الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أمان السيد : سلّم لي على الباذنجان
#الحوار_المتمدن
#أمان_السيد تلك العبارة ألقتها إحداهن بالعامية أمامي بعد تأنيب، وتقريع لي جاءا فجأة دون سابق إنذار، وكنت وقتها أستقل سيارتي للمغادرة بعد تلبيتي حفل عشاء خيري، كانت على ما يبدو ينهشها الغيظ من البرود الذي قابلت به هياجها، إذ لم تستطع كتم انزعاجها لأني لم أحضر احتفالا ضخما جاء فيه توقيع كتاب شعري لها، كتابٌ ارتأته شعرا، وحشدت له الكثيرين من المسوّقين، والمعجبين، والمعجبات بانقياد، ومكرهين. وقد كانت كلّفت أكثر من طرف بدعوتي إلى ذلك الاحتفال، غير أني لم أعلم حتى اليوم من أين أتتها الثقة بأني سأحضر، فلا علاقة تربطني بها، ولا بما تنسّب نفسها إليه من شعر الكتابة، لا من قريب ولا من بعيد.حادثة أقلّ من عادية مرّت بها شهورٌ، وصاحبتها لا تستحق أن يُلتفت إلى ما صدر عنها، لأن الشخص إنما تأتي ردود أفعاله مصداقًا لما تحمله نفسه من الرقي، أو التّخلف، لكن الموضوع الذي وراء ذلك كان يلحّ علي للكتابة، وكم أردفته جانبًا إلى أن أحسست أني أحتاج أن أرصد بعض جوانبه. الغربة وطن جديد للمرء، ولعل من الجميل أن أقتنص هنا فكرة عبرعنها العالم الفرنسي لويس باستور قائلا: "قد تكون نهاية أشياء بداية لأشياء أجمل"، ولكن أن تتحول بلاد الاغتراب إلى مرتع خصب للادعاءات، وللنفاق، وإسباغٍ علينا ما ليس فينا، فهو حقّا مبعث قلق. هناك من يعتقد أنه إن غادر الوطن فبإمكانه أن يرتدي الحلة التي يشتهي، أن ينصّب نفسه نجما، أو سفير أدب مثلا، أو ملك كتابة، أو حامل دكتوراه، أو سليل ثراء، وعراقة، ومع شيء من التزويق يكون له ما أراد، وحجّته في ذلك أنه غريب، ولن يقفز له من يدحض افتراءه. أما ادعاؤه إياه أمام البسطاء الذين يلتقيهم في الأرض الجديدة، فهو الكفيل له بتأكيد تلك النجومية، وذاك التسيد. استغلال الغربة لارتداء القناع الذي يهواه صاحبه تراه كثير الظهور في بلاد الاغتراب، لكن للأسف، فأصحابه لا يدركون أن التحايل لا ينطلي على الجميع، وإن انطلى فلفترة لن تطول، وسيسقط ذاك القناع بعد أن يملّ الجمهور من المحاصرة، والجذب بالرياء، والمبالغة والتبهير، إن في دعوات تتلاحق لحضور الأمسيات، وإن باتصالات تتكرر حتى يخجل الأشخاص ويضطروا إلى الحضور تسليمًا، ثم بعد مدة يتقلص ذاك الحضور حين تُكتشف ضآلة المحتوى. البشر بطبعهم عاطفيون، تؤثر فيهم الكلمات، والمشاعر، والمديح، والمجاملات، ولكن إلى حد معين، وكثير منهم يتبين لهم بعد فترة من تلبية تلك الدعوات أنهم ليسوا سوى أرقام في جدول. الغاية الأولى أن يملؤوا المقاعد ليُتفاخر بتعدادهم الرقمي أمام عدسات التصوير، وفي مجالس السّمر، نكاية بأدباء، وكتّاب يعتبرون أن مثل أسلوب الجذب ذاك لأمسياتهم الثقافية معيبًا، ولا يخدم رؤاهم، وتطلّعاتهم الفكرية. هم لا يريدون أصنامًا تصفّق متى استُثيرت