الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مريم نجمه : غادة السمّان : من الرائدات
#الحوار_المتمدن
#مريم_نجمه غادة السمان ابنة دمشق , مدينة العلم والرقي إبنة بلادي مواطنة بيروتية للعظم , مُجنّدة للبحث وثراء الأدب من معين مدينة الكتاب والنشر والإعلام والطباعة والحرية .. تاج الثقافة والإبداع . أديبة وناشرة وروائية لامعة وإن غابت عن الإعلام ووسائل التواصل فهي نار على علم . نفتخر ونعتز بأديباتنا وأدبائنا أينما كانوا تحت مجهر الأضواء أم بعيداً عن الأضواء والإعلام , في داخل الأوطان أم خارجها المهم الأدب والفن في خدمة الإنسان ....تقول السيدة غادة في كتابها إستجواب متمردة - اثناء توجيه سؤال لها : * هل تتوقعين أن يولد جيل من الأدباء يعرف بجيل الحرب , أم بتيار الحرب في الادب ؟ - " الحرب موضوع من موضوعات الأدباء التي أشبعت روايات وأبيات شعرية .. شكسبير كتب عن الحرب , وكذلك فعل كثيرون منهم أندريه مالرو , غوغول , هوميروس , مارغريت دورا , ألبير كامو , شارلز ديكنز .... وسواهم . فلماذا لا يكتب الأديب العربي عن الحرب خوفا من تهمة " الثقافة لحقت بالسياسة " ؟ أرى أن تسميات النقّاد ليست بجوهر المشكلة , وليس مهماً أن يقال " جيل الحرب " و تيار الحرب " , الأهم هو كتابة رواية عربية مبدعة سواء كانت الحرب موضوعها أم تم تكن , وسواء ولدت وسط تيارات الحرب الدموية أو وسط المياه العذبة الشفافة في ليلة مقمرة . " * بالنسبة إليكِ , أين تقعين من كل ذلك حياة وإنتاجاً ؟ - حياة أقبح وسط ذلك الصخب والعنف كله . لقد متُّ عشرات المرات في الحرب , ثم نهضتُ من رمادي . أُصبتُ بمعظم الرصاص الذي أصاب من المقاتلين الشرفاء مقتلاً , وتطايرت أشلائي أمام أبواب الأفران في جحر العنف والجوع .... أنا جزء من هذا الواقع المتفجّر المتألم المصطخب , ولا أعتقد أن أي فرد عربي يستطيع أن يكون غير ذلك لفترة طويلة . أما عن إنتاجي , فأترك الحديث عنه للنقاد . أنا أكتب .. هذه مهمتي . فهل تريدني أن أقوم عن النقاد بمهمتهم أيضاً ؟ * غادة السمان في معلومات عنها , ماذا يمكن أن يقال ؟ - يمكن أن يقال ما يُقال عن أي إنسان آخر : ولدتْ , تتعذبْ , , ستموت ) !!* على صعيد معرض الكتاب العربي الأخير ( الرابع والعشرين ) . , قال أحد أصحاب دور النشر البارزين : إن في الوطن العربي أدباء بالعشرات بل بالمئات ولكن ليس هناك من أدب ما تعليقك على هذا الكلام ؟ - هذا كلام خطير يتضمن إتهاماً للأمة العربية بالعقم الإبداعي , ومن هنا لا يجوز إيراده بدون ذكر إسم صاحبه , إلا إذا كان من قبيل المبالغات الكلامية المألوفة , وفي هذه الحالة لا يستحق نقاشاً أو رداً ..... بصورة عامة أنا شخصياً أحترم الأمة التي أنتمي إليها ولا أشعر بالنقص أمام الأجنبي , ولا يمكن إقناعي بعدم وجود أديب عربي مبدع , ولا بأن الإبداع العربي عار , هذا لا يمنع من الإشارة إلى العوامل الموضوعية التي تحول بين بعض المبدعين وجمهورهم , وبينهم وبين قول كلمتهم تامة غير منقوصة , وأحب هنا أن أخص بالذكر موجة القمع الفكري في بعض الأقطار العربية , موجة ذبح حرية الكلمة وحنجرة الفنان ... كأن كلمة المبدع العربي تموت أحياناً في الطريق بين أصابع الأديب وعيون القارئ ... تخطف ... تذبح .... يتولى " حاجز طيار " مهمة إبادتها . .............. يتبع 17 - 7 - 2021 تحية للسيدة الكاتبة الرائدة غادة السمان . لمسائكم أصدقائي عبير الورد , عبير الأدب والثقافة ......
