الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حياة البدري : سيكولوجية الخوف الفيروسي.. مولود الزمن الكوروني
#الحوار_المتمدن
#حياة_البدري "سيكولوجية الخوف الفيروسي" إبداع جديد جاء إلى حيز الوجود، جراء اجتياح فيروس كورونا، إنه كتاب مشترك بالعربية والفرنسية، لكل من الدكتورعبد القادر ازداد والدكتورة ليلى الشرقاوي، أستاذي علم النفس بكلية الآداب والعلوم الإنسانية عين الشق بجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، صدر بالبيضاء عن «دارالريان للطبع» يوم السبت 05 دجنبر 2020، وهو يتمحورحول الواقع السيكولوجي للفرد والمجتمع في ظل اجتياح وباء كورونا لكل بقاع العالم و الذي يتسم بالاضطراب و الشك و عدم الاستقرار.ويشمل كتاب "سيكولوجية الخوف الفيروسي"، والموجه للقارئ المتخصص وغير المتخصص، في شقيه العربي والفرنسي، معالجة علمية لمحاور مهمة عبر الإجابة عن الأسئلة المشروعة من قبيل: ما هي تأثيرات الأزمة الصحية على نفسية الإنسان وعلاقاته الاجتماعية؟،ما هي الفئات العمرية والبشرية الأكثر تضررا؟، لماذا ينتشر الخوف بسرعة كبيرة أكثر من الفيروس نفسه؟، ما هو دور وسائل الإعلام ووقعها السيكولوجي في وصف و قراءة الأزمة الصحية ؟ وكيف يمكن تحليل وتوقع الخسائر الجانبية المرتبطة بالجائحة؟.ويوضح أستاذي علم النفس بكلية عين الشق،عبد القادر أزداد وليلى الشرقاوي، أنهما قدما تحليلا عميقا لجائحة كورونا وتأثيراتها النفسية المختلفة عبر أسلوب علمي يتوخى رصد السياق العام للظاهرة، وعملا على إبراز تطور الوباء وتأثيره على البشرية ، وكيف استيقظ الضمير الجمعي و عجَّل بطرح أسئلة مصيرية، كما عملا على التطرق للبنية النفسية لما قبل كورونا وكيف ولَّدت الخوف الفردي والجماعي كأهم ردود الفعل النفسية، خاصة أثناء سريان الحجر الصحي و ما تلاه من تحول مفاجئ في سلوك الفرد والمجتمع.ويبرز الدكتور عبد القادر أزداد، بخصوص نفسية المغاربة والناس عامة، وما اعتراهم من هلع في ظل الاجتياح الكوروني، أنه أمر طبيعي أن يخاف الناس أفرادا وجماعات، نظرا للطريقة التي قدمها ويقدمها الإعلام للوباء، وسرعة انتشاره وكونه غير مرئي، وعبارة عن فيروس ميكروسكوبي يصيب الخلية وينتقل عبر اللمس أو الرذاذ من جهة، خصوصا و أن طبيعة بعض المجتمعات تقوم تقاليدها و عاداتها اليومية على التحية بالمصافحة والتقبيل والعناق المبالغ فيه أحيانا، وفي لحظة واحدة يتم منع هذا السلوك لكونه مصدرا لأذى وسببا لانتشار العدوى، حيث لا شك أنه أمر سيفرز خوفا جماعيا وليس فرديا فحسب، ومن ثمة فالتخوفات حسبه هي طبيعية وحتمية، إذا ما أضيفت إليها البنية النفسية السابقة عن ظهور كورونا، التي تميزت في مجمل الأحيان بالهشاشة والضعف نتيجة الضغوطات الناجمة عن إحباطات مختلفة، أفرزها وساهم فيها عنف المعيش، وكأن في الانسان في العصر الحالي حائز على استعدادات قبلية تدخله في نوبات الخوف الحاد والمرضي لأتفه الأسباب، وبالأحرى في مثل هذه الظروف التي يسقط فيها ضحايا يوميا بالآلاف بل عشرات الآلاف في كل البقاع.وبخصوص علم النفس ودوره في مجتمعنا الراهن و خلال هذه الجائحة، يرى أستاذ علم النفس، عبد القادر أزداد، أن مرد اعتماد المقاربة السيكولوجية بالإضافة إلى الظرفية التي خلقتها الجائحة، يرجع إلى الدور الأساسي والهام لعلم النفس في كل مناحي الحياة وحيثما وجد الإنسان و في كل الظروف، فالفرد في المجتمع المعاصر لم يعد فقط في حاجة إلى الملبس والمأكل و التوالد والعمل والتسوق وممارسة الرياضة...، بل أصبح في حاجة ملحة لتجويد أساليب الحياة ومظاهرها بالاعتماد على معايير الصحة النفسية بمفهومها الحديث، أما فيما يتعلق بدوره في مثل هذه المناسبات فهو ضروري و أساسي، أثناء وبعد الوباء، فإذا كانت الأمراض و الأوبئة من النا ......
