الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد جبار غرب : الرياضة حب وطاعة واحترام
#الحوار_المتمدن
#احمد_جبار_غرب هكذا تعلمنا وسنبقى نتعلم ذلك .كنت اعتقد ان الانسان الناجح في حقل ما يكون خالي من الشوائب الاماندر هذه الندرة تحتمها الطبيعة البشرية القائمة على التناقضات والنفعية والمصالح الانانية وتكون ضمن (التندر) الطبيعي لقياس السلوك الانساني ..هنا لا اتكلم عن الانسان البسيط في علاقاته ووعيه الفكري ونضجه الاجتماعي اي خطأ يقوم به البقال او الحلاق الخ ..يندرج تخت يافطة قلة الافق وعدم المعرفة وافصحت لنا طبيعة حياتنا ان نتعلم من التجربة في استقامة سلوكنا من الخطأ والصواب لكي نقيم مستوى السلوك والحاجات وهكذا، يعني خطأ البقال واللحام وغيرهم تقترن دائما بقلة الخبرة او سوء الفهم او لحاجة ذاتية محض كل هذا يدخل ضمن الاطار الطبيعي لتدراك الاخطاء ..اتكلم هنا عن النخبوي الواسع الافاق المسلح بالخبرة الحياتية والعلاقات الاجتماعية المتنوعة نتيجة ماحصل عليه من كم هائل من المعلومات المقروءة والمرئية والمسموعة حصن بها نفسه من اي مزالق او اندثار مما كون لناشخصية اشبه بالعصامية التي تتسم بالتقدير والاحترام ،كنت متتبعا جيدا لاحد البرامج الرياضية التي تظهر يوميا على الشاشة الصغيرة ،اعجبني المقدم بثقافته الرياضية وحضوره المقبول في الالقاء وتناول شتى الموضوعات المهمة والمؤثرة في الوسط الرياضي ولاعجب فقد كان والده شاعر وصحفي مرموق ربما اكتسب منه بعض جيناته الابداعية ووظفها من اجل اظهار برنامج مؤثر ومشاهد وله وقع كبير على نخبة واسعة من الجمهور هذا بلا شك نجاح كبير يستحق الاعجاب والتقدير لكن بمرور الايام والسنين وبصعود نجم هذا المقدم الى اعلى مستويات من الشهرة والتألق خلق عنده وضعا نفسيا آخر مزيج من التعظم والغرور والغطرسة وهذه الصفات ليست ذميمة بل انها مقترنة بالانسان وطباعه المختلفة اذا ماجرى التعامل معها بطريقة سليمة والسيطرة على نوازعها ، حالة التكابر والتعملق خلقت له عقدة نفسية انه لايخطأ ابدا وكل محاوريه اذا ماعارضوه سيحكم عليهم بالجهل والجبن منزقول الحق وعندما تسيطر فكرة ما على العقل اللاواعي تتمكن منه شخصيا وتصور له امور بعيدة عما ينظر لها شخصيا فكلنا نعرف ان الحق ليس مطلقا وان الحقيقة دائما ليست كاملة هناك تزاحم نسبي في المفاهيم والمفردات بين الحق والباطل وبين جميع المتناقضات لاجل استمرار الجدل الانساني والمعرفي الى ان يفضي الى التطور واكتمال الافكار، صاحبنا ركبت راسه انه مدافع عن الحق والمظلومين واختار وسائله الخاصة لتحقيق ذلك ودخل في سجالات ونقاشات مثيرة مع اطراف رياضية يقول انه يدافع عن الحق في اراءه من خلال الاستهانة بالاخرين رغم ان ذلك غير معقول فلا وصاية على الحقوق من اي طرف كان لاننا لسنا في غابة وانا هنا اتكلم عن الجانب الرياضي وحسب مع ان البرنامج الرياضي يتطلب من مقدمه ان يكون حياديا في التناول وفي ايصال المعلومة دون اثارة او استفزاز طرف على اخر فرض الخصومات مع زملاء او اشخاص مؤثرين يقلل من قيمة مقدم البرنامج وهويته الرياضية ويدخله في منحى التوظيف السياسي ،المشاهد لاحاجة الى سماع اسقاطات الاخرين والتشهير بهم بالفاض نابية بعيدة عن الذوق والاحترام لمكانة الناس والخصوم انما يريد مادة رياضية خالصة خالية من الطرح المتوتر مبنية على احترام ذوقه ووعيه فيها تكثيف للمواد الزياضية ولايريد ان يشركه المقدم في سجالات ونقاشات كريهة وتقليب المواجع تنم عن انانية مفرطة واحساس فارغ بالضخامة والكبرياء يجعل من الاخرين اقزاما او وضعاء في نظره وتلك هي الطامة الكبرى ان تكون ناجحا ومحاط في (كومة) من السلبيات تفضح عن نفسها وللنجاح ضريبة ان تتمترس بامكانيات الخلق الرفيع ومستوى ال ......