#غادة
#السمّان
#الرائدات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725546
مريم نجمه : من الرائدات : الكاتبة والشاعرة مَريانا مرّاش - 37
#الحوار_المتمدن
#مريم_نجمه من الرائدات : الكاتبة والشاعرة مريانا مرّاش - 37مريانا مراش من هي مريانا مرّاش هذه الكاتبة المغمورة ؟ , .....الكثير من نسائنا المبدعات مغيّبات منسيات في جدول التعليم والتربية والإعلام والأعلام والأديبات الرائدات . القليل من الأجيال الجديدة من يعرفها , لم يمر عليها هذا الإسم وغيره..لأننا في بلد التجهيل والمحسوبيات وأنظمة القمع وتحطيم واغتيال كل قلم حر يفتح أبواباً للحرية ونور العقل والتقدم .. كانت سوريا منجماً للعقول والخبرات والمفكرين والأدباء والصحفيين , مخزن من الإبداع وسبق التحرّر والعلم والتقدم , سوريا الحضارة والتاريخ أوقفوا مسارها , خرّبوا إختياراتها الطليعية الديموقراطية التقدمية بعد قدوم الطاعون الأسدي الذي طوى تاريخها المشرق وأخذها الى غير مكان لا يليق بها وبشعبها المتحررالمتآخي المنتج الخلاّق ..... أديبتنا وشاعرتنا اليوم هي مَريَانَا , بنت فَتح الله بن نَصر الله مَرَّاش (1848-1919) * . تُعرف أيضاً بإسم مَريَانَا المَرَّاش أو مَريَانَا مَرَّاش الحَلبيّة ، كاتبةٌ وشاعرة سوريّة، ولدت وتوفيت في مدينة حلب ( الشهباء ) السوريّة, مدينة الأعلام والأسماء والرواد , الإنفتاح والتمازج والتلاقح الفكري والثقافي والتجاري . برزت مريانا مرَّاش خلال حركة النهضة العربيّة، إذ تُعتبر من أوائل النساء اللواتي كتبن في الصحف العربيّة، كما كانت أول كاتبة سوريّة تقوم بنشر مجموعة شعريّة. أعادت مريانا مرَّاش إحياء تقليد الصالونات الأدبيّة في الشرق الأوسط.من الأفضل والأجدر لنا أن نتحرى عن طفولتها وتحصيلها العلميّ أولاً, لكي نتعرف على المنشأ والبيئة التي شكلت شخصيتها الأدبية والإجتماعية الغنية بالمؤثرات .الفكر , هو إبن البيئة والمحيط .. ولدَت مريانا مراش في مدينة حلب التابعة آنذاك لسوريا العُثمانيّة، لعائلة تتبع الطائفة الملكانيّة، كانت عائلتها تعمل في التجارة وكان لها اهتماماتٌ أدبيّة. كانت قد تأسَّست وترسَّخت عائلة المرّاش في الأوساط الحلبيّة بعد جمعها لثروة طائلة خلال القرن الثامن عشر، عانت العائلة من عدّة مشكلات آنذاك، فقد قتل بطرس مرَّاش، قريبُ مريانا مراش على يد الأصوليّين من الروم الأرثوذكس في أبريل/نيسان 1818. كما تم طرد الكاثوليك المالكانيّين من مدينة حلب خلال اضطهاد تعرَّضوا له آنذاك، ومن بينهم القس جبرائيل مرَّاش. حاول والد مريانا مراش، فتح الله المرّاش نزع فتيل النزاع الطائفيّ عبر كتابة أطروحة عام 1849. اهتمّ فتح الله المرّاش والد مريانا بالقراءة، فجمع خلال حياته مكتبةً كبيرةً خاصّة به ليُعلِّم من خلالها أولاده الثلاثة فرنسيس وعبد الله ومريانا مراش، ولاسيّما في مجال اللغة العربيّة والأدب. قالت الكاتبة و الباحثة الغربيّة في الأدب العربيّ مارلين بوث أن والدة مريانا مراش تنحدر من "عائلة الأنطاكي الشهيرة"، وقد كانت إحدى أقارب رئيس الأساقفة ديمتريوس أنطاكي.كانت حلب آنذاك مركزاً فكرياً رئيسياً للإمبراطوريّة العثمانيّة، إذ ضمَّت في ذلك الوقت العديدَ من المفكرين والكتّاب المهتمين بمستقبل العرب. تعلّمت عائلة مرَّاش اللغتين العربيّة والفرنسيّة ولغات أجنبيّة أُخرى ك ( اللاتينيّة والإنجليزيّة)، في مدارس التبشير الفرنسيّة. تعلّمت مريانا مرّاش في وقت لم تتلقين النساء في الشرق الأوسط تعليماً بشكل كبير، إذ مثَّل تعليم والدي مريانا مراش لمريانا تحدياً للإعتقاد السائد آنذاك بأنه لا يجب تعليم الفتيات، وقد قالت مارلين بوث عن تلك الفترة بأن الوضع وصل آنذاك إلى حد أنه «لا ينبغي على الفتاة أن تجلس في غرفة ا ......
#الرائدات
#الكاتبة
#والشاعرة
َريانا
#مرّاش

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731236