الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد الفقي : تسليع البطولة في مسلسل الفتيان
#الحوار_المتمدن
#محمد_الفقي موضوع مسلسل (The Boys)، أو (الفتيان: الموسم الأول 2019، الموسم الثاني 2020، الموسم الثالث 2021) هو فساد الأبطال الخارقين الذين يسيئون استخدام قواهم الخارقة في ارتكاب الجرائم، وعجز القانون عن عقابهم، ولذلك يأخذ مجموعة من المواطنين (الفتيان) على عاتقهم واجب كشف هؤلاء الخارقين الفاسدين للرأي العام، وللقانون، بغية إيقافهم عند حدهم، ومعاقبتهم.يدخلنا المسلسل مباشرة، ومنذ المشاهد الأولى من الحلقة الأولى، في القضية: البطل الخارق (القطار) يتسبب في مقتل فتاة بريئة. ثم نبدأ في التعرف على جرائم بقية مجموعة (السبعة) الخارقين: القائد (هوملاندر) الأشبه بسوبرمان، الشرير، القاتل المتسلسل، العنيف، والنرجسي. (الملكة ميف) المثلية، وقليلة الحيلة، والمحبطة من جرائم هوملاندر. (القطار) المدمن. (العميق) المتحرش بالنساء. (بلاك نوار) القاتل السادي. ثم فيما بعد في الجزء الثاني، (ستورمفرونت) النازية المتعصبة التي تعتنق أفكار تفوق العنصر الأبيض. هؤلاء الخارقون السبعة هم ملك لشركة (فوت)؛ والتي هي شركة أدوية وتكنولوجيا عملاقة على الطريقة الأمريكية، قامت باختراع (المُركب في)، الذي يحقن في الأطفال الصغار، ويؤدي إلى إكسابهم قدرات خارقة متنوعة ومختلفة. إن الأبطال الخارقين ليسوا نتيجة ولادة طبيعية، ولكن نتيجة صناعة في المختبر، أو اصطناع بتعبيرات بودريار؛ نسخة مزيفة من الواقع، تصبح أكثر واقعية من الواقع نفسه. الخارقون في المسلسل هم فاسدون للنخاع؛ يعتدون جنسياً على المعجبين بهم، ويقتلون المارة بتهورهم، ويفجرون المباني والسكان بداخلها، ويسيئون استخدام قوتهم وسلطتهم عموماً لتحقيق مكاسب شخصية. بل ويتسببون في كوارث ومجازر ومذابح جماعية لكي يقنعوا الجماهير بضرورة وجودهم لتحقيق الأمان للعالم؛ أي لإعادة إنتاج أنفسهم. إن الهدف الأساسي للمسؤولين التنفذيين في شركة فوت، ليس تعزيز الخير ومقاومة الشر والدفاع عن الأبرياء، ولكنه أولاً وأخيراً، زيادة أرباح الشركة، ورفع قيمة أسهمها في السوق، عن طريق تسليع البطولة؛ تحويل البطولة والقدرات الخارقة إلى سلعة مدرة للأرباح. والهدف الأساسي للأبطال الخارقين، أنفسهم، ليس الدفاع عن المظلومين ومطاردة الأشرار، وإنما حصد الإعجاب على السوشيال ميديا. وحتى قيامهم ببعض المطاردات للقبض على اللصوص أو المجرمين، هو في الأصل لتصوير هذه المطاردات، وبثها على وسائل التواصل الاجتماعي، لنيل المزيد من اللايكات. وكأن لسان حال الأبطال الخارقين يقول لنا: ماتت السياسة، فلتحيا الدعاية!ولأن سعي الخارقين (مجموعة السبعة) في شركة (فوت) الاستثمارية هو لإعادة إنتاج أنفسهم، وليس حل مشاكل المجتمع، فإن زعيمهم، هوملاندر، يقوم بتسريب (المُركب في) الخارق، إلى مجموعة من الأشرار (طبعاً في الوطن العربي وفي شرق آسيا، كعادة هوليود) من أجل اصطناع أعداء من الإرهابيين ذوي قدرات خارقة، ثم يتصدى لهم هوملاندر في النهاية، بوصفه حامي أمريكا والعالم من الأشرار الذين يهددون بتدمير العالم.إن شركة (فوت) الاستثمارية وأبطالها الخارقين، يجعلون من البطولة مجرد بزنس، ويجردون قيم البطولة إلا من بعدها الاقتصادي، في عالم تزول فيه الحدود الفاصلة بين الخير والشر.في الجهة المقابلة، فإن (الفتيان)؛ أي المجموعة التي تتصدى للخارقين الفاسدين، والتي يقودهم بيلي بوتشر، تبدو مثل اللجان الشعبية التي تتولى مهمة توطيد النظام ومعاقبة المجرمين في المجتمعات التي تعجز أنظمتها القانونية عن ذلك. وتشتد العزلة التي تحيط بالفتيان عندما يزداد الدعم الحكومي لمجموعة السبعة الخارقين ويتم المو ......
