الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جلبير الأشقر : مأساة لبنان والوطنية الحقّة
#الحوار_المتمدن
#جلبير_الأشقر فيما امتلأت وسائل الإعلام العالمية في الأيام الأخيرة بالمقالات الصحافية والتقارير التلفزيونية المخصّصة للنحيب على لبنان، اقتصاداً ومجتمعاً ودولة، استمر أعضاء الطبقة الحاكمة اللبنانية بكافة تشكيلاتها السياسية والمصرفية والميليشياوية يتصرّفون وكأنهم لا يبالون، كل منهم يتشبّث بموقفه ويلقي اللوم على الآخرين، ولا يُجمعون سوى على نبذ أي تسوية للمأساة التي حلّت بالاقتصاد اللبناني تجعلهم يدفعون ثمنها أجمعين وتضع حدّاً لقدرتهم على الاستمرار بأعمالهم على اختلاف أنواعها. أي أنهم لا يُجمعون سوى على نبذ أي تسوية لا تميّز بين فئة وأخرى من فئات طبقتهم، بل تميّز بين الطبقة برمّتها («كلّن يعني كلّن» كما درج شعار «ثورة 17 تشرين»)، من جهة، وعامة الشعب الذي لا يدّ له في السلطة وغنائمها، من الجهة الأخرى.هذا فيما تسود لبنان حالة من الإفقار المتسارع تضاهي أسوأ ما شهده تاريخ الانهيارات الاقتصادية، وقد تضاعفت نسبة سكان لبنان الواقعين دون خط الفقر بمستواه الرسمي بعد أن كانت مرتفعة أصلاً تزيد عن الربع، فباتت تفيض عن النصف حسب التخمينات. والأخطر من ذلك أن المصادر الرسمية تقدّر أن ثلاثة أرباع سكان لبنان باتوا بحاجة إلى العون، بحيث أن نسبة عالية من حاملي الجنسية اللبنانية أخذوا ينظرون بعين الحسد إلى اللاجئين السوريين والفلسطينيين الذين يشكلون خُمس عدد السكان الإجمالي الراهن (الذي يناهز سبعة ملايين) والذين تنعم الوكالات الدولية على غالبيتهم بمعونة غذائية. وقد بلغ الأمر من الخطورة حداً دفع «برنامج الغذاء العالمي» التابع للأمم المتحدة والذي كان يُطعم حتى الآن 750 ألف لاجئ سوري، دفعه إلى أن يخطط لإطعام عدد مماثل من اللبنانيين كي لا يُتّهم بتفضيل اللاجئين السوريين على سكان البلد الأصليين.والحقيقة أن اللبنانيين باتوا منقسمين إلى فئتين عريضتين: فئة الذين لا زالوا منتمين إلى الاقتصاد «المُدلوَر»، أي الذين يحصلون على دولارات «طازجة»، وهم الذين يحوزون على مصادر تمويل خارجية، سواء أكانوا من المنتمين إلى منظمات «وكيلة» بالمعنى التجاري للتعبير (وتُسمّى أيضاً منظمات «عميلة»)، أي تلك التي تعمل محلياً بصفتها وكيلة لحكومة خارجية أو لمنظمة غير حكومية أجنبية، أم كانوا من الذين يحصلون على تحويلات من أهلهم في المهجر، أم من الذين راكموا الثروات في المصارف والاستثمارات في الخارج بحيث يستطيعون أن يحوّلوا منها ما يحتاجون لتغطية نفقاتهم؛ وفي المقابل، فئة أخرى تشمل كافة الذين لا يحوزون على مداخيل بغير العملة اللبنانية التي لا تني قيمتها الشرائية تتهاوى، وصغار ومتوسطي المودعين بالدولار الذين لا تردهم دولارات «طازجة»، فباتت قيمة دولاراتهم الشرائية تذوب هي أيضاً إذ إنها محكومة بسعر صرف تحدده المصارف في ضوء الإرشادات الحكومية وهو دون سعر صرف السوق بكثير، في حين أن هذا الأخير يتحكم بمعظم الأسعار.وبالطبع فإن الفئة الثانية تشكل غالبية سكان لبنان العظمى، ينتمي إليها حصراً أولئك الذين باتوا من الفقراء بالتعريف الرسمي، والذين يفوق عددهم نصف السكان كما سبق الذكر، وتشمل أيضاً القسم الأعظم من الذين كانوا يعتقدون أنهم ينتمون إلى «الطبقة الوسطى»، وقد باتت قدرتهم الشرائية أشبه بقدرة أصحاب «المداخيل المتواضعة». أما الفئة الأولى فطيفها أعرض بكثير تبدأ بصغار المأجورين بالدولارات الخارجية العاملين في المنظمات الوكيلة، سواء كانت حرفتهم مدنية أو ميليشياوية، وتصل إلى قمة الطبقة الحاكمة من أصحاب مليارات الدولارات المودعة في الخارج، الذين ينتمون إلى كافة الجماعات المهيمنة على الساحة السياسية اللبنانية بدون ......
