الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد المحسن : حتى نحقّق انتصارا..يكون نفياً لعصر الركود والانحطاط..والتعثّر
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن “يكتب في..يمسح عينيه بقلبيفي غفلة وَجد ليليةيا حامل مشكاة الغيب..بظلمة عينيك !ترنّم من لغة الأحزانفروحي..عربية..” (مظفر النواب)منذ هزيمة 67 وإلى حد تداعيات الراهن في أشكالها المأسوية..ومنذ أن أرخى الطاغوت الصهيوني بظلاله على المنطقة الشرق أوسطية التي ظلّت أكثر مناطق العالم الجيوسياسية التهاباً واحتراقاً..وعلى مدى أكثر من أربعة عقود وصلت فيها أوضاعنا إلى حافة اليأس..ومنذ ما يزيد عن نصف قرن وأمريكا تنفق-بسخاء حاتمي- أكثر من 200 بليون دولار تُضخّ في شكل معونات مالية وعسكرية غير مشروطة ل”إسرائيل”، ونحن في المقابل قابعون في مواقعنا الفرجوية نتابع بذهول ما يجري داخل الأرض المحتلة من قتل وترهيب وأساليب-قروسطية-يمارسها قتلة متوحشون في حق شعب أعزل يعانق الموت بروح استشهادية عالية..نقول هذا،لأنّنا مازلنا نرى في أمريكا -راعية السلام- (!)،ومازال البعض منا يعتبرها وسادة ريش ناعمة يهرول نحوها حين يداهمه السقوط،ومازالت هي بدورها تراهن على صياغة أوضاعنا وفقاً لما يخدم أغراضها ويوسّع دوائر نفوذها وتتمظهر بأشكال مختلفة هنا وهناك..فتارة “تناصر” الإسلام في أفغانستان حين يدين رئيسها الأسبق-كارتر- التدخّل السوفياتي في -كابول- وتارة أخرى تعادي -المسلمين- حين تقوم بمغامرة فاشلة في طهران، مبرّرة سلسلة قراراتها الارتجالية بالضمير المسيحي وحقوق الإنسان بما يجعل سياستها الخارجية الحمقاء تخفق إخفاقاً مخجلاً على العديد من الجبهات:الحرب اللبنانية وحرب الصحراء الغربية والحرب اليمنية،وأصبحت تبعاً لذلك أقوال قادتها الشبيهة بمواقف جنرالات الدّم في تل أبيب،مدعاة للتفكّه والتندّر وانحدرت الهيبة الأمريكية إلى الحضيض في بلد كإيران.إلا أننا ظللنا -دون وعي منّا-على هامش الوجود الحضاري في العالم نسب-أمريكا- علنا ونحتذي بها سرّاً وعملياً، ونعيش غصبا عنا في حالة رعب دائم نشعر أننا مهددون بالموت لأسباب أخلاقية جوهرها الخوف الوهمي من إسرائيل،فنلتمس برقة مبالغ فيها من -الإدارة الأمريكية- أن تكبح جماح-الدينصور-الإسرائيلي وعربدته في المنطقة العربية،دون أن يقرأ الواحد منا السطور الأمريكية التي يكتبها الشرق الأوسط بألوان دامية أمامنا وحوالينا هذه الأيّام،فالحقائق التي لا تحتاج إلى الإجهاد الفكري ولا كذلك إلى أقمار التجسّس،تقول بحروف جدّ لامعة:- إنّ حلفاً عسكرياً صيغ في الدهاليز السرية للبيت الأبيض بين الولايات المتحدة الأمريكية والكيان الصهيوني يعمل في إطار إستراتيجي مشترك تكون بمقتضاه تل أبيب بمنأى عن إحراجات مجلس الأمن: شذباً أو إدانة، بما يمنح قتلتها حق ممارسة قانون الغاب في العمق العربي،بدءاً من فلسطين مروراً ببيروت وصولاً إلى دمشق أو إلى غيرها من العواصم العربية التي قد تتجاسر على مشاكسة “إسرائيل”،ومن هنا لا مانع أن يُسيّج شعب بكامله في فلسطين بالأكفان طالما أنّ القوانين والأعراف والمواثيق الدولية صيغت وفقاً لما تريد أمريكا لا كما يراد لها أن تكون وغدت تبعاً لذلك: الشرعية الدولية -المنتظم الأممي- الرأي العام العالمي.. مجرّد كلمات ذات بريق يغشي العيون العربية خصوصاً عن مضمونها الذي حدّدته أمريكا بوضوح تام.-النفط هو المادة الإستراتيجية الخام التي يستهدفها هذا الحلف ،فهذا -السائل الأسود- يسيل لعاب أمريكا ويجعلها تحرص على توتير الحدود العربية وعلى اضطراب الوضع في الشرق الأوسط بهدف إشباع أمراء الخليج بالأسلحة التي -لن- تُستَخدَم في حرب تكون “إسرائيل” طرفاً فيها أو هدفاً لها علاوة على تزويد العدوّ بمعدّات حربية متطوّرة: طائرات الأب ......
