الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سنية الحسيني : سياسة أميركا المتحوّلة تجاه منطقة الشرق الأوسط
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني أثار الانسحاب الأميركي من أفغانستان مؤخراً الكثير من الجدل حول أسبابه، حيث اعتبر العديد من المراقبين أنه يعكس هزيمة نكراء للولايات المتحدة، إلا أنه قد يكون من المفيد مراجعة السياسة الأميركية الخارجية في منطقة الشرق الأوسط خلال السنوات الأخيرة الماضية، والتي قد تقدم إجابات عن كثير من مواقف أميركا اليوم في المنطقة، بما فيها ذلك الانسحاب. يأتي انسحاب الولايات المتحدة العسكري من أفغانستان اليوم في إطار إستراتيجية أميركية متكاملة، تختلف عن تلك التي حكمت عملها طوال عدة عقود في المنطقة. وكانت الولايات المتحدة قد لعبت دوراً أساسياً في ترسيخ البنية السياسية والأمنية للمنطقة، وفق إستراتيجية خاصة تحقق أهدافها، بدأت بعد الحرب العالمية الثانية، وحكمت عملها خلال سنوات الحرب الباردة وما بعدها. وكان من أهم الأهداف التي سعت الإستراتيجية الأميركية لتحقيقها في المنطقة، بالإضافة إلى احتواء تمدد نفوذ الاتحاد السوفياتي فيها، ضمان استمرار تدفق النفط العربي، وحماية أمن إسرائيل، «المحاطة بالأعداء من كل صوب». وشكل اعتماد حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة عليها ضمانة للاستقرار السياسي في المنطقة، من خلال التزام أميركي عسكري وأمني ومالي. وجاء ذلك الدور الأميركي في ترسيخ الواقع السياسي والأمني الشرق أوسطي لصالحها والمنسجم مع الأهداف الغربية، استكمالاً للدور الذي بدأته القوى الاستعمارية الغربية، خصوصاً بريطانيا وفرنسا، في تصميم ذلك النظام الشرق أوسطي بعد الحرب العالمية الأولى. إن الإستراتيجية السياسية والأمنية التي رسختها الولايات المتحدة لخدمة أهدافها في الشرق الأوسط لم تنحصر فقط في ظل سنوات الحرب الباردة المتمحورة في الأساس في إطار سياسة الاحتواء التي تبنتها أميركا لحصار نفوذ وتمدد الاتحاد السوفياتي، كما في مناطق أخرى عديدة من العالم، وإنما امتد العمل بتلك الإستراتيجية المسيطرة إلى ما بعد انهيار الاتحاد السوفياتي مطلع تسعينيات القرن الماضي. ويفسر عدد من الأحداث جوهر تلك الإستراتيجية الممتدة على رأسها الحرب التي شنتها ضمن تحالف دولي لإلحاق الهزيمة بنظام صدام حسين، بعد احتلاله الكويت عام 1990. وكذلك تبني أميركا سياسة الاحتواء المزدوج ضد العراق وإيران بدءاً بعقد التسعينيات من القرن الماضي، وترسيخ شبكة أمنية قوية تضم عدداً من دول المنطقة، خاصة بعد حرب الخليج الثانية 1990-1991. يأتي ذلك بالإضافة إلى غزو أفغانستان والإطاحة بنظام «طالبان» عام 2001، وغزو العراق والإطاحة بنظام صدام حسين عام 2003. وقد يكون آخر الشواهد التي تشير إلى تلك السياسية، قيادتها لتحالف دولي للإطاحة بنظام معمر القذافي في ليبيا عام 2011، في أعقاب ما سمّي أحداث الربيع العربي في ليبيا. ظهر تحول مفاهيمي مهم في الإستراتيجية الأميركية لمنطقة الشرق الأوسط مع صعود باراك أوباما إلى سدة الحكم في أميركا عام 2008. جاء ذلك التحول في ظل الأزمة المالية العالمية، التي تأثرت الولايات المتحدة بها بشكل كبير كما غيرها من دول العالم، في ظل مراجعات لسياسات أميركا في منطقة الشرق الأوسط، باستخدام القوة الصلبة العسكرية والمكلفة مادياً لتقويض أعدائها فيها، في ظل نتائج شككت بفعالية هذه القوة. إذ لم يتم القضاء على الجماعات الإرهابية تماماً، ولم تنجح الولايات المتحدة بتشكيل حكومات ديمقراطية ناجحة بدل تلك التي أطاحت بها، في العراق وأفغانستان، كما لم يتم تحييد النفوذ الإيراني في المنطقة. وعلى العكس، جنت الولايات المتحدة عداء شعوب بلدان تلك المنطقة جراء سياساتها فيها. تبنت إدارة أوباما إستراتيجية جديدة في منطقة الشرق ......