#تسليع
#البطولة
#مسلسل
#الفتيان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714474
ابراهيم صالح حسن : تسليع الجسد ..التسويق اللأخلاقي بين ارتفاع الأرباح وهبوط القيم
#الحوار_المتمدن
#ابراهيم_صالح_حسن حولت الرأسمالية كل شي الى سلع كما يقول عالم الاجتماع الدكتور علي شريعتي ان الرأسمالية ستجعل كل الاشياء سلع (الدين , الفن ، الأدب) وستسلبها قداستها فيما يضيف كارل ماركس ايضاً الانسان أثمن رأسمال في الوجود. وبذلك فان ديدن النظام الرأسمالي الذي يحيل كل شئ إلى موضوع ربحي حتى القيم والمبادئ الفردية والاجتماعية تصبح معروضة للاستهلاك فيصبح عندئذ الجسد الإنساني فاقدا للإنسانيته ويغدو مجرد مادة للعرض والاعلان للترويج عن المنتجات التسليع الجسدي هو استخدام جسد الرجل والمرأة كأداة لجذب الزبون من خلال استعراض اجسادهم سواء كان في الدعاية والاعلان في كافة الوسائل المرئية ومواقع التواصل الاجتماعية وبألاخص الاستفادة اكثر من منصات التواصل مثل فبسبوك وتويتر والبريد الالكتروني وغيرها. وبطبيعة الحال يكون التركيز في التسليع الجسدي في المراة اكثر من الرجل لانها اكثر مركز اثارة ورغبة ومع بروز هذا التصور لدى الغربيين أصبح الجسد عامل تفرد يضاعف إشارات التميز ويباهي على طريقة من يروج لشيء” كما يقول عالم الاجتماع والانثربولوجيا الفرنسي دافيد لو بروتون في كتابه انثرببولوجيا الجسد والحداثة والذي ربط بين بروز هذا التصور وبين تراجع تأثير الدين في صياغة تصورات الإنسان الغربي” الإنسان الكوني بدأ يستمد التوجه النسبي كليا لتأثيراته على العالم من معتقداته الشخصية، إن الطرق المظلمة للعناية الإلهية لم تعد هي التي تستطيع أن تقرر حياته الخاصة أو حياة مجتمعه فهو يعلم من الآن فصاعدا أنه هو نفسه الذي يصنع قدره ويقرر الشكل والمعنى اللذين يمكن أن يأخذهما المجتمع الذي يعيش فيه إن الانعتاق من الشأن الديني يؤدي إلى وعي المسؤولية الشخصية.ان هذه الظاهرة الخطيرة التي تمسخ الانسان وتحوله الى مجرد سلعة تحت مسميات عصرية كالرجل العصري او الرجل الانفتاحي او المراة الجذابة او الفاتنه وهكذا من المسميات اللامعة لكي تخبئ مساوئ هذه الظاهرة او تغطي عيوب هذا النوع من الاستغلال لخاصية البشر الذي كرمه الله تعالى كما عملت من قبل شركات صناعة السجائر من خلال استخدام عبارات رنانه اذ حثت هذه الشركات الناشيئن او اليافعين بأنهم رجال العصر وقادة هذا الزمان ولابد من القوة للتحلي والخروج بمظهر البطل وانك انت اليوم لست صغير كما تضن! اذ تعمل الشركات العالمية للملابس او التجميل او مساحيق الغسل والمنظفات او حتى في جانب الخدمات كشركات السياحة والفنادق والمتنزهات والمقاهي التي اصبحت بمفهوم جديد الكافيهات والنوادي الليلية الى استمالة وجذب الزبون باستخدام النساء للعرض والترويج لكثير من السلع والخدمات كما امتنعت عن التعليق احدى شركات التجميل عندما سئٌل رئيسها قال (باننا لا نستهدف المرأة وانما نستهدف الجمال والجمال شي مطلق لا يمكن ان يقف عند حد معين)قاد هذا النوع من التسليع الى ظهور ظاهرة (الفاشنستا) تتمحور هذه الظاهرة الى تمجيد الجسد والتباهي بة ووضعة كاداة بيد المسوقين تحت مسمى الشخصية التسويقية او الشخصية المشهورة كدافع لها للقيام بانواع الاغراء والاثارة لدى المتابعين وهذا النوع ادى الى متابعة خصوصيات المرأة والتجاوز عليها. ......