للتصفيق، ولا أرقاما لتُبقر بها عين الكاميرا، وصفحات الجرائد اليومية، وعيون الساهرين في المقاهي وراء الأراجيل، وفناجين القهوة. مسرحيات لا تلبث أن تحسر الستارة عنها ليرى أنها ليست إلا هزلا، أما الجيد والقيم من العطاء الإنساني والفكري، فلا بد أن يثبت حضوره، وإن كان مع حضور قليل نوعي لا كمّي، قدِم ليتشارك مع الأديب عصارة روحه وفكره، وتجربته. الغربة، وما أدراك ما توثّق في الغربة من أخلاق تحملها معك، فالإنسان الحقيقي هو نفسه أينما وجد، ومن يتعب ويجهد ليكون قيمة لن يضيع حضوره بين المزيفين، وإن تكاثفت ضده الأيدي والألسنة، وما تتحفنا به الأوطان الجديدة من المبدعين، والناجحين في شتى المجالات الإنسانية لهو الأدلّ على صدق ذاك المنحى. إنها مشكلة كبيرة في أولئك الذين يستغلون من يقطنون الأوطان البعيدة منذ سنوا ......
#سلّم
#الباذنجان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677387
احمد الحاج : هل ستتحول أفغانستان وبقية دول الباذنجان الى بؤرة الصراع الدولي القادم ...؟
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج أخطر ما في الملف الافغاني الساخن جدا هو ان اميركا وقبل ان تتمكن طالبان من السيطرة على العاصمة كابول فإنها ستشعل الحرب الاهلية الافغانية تارة اخرى، وخطورة هذه الحرب الاهلية الافغانية انها ستورط دولا عدة في اتونها هذه المرة وليست دولة واحدة كما حدث سابقا وستغرقها في مستقعاتها الاسنة ، لأن الحرب الاهلية الافغانية حرب " قومية ، مذهبية ، دينية ، اقتصادية ، ستراتيجية ، تراثية بإمتياز " فهذه الحرب التي ستندلع لامحالة في غضون اشهر من الان ان لم يكن اقل بكثير ستشتعل بين قوميات البشتون والطاجيك والهزار والازبك والتركمان ، كل قومية من هذه القوميات وكلها قوميات مسلحة تسليحا كاملا ومدربة تدريبا عسكريا شاملا ، لها دولة قريبة او بعيدة وربما اكثر من دولة ترعاها وتدعمها عسكريا ولوجستيا وسياسيا واعلاميا " البشتون ستدعمهم = باكستان ، التركمان ستدعمهم كل من تركيا وتركمانستان " ، الطاجيك ستدعمهم = طاجكستان ..الازبك ستدعمهم = اوزبكستان ، وكل هؤلاء من المكون السني وعلى المذهب الحنفي عموما ..بخلاف طائفة الهزار وهم فرس شيعة ستدعمهم = ايران بكل ما اوتيت من قوة ، لتنتقل شرارة هذه الصراعات القومية والمذهبية الى الدول المحيطة والبعيدة لاسيما في - الشرق الاوسط - بسرعة البرق كل ذلك على حساب الامن والامان لنشر الفوضى غير الخلاقة في العالم وعلى قول البغادة " كمل الغرقان ..غطة !!" ، ومؤكد ان تنظيمات وجماعات متطرفة ستستغل هذا الفراغ وذلكم الاحتراب لتظهر هناك من لامكان كما في كل مرة لتقاتل الكل ولكن بالتحالف وبتلقي الدعم والتخطيط والبرمجة من ..الكل ولمصلحة الكل ضد الكل ، وهذا هو ديدنها على الدوام حيثما ظهرت ، وأينما وجدت !