#سياسة
#أميركا
#المتحوّلة
#تجاه
#منطقة
#الشرق
#الأوسط

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730117
سنية الحسيني : إسرائيل… الاستثناء الوحيد في السياسة الأميركية الشرق أوسطية المتحولة
#الحوار_المتمدن
#سنية_الحسيني في مقال سابق كتبته حول سياسة الولايات المتحدة المتحولة تجاه منطقة الشرق الأوسط، حاولت أن أبين بالشواهد كيف حدث ذلك التحول، بعد أن غرقت تلك المنطقة بالفوضى، وانخفضت حاجة الولايات المتحدة لنفطها، الذي استنزف ببذخ خلال العقود الماضية، واكتشفت بدائله. الا أن السياسة الأميركية تجاه إسرائيل وما يدور في فلكها بقيت الاستثناء الوحيد في إطار تلك السياسة المتحولة. ولا ينفصل ذلك الاستثناء عن الالتزام التاريخي الأميركي المعنوي والمادي لإسرائيل، كحليفة وشريكة أولى لها عالمياً، والذي لا ينفصل ذلك الالتزام بدوره عن الأهمية الاستراتيجية للمنطقة، والتي لم تفقد زخمها، بعد أن باتت إسرائيل جزءاً رئيساً فيها. وسجلت الولايات المتحدة ارهاصات تحول استراتيجي عن منطقة الشرق الأوسط باتجاه آسيا في ظل حقبة الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما، والذي باتت تعتمده الولايات المتحدة منذ ذلك الوقت. تساهم الولايات المتحدة عملياً وكقاعدة ثابتة في ضمان أمن إسرائيل واستمرار وجودها، والذي يمكن ترجمته عملياً، منذ انتهاء الحرب العالمية الثانية، بدعم سياسي واقتصادي وعسكري، لم يحصل عليه بلد آخر في التاريخ. ودعمت الولايات المتحدة بثبات إسرائيل سياسياً، من خلال استخدام ثقلها كقوة عظمى، للضغط على دول المنطقة للانخراط مع إسرائيل في إطار عمليات سلمية تفاوضية، طوال العقود الماضية، لاعتقادها أن ذلك يضمن لإسرائيل البقاء والتعايش في ظل منطقة تعد إسرائيل عنصراً غريباً عنها، وعدوة فيها، لاحتلالها جزءاً منها. في المقابل، وعلى الرغم من كون الولايات المتحدة وسيط السلام بين تلك البلدان العربية وإسرائيل، تحارب الولايات المتحدة معركة دبلوماسية لا تنتهي في أروقة الأمم المتحدة والمنظمات والمؤسسات الدولية، للتغطية على سياسات إسرائيل العدائية بحق تلك الدول العربية، وحمايتها من المحاسبة. وتتمثل المساعدات العسكرية الأميركية الاستثنائية والخاصة لإسرائيل، بحصولها على الأسلحة الأكثر حداثة وتطوراً على مستوى العالم، والذي يصعب على إسرائيل الحصول عليها من أي مصدر آخر، ناهيك عن المساعدات الأخرى في المجال الاستخباري والنووي، فكانت إسرائيل أول دولة في العالم تحصل على الطائرات الأميركية المقاتلة F35. وتعد المساعدات العسكرية الأميركية لإسرائيل جزءاً من مساعدة مالية اقتصادية أكبر، وتعد الأضخم على مستوى العالم، مقارنة بالمساعدات التي تقدمها الولايات المتحدة لأي من دول العالم. ثوابت مهمة تربط الولايات المتحدة بإسرائيل، تفسر ذلك الدعم الأميركي المادي المطلق لإسرائيل، حيث تتشابك في إطارها الاعتبارات الأيديولوجية بالاعتبارات المادية المبنية على المصالح. وتعود الاعتبارات الأيديولوجية التي تربط أميركا بإسرائيل بأصول المجتمع الأميركي، والذي جاء في الأساس كجماعة أوروبية مهاجرة تنتمي غالبيتها إلى المسيحية البروتستانتية، والتي تؤمن بفكرة عودة اليهود لفلسطين لاعتبار واعتقاد ديني. وتعد الجالية اليهودية في الولايات المتحدة الأكبر على مستوى العالم، يعادل في إطارها عدد اليهود ذلك العدد الموجود في إسرائيل تقريباً، وتتميز تلك الجالية بقدرات تأثير عالية في الحياة السياسية الأميركية، خصوصاً لاعتبارها جزءاً فاعلا في المجتمع الأميركي وليست دخيلة عليه. كما تعد إسرائيل، من وجهة نظر الولايات المتحدة، حاملة لواء الديمقراطية الليبرالية التي تمثل منظور القيم التي تتبناها وتروج لها الولايات المتحدة. ولا تقل الأهمية الاستراتيجية لوجود واستمرار بقاء إسرائيل في المنطقة بالنسبة للولايات المتحدة عن الأهمية الأيديولوجية، وإن لم تكن أكثر أهمي ......