#سيكولوجية
#الخوف
#الفيروسي..
#مولود
#الزمن
#الكوروني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701681
حياة البدري : نجاحك.. رهين بفهم نفسك واكتشاف ذاتك
#الحوار_المتمدن
#حياة_البدري لديك قدرات غير محدودة ... نعم.. فقط عليك اكتشافها والعمل على سبر أغوار ذات والتعرف عليها ... فاسع إلى اكتشاف كل قدراتك ولاتبخس قيمتك ... فقد فظلك الله على كل المخلوقات ... وابحث عن كل ما يميزك... ابحث عن بصمتك التي تجعلك مختلفا عن الآخرين .. ابحث في ثنايا وأعماق ذاتك... افهم نفسك..واعرف ذاتك.. اعرف كيانك وجسمك ...ولاتدع اليأس والإحباط ينتصرعليك...فبمعرفة ذاتك وفهم نفسيتك.. أكيد ستكتشف الكنز الذي تتوفر عليه.. والذي لا يقدر بثمن.. ولكنك لا تعرفه.. فاسع اليه ولا تتوانى ولا تقل لا ولن أستطيع...نعم ستستطيع.. فقط عليك البدء.. فلك عقل ولك قدرات لا منتهية... فاعمل على استغلالها وانطلق نحو فهم ذاتك ومعرفة إيجابياتك ونقط قوتك واعمل على تقويتها واعرف نقط ضعفك واشتغل عليها لتتخطى وتتجاوزكل مايضعفها... فلا تنتظر التغيير أن يتحقق و يأتي من الآخرين.. بل اسع إلى تغيير ذاتك بنفسك... فأنت المسؤول عن نجاحك، والآخر أيضا مسؤول عن نجاحه... وبالتالي تحقيق النجاح لكافة المجتمع... من خلال نجاح كل منا...فنجاح المجتمعات يتحقق بالانطلاق من الذات وعدم التقاعس وانتظاره من الخارج...ونحن جميعا أنا وأنت والآخر ...معا ، مجتمعين... من نصنع كل المؤسسات.. ونحن المسؤولين عن نجاحاتنا وفشلنا وتماطلنا وتقاعسنا وأنانيتنا وأمراضنا وأفكارنا البالية المهترئة.. و عن تفشي العديد من الأمراض والعادات السيئة كالرشوة والزبونية، وكل الأعطاب الاجتماعية...فنحن المسؤولين على كل تغيير إيجابي وتعليم بناء ومؤسسات نزيهة وقادرة على الإبداع والتغيير نحو الأفضل.. ونحن المسؤولين عن نجاحاتنا وتغييرنا نحو الأفظل والوصول نحو سلم النجاح...فلنسع نحو النجاح ولنعرف كل قدراتنا...ولنحاسب كل أخطائنا ولنعرف كل نقاط قوتنا وضعفنا.. ولنقوي كل كفاءاتنا... فاسع وابتكر وساهم بدل التفرج واليأس والاحباط والبكاء على الأطلال أو الهروب بكل أنواعه... فالنجاح ممكن... وقريب فقط علينا الشروع... فلدينا قدرات كبيرة ومتنوعة.. فقط علينا الاشتغال عليها واستغلالها بدل ردمها في ظلمات اليأس والإحباط... وتعليقها على شماعات الكسل والعجز وتحميل كل مساوئنا للاخر... فنحن من نصنع هذا الآخر... ونحن من نصفق له ونحن من نختاره... ونحن من نختار الطريق الدي نريد...فلنتحمل مسؤولية اختياراتنا ولنعمل على وضعها وتوجيهها نحو سكة النجاح الصحيح في حالة الخطأ...ولنتحمل المسؤولية جميعا...في إصلاح كل مايلحق مجتمعاتنا من أعطاب وأمراض اجتماعية ... وهزائم تاريخية... وتفشي أمراض نفسانية واكتساح العديد من الظواهر الانسانية والكوارث الأخلاقية...فليبدأ كل واحد من نفسه وليصحح أخطاءه ... وليعمل على على عدم التطبيع مع كل ماهوشاذ وبعيد عن ثقافتنا ومبادئنا وهويتنا... ولايدخل في تيار العولمة الجارف لكينوتنا... كي يجد ذاته...فلنشتغل على ذواتنا ولنهزم كل أنواع الضعف فينا... وكل الأمراض الاجتماعية التي تعرقل مساراتنا...فقط عليك البدء... فالنجاح ممكن ... فتحلى بالصبر والشجاعة والايمان الأكبر بالله عز وجل ...وبقدراتك وطاقتك ... نعم فلكل منا طاقة كبيرة لا يعرفها إلا من اكتشفها وآمن بها...فلتكتشف قدراتك ولتعرف نفسك... ......
#نجاحك..
#رهين
#بفهم
#نفسك
#واكتشاف
#ذاتك

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705921