#الرياضة
#وطاعة
#واحترام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=708645
جميل السلحوت : قصة لا تغضب يا كنغور وطاعة الأمّ
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت صدرت قصة الأطفال" لا تغضب يا كنغور" للكاتبة الفلسطينية سامية ياسين شاهين عن دار الهدى للطباعة والنشر في كفر قرع كريم 2001 م.ض. في المثلث الفلسطيني، وتقع القصة التي رافقتها رسومات الفنانة منار الهرم نعيرات، ودقّقتها لغويا لينا عثامنة في 24 صفحة من الحجم الكبير. مضمون القصة: تتحدّث القصة عن كنغور-صغير الكنغر"الذي خرج للعب في الغابة وتعرّض لضربة مؤلمة من ذئب عندما رماه بالطابة، وفي مرة ثانية لاحقه أسد يريد افتراسه، وفي المرّة الثالثة تعرّض للأذى من زرافة عندما علقت طابته على شجرة عالية وعايرته الزّرافة بقصر قامته قياسا بها، وفي نهاية كلّ حادثة كان يتلقّى نصيحة من والدته، والتي توّجتها بنصيحة "داوِ الغضب بالإحسان"، وأخيرا عاد للعب بطمأنينة مع "كنغور" مثله.بداية أودّ التّذكير أنّ القصّ على ألسنة الحيوانات والطّيور ليس جديدا على الأدب العربيّ، ومن أشهر ما كتب بهذا الخصوص "كليلة ودمنة" الذي ترجمه ابن المقفع إلى العربيّة، ومعروف أنّ كثيرا من الحكايات الشّعبيّة العربية تدور على ألسنة الحيوانات، وهكذا قصّ مرغوب لدى الأطفال المتلقّين. وتوالت بعدها كتابات كثيرة جاءت على لسان الحيوانات؟الأهداف المرجوّة: يبدو أنّ الكاتبة تهدف من قصّتها هذه تعليم الأطفال أن ينصاعوا لنصائح والداتهم، خصوصا وأنّ كلّ أمّ تحرص على تربية أبنائها تربية صحيحة، وتحرص على سلامتهم، فعندما رمى الذّئب "كنغور" بالطّابة على رأسه، وعاد إلى والدته حزينا قالت له:"حاول أن تمنعه في المرّة القادمة بالإحسان" ص11. وعندما عاد كنغور حزينا بعد مطاردة الأسد له نصحته والدته قائلة:" احذر من الأشرار ترتح على مدار السّنين" ص17. ونصحته "بالنّفَسِ العميق مع شرب الماء ليزول عنه الغضب" ص19. وبعد ما جرى له مع الزّرافة تذكر نصيحة أمّه :" عالج الغضب بالإحسان." كما تهدف القصّة إلى تعليم الأطفال الابتعاد عن مقابلة العنف بالعنف، وأن يتعاملوا بالإحسان مع من يسيء إليهم. وهذا يذكّرني بمقولة السّيّد المسيح عليه السّلام :"من ضربك على خدّك الأيمن أدر له خدّك الأيسر"، لكنّ أطفالنا ليسوا السّيّد المسيح ولن يكونوا.وفي نهاية القصّة دعوة غير مباشرة للأطفال كي يلعبوا مع أبناء جنسهم وممّن هم في جيلهم؟ملاحظات: ورد في بداية القصّة:"كنغور صغير ولطيف الشّكل والطّبع، يحبّ اللعب مع رفاقه، ذهب إلى الغابة ووضع في جيبه الطّابة."ص3. فكيف لعب بعدها مباشرة مع الذّئب؟ وكيف اختبأ الذئب من كنغور بعد أن ضربه مع أنّه من المفروض أن يفترسه؟ وبعدها طارده الأسد، واختلف مع الزّرافة؟ فهل هؤلاء أقران له؟ وكيف يلعب مع الذّئب وهو فريسة له؟ وكيف يذهب لمنطقة الأسود وهو طعام لها؟ وفي بداية القصّة "كنغور" معه طابة، لكنّ الرسومات المرفقة تظهر لنا كرة كبيرة وليست طابة. فهل الطّابة والكرة مسمّيان للشّيء ذاته، أم أنّ الطابة أصغر من الكرة؟ وكيف اختتمت الكاتبة قصّتها بأغنية على لسان "كنغور" جاءت باللهجة المحكيّة، وهي أغنية من تأليف الكاتبة وليست أغنية شعبيّة؟ أوليس من أهداف الكتابة للأطفال هو تعليمهم اللغة الصّحيحة؟ 6-09-2021 ......
#تغضب
#كنغور
#وطاعة
#الأمّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730566