الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ترجمة : رشيد غويلب : بمناسبة الذكرى ال 150 لميلاده لينين منظر الثورة ومنفذها *
#الحوار_المتمدن
#ترجمة_:_رشيد_غويلب بقلم: انغار سوتلي ولد الدكتور انغار سولتي، في 14 نيسان 1979، وهو كاتب وعالم اجتماع الماني. عمل كمساعد باحث في جامعة يورك الكندية. وتشمل اهتماماته البحثية الاقتصاد السياسي العالمي، وعلم الاجتماع السياسي، والنظرية السياسية، وعلم الجمال. ومنذ حزيران 2016 يعمل استشاريا لسياسة السلام والأمن في معهد التحليل الاجتماعي في مؤسسة روزا لوكسمبورغ، التابعة لحزب اليسار الألماني. له العديد من المؤلفات والبحوث في مجالات اهتماماته المختلفة.انتم يامن تجعلون صورة إيليتش ثابتةعشرون مترا في قصر النقابات،لا تنسوا ثقب حذائه أيضاذلك الذي شهده الكثيرون، شارة الفقريتهادى الى سمعي، انه يشير الى الغربحيث يعيش الكثيرون، الذين يعرفون من حذائه ان إيليتش واحد منهم)برتولت بريشت(1 – لينين من تمثال مقدس الى قبعة قديمة لم يؤثر أحد على تاريخ العالم كما فعل فلاديمير إيليتش أوليانوف، المعروف بلينين. يمكن ان ينافس لينين على هذا اللقب فقط ماركس، لوثر، محمد. لقد كرّس لينين حياته كلها للثورة، للثورة العالمية. وفي النهاية، لم تصبح ثورة عالمية، لكن ثورة أكتوبر، التي أعتقد أنها ثورة عالمية، باعتبارها اتحادا صريحا وغير قومي للجمهوريات الاشتراكية السوفياتية، سرعان ما غطت سدس العالم وألهمت - مرة بنجاح، واخرى بفشل ـ الاحداث الثورية في جميع أنحاء العالم. لم يتنبأ لينين بمصيرها. كتب في عام "ثورة أكتوبر"، التي خططت كمشروع عالمي: "كان الثوار العظماء يضطهدون باستمرار من قبل الطبقات القمعية خلال حياتهم، والتي تحارب تعاليمهم بغضب شديد وكراهية غاضبة، وتشن ضدهم حملات بأكاذيب وافتراءات منفلتة. وبعد وفاتهم، تحاول تحويلهم إلى أصنام غير مؤذية، وتقديسهم، إذا جاز التعبير، وتعطي اسماءهم شهرة معينة لـ "الراحة وخداع الطبقات المظلومة، وحرمانها من محتوى مذهبها الثوري، وكسر قمتها الثورية، وابتذالها (...) "(لينين الاعمال الكاملة، مجلد 25: ص 397). ما كتبه لينين ينطبق بلا شك على مارتن لوثر كينغ، ونيلسون مانديلا وربما ماركس وتشي جيفارا، وربما أيضا على الطريقة التي جرى التعامل بها معه ومع اعماله في ظل اشتراكية الدولة، لكنه بالتأكيد لا ينطبق عندما يتعلق الأمر بالفهم والتوصيف السائدين لمنظر الثورة وممارسها. يوصم اسم لينين اليوم في كتابة تاريخ البرجوازية وجزئياً اليسارية ايضا بالإرهاب أو الفشل. بلا شك عدّ لينين لفترة طويلة مقدسا. لقد كان اسمه بالنسبة لأتباعه في جميع انحاء العالم، وخاصة في جنوب العالم، رمزا للاستقلال عن الاستعمار والاستغلال الإمبريالي والتطور اللاحق. وحتى قبل خمسة عقود، كانت كلمات لينين، أو بالأحرى تفسيرات كلماته خارج سياقها، قانونا بالنسبة للأحزاب الشيوعية الجماهيرية في الغرب والشرق. ومع انهيار اشتراكية الدولة، اهتزت الماركسية - اللينينية كعقيدة. وفي اليسار الماركسي في الغرب اختفت ليس الماركسية - اللينينية، بل لينين كمفكر. قرأت اعمال لينين في السابق بوصفها وحيا، ولكنها لم تعد تقرأ، بعد الآن اطلاقا. وحتى في روسيا يعتد اليوم بستالين اكثر من لينين، بسبب التجربة مع بوريس يلسين، وضعفه في السياسة العالمية، وبيعه الممتلكات العامة، وارتباطا بانتشار الشعور بحصار غربي، يكرم القائد والمنتصر في "الحرب الوطنية العظمى"، ولكن يخشى من نبي الثورة والإطاحة بالنظام. ان هناك أسبابا وجيهة ليست في صالح الماركسية اللينينية، وطريقتها في حماية الاتحاد السوفييتي، وفقدان استقلالية الحركات الاشتراكية الثورية في الغرب، وما يرتبط بذلك من ابتذال للماركسية: كل ......
#بمناسبة
#الذكرى
#لميلاده
#لينين
#منظر
#الثورة
#ومنفذها

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685076