روسيا البوتينية ستقصف مواقع هذه القومية او تلك وستقيم لها قواعد دائمة في بعض المناطق الافغانية لاسيما تلك التي ترتبط قوميا مع الدول التابعة لها بحلف عسكري يضم عدة دول محيطة بأفغانستان " طاجكستان ، قيرغستان ، تركمانستان ، اوزبكستان ...وربما ستورط ارمينيا كذلك نكاية بالاتراك " .الهند ستحاول التحرش بباكستان جليا وستعمل على اثارة قضية كشمير مجددا وذلك لقلب الموازين بما يخدم مصالحها وبتحريض من اميركا كلما سنحت لها الفرصة ، مستغلة تورط باكستان وانشغالها بملف افغانستان القادم وغرقها ببركه القذرة ومستنقعاته الدولية والاقليمية العفنة !الصين ستدخل بقوة لتحتل جزءا كبيرا من شمال شرقي افغانستان وتقيم لها قواعد عسكرية دائمة هناك وستعمل عى نشر البوذية مجددا في تلكم المناطق بعد اختفائها تماما كأيام طريق الحرير القديم حين كانت المعابد والصوامع البوذية تنتشر على طول خط الحرير ولا استبعد من ان بعضها كان عبارة عن مراصد تجسس ومواقع رصد ومراقبة ومتابعة ولكن بزي الرهبان البوذيين ، كل ذلك بذريعة حماية امنها القومي وامتدادها الجغرافي ولحماية طريق الحرير السككي المحاذي لافغانستان والممتد من مدينة كاشر الصينية حاليا وحتى ميناء غوادر على بحر العرب عبر باكستان ، ولعل واحدة من اسباب انسحاب اميركا السريع هو للتضييق او للتشويش او لتأخير او لعرقلة طريق الحرير الصيني الجديد ضمن ما يعرف بستراتيجية " الحزام والطريق " والتي تتبناها الصين حاليا بما يسمح لها بأن تكون اقوى اقتصاد عالمي على وجه الارض ومن دون منازع في حال نجاحها ضاربة اقتصاد اوربا العجوز ومنطقة اليورو ، كذلك اقتصاد اميركا ودولارها غير المسنود من الذهب بالجزمة، لاسيما بعد ان تستبدل الصين الدولار بعملتها الذهبية - اليوان الذهبي - بمجرد اكتمال الخطة وانتهاء خارطة الطريق كما هو مخطط لها ..!ايران ستتدخل وبقوة بذريعة حماية ام ......
#ستتحول
#أفغانستان
#وبقية
#الباذنجان
#بؤرة
#الصراع
#الدولي
#القادم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723482
كمال الجزولي : مَطَرُ البَاذِنْجَانْ .. فِي طَهْرَانْ
#الحوار_المتمدن
#كمال_الجزولي الإثنينكمال بولاد، مقرِّر المجلس المركزي للحريَّة والتَّغيير، أعلن، بالإثنين الثَّاني من أغسطس 2021م، أنَّهم: «يعملون، الآن، على بناء خطَّة تفصيليَّة دقيقة تحدِّد مهام القوى الحيَّة»؛ والسُّؤال إذن: ماذا كانوا يفعلون طوال أكثر من عامين، دَعْ ما قبلهما؟! الثُّلاثاء لم يكن التَّاسع من أغسطس 1924م يوماً عاديَّاً في تاريخ السُّودان، بل دخله كأحد أهمِّ أيَّام الثَّورة على الاستعمار، حيث شهد مظاهرة تلاميذ المدرسة الحربيَّة بالخرطوم، يطالبون بالإفراج عن أبطال «اللواء الأبيض». اجتازت المظاهرة الثُّكنات الحربيَّة، وعبرت السِّكَّة حديد، حتَّى بلغت منزل البطل الملازم ثاني علي عبد اللطيف، قائد الثَّورة الذي كان مغيَّباً، وقتها، خلف القضبان، لتؤدِّي التَّحيَّة العسكريَّة