الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رمزى حلمى لوقا : إياح حتب
#الحوار_المتمدن
#رمزى_حلمى_لوقا إيَاح حتب،،،،،،، ضُمِّى جِرَاحَ النَهرِ يَا أُمِّى إلى أَحشَاءِ وَادِينَا الأَسِيركُلُّ الغُزاةِ تٌآمَرُواو النَهرُ من عُمقِ المَفَازَةِ فى صِرَاعٍ يَستَجِيرحِلِّى قُيُودَ المَاءِإنَّ المَاءَمُعتَقَلٌبَعِيدًا عن هَوَاءِحَضَارَةِ الوَطَنِ الأَثِيرجُرحُ الكَرَامَةِغَائِرٌ يَا أمُّكَم نَمكُث بِهَذَا الجُرحيَستَنزِف دِمَاءَ الكِبرِيَاءِ الحُرِّفى القَلبِ الكَسِيرهُبِّى إلى " كَامُوس" يَحمِلُ رَايَةَ الإعصَارِجُندِيًايُطَارِدُ لَعنَةَ "الهِكسِوس" فى الزَمَنِ الضَرِيرقُودِىجِيُوشَ الثَأرِمُلتَهِبِى المَلَامِحِو الشَهَادَةِ و المَصِير"أَحمُس" وَلِيدَ الاَمسِذَاكَ الصَقرِبَدَّدَهُمبِلَا رَمَقٍأَخِيرو "تُحُتمُسُ" المِغوَارُضَمَّ الأَرضَ مُنتَصِرًا عليأطمَاعِ مُرتَدٍ و مُغتَصِبٍأَجِيرذِى نَخوَةِ الأَبطَالِبَعضُ مَآثِرِ الأَجدَادِفى عَصرٍ إبَائيٍّمُنِيريَا قَادَة الأَحلَامِلا تَتَرَدَّدُوالا وَقت لِلإبطَاءِ فى الزَمَنِ المَرِير ،،،،،، كلماتيوليو &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;- ......
#إياح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686289
داليا سعدالدين : إياح حتب – الملكة المحاربة
#الحوار_المتمدن
#داليا_سعدالدين ليس هذا حديثا عن مكانة المرأة فى الدولة المصرية القديمة؛ وإن كنا لا نرقى لتلك المكانة حتى يومنا هذا. ولا هو سردا تاريخيا لسيرة امرأة ذات شأن عظيم فى مجتمع قديم، وإن بدا كذلك، ذلك أنى أراه طرح عن التشارك الفعلى فى بناء مجتمع متكامل وقوى، وقت أن كان كل من الرجل والمرأة يقومان بدورهما الحقيقى فى تكامل عناصر المجتمع، كان هنالك بالفعل مجتمع متحضر، أو دعونا نقول أنه مجتمع سعى لتكامل عنصرى التحضر؛ إذ كان التقدير بين عنصرى ذلك المجتمع هو السائد آنذاك، تقدير لم يسمح بتدنى أحد العنصرين، فكلاهما يعمل على تقدم وتحضر، بل وقوة المجتمع الذى يتقاسمانه، فخلال مراحل الضعف والانحدار الحتمى لكل المجتمعات الإنسانية بعد اعتلاء قمة الحضارة، حيث إدرك المجتمع المصرى فى مرحلة من مراحل انحداره الحضارى أن القيادة السياسة والعسكرية هى إنسانية فى المقام الأول، وليست حكرا على عنصر مجتمعى واحد باعتبار نوعه؛ أى باعتبار كونه "ذكر".ليس ذلك كلاما مرسلا أو محاولة منى للدفاع عن مجتمع الأجداد؛ إذ كان اكتشاف تابوت الملكة "إياح حتب" بمطقة "دراع أبو النجا" سنة 1859، وما كان يعج به من أوسمة ونياشين عسكرية، يدل بشكل منطقى جدا على أن المجتمع المصرى القديم لم ير غضاضة فى القيادة العسكرية للمرأة خلال عصر الانتقال الثانى، والذى يعتقد أنه بدأ حوالى سنة 1786 ق.م وحتى سنة 1567 ق.م، مع سيطرة القبائل الرعوية المهاجرة من الشمال الشرقى على دلتا النيل وحتى منطقة مصر الوسطى، الذين عرفهم "مانيتون" بكون جنسهم كان يعرف فى مجموعه باسم "بالهكسوس"، فيما عرفهم المصريين قبل "مانيتون" نفسه باعتبارهم "حقاو خاسوت" أى حكام البرارى أو الصحارى.فمع سيطرة تلك القبائل على مناطق مصر السفلى والوسطى وتأسيس عاصمتهم فى الدلتا على الفرع التانيسى القديم للنيل فى مدينة "حت وعرت" – صان الحجر حاليا - والتى عرفت فى اليونانية ياسم "أواريس" أو "أفاريس"، أقام ملوك الهكسوس علاقات دبلوماسية وتجارية طيبة مع ملوك النوبة فى"كوش" جنوبى مصر، ليتم لهم محاصرة أى محاولة للثورة تبدأ فى مصر العليا من قبل حكام الأسرة السابعة عشر فى "طيبة"، خاصة بعد محاولة كل من الملك المصرى "سنيب كاى" مؤسس الأسرة السادسة عشر فى "أبيدوس" فى سوهاج حاليا، والذى من المحتمل أنه استشهد فى حربه ضد الهكسوس حوالى سنة 1780 ق.م، ثم الملك "سقنن رع" من ملوك الأسرة السابعة عشر فى طيبة والذى استشهد حوالى 1555 ق.م، ومن وراءه استشهد ابنه الملك "كاموس" حوالى 1550 ق.م، هكذا كان منطقيا أن يحاصر ملوك الهكسوس محاولات الثورة فى مصر العليا من خلال اقامة علاقات طبية مع مملكة النوبة وقتها.وخلال تلك الفترة بزغ نجم مليكتنا العظيمة "إياح حتب"، التى قدمت كل من زوجها "سقنن رع" وابنها الأكبر "كامس" فداء لتحرير وتوحيد مصر من قبضة الملوك الرعاة فى الدلتا، "فإياح حتب" هى إبنة الملكة المقدسة "تى تى شيرى" التى كانت من عامة الشعب، وربت أولادها من الملك "سنخت إن رع/ سقنن إن رع تاعا الأول" على مقاومة ومحاربة الغزاة، هكذا كانت نشأة "إياح حتب"، نشأة تقوم فى أساسها على الفداء بكل نفيس وغال من أجل تحرير الوطن.فبعد استشهاد كل من زوجها وابنها الأكبر فى حرب التحرير، آلت مقاليد الحكم إلى "إياح حتب" بكونها وصية على ابنها الأصغر "إياح موسيس" أو "إحموس" كما هو النطق شائع لاسمه، وبالتالى كانت هى من يدير الحكم سياسيا وعسكريا فى البلاد خلال تلك الفترة، ويدل نقش فى معبد الكرنك يرجع لعصر الملك "إحموس الأول" نفسه يمجد فيه أعمال أمه الملكة "إياح حتب" باعتبار أنها هى من اخضع الهاربين وضمتهم تحت لواء ال ......
#إياح
#الملكة
#المحاربة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724343