#إسرائيل
#الاستثناء
#الوحيد
#السياسة
#الأميركية
#الشرق
#أوسطية
#المتحولة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733121
حسن عجمي : الكونلوجيا التحوّلاتية : عِلم الأكوان المتحوِّلة
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي الكونلوجيا التحوّلاتية هي عِلم دراسة الكون و إمكانية تحوّله إلى أكوان متوازية مختلفة. يتضمن هذا العِلم فرضية علمية أساسية ألا و هي أنَّ عالَمنا الواقعي قادر على أن يتحوّل إلى أكوان أخرى. أما قانون الكونلوجيا التحوّلاتية فيؤكِّد على أنَّ اللايقين يساوي الاحتمالات اللامتناهية مقسومة رياضياً على الطاقة.نظرية الأكوان المتحوِّلة نظرية الأكوان المتحوِّلة هي فرضية علمية تقول إنَّ الكون لديه القدرة على أن يصبح كوناً مختلفاً ، أي أنَّ الكون نفسه يمكن أن يتغيّر إلى أي كون ممكن آخر من بين جميع الأكوان اللانهائية الممكنة والمتوازية. وفقاً لهذه الفرضية ، يمكن لأي كون أن يتحوّل إلى كون آخر ممكن ، مما يؤدي إلى نتيجة أنه توجد أكوان متحوّلة. تختلف هذه الفرضية عن النظرية الكلاسيكية حيال الأكوان المتوازية والمتعدّدة لأنها تعتبر أنَّ الأكوان الممكنة المتوازية والمتعدّدة موجودة بالقوة أي ضمنياً في عالَمنا الواقعي مما يسمح بتحوّل الكون إلى أكوان أخرى فيتضمن وجود أكوان متحوِّلة بينما النظرية الكلاسيكية حيال الأكوان المتوازية تصرّ على وجود الأكوان المتعدّدة في أبعاد خارج عالَمنا الواقعي. كما تتضمن فرضية الأكوان المتحوِّلة أنَّ كوننا الواقعي مليء بأكوان مختلفة أخرى من جراء تحوّل تلك الأكوان الأخرى إلى كوننا الواقعي.الأكوان المتوازية و لامُحدَّدية الكون الواقع هو مجموع كل الأكوان المتوازية والممكنة. هذا هو أساس النظرية العلمية القائلة بأنَّ هناك العديد من الأكوان المتوازية المختلفة كما تؤكِّد نظرية الأوتار وميكانيكا الكمّ (1). ولكن إذا كان الواقع هو مجموع كل الأكوان المختلفة الممكنة ، والتي لها حقائق وقوانين طبيعية مختلفة عن بعضها البعض ، فحينئذٍ أي واقع يجب أن يكون لديه القدرة على أن يصبح أي كون ممكناً ومتوازياً من بين هذه الأكوان المتوازية والمتنوّعة. وبذلك الواقع لديه القدرة على أن يصبح أي كون ممكناً ، تماماً كما تقول فرضية الأكوان المتحوِّلة ما يبرهن على صدقها. الكون غير محدَّد ، بحيث أنه من غير المحدَّد ما إذا كانت الجُسيمات دون الذرية (مثل الإلكترونات) هي جُسيمات أم موجات كما تقول ميكانيكا الكمّ (2). لكن إذا كان الكون غير محدَّد ، فيمكن حينئذٍ أن يكون في أية حالة ممكنة من بين جميع الحالات الممكنة المختلفة والمتنافسة. وبالتالي ، يمكن للكون أن يتغيّر إلى أي كون موازٍ ، مما يؤدي إلى استنتاج أنَّ فرضية الأكوان المتحوِّلة مقبولة علمياً. إذا كان كوننا يفتقر إلى القدرة على أن يصبح أي كون ممكناً ومتوازياً ، فسيكون من المُستغرَب ومن غير المحتمل أن يتصرّف الكون كما لو كان متكوِّناً من العديد من الأكوان المختلفة ، كأن يكون متكوِّناً من كون فيه الجُسيمات عبارة عن جُسيمات وكون آخر مختلف تكون فيه الجُسيمات موجات بدلاً من أن تكون جُسيمات. بمعنى آخر ، أفضل تفسير لحقيقة أنَّ الكون يتصرّف كما لو كان متكوِّناً من العديد من الأكوان المختلفة هو أنه لديه القدرة على أن يكون أكواناً مختلفة ويصبح هذه الأكوان المختلفة بالفعل كلما سمحت قوانين الطبيعة أو كلما تمّ خرق قوانين الطبيعة مما يقود كوناً معيّناً إلى أن يتحوّل إلى كون آخر مختلف ، تماماً كما تقول فرضية الأكوان المتحوِّلة.الجُسيمات جُسيمات وموجات في آن وفقاً لهذه الفرضية ، فإنَّ للواقع القدرة على أن يصبح أي كون ممكناً. وهذا هو السبب في أنَّ الجسيمات هي جسيمات وموجات في الوقت نفسه (رغم أنَّ الموجات نقيض الجسيمات) ، كما تؤكّد ميكانيكا الكمّ. بالنظر إلى أنَّ الواقع يم ......
#الكونلوجيا
#التحوّلاتية
ِلم
#الأكوان
#المتحوِّلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733591