لأسرته، فاستقبلتهم الحاجَّة فاطمة، والدة زوجته عازَّة محمَّد عبد الله، تردُّ على تحيَّتهم بزغرودة أشعلت الحماس في نفوسهم، فأفسحوا لها على رأس مظاهرتهم التي شقَّت طريقها لتحيِّي البطل في سجن كوبر. وكانت المظاهرة، كلما قطعت بضعة أمتار، كلما انضمَّ إليها المزيد من النَّاس، زرافات ووحدانا، فتمضي تتضخَّم، مثل كرة الثَّلج، حتى بلغ قوامها عشرين ألفاً. وفي بضع لحظات قصار جادت قريحة عبيد عبد النُّور بأهزوجة خلدت الحدث هتافاً عزيزاً في القلوب قبل الأفواه: «أَصْلُو مُوتَاً فُوق الرُّقابْ/ كَانْ رَصَاصْ اوْ كَانْ بِالحُرابْ/ البِدُورْ عِنْدْ الله الثَّوَابْ/ اليَضَحِّي ويَاخْدَ العَقَابْ/ يامْ ضَفايِرْ قُودِي الرَّسَنْ/ واهتُفِي فَليَحْيَا الوَطَنْ»! بأم ضفاير كان عبيد يومئ إلى والدة عازَّة، الحاجَّة فاطمة محمد حسن، دينكاويَّة الأصل، أو ربَّما إلى عازَّة نفسها، زوجة البطل، وبنت محمد عبد الله الدنقلاوي الخندقاوي. وقد استضفتها، شتاء 1973م، في حلقة من برنامج «مشاوير» الذي كنت أقدِّمه من إذاعة أم درمان، قبل أن يحظره جهاز الأمن، فحدَّثتني عن زيارات عناصر المخابرات إلى منزلهم، بحثاً عن المنشورات وغيرها من الممنوعات السِّياسيَّة! قالت إنها كانت تغطي جسمها بدهن كثيف، وتدسُّ الأوراق بين ثنيَّات «رهطها»، وتقاوم التَّفتيش بالانزلاق في أيدي العساكر فلا تمكِّنهم من الامساك بها!تسبَّب إيقاف البرنامج في الحيلولة دون تقديم حلقة أخرى معها كنت اعتزم تخصيصها لتفنيد ما أشيع عن إصابة البطل باختلال عقلي إثر ضربة بجردل حديدي على رأسه، من أحد زملائه، في سجن واو الذي كان قد نُقل إليه عام 1927م. غير أن الباحثة اليابانيَّة، د. يوشيكو كوريتا، وثَّقت لنفي الواقعة، في كتابها: «علي عبد اللطيف وثورة 1924م: بحث في مصادر الثَّورة السُّودانيَّة» الذي ترجمه مجدي النَّعيم، ونشره «مركز الدِّراسات السُّودانيَّة» بالقاهرة، عام 1997م، حيث أكَّدت أن الادارة البريطانيَّة اختلقت الشَّائعة لتكيد له، وأن الحاكم العام «قرَّر»، عام 1938م، أن «علي عبد اللطيف يعاني من جنون العظمة وانفصام الشَّخصيَّة»! ولذا جرى ترحيله، سرَّاً، إلى القاهرة، وأودع المستشفى العسكري، ثمَّ نُقل إلى مستشفى الأمراض العقليَّة، حيث قضى عشر سنوات، قبل أن يتوفي في 29 أكتوبر1948م. وكانت العازَّة قد زارته، والتمست من وزير الحربيَّة السَّـماح له بمغادرة المسـتشفى، كونه سـليم العقل. لكن الوزير رفض الاسـتجابة لالتماسها! أمَّا اللافت بحقٍّ، للأسف، فهو أن الوفد السُّوداني الذي كان قد وصل القاهرة، آنذاك، برئاسة اسماعيل الأزهري، لمتابعة المفاوضات بشأن الحكم الذَّاتي للسُّودان، لم يسع ولو لزيارة البطل، دَعْ أن يحاول استثمار علاقاته، وقتها، مع الحكومة المصريّ ......
َطَرُ
#البَاذِنْجَانْ
َهْرَانْ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727848