الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مظهر محمد صالح : الاجوبة في حوارات الفكر
#الحوار_المتمدن
#مظهر_محمد_صالح "الأجوبة" د.عقيل الخزعلي————-تَنْسَلُّ كالزفيرِوتتناسلُ كالجرادِوتتطايرُ كالشررِإنها الأجوبة،حِرفةُ عالمٍأوبضاعةُ جاهلٍأوزهو مُتنطِّعِ،هي نبأُ العُقولِوشاقول العُمقِوترجمان الوعي،إن عَقُرتْ الالباب عنهافَهيَّ حِكمةٌوإن جادتْ بهافَ مَكْرَمةٌأو مَنقصةٌ،فَبِها :تُبنى الامجادَوتُصنَعُ المفاخرَوتُشيَّدُ الحضاراتِ،وبها:تُسَفَهُ الأحلامُوتُنسجُ الأباطيلُوتُؤَدُ العزائمُ،إن أرَدْتَها سهاماًفَهيَّ مُعْتَصَمٌوإن إبْتَغَيتَها دواءًفَهيَّ البَلْسَمُ،مِعْوَلُ الهدّامينَوسِحرُ البنّائين، مادةٌ للحُبِّأو فتيلٌ للحربِ،عندما تَتَجسَّدُتَهبُكَ إِسرارَهاوعندما تَتَجردُتمنحكَ أَسرارَها ،زَكيةٌ عند صِدقِهامُنْتِنةٌ عندَ عَثرتِهاحياديةٌ عندَ صمتِهاحكيمةٌ اذا عُلِمَتْ مَراميها،يَستَعْجِلُها المُتَهورُويَحْبِكها المستنيرُ،يَتهيَّبها الحكماءُويَستصْغِرُ شأنها الأوباشُ،تَقرعُ الأسماعَفَتُثيرُ دفائنَ المكنونِأو تَدفِنُ ثائرةَ الإبداعِ،مَصدَرُها سؤالٌومُنتهاها أسئلةٌ، نهايةٌ عند من إستَعجَلهاو بدايةٌ لمن تلمس شِفارَها ،هِيَّ أُنْسٌ للجامدينَوإثاراتٌ للعظماءِ والبُحّاث،هيَّ ضرورةٌعندما تُلامِسُ الحقائقَوهيَّ ممقوتةٌ عندما تُغلَفُ بالاوهام،إننا بالأسئلةِ نَحْياوبالأجوبةِ نكونوقدْ تكونُ بلا إجابةٍأبلغُ إجابةٍ!ـــــــــــــ اجابة الاجابة د . مظهر محمد صالحيقول التاريخ الشرق اوسطي ان من ابلغ الإجابات في الالفية الماضية هي ان من قال في اجابته :لا اعرف فقد افتى... !! انها اجابة العقل الموضوعي الشديد الاتزان والحذر .ومن ثم تنحدر الاجابات بالتدرج من اعلى العقل وهي تغادر الى قاع النفس وعندها ستجد الاجابات مغلفة بمختلف الاهواء ادرجها لكي تجافي العقل ومنطقه العاقل السليم .وتاخذ عندها الاجابة سلماً منحرفاً هذه المرة للصعود الى خارج العقل ومن داخل النفس وتطلق اصواتاً لا تسمعها لشدة الضوضاء فيها ولكن تشم منها رائحة الغرائز والاهواء كانها معركة عدوانية على بقايا طير في غابة اكتضت فيها قوة متناحرة فقدت تكيفها على حساب توازن الطبيعة//روعات دكتور عقيل انه قلم قل نظيره في الفكر والفلسفة الانسانية.حوار مع الدكتور والمفكر عقيل الخزعلي ......
#الاجوبة
#حوارات
#الفكر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702430