#مأساة
#لبنان
#والوطنية
#الحقّة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685662
خالد صبيح : المساواة الحقة
#الحوار_المتمدن
#خالد_صبيح الفروقات بين البشر بديهة معروفة وأكثر منها بداهة هو الفرق بين الجنسين، الإناث والذكور، عند البشر كما عند الكائنات الأخرى. والفروقات تلك هي فروقات طبيعية تكوينية لكن ترتبت عليها نتائج عملية واجتماعية تتعلق بتوزيع الأدوار داخل الاسرة والمجتمع. وتحولت عبر التاريخ الى معضلات، وذلك بحسب زاوية النظر والفهم لها. زوايا النظر هذه يمكن اختصارها، كما اعتقد، بثلاثة منظورات، اذا استبعدنا النظرة الدينية لأنها غير واقعية وتستمد نظرتها وموقفها من مصدر غيبي أو منظور متأخر تاريخيا. والمنظورات الثلاثة هي منظور اقتصادي وآخر مؤسساتي وثالث إنساني. الأول، الاقتصادي، مثلته العقلية الرأسمالية التي عاملت كل شيء في الكون على أنه مصدر ربح ومراكمة للثروة. ولهذا هي تقيّم الفرد بحسب دوره وقدرته على تأدية هذه المهمة، أي دوره في العملية الإنتاجية وبمقدار ما يضيف للثروة التي هي بالأصل والنهاية، عندها، الملكية الفردية. ولهذا عاملت النساء وكذلك الأطفال (أيام كانت الرأسمالية "الليبرالية الانسانية جدا" تشغّلهم عشر ساعات في اليوم)، بتمييز وعلى أنهم أقل كفاءة من الرجل الذي يتمتع بقوة عضلية وطاقة أكبر على التحمل، لذا كانت أجورهم أقل.الى اليوم ما تزال كل بلدان أوربا تعاني من بقايا هذا التمييز، في السويد مثلا، لا تزال الفروق في الأجور بين المرأة والرجل في نفس العمل ونفس الخلفية التعليمية والمهنية متباينة. المنظور الثاني هو المنظور الشمولي الذي يقدم المؤسسة والمجتمع على الفرد ويسخره بالتالي لرفعة المؤسسة؛ الدولة، المجتمع، القضية، والخ.. من مفردات وقيم المنظومة الشمولية، ولهذا شُغلت النساء في النظامين الشيوعي والفاشي (النازية)، في مراكز الإنتاج الضخمة وقمن بأعمال لا تناسب تكوينهن ولا تقل ارهاقا عن عمل الرجال. المنظور الثالث هو منظور إنساني يرى في الإنسان قيمة بذاته، وأن الفروقات التكوينية أو الفردية في المجتمع وبين الناس لا ينبغي لها أن تتحول الى أداة للاستغلال والتمييز. وهذا المنظور للأسف لايزال منظورا افتراضيا وخطابيا تحمله وتدعو إليه غالبا قوى اليسار الديمقراطية، وهو غير متحقق في الواقع إلا بنسب قليلة جدا. وبتصوري أن النساء اللاتي يصوتن في الانتخابات لأحزاب اليمين البرجوازي هن بهذا يتصرفن بالضد من مصلحتهن الحقيقية.لكن واقعيا التمييز بين الجنسين ضروري ومنطقي، والمزايا فيه ينبغي أن تترجم إلى امتيازات، غير أنه، برأيي، يجب أن يأخذ منحى معاكسا لما هو عليه الواقع الآن. فالمرأة التي يُميز ضدها في منظومتنا الكونية يفترض تكوينها ودورها في الحياة والمجتمع أن يهيئها الى أن تحصل على امتياز لا أن تُغبن. كيف ولماذا؟ المرأة تعاني شهريا من ازعاج طبيعي يتسبب بتعكر مزاج ووهن ويؤثر على طاقتها البدنية ما يعني أنها يجب أن تُعامل في هذه الفترة معاملة مختلفة بالإضافة الى وجوب مراعاتها في تأدية واجباتها بالإضافة الى الاهتمام بغذائها.(أوصى مرة الشهيد دكتور أبو ظفر أن يخصص للنصيرات في حركة الأنصار الشيوعيين (1978-1988) حصص إضافية من الطعام (لحم معلب) لهذا السبب.)ثم يأتي الشيء الأهم والأصعب، الحمل والولادة وتربية الأطفال. في هذه العملية المركبة والطويلة، عدا الجانب المعنوي، الروحي والرمزي الذي تحمله في أن المرأة هي مانحة الحياة، فأن أعباء هذه المرحلة هي من النوع الذي لا يطاق. المرحلة الأولى كلها آلام وتحسس، فالتحولات الهرمونية التي يسببها الحمل والولادة من النوع الصعب جدا، تكون المرأة فيه بحاجة الى الرعاية ليس فقط حرصا على ......