#تسليع
#الجسد
#..التسويق
#اللأخلاقي
#ارتفاع
#الأرباح
#وهبوط
#القيم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750409
غريب عوض : تحدي تسليع الطبيعة
#الحوار_المتمدن
#غريب_عوض بقلم: محرر مجلة Monthly Reviewترجمة: غريب عوضاُجريت هذهِ المقابلة مع John Bellamy Foster في أوائل شهر أكتوبر وظهرت لأول مرة في عدد نوفمبر 2021 من مجلة Irish Marxist Review تحت عنوان “حالة الطوارئ الكوكبية”: ما العمل الآن؟ تم تكييفهِ للنشر هُنا.John and Owen: هناك عددٌ من المُناقشات داخل الحركة ومن بين البيئيين الإشتراكيين. (1) هل يجب أن نتحدث عن عصر التأثير البشري أم عن عصر حُرية رأس المال؟ (2) هل ينبغي أن يدعو الإشتراكيون البيئيون إلى تخفيض النمو، وإذا كان الأمرُ كذلك، فماذا عن التنمية في جزء العالم الجنوبي؟ (3) هل تعتقد أنهُ من المُجدي الحديث عن “حقوق الطبيعة”؟ (4) هل حان الوقت للقيام بأعمال تخريبية و/أو أعمال العُنف، مثل “تفجير أنابيب النفط”؟ ما رأيك في أي من هذهِ الأسئلة أو جميعها؟John B. Foster: هذا يتطلب الكثير من الأسئلة والنقاشات دَفعة واحدة. سأحاول الإجابة عليها بإيجاز، على التوالي.(1) عصر التأثير البشري هو مفهوم علمي دقيق تماماً، وهو جزء من مقياس الوقت الجيولوجي، وهو أحد الإنجازات العظيمة للعِلم الحديث. إنهُ يُشيرُ إلى القوى البشرية (عبر المجتمع) هي الآن العوامل الرئيسية في تغيير نظام الأرض. لاشك في هذا، ولا توجد إمكانية لهذا التغيير بأي حال من الأحوال مع استمرار الحضارة الصناعية. حتى لو كانت الرأسمالية ستزول، وكان على الإشتراكية أن تحل محلها، فإننا سنظل في عصر التأثير البشري. لا يوجد تغيير في هذا دون تعريض الحضارة الإنسانية والوجود البشري للخطر. في الواقع، تدفع الرأسمالية العالم الآن نحو حدث إنقراض البشرية (وربما حدث الإنقراض الرُباعي)، والذي سينتهي فيه التأثير البشري على الأرض بتدمير الحضارة الإنسانية نفسها، جنباً إلى جنب مع أنواع أُخرى لا حصر لها. وبهذا المعنى، المُصطلح “عصر الإجتياح الرأسمالي” هو مُجرد خطأ تصنيفي يتجاهل نتائج العِلم الطبيعي ويُمثل عدم الرغبة في مواجهة حقيقة الحقبة الجيولوجية الجديدة التي نعيش فيها الآن.عند الإقتراب من هذا بشكل أكثر واقعية، يمكننا القول أنهُ بينما، رسمياً، نعيش حالياً في عصر Holocene (العصر الحديث) في الزمن الجيولوجي، الذي يمتد إلى ما يُقارب 11,700 عام، في الحقيقة نحنُ نعيش الآن في حقبة التأثير البشري غير الرسمي الذي لا يزال يمثل عوامل بشرية المنشأ الآن كونها القوى السائدة في تغيير نظام الأرض. ويرتبط هذا ارتباطاً وثيقاً بتاريخ البشرية عندما يتعلق الأمر بالعصور الجيولوجية، التي تتداخل مع العصور الجيولوجية. من وجهة النظر هذهِ، نحنُ نعيش اليوم رسمياً في حقبة الميغالايان من عصر Holocene (العصر الحديث)، حيث يعود تاريخها إلى حوالي 4200 عام وغالباً ما يرتبط بالإنهيار الحضاري المُبكر بسبب تغيّر المناخ (على الرغم من أن هذا موضع خلاف في المجتمع العلمي). تُعتبر حقبة الميغالايان آخر عصر جيولوجي في عصر ال Holocene. ومن ثم، فقد جادلنا أنا و Clark، بِصِفَتُنا عُلماء إجتماع بيئي مُتخصصين، مؤخراً (في مجلة Monthly Review عدد سبتمبر) إنهُ بحلول حقبة التأثير البشري، دخلنا عصراً جيولوجياً جديداً، العصر الأول من حقبة التأثير البشري، التي بدأت في نهاية الحرب العالمية الثانية مع حقبة التأثير البشري نفسها. نحنُ نقترح تسمية هذا العصر الجيولوجي الجديد ((Capitalinian Aage العصر الرأسمالي لأنهُ يُشيرُ إلى النقطة التي بدأت عندها الراسمالية المُعولمة، التي ظهرت كقوة جيولوجية تُهدد الكوكب نفسه، في تعطيل نظام الأرض بأكمله. في النهاية، تواجه البشرية الآن أما يحدث نهاية إنقراض التأثي ......
#تحدي
#تسليع
#الطبيعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758050