#نحقّق
#انتصارا..يكون
#نفياً
#لعصر
#الركود
#والانحطاط..والتعثّر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718476
عزيز الخزرجي : صفحات كونية 7 عوامل الرّكود الحضاريّ
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي صفحات كونيّة(7) عوامل ألرّكود ألحضاريّ:ألمُقدّمة:ألسّبب ألرّئيسي للفساد و آلظُّلم و آلتّخلف (ألحضاريّ) و بآلتالي (ألمدني) في أُمّةٍ أو مجتمع أو حزبٍ أو حتى عائلةٍ هو آلرّكود ألفكريّ و آلأبتلاء بآلأميّة ألفكريّة لأسبابٍ داخليّةٍ و خارجيّة, و أخطر أنواعها تنتشر حين يُغْتال ألعقل ألجَمعيّ فيفقد ألنّاس ألأختيار و التّفكر و آلتّخيّل, فيتمّ تعبيدهم للحُكّام و آلمستكبرين(1).Imagination theory لقد بيّنا سابقاً أهمّيّة ألخيال و دوره حتى إرتقى .. لجعله نظريّة متكاملة باسم (نظريّة الخيال) . الذي عبّر عن أهميته ألريادية ( آلبرت آينشتاين ) بقوله ؛ [ ألخيال أهم من المعرفة التي تكون أعلى و ادق من العلم, لأن المعرفة تقتصر على ما نعرفه و نفهمه, في حين ألخيال يحتوي العَالم بأسره و كل ما سيتم معرفته و فهمه حتى النهاية ].ببلاغة أعظم؛ [عالم (الواقع) له حدّ و حجم .. و عالم (ألخيال) لا حدّ ولا حجم له] و قد سبقني الفيلسوف جان جاك روسو(ت 1778م) أيضاً ببيان نفس ألمضمون أعلاه قبل أكثر من قرنين, بعد ما درس فكر و حِكَم الأمام علي ثمّ إهتدى بهديه حتى قال:[عليّ بن أبي طالب هو الوحيد الذي يستحق كلمة ألأستاذية], و هكذا الفيلسوف جورج جورداق الذي مدح الأمام عليّ بما لم يستطع قوله حتى علماء الشيعة, حتى قال عندما سألوه لماذا لم تكتب بعد كتابتك الموسوم بـ [عليّ صوت العدالة الأنسانية]؟أجاب :[لم أجد بعد الأمام عليّ شخصيّة تستحق الكتابة عنه].لقد خلق الله الأنسان بخيال دافق من العقل ألذي إهتدى من خلاله إلى كشف و صناعة الكثير من الأمور و القضايا عبر مراحل التمدن ألعديدة التي نعيش اليوم آخرها على ما يبدو و هو (عصر ما بعد المعلومات), حيث شيّد منتجات عمارته و عمرانه و تكنولوجيته الرائعة التي وصلت السماء بغض النظر عن الأفراط و التفريط في بعض جوانبها, بحيث يمكنك اليوم معرفة أدق التفاصيل لأيّ كائن في اقصى الأرض من خلال شاشة صغيرة لا تتجاوز مساحتها سنتيمتر مربع, رغم إن مظاهر ذلك التقدم في عالمنا العربي – الإسلامي يشبه حالة من الغياب و الغائمية طالت تأثير مَلَكَة الخيال, و المدنيّة إنّما تحجّمت بسبب تحجيم الخيال و محدوديته و فقدان الفضاآت الآمنة التي يمكن من خلالها تفعيل الخيال و إستثماره لعبور تلك الأزمات و الموانع.و علّة العلل تكمن في آلدّين و نمطية التعليم التقليديّ و الممارسات الأحترافيّة لها بنفس القدر .. إلى جانب النظام الأداريّ الفاشل الذي يفرض وظائف روتينية محدودة على الموظف المختص كالمعماري و الطبي و الزراعي و التكنولوجي و غيرهم للألتزام بها, إلى جانب المحددات الحزبيّة و العشائرية و الأئتلافية كخطوط حمراء تفرض قيوداً إضافية بحسب منافع تلك الجهات الحاكمة لأسباب داخليّة و خارجية أفقدتهم إرادتهم و كرّست الأميّة الفكرية في أوساطهم.