية , فبالرغم من إنعدام وجود الإله كوجود مُتحقق مُعاين ليبقى فى إطار فكرة أنتجتها المخيلة الإنسانية لتفى حاجاتها النفسية فى ظل حالة العجز المعرفى فى مواجهة الطبيعة والحياة ومحاولة إدراكها إلا أن هذه الفكرة ثارت موجودة وذات معنى فى عالمنا المعاصر بعد أن تركت ترسبات على النفسية والذهنية للمؤمنين بوجود إله , لتبدأ الأمور بفكرة وتخيل ورؤى ثم تمارس الفكرة حضورها وهيمنتها .- فرضية الإله فى نشأتها الأولى كانت ذات جدوى فى ظل جهل معرفى هائل ورغبة فى إيفاء أغراض وإحتياجات نفسية لتملأ فكرة الله هذه الفراغات عن جدارة وتمنح الإنسان التوازن النفسى وسط حالة من الخوف والألغاز والصعوبات التى يواجهها , ولكن إمتداد هذه الفكرة لتمد ظلالها على عالمنا المعاصر لتصير مُشبعة بالضرر والإعاقة للتطور الإنسانى .- سيندهش البعض من تصينفى لفكرة الله كفكرة ضارة وسينتقد البعض مبدأ ضرر الفكرة , فطالما نعتبر الإله فكرة وليس وجود فلا يجوز نعت الإله بأنه ضار .. لأقول ان ضرر الأفكار أكثر خطورة من ضرر الشئ الموجود بل أكثر ديمومة وإستنزاف وجلب للألم والضرر مث ......
#وهماً
#فحسب
#فكرة
#شديدة
#الضرر
#والإنتهاك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683217
عادل عبد الزهرة شبيب : هل ألحق الفساد في العراق الضرر الكبير ببناء دولة فعالة وقوية؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب تحول الفساد في العراق الى اخطبوط خطر لا يقل في عواقبه عما يسببه الارهاب وداعش حيث احدهما يغذي الآخر.وحسب مؤشر الشفافية الدولي فقد احتل العراق المركز (170) في قائمة مؤشر الشفافية الدولي لعام 2014 التي اشتملت (175) بلدا محرزا (16 ) نقطة من أصل (100) حيث تذيلت القائمة كل من الصومال وكوريا الشمالية بالتسلسل (174) لكليهما بإحراز 8 نقاط لكل منهما , تلتهما السودان بالتسلسل (173) محرزا (11) نقطة وجنوب السودان بالتسلسل (171) محرزا (15) نقطة ثم العراق بالتسلسل (170) بـ (16) نقطة, التسلسل الرابع في ذيل القائمة للدول الاكثر فسادا , فـ ( مبروك للعراق لاحتلاله المركز الرابع دوليا). ويشير تقرير الشفافية الدولية لعام 2014 الى ان من بين مؤشرات وجود الفساد في القطاع العام لأي بلد هي سوء وضع المدارس ورداءة تأهيلها ,فمازالت مدارسنا بدوام ثنائي وثلاثي تفتقر الكثير منها للشروط الصحية وبعضها وخاصة في المناطق الريفية مبنية من القصب والطين وبدون رحلات حيث يفترش التلاميذ الارض ,اضافة الى تردي النظام الصحي وكذلك حسم الانتخابات عن طريق استخدام المال العام والرشى. ان مثل هذه الاوضاع من الفساد تؤدي الى تقويض العدالة والتنمية الاقتصادية وينتج عنها انعدام ثقة المواطنين بالحكومة والقيادة, كما يشير تقرير الشفافية الى ان البلدان التي حصلت على نقاط متدنية يدل على انها تفتقر الى قوانين معاقبة المفسدين ويدلل الفساد على اساءة القادة وكبار المسؤولين استخدام السلطة فيما يتعلق بالاستيلاء على المال العام والتستر على كبار المفسدين من المسؤولين في الحكومة لتحقيق مكاسب شخصية.لقد ألحق الفساد في العراق الضرر الكبير ببناء دولة فعالة وقوية وبتقديم الخدمات بشكل كاف للمواطنين, وتحقيق التنمية الاقتصادية - الاجتماعية. ومازالت اعداد كبيرة من ابناء العراق يعيشون بفقر مدقع في ظل تعثر مبادرات الحكومة لمكافحة الفساد. ان عمليات الاختلاس الضخمة وأساليب الخداع وغسيل الاموال والشركات الوهمية وتهريب النفط وحالات الرشاوي والبيروقراطية والفضائيين المنتشرة في مؤسسات الدولة المدنية والعسكرية قد رمت البلاد في حضيض قعر معدلات الفساد في العالم مما ادى الى اذكاء العنف السياسي والحاق الضرر بعملية بناء الدولة. وقد ساعد التدخل السياسي في عمل هيئات مكافحة الفساد وتسييس قضايا الفساد اضافة الى ضعف منظمات المجتمع المدني والتدهور الامني ونقص الموارد والشروط القانونية على التحجيم وبشكل كبير من قدرة الحكومة على كبح حالات الفساد المستشرية.وبصدد تفشي الفساد فقد كشف تقرير صادر عن المركز العالمي للدراسات التنموية في لندن ( حسب عراق بريس ) أن ( صندوق تنمية العراق الذي أنشئ عام 2003 لإيداع مبيعات المنتجات النفطية العراقية بناء على القرار (1483) بلغت ارصدته (165) مليار دولار عام 2009 وبسبب الفساد الكبير تقلصت أرصدة صندوق تنمية العراق الى (7) مليار دولار في العام 2013, كما عجزت الحكومة العراقية عن تبرير اختفاء (11) مليار دولار من تلك الارصدة, وبهذا يكون العراق قد فقد من امواله أكثر من (203 ) مليار دولار خلال بضع سنوات ,في حين ان موازنات العراق منذ العام 2003 ولغاية العام 2015 تجاوزت التريليون دولار دون ان يقابلها مشاريع استراتيجية صناعية او زراعية او تعدينية او تستخدم في حل المشكلات الاقتصادية القائمة كالبطالة والسكن والفقر وتوفير مياه الشرب في البصرة وبغداد وباقي المحافظات او العمل على تنويع مصادر الدخل الوطني والتخلص من الاقتصاد الاحادي الجانب القائم على تصدير النفط الخام.ويؤكد الحزب الشيوعي العراقي في وثائقه على ......
#ألحق
#الفساد
#العراق
#الضرر
#الكبير
#ببناء
#دولة
#فعالة
#وقوية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729508