#المساواة
#الحقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720056
ابراهيم زورو : الرجولة الحقة
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_زورو ليست الرجولة أن تكون رجلاً على الأنثى كما أنها ليست نزهة أن تستمتع باعضاءك السليمة من الأمراض الجنسية كسفلس والذي يعتبر من الأمراض المعيبة لدى الأمم والقوميات1 ، وأنت تعترف بما لا شك فيه بأنك رجل جنسي خلقت لتكون ذكراً وتقود الأنثى إلى حتف رجولتك. الرجولة جملة تتكرر لأجل اثبات ذكورتك كاختراق للأشياء، لتصبح حيواناً أو وحشاً كاسراً في سبيل إن تحصل عليها، وأنت على استعداد أن تقتل إن لقيت إهانة توجه إلى رجولتك ربما لم تطعك في جل أوقاتك، دون النظر إلى وضع الآخرين! فالرجولة بهذا المعنى هي الغريزة العمياء ورغم ذلك لم تستطع أن تجعل أنثاك تحصل على الشهوة الكاملة، فالرجل متى وصل إلى شهوته فهو يدير ظهره للأنثاه ويكتفي أن يمسد شواربه كقط بري قد أكل فأراُ مصاباً بالكساح وكان يعيش بالكاد، الأنثى هي الوحيدة العاقلة التي تفحص رجولتك أو هي ساحة لتثبيت ذاتك إن كنت رجلاً أو رجل بلباس أمراة (حسب تركيب فيزيولوجي للكلمة) هي الوحيدة تعرف حجم المعاناة التي ألمت بها، هذا المعتوه لا يبالي أن اصبحت انثاه تحمل له ضغينه، لا أحد يعرف متى سوف تنفجر به، على الرجل أن يعمل على ابتعاد التثاؤب عن نظام جسده كي يقوم بوظيفته بطريقة صحيحة كون الانثى تسهر ملياً عما فعل بها عندما دار لها ظهره، وقد تستمتع بإدارة ظهره لها كي تتخلص من رائحة فمه بالمقابل أن تخسر شهوتها، ومن المؤكد ان الشهوة تأتي مقصوفة اللحظات من جانب هذا المعتوه، الرجولة الجميلة مغفورة لها رائحة فمه النتن، ولكن السليم من الرجال هم افاضل المجتمع ينظفون أنفسهم من الداخل وهو الأهم. علينا أن نتذكر أن الكتّاب الكبار لا يلوون على الصغار كي لا يعترف بوجودهم أو ينتقص من شكل ثقافتهم إن حاولوا النقاش من هم في الدرك السفلي من وجودهم، أو تكريساً لهذه العملية رجولتهم لا تساعدهم في نقد من هم باتوا ايقونة وطنية لشعبهم. على حد علمي قليلين من نقدوا الشاعر الفلسطيني محمود درويش رغم ضآلة نتاجه في بداية مشواره! الكل باتوا شارحين لنصوصه دون النظر لكتاباته الأولية! في سبيل أن تكون رجولتهم بخير، وأن من ينقد محمود الكل يتجهمون عليه من الكتًاب الكبار كي يحموا رجولتهم من آفة خاطئة أن تصيبهم! لأنهم يعرفون أن نقدهم في محله ولكن هم لم يستطعوا ان يفضوا بكارة النقد واللغة معاً أن يهجموه أو ينقدوه، أو على أقل التقدير يكتفوا بأن يزموا شفتهم ويمضوا حين تنام رجولتهم بقليل من الأمان!. أما أغلب السياسيين ليسوا رجالاً كونهم لا يمثلون أنفسهم بقدر ما يمثلون صوت الآخر في أنفسهم، ورغم ذلك لم ولن يستطيعوا أن يفكروا بطريقة المرأة، بمعنى لو أصبحوا ساحة لتقيم مآل اتصالهم مع الآخر فمن المؤكد أن ساحتهم تبقى وسخة دنسة تعلوها جبال من القمامات كإطار لصورهم الشخصية لم تنظف أبداً رغم كل المساحيق التي ابتكرها العلم والثقافة على مدار قرون وقرون، على أن العملية الجنسية انتهت وبقيت اعماله تشكل ذكرى وجودها، كمثال العميل وسيده، فمن المؤكد أن العبيد فاقد الرجولة تجاه سيده، ولكن كامل الرجولة مع زوجة سيده فقط عندما تأمره ان ترمم ما خرب سيده في نفسيتها، على مبدأ مازوشي! ياله من أمر عظيم، فالعبد لا اعتقد يستمتع بهذه العملية كون الخوف نال من رجولته، ينتظر خائفاً أو يترأى له منظر سيده وهو يدخل عليه ويشاهد كيف يعبث العبد بمملكاته الشخصية وبأمر زوجته! فالسيد انى له أن يعرف أن المازوشي يستطيع أن يفعل أي شيء طالما فوق رأسه امراً ما وإلا سوف يرسب في امتحانه! على مبدأ الأثنان يؤمرانه السيد وزوجته! وسوف يقوم بما أوكل له دون أن يكون هناك تصالح أو اتحاد الجسد مع النفس، لو وصل إلى تلك المرحل ......
#الرجولة
#الحقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739713