لذا علينا التفكير في كيفية إيجاد القدرة على إمكانية بعث الأفكار و المَلَكَات و الطاقات المكبوتة و في مُقدمتها تنشيط مَلَكَة ألخيال خصوصاً عند المسؤوليين و المدراء و حتى الموظف و الحارس الحكومي و على كل المستويات سواءاً كان رئيساً أو وزيراً أو مديراً أو موظفاً عادياً لتحقيق المجتمع المتآخي و المحب و المتفاني الخالي من الامراض و الطبقات و الفوارق الحقوقية, و ذلك بإقامة دورات ثقافية و علميّة في فنّ الأدارة و الإستثمار و تحسين و توسعة الأنتاج, هذا إلى جانب إجراء الفحوصات الدورية لمعرفة سلامة المسؤوليين و الرؤوساء من الناحية النفسية و الرّوحية, و أول المتطلبات لتحكيم هذا النمط الأداري؛ هو إعمال (النظا ......
#صفحات
#كونية
#عوامل
#الرّكود
#الحضاريّ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720152
سعيد العليمى : كلمة موجزة حول العمل الثورى فى أوقات الركود
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى الى رفاقى الاعزاء الذين لاتفارق مخيلتهم جحافل الثوار الطالعة فى الافق حاملة رايات الثورة الحمراء مراهنين على مقاطعى الاستفتاء من "القوى الصامتة" -- تاريخيا على مدى 60 عاما كان هذا هو الموقف الذى اتخذه الشعب من الاستفتاءات والانتخابات -- متحدثين عن تجذر الثورة فى الشعب ، ناسين اننا لم نستطع منع تغول السلطة التشريعى ، ولاتوحش الشرطة ، ولاوقف الكرنفال التهريجى السيساوى ، وان هناك حاجة شعبية لالتقاط الانفاس من الاعياء ، ورغبة فى الامن والاستقرار وخوفا ورعبا من الارهاب الاصولى ( ظاهرة بونابرتية بامتياز ) ، وهو ماتستثمره السلطة ، ولن يتجاوزه الشعب الا بتجربته الخاصة ، لا بالقفز علي هذا الواقع ولابتجاهله ، والعمل الثورى فى اوقات الركود اصعب منه فى فترات الصدامات المكشوفة بالتظاهر والاعتصام والاضراب وحرب الشوارع . وتجربتنا ليست استثناء من التاريخ ولا الثورات حيث تتراوح بين مد وجزر بل وهزيمة ، فالثورات تهزم ايضا ومامن سبيل امامها الا ان تنهض مجددا . ودائما ماتكون هناك مؤشرات واقعية ملموسة على فترتى المد والجزر . حين نقول ان الثورة لاتهزم بمعنى ان العوامل الأساسية التى ولدتها قائمة ولرفع معنويات الثوريين هذه مسألة ،الا أن ذلك لايبرر من منظور ماركسي ان نقيم تاكتيكاتنا على هذا الاساس فهى لاتكفى وحدها ولابد من توفر الشرط الذاتى وهو مدى استعداد الطبقات الشعبية للحركة فى ذات الاتجاه . وعلى ذلك توضع اشكال التنظيم والحركة وفق موازين القوى فى لحظة معينة لا على اساس عدد مقاطعى الاستفتاء من جيل الشباب ولا التفاؤل التاريخى العام بأن الثورات لاتهزم . علينا ان ننظر الى الواقع كما هو بدون ان نعكس عليه رغباتنا الثورية. ......
#كلمة
#موجزة
#العمل
#الثورى
#أوقات
#الركود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746079
يحيى محمد : الركود والانقطاع في التطور: التوازن المتقطع
#الحوار_المتمدن
#يحيى_محمد تاريخ النظرية وبداية الصدمة لقد ظهرت نظرية التوازن المتقطع على اثر الصدمة التي واجهها كل من الدريدج وجولد عند لحاظ ان البيانات الحفرية تشير في الغالب الى نتائج سلبية ازاء التغيرات الكبيرة في تاريخ الحياة. وتبدأ القصة مع الدريدج عندما كان طالباً للدراسات العليا خلال ستينات القرن الماضي، وكانت اطروحته للدكتوراه حول التطور الوظيفي لثلاثية الفصوص الديفونية (نسبة الى العصر الديفوني). لكنه سرعان ما صُدم بالنتائج السلبية، وتفاجأ بان الحفريات اللافقرية تخلو من التحولات التدريجية، رغم ان اعدادها كبيرة وأغنى بكثير من سجل الحفريات الفقرية، فأخذ يبحث بدافع اليأس للعثور على بعض علامات التطور، وبدى له ان اختياره لعلم الاحافير خاطئ، اذ كان التطور هو محور جميع اعماله، وشعر بالصدمة المحبطة عندما وجد تغييراً طفيفاً للغاية خلال خمسة ملايين سنة من التاريخ المسجل لثلاثية الفصوص. وظن حينها بانه سوف لن يحصل على الدكتوراه لعجزه عن ايجاد دليل على التطور. وقريب من ذلك ما حصل مع عدد من الطلبة الذين كانوا يحضّرون للدكتوراه، وكان جولد هو الاخر شعر بشكل مستقل بمثل هذا الاحباط. لقد لاحظ الدريدج انه رغم وجود آلاف العينات الاحفورية للافقريات؛ لكن لم يظهر ما يشير الى التحولات التدرجية للتطور كما هي النظرية السائدة. ثم ادرك ان الخروج من المأزق ربما يكون من خلال التباين والعزلة الجغرافيين والتي كان دوبزانسكي Dobzhansky رائدًا في التفكير فيها خلال الثلاثينيات. واشار في مقالة له بعنوان (اعترافات دارويني 2006) الى ان فكرة الانتواع الجغرافي كما دافع عنها دوبزانسكي وماير يمكن ان تفسر التطور بان يحدث بسرعة عند انفصال الانواع الجديدة عن اسلافها المستقرة.ومعلوم ان هذا الافتقار المدقع للشواهد على التطور يعزى بحسب النظرية الداروينية الى نقص بيانات السجل الاحفوري. وسبق لداروين ان شدد على هذه النقطة ضمن فصل خاص في اصل الانواع حول عيوب السجل الاحفوري، وفيه اعتبر ان خلاف ذلك يجعل نظريته خاطئة. وكان على علماء الحفريات ان يجوبوا الارض للبحث عما يمكن ان يملأ فراغات هذا السجل. لكن منذ زمن داروين وحتى هذه اللحظة لم يتغير شيء، حيث بقي السجل كما هو رغم المحاولات الحثيثة في البحث عن اي دليل يشير الى التطور، اذ ظلت النتائج سلبية دون تقدم. على هذا نشر الدريدج بحثاً في مجلة التطور Evolution حول ثلاثية الفصوص من حقب الحياة القديمة عام 1971، وفيه اشار إلى أن التطور التدريجي نادراً ما شوهد في سجل الحفريات، وجادل بأن آلية إرنست ماير المعيارية للانتواع الجغرافي قد توحي بحل محتمل. ثم تم الاعتماد على هذا البحث لتقديم ورقة مشتركة مع جولد في الاجتماع السنوي للجمعية الجيولوجية الأمريكية عام 1971، والتي نشرت مع مجموعة من المقالات لعدد من الباحثين يجمعها عنوان: (نماذج في علم الاحياء القديمة Models in Paleobiology) عام 1972. وعُرفت بورقة (72)، وكانت بعنوان: (توازن متقطع كبديل عن التدرج النمطيPunctuated Equilibria: An Alternative to Phyletic Gradualism). فهي الورقة الاصلية والتاريخية قبل تطور الفكرة التي اشعلت دائرة الجدل والنقاش لعقود من الزمن. وقد تضمنت قسماً تمهيدياً لمناقشة فلسفية استناداً الى أعمال كون Kuhn (1962) وهانسون Hanson (1961) بشأن التداخل الضروري للحقيقة والنظرية.لقد اعتبرت ورقة (72) مزعجة للجميع بمن فيهم محرر مجموعة المقالات توماس شوبف Thomas Schopf، حيث بدت مناهضة للداروينية. بل ان الدريدج وجولد كانا يشعران بالخطأ لعدم تقبل الفكرة الواردة فيها، بل والاحساس بالاحباط لانهما متهم ......
#الركود
#والانقطاع
#التطور:
#التوازن
#المتقطع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757094